تابعت الصحف آخر أخبار علي عبد الله صالح ونائب رئيس الجمهورية وعبد الملك الحوثي وغيرهم.
أعلى المصادر التى تكتب عن علي عبد الله صالح

علي عبد الله صالح العفاش السنحاني (٢١ مارس ١٩٤٢ - ٤ ديسمبر ٢٠١٧)، هو الرئيس السادس للجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي) من عام ١٩٧٨ وحتى عام ١٩٩٠، وأصبح أول رئيس للجمهورية اليمنية بعد توحيد شطري اليمن (الجنوبي والشمالي). ويكيبيديا

مأرب برس نفى مصدر مسؤول في مكتب الرئيس السابق علي عبدالله صالح أنباء احتلال الحوثيون لمنزل صالح في ”الثنية“. ونقل ”المؤتمر نت“، عن المصدر قوله ان الحوثيون قاموا بالاعتداء على مسكنين قديمين لصالح ومارسوا عملية النهب والسلب في المسكنين اللذين لا يوجد حولهما سوى حراسات عادية. واشار المصدر الى ان عناصر الحوثي مستمرة في اطلاق النار على مسكنه في الثنية ومساكن طارق صالح واخيه في شارع الجزائر ومسكن عمار صالح في حدة ومقري اللجنة الدائمة في الحصبة وحدة بعد ان استولوا على قناة اليمن اليوم ومسكن توفيق صالح والاستيلاء على معسكر الحراسة الخاصة ونهبه بمحتوياته وهو معسكر تدريبي يعرف باسم معسكر الشهيد الملصي، ومهاجمة قريته (بيت الاحمر) واطلاق النار على الاهالي حيث يتصدى لهذا الهجوم عدد من الحراسة وابناء قبيلته. وقال المصدر ان المسألة انتقامية وحقد مبطن ونهب وسلب وقتل وكل ذلك يتم من العناصر الحوثية التي تم سحبها من خطوط المواجهة مع العدوان في صرواح وصعدة ونهم وادخالها الى صنعاء وهذه هي الحقيقة وغيرها افتراءات وكذب ودجل.. للمزيد
مأرب برس تشهد العاصمة اليمنية صنعاء، لليوم الثاني على التوالي، معارك عنيفة بين قوات الرئيس السابق علي عبد الله صالح، ومليشيا الحوثي. مراسل ”مأرب برس“، قام بجولة في أحياء وشوارع العاصمة صنعاء، رصد خلالها واقع المعارك، ومواقع سيطرة الطرفين، حيث أكد ان مسلحي الحوثي ينتشرون في أغلب شوارع العاصمة بشكل كثيف. وأشار مراسلنا الى اندلاع اشتباكات متفرقة في عدة مناطق، على مداخل العاصمة وفي الحي السياسي تحديدا، منوها الى تحصن قوات الحرس الجمهوري في الحي السياسي، في ظل استماتة حوثية لاقتحامه. وأكد ان الحوثيون يواجهون مقاومة شرسة في الحي من قبل المئات من عناصر الحرس الجمهوري والقوات الخاصة، مع تمدد الاشتباكات في شارع صخر وجوار مطعم نجوم الشام ما يؤكد وجود كر وفر في المعركة وأن الحوثيون لن يتمكنوا من اقتحام الحي بسهولة. وبين المراسل ان الحوثيون يستدعون عدد كبير من المقاتلين من خارج العاصمة، بما يؤكد أن المعركة لم تحسم بعد، وأنهم يتوقعون مفاجأت قادمة ونشوب معارك في مناطق مختلفة. ولفت الى حدوث انفجارات كبيرة باتجاه الزبيري وحده، ما يؤكد أيضا أن المعركة مستمرة وقد تزداد اشتعالا في الليل وكلّ أنباء حسمها غير صحيحة. كما أوضح ان الحوثيون يدفعون بكلّ قواتهم للشوارع، وأنهم في حالة رعب كبيرة ما جعلهم يلقون بأوراق قوتهم دفعة واحدة، مشيرا الى ان نشرهم لبيانات باسم المؤتمر تدعو للصلح وتوحيد الجبهة الداخلي والحاحهم على التصالح مع الموتمر مؤشر يكشف ضعفهم وتخوفهم من مفاجأت قادمة لقوات صالح. وقال بان الحوثيون يعملون على ضخ شائعات كثيرة مستغلين سيطرتهم على الأدوات الاعلامية التابعة للرئيس السابق علي صالح، وأنه من غير المتوقع انهيار صالح بهذه السرعة التي يصورها مطبخ شائعات الحوثي، مؤكدا ان الساعات القادمة ستكون فاصلة وحبلى بالمفاجأت. للمزيد
مأرب برس يبدو أن تحالف المتمردين في صنعاء يلفظ أنفاسه الأخيرة، وقد وصلت الصدامات بين مؤيدي «عبدالملك الحوثي» والرئيس اليمني السابق «علي عبدالله صالح» وحزبه المؤتمر الشعبي العام إلى مستوى جديد من الشدة. وفي الوقت نفسه، أصدر «صالح» بيانا دعا فيه التحالف الذي تقوده السعودية إلى رفع الحصار عن اليمن، ووعد باستعداده «لطي تلك الصفحة». وقد أثار بيان «صالح» رد فعل إيجابيا لدى تحالف مجلس التعاون الخليجي، الذي قال، فى ٢ ديسمبر كانون الأول، إنه على يقين من عودة «صالح» ومؤيدي حزب المؤتمر الشعبي «إلى الحظيرة العربية»، ليخلصوا اليمن من النفوذ الإيراني، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء السعودية. وكان تحالف «الحوثي صالح» دائما في حالة من الضعف، فخلال فترة حكمه التي امتدت لعقود من الزمن رئيسا لليمن، قبل أن يطاح به عام ٢٠١١، حارب «صالح» الحوثيين، وكانت الدماء تسيل دائما بين الجانبين. ولكن عندما استفاد الحوثيون من المشهد السياسي الفوضوي في اليمن، في أواخر عام ٢٠١٤، للسيطرة على صنعاء، أراد الموالون لـ«صالح» استخدام القوة الحوثية الصلبة لمساعدتهم على الاحتفاظ بالأهمية السياسية. واستفاد الحوثيون بدورهم من تحالفهم مع «صالح»، حيث ضم للتحالف قوات الحرس الجمهوري المدربة والأسلحة الثقيلة، بما في ذلك المدفعية والصواريخ، وكان من المرجح أن ينظر مجلس التعاون الخليجي إلى الموالين لحزب المؤتمر الشعبي العام كحلفاء سياسيين محتملين، بدلا من القوات الحوثية، التي تعتبرها السعودية وكيلا لإيران. وكان هذا الأسبوع دمويا بشكل خاص بين القوات الموالية لمختلف قادة المتمردين، وفي ٢٨ ديسمبر كانون الأول، اشتبكت قوات الحوثيين مع مقاتلين تابعين للمؤتمر الشعبي العام للسيطرة على مسجد، ومقر سياسي تابع للمؤتمر الشعبي العام، ومنازل تابعة لعائلة «صالح». واستمرت المناوشات طوال الأسبوع، وحتى ٢ ديسمبر كانون الأول، قتل ما لا يقل عن ٤٠ مقاتلا، في حين حاربت قوات «صالح» القوات الحوثية للسيطرة على الأراضي الرئيسية في صنعاء. وتفيد التقارير بأن قوات «صالح» قد زعمت السيطرة على سفارات المملكة العربية السعودية، والإمارات العربية المتحدة، والسودان، ومجمع «صالح» الرئاسي، ووزارة الدفاع، والمباني التابعة للأمن القومي، والبنك المركزي، ووزارة المالية من يد الحوثيين. وقد تمنح السيطرة السريعة على البنية التحتية الرئيسية قوات «صالح» أرضا مرتفعة مقابل نظرائهم الحوثيين في صنعاء. وفي الماضي، عندما اندلعت اشتباكات بين مؤيدي «صالح» والحوثيين، تدخلت قياداتهم في محاولة لتخفيف التوترات، ففي أغسطس آب، على سبيل المثال، دخل القادة من كل طرف في محادثات للتوسط في اشتباكات عنيفة بين القوات المتحالفة من المتمردين. أما اليوم، فقد اتهمت القيادة الحوثية «صالح» بالشروع في انقلاب، وغازل «صالح» علنا ​​التحالف الخليجي، وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، لم تتماش وسائل الإعلام التابعة لـ«صالح» مع وسائل الإعلام الحوثية، التي كانت تحتفل بإطلاقها الصاروخي الأخير باتجاه السعودية، وتبين التقارير الإعلامية المتباينة والخطابات الصادرة عن القيادة أن تحالف المتمردين وصل إلى نقطة معينة من اللا عودة. ومن غير المحتمل أن يدلي «صالح» ببيان عن استعداده للعمل مع الائتلاف الخليجي دون مناقشة إمكانية ذلك مع السعودية مسبقا، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر. وعلى الرغم من أن الرئيس اليمني المعترف به دوليا ويمنيا، «عبدربه منصور هادي»، لم يعلق بعد، لكن بيانا قد صدر عن نائب الرئيس اليمني «علي محسن الأحمر»، أشاد فيه بتصريح «صالح»، يؤكد القبول السعودي. ويعمل «صالح» على وضع نفسه ومواليه في المؤتمر الشعبي العام في وضع مثالي في المفاوضات السياسية، ويبدو أنه ناجح حتى الآن، وقد يؤدي ذلك إلى دفع المفاوضات السياسية الراكدة إلى الأمام، وإمالة الحرب بشكل أكبر في صالح التحالف الذي تقوده السعودية. وبالنسبة للحرب، فإن تفكك تحالف «الحوثي صالح» سوف يضر بقدرات الحوثيين على مواصلة القتال، وبدون «صالح» ومقاتليه، سوف يكافح الحوثيون من أجل مواجهة القوات التي تقودها دول مجلس التعاون الخليجي، ومن المرجح أن يفقدوا مواقع رئیسیة في وسط الیمن، وقد يتحرکون تدریجیا نحو الشمال، وإذا انضمت قوات «صالح» بقوة إلى التحالف الخليجي، فسوف تتسارع هذه العملية.. للمزيد

تعداد جميع أخبار اليمن

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد