معمر الإريانى

معمر الإريانى

معمر بن مطهر الإرياني ولد في ١٩٧٤م عين وزيرا للسياحة في حكومة خالد بحاح بتاريخ ٧ نوفمبر ٢٠١٤ وتعين قبلها وزيرا للشباب والرياضة في حكومة باسندوة وظل في منصبه حتى قدمت حكومة خالد بحاح استقالتها في ٢٢ يناير ٢٠١٥، بعد انقلاب اليمن ٢٠١٤ الذي قام به الحوثيون.تم تعيينه وزيراً للسياحة ثم وزيراً للاعلام في حكومة د احمد بن دغر ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمعمر الإريانى؟
أعلى المصادر التى تكتب عن معمر الإريانى
صنعاء ترزح تحت إرهاب الحوثي .. قتل وقمع وتجنيد إجباري مأرب برس وكالات في ظل الممارسات الوحشية والانتهاكات التي ترتكبها مليشيات الحوثي الإيرانية وموجة القمع الأخيرة بملاحقة الصحفيين والإعلاميين الموالين لحزب الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح، تعيش العاصمة اليمنية صنعاء بلا سياسة أو صحافة وإعلام. وأصدرت مليشيات الحوثي، لائحة جديدة بمطلوبين أمنياً تتضمن ناشطين وإعلاميين من حزب المؤتمر الشعبي العام. وسيطرت العصابة الإجرامية على جميع وسائل إعلام الحزب واعتقلت عشرات الصحفيين العاملين فيها بعد الأحداث الأخيرة في صنعاء رغم نجاح البعض من الفرار من غدر الانقلابيين. وبحسب مصادر محلية، فإن هذه القائمة المتداولة إعلامياً تم تعميمها على النقاط الأمنية التابعة لمليشيات الحوثي، وذلك لضبط الأسماء الواردة فيها فيما لو حاولوا الإفلات من مناطق سيطرتهم مثلما فعل زملاؤهم. وربط وزير الإعلام اليمني معمر الأرياني ما تتبعه مليشيات الحوثي في نشر قوائم أمنية لصحفيين وإعلاميين مستهدفين بما فعلته القاعدة وداعش من قبل، والذي قال إنه ليس بجديد على المنظمات الإرهابية، وطالب المجتمع الدولي بالوقوف ضد استهداف الحوثيين الممنهج للصحفيين. ونفذ الحوثيون منذ قتلهم للرئيس الراحل في ٤ ديسمبر الجاري، حملات تصفية واختطاف ومداهمات واسعة ضد القيادات السياسية والعسكرية الموالية له؛ وشملت اعتقال ١٣٩ صحفياً وإعلامياً من حزب المؤتمر الشعبي العام وفق مصادر قيادية في الحزب، فيما نجح ٣٠ آخرون في الوصول إلى مناطق سيطرة الحكومة الشرعية، ويكتنف الغموض مصير الباقين بما فيهم أسماء وردت في القوائم الأمنية للمطلوبين. وأوقفت الميليشيات عقب انقلابها على السلطة الشرعية أواخر ٢٠١٤ إصدار جميع الصحف المعارضة ٢٥٠ صحيفة تقريباً واقتحمت مقراتها وأغلقت مكاتب كل وسائل الإعلام الخارجية. وفى السياق كشفت مصادر محلية في محافظة ذمار أن قادة ميليشيات الحوثي في المحافظة يفرضون التجنيد الإجباري بقوة السلاح على أبناء المحافظة مع اقتراب قوات الجيش الوطني منها. وأضافت المصادر أن التجنيد الإجباري في ذمار بلغ ذروته، تزامناً مع اقتراب معركة البيضاء، وأن الميليشيات تعمل على استدعاء العسكريين السابقين ومن رفض منهم يتم اختطافه. إلى ذلك، أكدت المصادر أن ميليشيات الحوثي تبحث في المدارس عن مقاتلين من الطلاب وخصوصاً الثانوية والإعدادية وذلك للمشاركة في جبهات القتال لسد العجز لديها. يذكر أن الحوثيين يعانون من الاستنزاف البشري مع بعد مقتل أعدادٍ كبيرةٍ منهم في جبهات القتال. فيما لقيت قيادات ميدانية في الميليشيا الانقلابية مصرعها وأصيب العشرات من عناصرها في معارك مع الجيش اليمني بعدة جبهات للقتال.وقتل أكثر من ٤٥ من الميليشيات المدعومة من إيران خلال ٢٤ ساعة من المواجهات على الساحل الغربي.ومن بين القتلى قيادي يدعى أبو ثابت، الذي لقي مصرعه في غارات للتحالف العربي، وفق وسائل اعلام يمينة وفي تطور آخر اقتحمت الميليشيات الانقلابية قرى في مديرية التعزية شمالي تعز، بعد مواجهات مع الأهالي. وهجرت الميليشيات عدداً من العائلات بالتزامن مع حملة اعتقالات. كما شنت قصفاً بالمدفعية على المنطقة، ما تسبب في موجة تهجير جديدة للسكان. وقال مصدر ميداني، إن قياديًا حوثيًا يدعى أبو حسين قُتل وأسر ثلاثة من مرافقيه في مواجهات مع قوات الجيش التابعة للواء الأول حرس حدود بمنطقة الأجاشر التابعة لمديرية خب والشعف في محافظة الجوف. وفي مديرية نهم لقي القيادي الحوثي محمد علي عبد الله الضياني مصرعه وعناصر آخرين في معارك تجددت ضد قوات الجيش هناك، وفقًا لموقع “٢٦ سبتمبر” التابع للقوات المسلحة اليمنية. وكما قُتل ١٠ من عناصر الميليشيا الحوثية، وأصيب آخرون في معارك ضد الجيش الوطني بمحور البقع. وأفاد مصدر عسكري يمني بأن معارك عنيفة شهدتها مواقع التباب الصخرية وعدة مواقع مجاورة لها عقب هجوم شنه الميليشيا على مواقع الجيش. وأضاف أن المعارك استمرت لساعات وخلفت مقتل أكثر من ١٠ عناصر من الميليشيا وإصابة آخرين ومصادرة كمية من الأسلحة المختلفة والذخائر. أما في محافظة البيضاء جنوب صنعاء، فلقي خمسة من عناصر الميليشيا الحوثية الانقلابية مصرعها في مواجهات متفرقة مع المقاومة الشعبية بالمحافظة. وأفاد مصدر ميداني أيضًا أن المقاومة شنت هجومًا على موقع الميليشيا بمركز مديرية القريشية تمكنت خلاله من قتل ثلاثة عناصر من الميليشيا في جبهة قيفة بمنطقة الزوب. وأشار المصدر إلى أن عنصرين آخرين قتلا قنصا برصاص المقاومة الشعبية في جبهة الحازمية التابعة لمديرية الصومعة.
مأرب برس بالوثائق.. مليشيا الحوثي تنهب أكثر من ١٢٠٠ حساب بنكي لشخصيات وطنية ومسؤولين في الحكومة الشرعية أصدرت مليشيا الحوثي المسلحة تعميمًا إلى جميع البنوك العاملة في الجمهورية، تلزمها بالحجز التحفظي على عدد من الحسابات البنكية لشخصيات وطنية ومسؤولين في الحكومة الشرعية وعددها ١٢٢٣ حسابا بنكياً. وبحسب الوثائق التي حصل عليها "مأرب برس" فإن الحسابات البنكية المذكورة، تضم أشخاصًا ومؤسسات أهلية وشركات، تمهيدا لنهبها. وفي أول تعليق رسمي، قال معمر الأرياني، وزير الإعلام اليمني، على حسابه الرسمي عبر “تويتر” “مليشيا الحوثي بعد أن سرقت الاحتياطي النقدي للدولة، المقدر ٥،٢ مليار دولار، تصدر تعميم لجميع البنوك التي تحت سلطتها بالتحفظ على حسابات رجال الدولة والمسئولين والشخصيات الوطنية في الشرعية، تأكيدا لكونها مليشيا نهب ودمار ومؤشر واضح على قرب نهايتها“. وكانت ميليشيات الحوثي أرسلت قائمة بتلك الأسماء إلى البنك المركزي، في السابع من شهر نوفمبر الماضي، للحجز على أموالهم استعدادا لنهبها. وفي أول تعليق حقوقي على القائمة، حذر المحامي توفيق الحميدي رئيس فريق الرصد بمنظمة سام للحقوق والحريات، من خطورة ما تقدم عليه جماعة الحوثي من حجز ومصادرة لأموال وممتلكات مواطنين يمنيين معتبراً ذلك جريمة إضافية ترتكبها جماعة الحوثي بحق اليمنيين. وقال في تعليقه على القائمة التي أعدتها جماعة الحوثي لمصادرة ممتلكات مئات الشخصيات السياسية والإعلامية والحقوقية " إن أي خطوات تقوم بها المليشيا في هذا المجال هي أعمال تفتقر للمشروعية وهي حجة عليها وليس لها، ذلك أن الدستور اليمني كفل للمواطنين حقوقهم في الملكية وصانها بقوانين تنظم طرق انتقال الملكية، ولا يحق لأي سلطة سياسية شرعية كانت أو مغتصبة أن تنهب أموال الناس لأنها تسميهم خونة كما يحدث حاليا على يد جماعة الحوثي" . وأشار الحميدي إلى أن هذه العملية تـُذكِّر بجريمة نهب أموال سكان مدينة صنعاء التي أباحها أحمد يحيى حميد الدين عام ١٩٤٨ لأنصاره الذين ساعدوه في اسقاط الثورة الدستورية في ذلك الوقت. ودعا الحميدي مليشيا الحوثي إلى مساعدة نفسها والتخفيف على كاهلها من تحمل كل هذه الحقوق والممتلكات التي لا تسقط ولا يمكن إباحتها بحالٍ من الأحوال.
جرائم حوثية «غير مسبوقة» بحق الإعلام اليمني وصف تقرير إعلامي ما ارتكبه الحوثيون بحق الصحافة والصحافيين بأبشع الجرائم الإنسانية، متكئاً على أرقام ذكر أنها «غير مسبوقة في العالم، ولم تصل إليها دولة، مهما كانت صراعاتها». وأوضح وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني، أن الإحصائية لدى وزارته تبين أنه حتى عام ٢٠١٣ كان هناك أكثر من ٢٩٠ صحيفة ومجلة «يومية، وأسبوعية، وشهرية، وفصلية»، منها ١٧ صحيفة يومية، و١٥٥ صحيفة أسبوعية، و٢٦ صحيفة شهرية، وغيرها من الصحف، و٤ قنوات رسمية، و١٥ قناة خاصة، وأما في عام ٢٠١٥ فقد أصبحت فقط ١٠ صحف وقناتان رسميتان موظفتان للانقلابيين. وكل المؤسسات الإعلامية المواجهة للانقلاب القائمة اليوم، أعادت نشأتها وتأسيسها من خارج اليمن، بإمكانات محدودة، في حين يستولي الانقلابيون على إمكانات هذه المؤسسات. وأشارت نقابة الصحافيين إلى أن أبرز الانتهاكات التي مارسها الحوثيون بحق الإعلام والإعلاميين منذ الانقلاب قتل، وشروع في القتل، واختطاف، وتعذيب، وتهديد، واعتداءات، ونهب ممتلكات، واختطاف أقارب، ودروع بشرية، وتهجير، وإغلاق صحف، ونهب وإغلاق قنوات، وحجب مواقع إلكترونية أخرى، في عام ٢٠١٥، إلى جانب ١٨ صحافياً لا يزالون رهن اختطاف ميليشيات الحوثي، ومحرومين من حقهم في التطبيب والرعاية الصحية، وصحافي واحد تختطفه القاعدة، حيث تسجل الأرقام المرصودة جزءاً يسيراً من الأرقام الحقيقية، فهناك حالات كثيرة لم يتيسر رصدها. ورصد التقرير الذي نشرته وكالة الأنباء السعودية، أن رصداً آخر لمنظمة «صحافيات بلا قيود»، لانتهاكات الميليشيات للصحافة والصحافيين في اليمن منذ الانقلاب، وحتى نهاية النصف الأول من العام الجاري ٢٠١٧؛ أشار إلى أن «عدد الصحافيين والإعلاميين الذين فقدوا حياتهم في تلك الفترة الزمنية نفسها بلغ ٢٦، ومنذ عام ٢٠١٤ وحتى نهاية شهر يونيو (حزيران) ٢٠١٧ بلغ عدد الانتهاكات للحريات الصحافية ٨٢٥ حالة». وفي أغسطس (آب) من العام الحالي ٢٠١٧، أصدرت الأمم المتحدة تقريراً ذكرت فيه أن اليمن يشهد أسوأ أزمة إنسانية في العالم، وأن ميليشيات الحوثي قاموا بحملة قمع ضد الناشطين المدنيين والصحافيين، وأعضاء في المجتمع المدني، من خلال أساليب، مثل التخويف، والاحتجاز التعسفي، والإخفاء القسري، والقتل. وأشار التقرير إلى أن الميليشيات أغلقت منذ عام ٢٠١٥، ٢١ موقعاً إلكترونياً، و٧ قنوات تلفزيونية، كما قامت بحظر نشر ١٨ صحيفة، ومداهمة مبانٍ، و٥٢ منظمة من منظمات المجتمع المدني وحقوق الإنسان، منوهاً إلى أن كثيراً من الناشطين غادروا البلاد خوفاً من الانتقام، حيث استهدفت الميليشيات جميع المؤسسات الإعلامية والمنتسبين إليها، الذين تعرضوا لأسوأ أنواع الانتهاكات، ولم يعد للحكومة الشرعية ولا لمؤيديها أي وجود في المحافظات التي ما زال يسيطر عليها الانقلابيون، حيث أصبح كل ما كانت تمتلكه من قنوات، وصحف، ومواقع، ومراكز، ومعدات، وتجهيزات، مصادراً من قبل الميليشيات. وذكرت مجلّة «المنبر اليمني» الصادرة عن المنبر اليمني للدراسات والإعلام، العدد الثامن، ديسمبر (كانون الأول) ٢٠١٧، أن أسوأ الجرائم التي لن ينساها الإعلام اليمني، كاحتلال مبنى تلفزيون الجمهورية اليمنية، مثلت صدمة للإعلام اليمني. وتحدث مصدر في الفضائية اليمنية عبر مجلة «المنبر اليمني» قائلاً «قبل الحادي والعشرين من سبتمبر (أيلول) من عام ٢٠١٤، وهو التاريخ الأسود لسقوط العاصمة صنعاء بيد ميليشيا الحوثي، كانت بداية المعركة تستهدف مقر قناة اليمن الفضائية في منطقة الجراف، وحي التلفزيون، تحت مبررات وذرائع واهية، بدأوا المعركة من حيث أدركوا أنهم سيسقطون الدولة، عندما يسكت صوتها، وبدأت الميليشيات تستهدف المبنى بوابل القذائف، من مسلحي الميليشيات، وتمنع الدخول أو الخروج إليه، وتمت محاصرة مبنى القناة الذي صمد لثلاثة أيام في وجه العدوان، برجاله وكوادره الموالين للشرعية والدولة، الرافضين للميليشيا الانقلابية، لكن الميليشيا فرضت عليه طوقاً من المسلحين، ولما ضاق الخناق وزادت سطوة العدو وتقاصر الدعم وزاد الحصار وأطلّت الخيانة، تمكنت الميليشيا من السيطرة على مبنى التلفزيون». وفي سبتمبر ٢١٠٤، الذي يكاد يكون أسوأ الأشهر التي عرفها الإعلاميون؛ بل اليمن كله، وعند دخول الانقلابيين صنعاء، اقتحموا جميع مقرات المؤسسات الإعلامية من قنوات وإذاعات وصحف، وصادروا أجهزتها ومعداتها، وعبثوا بمحتوياتها، واختطفوا من تبقى من عامليها، وأغلقوا المواقع والقنوات والصحف التي كانت تصدر في اليمن قبيل الانقلاب. وفي ٩ يونيو ٢٠١٥، اعتقلت الميليشيات الحوثية ٩ صحافيين من أحد المباني في شارع الستين الشمالي بصنعاء، أثناء مزاولتهم لعملهم، ولا يزالون حتى اللحظة في المعتقلات، يمارس بحقهم أبشع أنواع التعذيب، ولا يسمح لأهلهم بزيارتهم، أو تطبيبهم، وتفقد أحوالهم، وفي ٢١ مارس (آذار) ٢٠١٦، استهدفت قناصة الحوثي وبشكل جماعي متعمد، مجموعة من الإعلاميين، وارتكبت مجزرة بحقهم، واستشهد برصاص القناصة المصور الصحافي محمد اليمني، وأصيب أربعة آخرون من زملائه، خلال تغطيتهم للمعارك بجبهة الضباب، بمحافظة تعز.
مخبأ الحوثيين لمهاجمة السعودية في قبضة الجيش اليمني أعلنت القوات الحكومية اليمنية تحرير منطقة الأجاشر شمال شرقي محافظة الجوف بعد معارك عنيفة خلفت العديد من القتلى و الجرحى في صفوف ميليشيات الحوثي الموالية لإيران. وكانت ميليشيات الحوثي تتخذ من الأجاشر وهي عبارة عن جبال فيها كهوف ومخازن للأسلحة، منطلقا لمهاجمة المملكة وتعود لتختبئ فيها وتمون العصابات التي تقوم بهذه العمليات ضدها . كما كانت الأجاشر معسكرا تستقطب إليه المليشيات أبناء القبائل، ومقرا لقيادة المليشيات أثناء حربهم على محافظة الجوف؛ وهي الجدار الفاصل بين صعدة والجوف، وبعد هدمه ستصبح الطريق ممهدة إلى محافظة صعدة وقطع الإمدادات الى مناطق مختلفة. وقالت مصادر عسكرية، إن قوات الجيش الوطني تمكنت من السيطرة على منطقة الأجاشر بشكل كامل بعد ساعات من فرض حصار خانق عليها من كل الاتجاهات. وأضافت أن العشرات من عناصر مليشيا الحوثي لاذوا بالفرار من مواقعهم باتجاه منطقة اليتمة، فيما تم أسر ستة منهم أثناء محاولاتهم الفرار. وتعمل الفرق الهندسية التابعة للجيش الوطني على نزع الألغام التي زرعتها المليشيا خلال فترة سيطرتها على المنطقة. وكانت قوات الجيش الوطني قد شنت الخميس، هجوما على مواقع المليشيا الحوثية في منطقة مقردعة، جنوبي غرب خب والشعف، ومنطقة الفراصي، الواقعة في الشمال الغربي وتمكنت بعد معارك ضارية من تحريرهما. من جهة أخرى استنكر وزير الإعلام معمر الارياني بشدة الممارسات الانتقامية التي تواصل ميليشيات الحوثي الإيرانية ارتكابها بحق قيادات وكوادر وأنصار المؤتمر الشعبي العام في العاصمة صنعاء والمناطق الخاضعة لسيطرة الانقلاب. ولم تعد إجراءات الحوثي الانتقامية تستثني أحداً من المدنيين، ولا تفرق بين كهل أو طفل أو امرأة وآخر هذه الممارسات وصل حد إصدار أحكام قضائية بسجن الصحافيين وملاحقتهم واقتحام المنازل ونهب الممتلكات واختطاف النساء والأطفال. واستقبلت عدن العاصمة المؤقتة العشرات من القيادات السياسية والإعلامية وأسرهم خلال الأيام الماضية وفق مسؤولين في الحكومة الشرعية. ووجه الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي بتقديم الدعم والرعاية للنازحين من بطش الميليشيات الحوثية. وقد وثقت تقارير إعلامية آلاف الضحايا والمختطفين والمعتقلين على يد الانقلابيين، وسط مطالب بوقف فوري لهذه الانتهاكات الخطيرة. وميدانيا، كشف مصدر عسكري عن رصد الجيش الأميركي زورقاً إيرانياً تفجيرياً قرب ميناء الحديدة الذي تسيطر عليه ميليشيات الحوثي. كما أعلن الجيش اليمني أن قواته أسرت قيادياً حوثياً مقرباً من زعيم الميليشيا عبدالملك الحوثي في إحدى النقاط العسكرية الواقعة بين محافظتي إب والضالع. أعلن الجيش اليمني، الخميس، أن قواته أسرت قيادياً حوثياً مقرباً من زعيم الميليشيات المتمردة، عبدالملك الحوثي، في جبهة حمك، الواقعة بين محافظتي إب، والضالع. وأسرت قوات الجيش اليمني مشرف ميليشيا الحوثي بمحافظة إب، المدعو “حسين الحوثي” وثلاثة من مرافقيه، الأربعاء، في جبهة حمك ويجري التحقيق معهم حاليا، وفقاً لما ذكرته مصادر عسكرية للموقع الإخباري الرسمي للجيش (سبتمبر نت). وأفادت المصادر أن المشرف الحوثي الذي ينحدر من محافظة صعدة، كان في جولة استطلاعية مع ثلاثة من مرافقيه، وحاول المرور بسيارة عادية وبدون سلاح – سوى مسدسات – متخفياً هو ومرافقيه كمدنيين، غير أن الاستخبارات العسكرية للجيش الوطني، كانت تتبع وترصد تحركاته وتمكنت من إيقاعه أسيرا في نقطة عسكرية تابعة للواء ٣٠ مدرع في منطقة العود. وفيما لم تكشف المصادر العسكرية مزيداً من المعلومات حول نتائج التحقيقات، غير أن توقعات تشير إلى أن الجيش الوطني من المؤكد سيحصل على معلومات قد تغير مسار الحرب ضد ميليشيات الحوثي بمحافظة إب (وسط اليمن)، وما تبقى من الضالع جنوب البلاد.
الحوثيون يخطفون ويعدمون من يعارضهم في صنعاء ذكرت مصادر حقوقية أن جماعة الحوثيين قامت بتصفية ستة أشخاص، فيما وصل عدد المختطفين إلى ١١٠ قيادي بحزب المؤتمر، بينهم مسئولون محليون. وأصبح الخطف والإعدام مصير من يعارض العناصر الحوثية في العاصمة اليمنية ومحافظات أخرى تسيطر عليها الجماعة. وانتهجت جماعة الحوثي هذا الأسلوب تجاه معارضيها منذ بدء "انتفاضة صنعاء" قبل أسابيع التي تزعمها حزب المؤتمر الشعبي العام. كما اقتحمت الحركة الإنقلابية أكثر من ٢٠ منزلا، وهددت السكان بتفجيرها في حال لم يسلم قيادات المؤتمر أنفسهم للحوثيين. وقام الحوثيون بتصفية ٤ أشخاص من كادر قناة اليمن اليوم. كما تم نقل باقي أفراد طاقم القناة المحتجزين إلى مكان مجهول. وقال وزير الإعلام اليمني، معمر الأرياني، الثلاثاء، إن أربعة صحفيين من العاملين في قناة "اليمن اليوم"، قتلوا على يد الحوثيين. وكشف الأرياني أن جماعة الحوثي نقلت بقية الصحافيين المحتجزين إلى مكان مجهول، وقال "لا أستبعد أن يكون ذلك تمهيداً لتصفيتهم". ويفرط الحوثيون في استخدام القمع مع حزب المؤتمر الشعبي العام، بشكل يومي، حيث تم اعتقال الآلاف منهم بمن فيهم العسكريين المحسوبين على الرئيس الراحل علي عبد الله صالح، وأودعتهم السجون الخاصة بها، وتمارس بحقهم شتى أنواع التعذيب. وفي السابق كانت الانتهاكات التي ترتكبها جماعة الحوثي تقتصر على عدد محدود ممن يعارضونها، قبل أن ينفرط عقد الشراكة مع الحزب، فباتت تنفذ عمليات قتل وإعدامات وخطف ضد قيادات وأعضاء الحزب للإجهاز عليه. وامتدت سياسية التنكيل التي تمارسها من صنعاء إلى محافظات أخرى، فقد اعتقلت العشرات من قيادات وناشطي حزب المؤتمر الشعبي العام والعديد من مناهضي الانقلاب في محافظة المحويت خلال الأيام الماضية، ونقلتهم إلى صنعاء للتحقيق معهم ووضعتهم في سجون سرية حيث تعرضوا للتعذيب.
مأرب برس الحوثيون يعدمون ٤ صحفيين في قناة اليمن اليوم أكد معمر الإرياني، وزير الإعلام في الحكومة اليمنية، اليوم الثلاثاء، مقتل أربعة صحفيين يعملون في قناة “اليمن اليوم” التابعة للرئيس الراحل علي عبدالله صالح، بنيران مسلحي الحوثي في العاصمة صنعاء. وقال الإرياني في تغريدات نشرها على حسابه بموقع “تويتر” للتواصل الاجتماعي “إن الصحفيين الأربعة قُتلوا أثناء عملية اقتحام الميليشيات الحوثية لمقر قناة اليمن اليوم الموالية لصالح، بعد إصابتهم وبقائهم قيد الاحتجاز، ولم يتم إسعافهم وتركهم ينزفون دون الحصول على مساعدة طبية إلى أن ماتوا”. وأضاف الإرياني، أن “الميليشيات الحوثية قامت اليوم أيضًا بنقل الصحفيين العاملين بقناة “اليمن اليوم” الذين تم احتجازهم، إلى مكان مجهول، ولا استبعد أن يكون ذلك تمهيدًا لتصفيتهم، هؤلاء الصحفيون لا يمتلكون الأسلحة وليسوا مقاتلين، وليس لديهم إلا الكلمة، فلماذا تتم تصفيتهم أو احتجازهم”. وطالب وزير الإعلام نقابة الصحفيين واتحاد الصحفيين الدوليين والمنظمات الدولية والأمم المتحدة وإسماعيل ولد الشيخ، مبعوث الأمين العام لليمن بسرعة التدخل والقيام بواجبهم القانوني والإنساني والضغط لإطلاق سراح جميع الصحفيين، وفي مقدمتهم العاملون في قناة” اليمن اليوم”. ومؤخرًا، نفذ مسلحو الحوثي حملة اعتقالات واسعة استهدفت صحفيين موالين لصالح، وأعضاء في حزب المؤتمر الشعبي العام، بعد مقتل الرئيس اليمني السابق في مواجهات مع الحوثيين الأسبوع الماضي.
مسؤول في الشرعية ما يجري في صنعاء "إبادة" وصف وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، مساء الخميس، الانتهاكات التي يتعرض لها المواطنون في العاصمة صنعاء من قبل ميليشيات الحوثي بأنها "إبادة" وجرائم ضد الإنسانية. وقال الإرياني "إن الشعب اليمني في مناطق سيطرة الميليشيات الانقلابية الحوثية المدعومة من إيران يتعرض لأبشع أنواع الانتهاكات". واعتبر الإرياني حجب ميليشيات الحوثي لكافةوسائط التواصل الاجتماعي، محاولة لعزل اليمنيين في مناطق سيطرتها عن العالم، وإخفاء الجرائم التي ترتكبها بحقهم. وحجبت ميليشيات الحوثي، الخميس، جميع تطبيقات المراسلة الفورية والتواصل الاجتماعي في اليمن، مع استمرارها بحملات الاعتقالات والإعدامات واقتحامات المنازل لليوم الرابع على التوالي منذ قتلها الرئيس السابق علي عبدالله صالح. وأكد المسؤول اليمني أن الحوثيين ينفذون حملات مداهمة وتفتيش لمنازل معارضيهم، واعتقال المئات، وتنفيذ إعدامات ميدانية بحق مئات العسكريين والمدنيين، وفق تصريح أدلى به لوكالة الأنباء الرسمية. واستغرب ما أسماه "الصمت المخيف" من قبل المجتمع الدولي والمنظمات المعنية بحقوق الإنسان تجاه جرائم ميليشيات الحوثي، داعيا إلى تحمل الجميع مسؤولياتهم القانونية والأخلاقية تجاه ما يحدث.
وزارة الإعلام تدين استمرار احتجاز طاقم قناة "اليمن اليوم" وتطالب المنظمات بالتدخل الصحوة نت متابعة خاصة دانت وزارة الإعلام بأشد العبارات قيام مليشيات الحوثي باقتحام مكتب قناة اليمن اليوم في صنعاء واحتجاز أكثر من أربعين من العاملين في القناة وإصابة ثلاثة من حراسها. وطالبت وزارة الإعلام المنظمات الدولية مغادرة موقع المتفرج واتخاذ خطوات عملية تجبر هذه المليشيات على إنهاء معاناة كافة الصحفيين اليمنيين. وقال وزير الإعلام معمر الإرياني إن ما أقدمت عليه الميليشيا الإمامية هو جزء من الجرائم التي ترتكبها كل يوم في حق الشعب اليمني عموما وفِي حق وسائل الاعلام والعاملين فيها على وجه الخصوص. وأوضح "الإرياني" أن هذه الأفعال الاجرامية تكشف حقيقة الوجه القبيح لهذه المليشيات الكهنوتية الطائفية المرهونة لنظام الملالي في طهران. وطلب وزير الاعلام من المنظمات الدولية سرعة التدخل لإنهاء معاناة الزملاء في قناة اليمن اليوم الذين يحتجزون في ظروف لا إنسانية في الدور الارضي لمبنى القناة محرومون من الغذاء والأغطية في طقس شديد البرودة. كما جدد "الإرياني" المطالبة الفورية بإطلاق سراح جميع الصحفيين المعتقلين لدى مليشيا الحوثي في صنعاء.
الميلشيات الإنقلابية تقوم بعمليات نهب منظمةللمال العام مأرب برس قال وزير الاعلام اليمنى معمر الأريانى اليوم الثلاثاء، إن المليشيا الانقلابية تقوم بعمليات النهب المنظم للمال العام، وتنتهج سياسة الافقار والتجويع بحق المواطنين فى المناطق الخاضعة لسيطرتها. ونقلت وكالة الانباء اليمنية سبأ، عن الوزير اليمنى قوله " لقد بات جليا للجميع أن المليشيا الحوثية لا تمتلك أى مشروع سوى الإثراء ومضاعفة أرصدتها المالية رغم الوضع المعيشى السئ للمواطنين، وأنها تمارس سياسة العقاب الجماعى على المواطنين الذى رفضوا الانخراط ضمن مشروعهم الكهنوتى وتلبية دعواتهم وضغوطهم للمشاركة فى جبهات القتال ضد الجيش الوطنى والمقاومة الشعبية". وحذر وزير الإعلام اليمنى من النتائج الكارثية للزيادة السعرية فى المشتقات النفطية التى فرضتها مليشيا الانقلاب الحوثية على المواطنين فى المناطق التى لا زالت خاضعة تحت سيطرتها، مؤكداً أنه لا وجود لاى مبرر للزيادة السعرية التى فرضها الإنقلابيون على أسعار النفط ومشتقاته ووصلت إلى اكثر من الضعف، بدليل توفر المادة فى جميع المحطات وخزانات شركة النفط فى ميناء الحديدة والصليف وبكميات كبيرة. واشار الاريانى إلى أن هذه الزيادة ستضاعف المزيد من الاعباء على كاهل المواطنين فى مناطق الانقلاب والذين باتوا أشبه برهائن، وستنعكس على مختلف تفاصيل حياتهم من اجور النقل والمواصلات والمواد الاستهلاكية والمياه وباقى الخدمات. ودعا الاريانى المجتمع الدولى والامم المتحدة والمندوب الاممى لليمن إسماعيل ولد الشيخ إلى ممارسة الضغط على الانقلابيين لكف أذاهم عن المواطنين، ووقف أعمال النهب والسلب للمال العام وسياسة الإفقار والتجويع وضع حد لمعاناة اليمنيين والأوضاع الإنسانية الصعبة المتردية التى خلفها الانقلاب.
الارياني المواطنون في مناطق الانقلاب باتوا أشبه برهائن لدى المليشيا الانقلابية الصحوة نت الرياض أكد وزير الاعلام معمر الارياني " أن المليشيا الانقلابية تقوم بعمليات نهب امنظم للمال العام وسياسة الافقار والتجويع التي تتخذها بحق المواطنين في المناطق الخاضعة لسيطرتها". وقال وزير الاعلام حسب ما ذكرته وكالة الأنباء اليمنية سبأ ، إن الجميع أصبح يعرف أن المليشيا الحوثية لا تمتلك أي مشروع سوى الاثراء ومضاعفة ارصدتها المالية رغم الوضع المعيشي السيئ للمواطنين، وانها تمارس سياسة العقاب الجماعي على المواطنين الذي رفضوا الانخراط ضمن مشروعهم الكهنوتي وتلبية دعواتهم وضغوطهم للمشاركة في جبهات القتال ضد الجيش الوطني والمقاومة الشعبية". وحذر وزير الاعلام من النتائج الكارثية للجرعة السعرية في المشتقات النفطية التي فرضتها مليشيا الانقلاب الحوثية على المواطنين في المناطق التي لازالت خاضعة تحت سيطرتها..مؤكداً أنه لا وجود لأي مبرر للزيادة السعرية التي فرضها الانقلابيون على اسعار النفط ومشتقاته ووصلت إلى اكثر من الضعف ، بدليل توفر المادة في جميع المحطات وخزانات شركة النفط في ميناء الحديدة والصليف وبكميات كبيرة. وأشار الارياني إلى أن هذه الجرعة ستضاعف المزيد من الاعباء على كاهل المواطنين في مناطق الانقلاب والذين باتوا أشبه برهائن، وستنعكس على مختلف تفاصيل حياتهم من اجور النقل والمواصلات والمواد الاستهلاكية والمياه وباقي الخدمات. ودعا الارياني المجتمع الدولي والامم المتحدة والمندوب الاممي لليمن اسماعيل ولد الشيخ إلى ممارسة الضغط على الانقلابيين لكف اذاهم عن المواطنين، ووقف اعمال النهب والسلب للمال العام وسياسة الافقار والتجويع وضع حد لمعاناة اليمنيين.
قارن معمر الإريانى مع:
شارك صفحة معمر الإريانى على