محمد صالح

محمد صالح

محمد صالح، لاعب كرة قدم يمني. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد صالح؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد صالح
قناة الجزيرة تكشف كيف فر العميد طارق محمد صالح من اليمن .. وكيف حصل على تسهيلات الهروب ؟ مأرب برس – الجزيرة نت قالت مصادر قبلية في محافظة مأرب اليمنية للجزيرة إن طارق محمد عبد الله صالح قائد الحرس الخاص للرئيس الراحل علي عبد الله صالح لم يصب في المواجهات التي قُتل فيها الأخير. وذكرت المصادر أن الصورة التي نُشرت في وسائل التواصل الاجتماعي لطارق صالح وهو مصاب قديمة، مؤكدة أنه غادر صنعاء إلى مأرب يوم ٧ ديسمبر الماضي برفقة ثلاثة من معاونيه بعد مقتل عمه بثلاثة أيام على أيدي الحوثيين. وأضافت أن طارق حصل على تسهيل من القوات الإماراتية المتواجدة في مأرب بعد مغادرته صنعاء، وأنه استقل طائرة إماراتية بعد ذلك متوجها إلى الإمارات. ورغم أن المصادر لم تذكر هل ما زال طارق صالح في الإمارات حتى الآن، فإنها أشارت إلى أن مسؤولين سعوديين وإماراتيين تواصلوا معه لإعادته إلى المشهد اليمني في المرحلة القادمة. وتفيد مصادر في العاصمة الإماراتية بأن الرياض وأبو ظبي ما زالتا تسعيان بقوة للحديث مع الأطراف اليمنية والدولية لمنح دور سياسي لأحمد علي عبد الله صالح، غير أنها ذكرت أن ابن صالح قال إنه غير مهيأ الآن للعب هذا الدور، وهو ما دفع الدولتين للحديث إلى طارق. ويعد طارق صالح واحدا من أهم المقربين الذين كان صالح يعتمد عليهم عسكريا وسياسيا في الفترة الأخيرة، إلى جانب أخويه عمار وكيل جهاز الأمن القومي السابق، ويحيى قائد الأمن المركزي الأسبق. وقد أسهم طارق في تشكيل قوات خاصة تتبعه قبل المواجهات الأخيرة مع الحوثيين الذين يتهمونه بالتخطيط للمواجهات الأخيرة في ديسمبر. ويرى مراقبون أن الخلافات الأخيرة داخل صفوف حزب المؤتمر الشعبي جاءت بعد فقدان الثقة بين القيادات التي توزعت بين الرياض وأبو ظبي وصنعاء، وأن موجة من التخوين تسود قيادات المؤتمر، إذ يُحمّل كل طرف الآخر مسؤولية مقتل صالح والتخلي عنه. وكان رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي القيادي الحوثي صالح الصماد التقى قيادات من حزب المؤتمر بينهم رئيس مجلس النواب يحيى الراعي وقيادات مقربة من صالح، غير أنه لم يعرف عن فحوى تلك اللقاءات التي قالت وسائل إعلام حوثية إنها لترتيب الوضع مع قيادات الحزب في صنعاء.
مليشيا الحوثي تعيش حالة من الذعر في معقلها بصعدة وتشن حملة اعتقالات عشوائية الصحوة نت صعدة تعيش مليشيا الحوثي حالة من الرعب والذعر في معلقها بصعدة مع انهيارات كبيرة في عدد من الجبهات. حيث أفادت مصادر محلية أن مليشيا الحوثي شنت حملة اعتقالات واسعة في عدد من مناطق صعدة، آخرها اعتقال ١٠ مواطنين من منازلهم في منطقة الغور بمديرية رازح. كما اختطفت المليشيات الحوثية مواطنين آخرين في منطقة مران خلال اليومين الماضيين واقتادتهما إلى جهة مجهولة، حسب ما ذكره مركز صعدة الإعلامي. واختطفت مليشيا الحوثي المواطنين بتهم ملفقة وكيدية، وذلك ضمن مسلسل الاختطاف والإخفاء القسري الذي تمارسه المليشيات الحوثية ضد مواطني محافظة صعدة بشكل مستمر منذ عدة أعوام. اسماء المختطفين ١ عبدالله سالم مسميه ٢ درهم علي حسين ٣ عصام يحيى صالح ٤ صالح جابر ٥ محمد صالح أحمد ٦ حسين أحمد أبو عوثه ٧ عبدالله حمود محمد ثابت ( مران) ٨ نايف علي علي قمعي (مران) ٩ جميل علي علي قمعي (مران )
ميليشيات الحوثي تستحدث معتقلات جديدة في صنعاء أفادت مصادر أمنية مناهضة للحوثيين في صنعاء بأن عناصر الجماعة استحدثوا أخيرا معتقلات جديدة في جنوب العاصمة في أحياء «دار سلم وقاع القيظي وحزيز»، وزجوا فيها بالمئات من مؤيدي الرئيس السابق وأعضاء حزبه بحسب ماذكرته صحيفة الشرق الأوسط. الي إلى ذلك قالت مصادر في حزب المؤتمر الشعبي بأن الميليشيات الحوثية نقلت للعقيد محمد محمد صالح نجل شقيق الرئيس السابق من المستشفى التي كان يتلقى فيها العلاج جراء إصابته في المواجهات إلى مكان مجهول، وبثت المصادر صوراً للعقيد محمد محمد صالح وهو على سرير المستشفى. وما زال مجهولاً مصير كثير من القيادات الموالية لصالح سواء من العسكريين أو من المدنيين من أعضاء حزبه (المؤتمر الشعبي) في حين بات من المؤكد نجاة طارق صالح قائد حراسة الرئيس السابق، المطلوب الأول للميليشيات ووصوله إلى مكان آمن يرجح أنه على تخوم محافظة مأرب في حماية أحد زعماء القبائل الموالين لحزب «المؤتمر».
١١ حزباً يمنياً بينها «الإصلاح» تدين «التنكيل الحوثي» بحزب المؤتمر تنديداً لما يحدث في صنعاء، أدانت الأحزاب السياسية اليمنية في بيان أمس أعمال القمع والتنكيل التي تمارسها ميليشيات جماعة الحوثيين الانقلابية ضد أعضاء وقيادات حزب المؤتمر الشعبي في صنعاء والمناطق التي تسيطر عليها الجماعة، وذلك في أعقاب الانتفاضة التي قادها الرئيس السابق علي صالح، وأدّت في الرابع من الشهر الجاري لمقتله وتصفية العشرات من أعوانه واعتقال المئات. ووقع على البيان ١١ حزباً ومكوناً سياسياً من أبرزها أحزاب «المؤتمر الشعبي» و«التجمع اليمني للإصلاح» و«الحزب الاشتراكي اليمني» و«التنظيم الوحدوي الناصري» و«حزب الرشاد». وقالت الأحزاب اليمنية الموالية للحكومة الشرعية في بيان صادر عنها أمس «إنها تتابع باهتمام وقلق بالغين التطورات الأخيرة التي تشهدها الساحة اليمنية عقب أحداث الثاني من ديسمبر (كانون الأول) في صنعاء وتداعياتها، وما أعقبها من ارتفاع حدة الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان والحريات العامة والخاصة من قبل ميليشيات جماعة الحوثي». ووصفت انتهاكات الميليشيات الحوثية بأنها «تجاوز فج لكل القوانين والأعراف والقيم الدينية والإنسانية والوطنية» مؤكدة أنها طالت «العديد من مكونات المجتمع السياسية والاجتماعية في مقدمتها المؤتمر الشعبي العام وقياداته وكوادره وأعضائه وأنصاره وحلفائه في صنعاء وغيرها المحافظات الخاضعة لسيطرة الميليشيا الانقلابية». وتنوعت تلك الانتهاكات بحسب بيان الأحزاب اليمنية «ما بين أساليب مختلفة من قتل وترويع ومداهمات للمقرات الحزبية والمنازل والمحال التجارية ونهبها واعتقال وتعذيب واختطاف وإخفاء واعتداء وفرض قيود الإقامة الجبرية واستخدام المخطوفين كدروع بشرية وقمع لكل أشكال التعبير عن الرأي والاحتجاج، وغير ذلك من الأساليب الوحشية التي لم ينجُ منها حتى النساء والأطفال». وطالبت الأحزاب اليمنية المجتمع الدولي ومنظماته والدول الراعية للسلام بالتدخل لحماية قيادات حزب المؤتمر وناشطيه ومقراته ووسائل إعلامه، والضغط على الحوثيين «للتوقف وبشكل فوري عن كل أشكال الانتهاكات للحقوق والحريات، وإطلاق سراح المعتقلين في سجون الانقلاب منذ بداية الانقلاب ودون تأخير والكشف عن مصير المخطوفين والمخفيين والمفقودين منذ بداية الانقلاب وإعادتهم إلى مقار سكناهم وأعمالهم فورا». وعطّلت الإجراءات التعسفية التي اتخذتها الجماعة بحق أعضاء حزب «المؤتمر الشعبي العام»، زيارة وفد أممي على رأسه نائب المبعوث الخاص لليمن معين شريم هذه الأيام، لتحريك مياه مشاورات السلام الراكدة منذ ما يربو على ٤ أشهر. وأفادت مصادر في حزب المؤتمر الشعبي بأن الميليشيات الحوثية نقلت للعقيد محمد محمد صالح نجل شقيق الرئيس السابق من المستشفى التي كان يتلقى فيها العلاج جراء إصابته في المواجهات إلى مكان مجهول، وبثت المصادر صوراً للعقيد محمد محمد صالح وهو على سرير المستشفى. وما زال مجهولاً مصير كثير من القيادات الموالية لصالح سواء من العسكريين أو من المدنيين من أعضاء حزبه (المؤتمر الشعبي) في حين بات من المؤكد نجاة طارق صالح قائد حراسة الرئيس السابق، المطلوب الأول للميليشيات ووصوله إلى مكان آمن يرجح أنه على تخوم محافظة مأرب في حماية أحد زعماء القبائل الموالين لحزب «المؤتمر». وعلى صعيد القمع الحوثي المستمر أفادت مصادر أمنية مناهضة للحوثيين في صنعاء بأن عناصر الجماعة استحدثوا أخيرا معتقلات جديدة في جنوب العاصمة في أحياء «دار سلم وقاع القيظي وحزيز»، وزجوا فيها بالمئات من مؤيدي الرئيس السابق وأعضاء حزبه.
محافظ شبوة يتفقد المواقع المحررة ويشدد على ضرورة تطبيع الحياة فيها الصحوة نت شبوة شدد محافظ محافظة شبوة اللواء الركن علي راشد الحارثي على ضرورة تضافر جهود الجميع من أجل سرعة تطبيع الأوضاع في المديريتين وإستئناف عمل ونشاط مؤسسات الدولة لتتمكن من الاضطلاع بدورها المنشود في خدمة المواطنين. جاء ذلك خلال تفقده مع الوكيل الأول للمحافظة محمد صالح عديو وقائد محور عتق قائد اللواء ٣٠ مشاه العميد الركن عزيز ناصر العتيقي ومدير عام الشرطة بالمحافظة العميد الركن عوض مسعود الدحبول ، عددا من القرى والمواقع العسكرية المحررة من مليشيا الحوثي الإنقلابية في مديرية عسيلان. واطلع المحافظ على حجم الأضرار والدمار الكبير الذي الحقته المليشيا الإنقلابية بمنازل وممتلكات المواطنين خلال فترة تواجدها في تلك المناطق..مؤكداً اهتمام الدولة بإعادة اعمارها وفقا للخطط والبرامج التي سيتم وضعها لذلك خلال الفترة القادمة . كما تفقد المحافظ الحارثي سير عمل فريق نزع الألغام الذي يقوم بنزع الألغام التي زرعتها مليشيا الحوثي على جانبي طريق عسيلان الحمى .
محافظ شبوة يتفقد المواقع المحررة ويشدد على ضرورة تطبيع الحياة فيها الصحوة نت شبوة شدد محافظ محافظة شبوة اللواء الركن علي راشد الحارثي على ضرورة تضافر جهود الجميع من أجل سرعة تطبيع الأوضاع في المديريتين وإستئناف عمل ونشاط مؤسسات الدولة لتتمكن من الاضطلاع بدورها المنشود في خدمة المواطنين. جاء ذلك خلال تفقده مع الوكيل الأول للمحافظة محمد صالح عديو وقائد محور عتق قائد اللواء ٣٠ مشاه العميد الركن عزيز ناصر العتيقي ومدير عام الشرطة بالمحافظة العميد الركن عوض مسعود الدحبول ، عددا من القرى والمواقع العسكرية المحررة من مليشيا الحوثي الإنقلابية في مديرية عسيلان. واطلع المحافظ على حجم الأضرار والدمار الكبير الذي الحقته المليشيا الإنقلابية بمنازل وممتلكات المواطنين خلال فترة تواجدها في تلك المناطق..مؤكداً اهتمام الدولة بإعادة اعمارها وفقا للخطط والبرامج التي سيتم وضعها لذلك خلال الفترة القادمة . كما تفقد المحافظ الحارثي سير عمل فريق نزع الألغام الذي يقوم بنزع الألغام التي زرعتها مليشيا الحوثي على جانبي طريق عسيلان الحمى .
قارن محمد صالح مع:
شارك صفحة محمد صالح على