تابعت صحف اليوم آخر أخبار علي عبد الله صالح ومحمد صالح وأحمد عبدالله وغيرهم.
أعلى المصادر التى تكتب عن علي عبد الله صالح

علي عبد الله صالح العفاش السنحاني (٢١ مارس ١٩٤٢ - ٤ ديسمبر ٢٠١٧)، هو الرئيس السادس للجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي) من عام ١٩٧٨ وحتى عام ١٩٩٠، وأصبح أول رئيس للجمهورية اليمنية بعد توحيد شطري اليمن (الجنوبي والشمالي). ويكيبيديا

قناة الجزيرة تكشف كيف فر العميد طارق محمد صالح من اليمن .. وكيف حصل على تسهيلات الهروب ؟ مأرب برس – الجزيرة نت قالت مصادر قبلية في محافظة مأرب اليمنية للجزيرة إن طارق محمد عبد الله صالح قائد الحرس الخاص للرئيس الراحل علي عبد الله صالح لم يصب في المواجهات التي قُتل فيها الأخير. وذكرت المصادر أن الصورة التي نُشرت في وسائل التواصل الاجتماعي لطارق صالح وهو مصاب قديمة، مؤكدة أنه غادر صنعاء إلى مأرب يوم ٧ ديسمبر الماضي برفقة ثلاثة من معاونيه بعد مقتل عمه بثلاثة أيام على أيدي الحوثيين. وأضافت أن طارق حصل على تسهيل من القوات الإماراتية المتواجدة في مأرب بعد مغادرته صنعاء، وأنه استقل طائرة إماراتية بعد ذلك متوجها إلى الإمارات. ورغم أن المصادر لم تذكر هل ما زال طارق صالح في الإمارات حتى الآن، فإنها أشارت إلى أن مسؤولين سعوديين وإماراتيين تواصلوا معه لإعادته إلى المشهد اليمني في المرحلة القادمة. وتفيد مصادر في العاصمة الإماراتية بأن الرياض وأبو ظبي ما زالتا تسعيان بقوة للحديث مع الأطراف اليمنية والدولية لمنح دور سياسي لأحمد علي عبد الله صالح، غير أنها ذكرت أن ابن صالح قال إنه غير مهيأ الآن للعب هذا الدور، وهو ما دفع الدولتين للحديث إلى طارق. ويعد طارق صالح واحدا من أهم المقربين الذين كان صالح يعتمد عليهم عسكريا وسياسيا في الفترة الأخيرة، إلى جانب أخويه عمار وكيل جهاز الأمن القومي السابق، ويحيى قائد الأمن المركزي الأسبق. وقد أسهم طارق في تشكيل قوات خاصة تتبعه قبل المواجهات الأخيرة مع الحوثيين الذين يتهمونه بالتخطيط للمواجهات الأخيرة في ديسمبر. ويرى مراقبون أن الخلافات الأخيرة داخل صفوف حزب المؤتمر الشعبي جاءت بعد فقدان الثقة بين القيادات التي توزعت بين الرياض وأبو ظبي وصنعاء، وأن موجة من التخوين تسود قيادات المؤتمر، إذ يُحمّل كل طرف الآخر مسؤولية مقتل صالح والتخلي عنه. وكان رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي القيادي الحوثي صالح الصماد التقى قيادات من حزب المؤتمر بينهم رئيس مجلس النواب يحيى الراعي وقيادات مقربة من صالح، غير أنه لم يعرف عن فحوى تلك اللقاءات التي قالت وسائل إعلام حوثية إنها لترتيب الوضع مع قيادات الحزب في صنعاء.
شركة التبغ اليمنية في قبضة الحوثيين أحكمت ميليشيات الحوثي الانقلابية قبضتها على «شركة كمران للصناعة والاستثمار»، التي تحتكر تسويق التبغ ومنتجاته وتصنيعها في معظم محافظات اليمن، إذ أصدر رئيس ما يسمّى «المجلس السياسي الأعلى» رئيس المكتب السياسي للحوثيين، صالح الصمّاد، قراراً بتعيين أحمد علي عبدالله الصادق رئيساً لمجلس إدارتها، بدلاً من عبدالحافظ السمّة، الموالي للرئيس الراحل علي عبدالله صالح. وأفاد مصدر في الشركة «الحياة»، بأنها «ترفد الخزينة العامة والصناديق المخصّصة ببلايين الريالات سنوياً، من خلال الرسوم والعائدات التي تفرضها القوانين السارية على منتجات التبغ ومشتقّاته، من جهة، والعائدات من مساهمة الدولة في الشركة وضرائب الدخل والأرباح، من جهة أخرى». وكشف أن الشركة «ورّدت إلى خزينة الدولة ٢٣.٩٤٤ بليون ريال (٥٣.٢ مليون دولار) عام ٢٠١٥، ضرائب ورسوم جمركية وأرباح الدولة والزكاة ورسوم الصناديق»، مشيراً إلى أن «الأموال التي ستورّدها الشركة سنوياً إلى الخزينة العامة، ستذهب إلى تمويل ما يسمّى بالمجهود الحربي للحوثيين». وأُسّست «كمران للصناعة والاستثمار» عام ١٩٦٣، شركةً مساهمةً يمنيةً مختلطة، باسم «شركة التبغ والكبريت الوطنية»، قبل تغيير اسمها عام ٢٠١٢ من جانب الجمعية العمومية غير العادية للشركة، لتتمكّن من الاستثمار في مشاريع متنوّعة، وفق ما ينصّ عليه قانون الشركات اليمنية. وتنتج الشركة الأكبر والأشهر في اليمن ٥ أصناف من السجائر لتلبّي حاجات المستهلك المحلّي، وتصدّر إلى بعض دول الجوار، فيما تنتج «شركة صناعة السجائر والكبريت الوطنية المحدودة عدن» ٤ أصناف من السجائر. وتملك الشركة مصنّعين للسجائر، وفروعاً في أمانة العاصمة ومحافظات صنعاء وعدن والحديدة وعمران وذمار وحضرموت وتعز وإب، والتي تمارس من خلالها عملية بيع منتجاتها. وتستحوذ الحكومة اليمنية على ٢٧.٨١ في المئة من رأس مال الشركة، البالغ ٧ بلايين ريال. فيما تبلغ حصة «الشركة البريطانية الأميركية للتبغ» (بات) ٢٥ في المئة، و «البنك اليمني للإنشاء والتعمير» ١٣.٦٦ في المئة، والاكتتاب العام ٣٣.٥٣ في المئة. وفي إطار إحكام السيطرة على الشركة، أصدر فرع «البنك المركزي اليمني» في صنعاء تعميماً إلى المصارف بوقف الصرف واتّخاذ الإجراءات اللازمة لنقل الحسابات الخاصة بستّ شركات حكومية، وهي شركات «كمران للصناعة والاستثمار» و«الخطوط الجوية اليمنية» و«يمن موبايل» و «ميون للصناعات المحدودة» و «مأرب اليمنية للتأمين» و «أساس العقارية المحدودة». وجاءت هذه الخطوة استناداً إلى مذكّرة وزير المال في حكومة الانقلاب صالح شعبان. وأشار المصدر في الشركة إلى «أهم التحدّيات التي تهدّد «كمران» وغيرها من الشركات الوطنية، وهي استشراء ظاهرة تهريب السجائر، إذ تمثّل سوق منتجات السجائر المهرّبة في اليمن نحو ٥٠ في المئة من حجم سوق مبيعات السجائر، ما يعني أن هذه الظاهرة أصبحت كابوساً يهدّد اقتصاد البلد ويحرمه عشرات بلايين الريالات سنوياً». ولفت إلى «تقلّبات أسعار العملة المحلية وانخفاضها في شكل كبير في سوق الصرف الأجنبية، وصعوبة إيصال المنتجات إلى الأسواق، وصعوبة توفير المواد الخام نتيجة الأزمة السياسية والحرب». وأكد المصدر أن «الشركة دخلت في استثمارات كثيرة، منها مصنع قيد التنفيذ للمياه المعدنية والعصائر والألبان والمشروبات الغازية، كما انتهجت «كمران الاستثمار» في مجال التعليم والتدريب من خلال إنشاء مركز «كمران للتدريب والتأهيل»، إذ جُهّز بأحدث وسائل التدريب وبما يخدم تطوير مهارات التعليم وفقاً لأحدث التقنيات».
مخاوف حوثية من انقطاع الدعم الإيراني إعلاميا وعسكريا سعت الميليشيا الحوثية الانقلابية منذ اليوم الأول الذي انقلبت فيه على الشرعية باليمن إلى تحريك الأدوات الإعلامية وفقا لتوجهاتها التي تدعمها إيران بالمال والتوجيهات، فأغلقت القنوات والإذاعات وحاصرت المباني الإعلامية وأوقفت بعض الصحف المعارضة لها، وكذلك طاردت الصحفيين واعتقلت بعضهم وقتلت البعض. ووفقا لمصادر صحفية يمنية فإن التمويل الإيراني كان حاضرا في كل تحركات الحوثيين الإعلامية بدءا من تمويل قناة «المسيرة» وحتى افتتاح قنوات إذاعية وتلفزيونية جديدة. هيمنة جديدة دشنت الميليشيات الحوثية مؤخرا، إذاعة محلية جديدة أسمتها «آفاق» بتمويل إيراني كامل وفقا للمصادر، في حين تهيمن الميليشيا على الخطاب الإعلامي في العاصمة صنعاء، وبقية المناطق التي تسيطر عليها، وتبث برامجها حاليا عبر أكثر من ٣٠ إذاعة محلية وعدد من القنوات الفضائية سيطرت عليها عقب اقتحامها للعاصمة عام ٢٠١٤، بالإضافة إلى منابر أخرى تتبع شخصيات موالية لها وتعمل جميع هذه الوسائل على بث أفكار الجماعة الطائفية في أوساط المجتمع اليمني. وقالت المصادر إن جماعة الحوثي تستعد أيضا لإطلاق قناتين فضائيتين تحملان اسم «الهوية» و«اللحظة» وذلك عقب تلقيها تمويلا إيرانيا عبر اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية، الذي افتتح مقرا له أخيرا في صنعاء. ترهيب الإعلام مارست الميليشيات المتمردة، ترهيبا إعلاميا ضد الكثير من القنوات التلفزيونية على وجه التحديد، إذ اقتحمت هذه القنوات بقوة السلاح وأجبرتها على أن تكون صوتا إعلاميا لها، ومن ضمنها قنوات «بلقيس» و«آزال» و«الساحات» و«سهيل» و«يمن شباب»، بالإضافة إلى استيلائها على وكالة «سبأ» الإعلامية، وكذلك إغلاق العديد من المواقع الإلكترونية البارزة في البلاد، وتطويع البعض منها للعمل لصالحها. وكانت إيران قد مولت بشكل كبير إنشاء قناة فضائية حوثية جديدة تتكفل بالتغطيات الحية والبث المباشر، باسم «المسيرة مباشر»، وقد بدأت بثها خلال الأيام الماضية. حرب إعلامية أشارت المصادر إلى أن الانقلابيين سبق وأن أطبقوا سيطرتهم على القنوات التي تدعم الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح، وأبرزها القناة التي يملكها وتحمل اسم «اليمن اليوم»، من خلال التشويش على بثها، عقب الانتفاضة التي أعلنها صالح ضد المتمردين الحوثيين.
مأرب برس الحوثيون يعتقلون زوجة ”صالح“ وشقيقته وقيادات حزبه تعقد اجتماع موسع وتعلن الولاء لـ”هادي“ والجيش الوطني أكد لقاء موسع لقيادات المؤتمر الشعبي العام من عدد من محافظات الجمهورية عقد، اليوم الثلاثاء، بمدينة مأرب (شمال شرقي اليمن)، على الوقوف الى جانب الجيش الوطني والشرعية ممثلة بالرئيس عبدربه منصور هادي لتحرير ما تبقى من الاراضي اليمنية الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي الارهابية. ودعا المشاركون في اللقاء الذي نظمه فرع المؤتمر الشعبي العام بمأرب وضم عددا من القيادات المؤتمرية اعضاء اللجنة الدائمة المنظمة الى الشرعية مؤخرا، كافة قيادات واعضاء المؤتمر الباقين في امانة العاصمة والمحافظات الواقعة تحت مليشيا الانقلاب الى سرعة التحرك للانضمام الى الشرعية ولملمة شتات الحزب والمشاركة في مقدمة الصفوف والجبهات لتحرير الوطن من مليشيا الانقلاب الايرانية. واشاد اللقاء بالتضحيات التي قدمها الجيش الوطني والمقاومة في مختلف مواقع الشرف والبطولة لمواجهة مليشيا الانقلاب وتحرير الوطن من مشروعها الايراني وفكرها الكهنوتي.. كما اشادوا بالانتصارات الكبيرة التي حققها الجيش الوطني والمقاومة مؤخرا في كافة الجبهات. ودانت قيادات المؤتمر المشاركة في اللقاء الاعمال الاجرامية التي ترتكبها مليشيا الغدر والخيانة الحوثية بحق رموز وقيادات المؤتمر الشعبي العام وفي مقدمتها اغتيال الرئيس السابق علي عبدالله صالح وأمين عام المؤتمر عارف الزوكا، وعدد من القيادات السياسية والعسكرية.. مؤكدين المضي قدما في تحقيق ما بدأه صالح في التصدي لهذه المليشيا الحوثية الارهابية ومواجهتها وتحت قيادة الشرعية. كما اشاد المشاركون في اللقاء بدور محافظة مأرب قلعة الصمود للجمهورية والشرعية، ومواقف السلطة المحلية فيها وعلى راسها المحافظ سلطان العرادة وقيادته الحكيمة وبراعته السياسية والعسكرية والتي مكنته من توحيد كافة المواقف السياسية لمختلف القوى السياسية في المحافظة لمواجهة مليشيا الانقلاب والدفاع عن المحافظة وجعلها عصية عليهم ثم قاعدة لتحرير بقية محافظات الجمهورية ومنها العاصمة الى جانب جعلها نموذجا لدولة المؤسسات والتعايش والحرية. واشاد اللقاء بدور قيادة التحالف العربي ممثلة بالمملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة، وباقي دول التحالف لوقوفهم ومؤازرتهم اخوانهم واشقائهم في اليمن ونصرة اليمنيين وقيادته الشرعية ضد المشروع الفارسي الايراني. بدورها، استعرضت القيادية في المؤتمرالشعبي العام عضو اللجنة الدائمة نورا الجروي، خلال اللقاء بعضا من نماذج الانتهاكات الصارخة التي قامت وتقوم بها مليشيا الانقلاب الحوثية الايرانية ضد المواطنين والمعارضين لها وفي مقدمتهم قيادات واعضاء المؤتمر الشعبي العام وهي انتهاكات لكافة الحرمات السماوية والاخلاقية والاعراف القبلية والتشريعات المحلية والدولية من قتل وسحل وتمثيل واقتحام للمنازل واعتقال الاطفال والرجال والنساء واثارة الرعب والترويع للآمنين من نساء واطفال الى جانب النهب والتفجير للمنازل والمحلات التجارية. واستشهدت القيادية المؤتمرية نورا الجروي بما عرضت جزء منه وسائل الاعلام من اعمال قمع وحشي ضد النساء الناشطات اللواتي خرجن يطالبن بجثمان الشهيد الزعيم علي عبدالله صالح الرئيس السابق للمؤتمر الشعبي العام الذي اغتالته المليشيا الحوثية ومثلت بجثته ومازالت تحتفظ بها، حيث قامت بمواجهة النساء بالرصاص الحي والسحل والضرب والاعتقال ولم يتم الافراج عنهن الا بعد تلقيها اتصالات من ممثل المفوضية السامية لشئون الاجئين بعد اجبارهن على التوقيع على تعهد بعدم الخروج في اية مظاهرات او نشر اية كتابات معارضة للمليشيا واعمالها الاجرامية. منوهة الى ان مليشيا الانقلاب وفق ما تم تسجيله في احصاءات مؤكدة بالاسم داخل امانة العاصمة لوحدها إعتقالها لاكثر من ٣٠٠٠ شخص من قيادات واعضاء المؤتمر الى جانب التصفية الجماعية لاكثر من ٢٠٠٠ شخص ممن كانوا جرحى في مستشفى ٤٨ وذلك خلال الايام الاولى للانتفاضة الشعبية في مطلع ديسمبر الماضي، ثم توسعت بالانتهاكات الى كل قرية وعزلة ومديرية ومدينة ضد قيادات المؤتمر واعضائه ومعارضي المليشيا واقتحام المنازل واختطاف حتى النساء، مشيرة الى ان زوجة الرئيس السابق علي صالح واخته واللواتي اختطفتا من منزلهما بقبضة مليشيا الانقلاب وغير معروف مصيرهما. وقالت .. للمزيد
مأرب برس عاجل أول أفراد عائلة «صالح» يصل مأرب ويعلن تأييد شرعية الرئيس «هادي» كشفت مصادر عسكرية وسياسية، مساء اليوم الثلاثاء، عن وصول أول أفراد أسرة الرئيس السابق علي عبد الله صالح الى محافظة مأرب (شمال شرقي اليمن)، وتأييده لشرعية الرئيس هادي. وقالت المصادر لـ«مأرب برس»، ان «اللواء علي صالح الأحمر، الأخ غير الشقيق للرئيس السابق، وقائد قوات الحرس الجمهوري سابقا، وصل إلى مدينة مأرب، قبل قليل (٩ مساء الثلاثاء)، وبرفقته عدد من القيادات العسكرية». وكانت وسائل إعلامية قد تحدثت صباح اليوم عن وصول الأحمر الى مأرب، الا ان مصادر «مأرب برس» نفت حينها تلك الأبناء، وأكدت أنه لم يكن قد وصل ولا يزال في صنعاء، لتؤكد مصادر اخرى انه وصل مساء. وأوضحت المصادر ان عدد من القادة العسكريين استقبلوا الأحمر، وعلى رأسهم نائب الرئيس الفريق علي محسن الأحمر، مشيرة الى ان علي صالح أعلن تأييده لشرعية الرئيس هادي. واللواء علي صالح عبد الله الأحمر قائد عسكري يمني كان يتولى قيادة الحرس الجمهوري حتى عام ١٩٩٨م، حيث عين ملحقا عسكريا للسفارة اليمنية في واشنطن، ثم شغل منصب مدير مكتب القائد الأعلى للقوات المسلحة حتى نهاية حكم علي عبد الله صالح.

تعداد جميع أخبار اليمن

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد