محمد علي كلاي

محمد علي كلاي

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد علي كلاي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد علي كلاي
معركة تحرير صنعاء على الأبواب.. والحوثيون «يتخندقون» اقتربت المعركة الحاسمة لتحرير صنعاء، فقد أطلت طلائع قوات الشرعية على أول حي في صنعاء؛ حيث حشد الانقلابيون الحوثيون عناصرهم في الخنادق؛ بعد أن انهارت كل الخطوط الدفاعية الأمامية تحت ضربات قوات الشرعية والتحالف العربي، في وقت يسعى الجيش اليمني حثيثاً لالتحام قواته في كل الجبهات؛ لتحرير صنعاء من قبضة أذناب إيران، في وقت شهدت عدد من المناطق، التي تسيطر عليها الميليشيات الإرهابية هبات شعبية وسيطر الأهالي فيها على أسلحة، بالتزامن مع هجوم قوات الجيش الوطني على مواقع الميليشيا الانقلابية، في مديرية نهم، وأحرزت تقدماً كبيراً باستيلائها على مسورة، بالتزامن مع التقدم في مديريات محافظتي الجوف والبيضاء. وبحسب ماذكرته صحيفة الخليج الإماراتية فقد أكدت مصادر عسكرية، انهيار معظم دفاعات الميليشيات الحوثية الإيرانية حول العاصمة صنعاء. وأفادت المصادر، أن قوات الشرعية باتت على مشارف حي الروضة، الذي كثف الحوثيون من دفاعاتهم حوله بحفر الخنادق، وحشد أصلب عناصرهم في تلك الجبهة. وكشفت مواقع يمنية إخبارية عن اقتراب معركة الحسم في صنعاء، ونقلت عن سكان المدينة، أن الميليشيات الحوثية الإيرانية، بدأت بحفر خنادق شمالي العاصمة صنعاء. وذكر ناشطون، أن ميليشيا الحوثي شرعت في حفر خنادق ومتارس شرق وشمال حي الروضة صنعاء. وجاءت الخطوة فيما تقوم منظمات تابعة للأمم المتحدة، بتجهيز مخيمات جديدة بمساحات واسعة في شبام كوكبان غرب صنعاء ومناطق أخرى؛ لاستقبال نازحي صنعاء والحديدة، وعلق الإعلامي عباس الضالعي بالقول، إن «المعركة الفاصلة تقترب، والحوثي على يقين بنهايته». وفي ذمار، قال مصدر محلي في مديرية الحدا، إن قبائل منطقة الضلاع تصدت لحملة عسكرية للحوثيين قبل وصولها إلى القرية، واستولت عليها بالكامل؛ بعد أن قادت الميليشيات الحوثية، أمس، حملة عسكرية على القرية. وأفاد المصدر بأن الحملة احتوت على أطقم عسكرية وسلاح خفيف ومتوسط وعدد من أفراد الحوثيين. وفي أثناء ذلك، شنت قوات الجيش الوطني، أمس، هجوماً على مواقع الميليشيات الانقلابية، في مديرية نهم شرقي صنعاء؛ لاستكمال تحرير ما تبقى من المديرية من سيطرة أذناب إيران. وقال مصدر عسكري ل(سبتمبر نت)، إن قوات الجيش الوطني شنت هجوماً عنيفاً على مواقع الميليشيا بمنطقة مسورة بنهم، وسط تقدم ميداني كبير لقوات الجيش في المنطقة. وأضاف أن قوات الجيش قصفت مواقع الميليشيا في المنطقة بالمدفعية الثقيلة.. مؤكداً سقوط قتلى وجرحى من عناصر الميليشيا، وتكبدها لخسائر كبيرة في العتاد. أكد الناطق العسكري باسم المنطقة العسكرية السابعة العقيد عبدالله الشندقي، بدء قوات الجيش في نهم مرحلة عسكرية جديدة؛ بهدف توحيد جبهات القتال بمحيط صنعاء، بمساندة قوات التحالف العربي؛ من أجل توحيد الجهود؛ لتحرير العاصمة عبر فتح جبهات جديدة. وأشار إلى أنه عقب توحيد جبهتي الميمنة والقلب في نهم، بدأت معركة توحيد والتحام جبهات الجوف وصنعاء عبر سلسلة جبال يام التي تخوض قوات الجيش فيها معارك عنيفة ضد الميليشيات؛ بهدف فتح الطرق باتجاه الجوف والالتحام مع قوات المنطقة العسكرية السادسة في الجوف مع المنطقة العسكرية السابعة في صنعاء. وأوضح العقيد الشندقي، أن قوات الجيش تمكنت بقيادة المنطقة العسكرية السابعة، من تحرير سلسلة جبال يام شمالاً حتى جبال القناصين في جنوب الجبهة، ولم يتبق سوى تباب صغيرة باتجاه طريق الجوف، سيتم تحريرها قبل الالتحام مع جبهات المتون والعقبة. ولقي عدد من عناصر الحوثي مصرعهم في نهم، بينهم القيادي الميداني محمد علي الضياني، وجرح عدد آخر، بالمعارك الدائرة في جبهات متفرقة من المديرية، فيما شنت مقاتلات التحالف سلسلة من الغارات على مواقع الانقلابين في أطراف نهم من جهة أرحب وبني حشيش. وكانت قوات الجيش تمكنت من اختراق تحصينات الميليشيات في جبهة مسورة، وسيطرت على عدد من القرى الصغيرة فيها؛ تمهيداً لاستكمال تحرير المنطقة التي تعد مفتاح تحرير نقيل ابن غيلان الاستراتيجي، إلى جانب منطقة محلي ووادي محلي الرابط بين مسورة وابن غيلان.
المقدشي من جبهة نهم يشدد على ضرورة رفع الجاهزية القتالية الصحوة نت صنعاء شدد الفريق الركن محمد علي المقدشي مستشار القائد الأعلى للقوات المسلحة اليمنية، شدد على ضرورة رفع الجهازية القتالية لكافة الوحدات العسكرية لتنفيذ المهام الموكلة اليها في الأيام القادمة. جاء ذلك خلال تفقده اليوم السبت الوحدات العسكرية المرابطة في منطقة نهم شرق صنعاء، واطلع على سير العمليات العسكرية فيها. وأشاد "المقدشي" بالانتصارات المستمرة التي يجترحها أبطال الجيش الوطني في مختلف الجبهات في سبيل استكمال عملية تحرير الوطن من براثن الانقلابيين. وقالت وكالة "سبأ" إن الفريق المقدشي عقد اجتماعا بقيادة المنطقة العسكرية السابعة وقادة الألوية والوحدات بحضور قائد المنطقة اللواء الركن ناصر الذيباني، وممثل القوات المشتركة العميد سعود السبيعي، واستمع من قيادة المنطقة لإيجاز حول سير العمليات العسكرية ومستوى الجاهزية للوحدات في المنطقة. وكان قد وصل الفريق المقدشي برفقة نائب رئيس الجمهورية إلى محافظة مارب بعد أشهر من مغادرتها للعاصمة السعودية الرياض عقب قرار تعيينه مستشاراً للقائد الأعلى للقوات المسلحة.
مأرب برس الفريق «المقدشي» في «جبهة نهم» بتكليف من الرئيس «هادي».. ما هو سبب الزيارة؟ تفقد مستشار القائد الأعلى للقوات المسلحة الفريق الركن محمد علي المقدشي اليوم السبت الوحدات العسكرية المرابطة في منطقة نهم شرق صنعاء، واطلع على سير العمليات العسكرية فيها. وعقد الفريق المقدشي اجتماعا بقيادة المنطقة العسكرية السابعة وقادة الألوية والوحدات بحضور قائد المنطقة اللواء الركن ناصر الذيباني، وممثل القوات المشتركة العميد سعود السبيعي، واستمع من قيادة المنطقة لإيجاز حول سير العمليات العسكرية ومستوى الجاهزية للوحدات في المنطقة. ونقل المقدشي للجميع تحيات الرئيس المشير الركن عبدربه منصور هادي، رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، ونائبه الفريق الركن علي محسن صالح الأحمر.. مؤكداً أن زيارته للجبهات تأتي بتكليف من رئيس الجمهورية للاطلاع على الأوضاع في الجبهات ودعم جهود إعادة بناء المؤسسة العسكرية. وأشاد مستشار القائد الأعلى للقوات المسلحة بالانتصارات المستمرة التي يجترحها أبطال الجيش الوطني في مختلف الجبهات في سبيل استكمال عملية تحرير الوطن من براثن الانقلابيين..مشددا على ضرورة رفع الجهوزية القتالية لتنفيذ المهام الموكلة اليهم. وعبر المقدشي عن شكره لقوات التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، على جهودهم الكبيرة وما يقدمونه من دعم وتضحيات والوقوف الى جانب الشعب اليمني للخلاص من براثن الانقلاب واستعادة اليمن إلى حضنها العربي ودحر الميليشيا الانقلابية التي تهدد أمن اليمن المنطقة.
صنعاء ترزح تحت إرهاب الحوثي .. قتل وقمع وتجنيد إجباري مأرب برس وكالات في ظل الممارسات الوحشية والانتهاكات التي ترتكبها مليشيات الحوثي الإيرانية وموجة القمع الأخيرة بملاحقة الصحفيين والإعلاميين الموالين لحزب الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح، تعيش العاصمة اليمنية صنعاء بلا سياسة أو صحافة وإعلام. وأصدرت مليشيات الحوثي، لائحة جديدة بمطلوبين أمنياً تتضمن ناشطين وإعلاميين من حزب المؤتمر الشعبي العام. وسيطرت العصابة الإجرامية على جميع وسائل إعلام الحزب واعتقلت عشرات الصحفيين العاملين فيها بعد الأحداث الأخيرة في صنعاء رغم نجاح البعض من الفرار من غدر الانقلابيين. وبحسب مصادر محلية، فإن هذه القائمة المتداولة إعلامياً تم تعميمها على النقاط الأمنية التابعة لمليشيات الحوثي، وذلك لضبط الأسماء الواردة فيها فيما لو حاولوا الإفلات من مناطق سيطرتهم مثلما فعل زملاؤهم. وربط وزير الإعلام اليمني معمر الأرياني ما تتبعه مليشيات الحوثي في نشر قوائم أمنية لصحفيين وإعلاميين مستهدفين بما فعلته القاعدة وداعش من قبل، والذي قال إنه ليس بجديد على المنظمات الإرهابية، وطالب المجتمع الدولي بالوقوف ضد استهداف الحوثيين الممنهج للصحفيين. ونفذ الحوثيون منذ قتلهم للرئيس الراحل في ٤ ديسمبر الجاري، حملات تصفية واختطاف ومداهمات واسعة ضد القيادات السياسية والعسكرية الموالية له؛ وشملت اعتقال ١٣٩ صحفياً وإعلامياً من حزب المؤتمر الشعبي العام وفق مصادر قيادية في الحزب، فيما نجح ٣٠ آخرون في الوصول إلى مناطق سيطرة الحكومة الشرعية، ويكتنف الغموض مصير الباقين بما فيهم أسماء وردت في القوائم الأمنية للمطلوبين. وأوقفت الميليشيات عقب انقلابها على السلطة الشرعية أواخر ٢٠١٤ إصدار جميع الصحف المعارضة ٢٥٠ صحيفة تقريباً واقتحمت مقراتها وأغلقت مكاتب كل وسائل الإعلام الخارجية. وفى السياق كشفت مصادر محلية في محافظة ذمار أن قادة ميليشيات الحوثي في المحافظة يفرضون التجنيد الإجباري بقوة السلاح على أبناء المحافظة مع اقتراب قوات الجيش الوطني منها. وأضافت المصادر أن التجنيد الإجباري في ذمار بلغ ذروته، تزامناً مع اقتراب معركة البيضاء، وأن الميليشيات تعمل على استدعاء العسكريين السابقين ومن رفض منهم يتم اختطافه. إلى ذلك، أكدت المصادر أن ميليشيات الحوثي تبحث في المدارس عن مقاتلين من الطلاب وخصوصاً الثانوية والإعدادية وذلك للمشاركة في جبهات القتال لسد العجز لديها. يذكر أن الحوثيين يعانون من الاستنزاف البشري مع بعد مقتل أعدادٍ كبيرةٍ منهم في جبهات القتال. فيما لقيت قيادات ميدانية في الميليشيا الانقلابية مصرعها وأصيب العشرات من عناصرها في معارك مع الجيش اليمني بعدة جبهات للقتال.وقتل أكثر من ٤٥ من الميليشيات المدعومة من إيران خلال ٢٤ ساعة من المواجهات على الساحل الغربي.ومن بين القتلى قيادي يدعى أبو ثابت، الذي لقي مصرعه في غارات للتحالف العربي، وفق وسائل اعلام يمينة وفي تطور آخر اقتحمت الميليشيات الانقلابية قرى في مديرية التعزية شمالي تعز، بعد مواجهات مع الأهالي. وهجرت الميليشيات عدداً من العائلات بالتزامن مع حملة اعتقالات. كما شنت قصفاً بالمدفعية على المنطقة، ما تسبب في موجة تهجير جديدة للسكان. وقال مصدر ميداني، إن قياديًا حوثيًا يدعى أبو حسين قُتل وأسر ثلاثة من مرافقيه في مواجهات مع قوات الجيش التابعة للواء الأول حرس حدود بمنطقة الأجاشر التابعة لمديرية خب والشعف في محافظة الجوف. وفي مديرية نهم لقي القيادي الحوثي محمد علي عبد الله الضياني مصرعه وعناصر آخرين في معارك تجددت ضد قوات الجيش هناك، وفقًا لموقع “٢٦ سبتمبر” التابع للقوات المسلحة اليمنية. وكما قُتل ١٠ من عناصر الميليشيا الحوثية، وأصيب آخرون في معارك ضد الجيش الوطني بمحور البقع. وأفاد مصدر عسكري يمني بأن معارك عنيفة شهدتها مواقع التباب الصخرية وعدة مواقع مجاورة لها عقب هجوم شنه الميليشيا على مواقع الجيش. وأضاف أن المعارك استمرت لساعات وخلفت مقتل أكثر من ١٠ عناصر من الميليشيا وإصابة آخرين ومصادرة كمية من الأسلحة المختلفة والذخائر. أما في محافظة البيضاء جنوب صنعاء، فلقي خمسة من عناصر الميليشيا الحوثية الانقلابية مصرعها في مواجهات متفرقة مع المقاومة الشعبية بالمحافظة. وأفاد مصدر ميداني أيضًا أن المقاومة شنت هجومًا على موقع الميليشيا بمركز مديرية القريشية تمكنت خلاله من قتل ثلاثة عناصر من الميليشيا في جبهة قيفة بمنطقة الزوب. وأشار المصدر إلى أن عنصرين آخرين قتلا قنصا برصاص المقاومة الشعبية في جبهة الحازمية التابعة لمديرية الصومعة.
مأرب برس الفريق «علي محسن» يوجّه بمحاربة أعمال التهريب التي تديرها الميليشيات والتعامل بحزم مع من يحاول الإخلال بأمن المناطق المحررة اطلع نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح على المستجدات الميدانية والأوضاع العسكرية التي تعيشها مديرية بيحان بمحافظة شبوه بعد نجاح الجيش بمساندة التحالف في دحر ميليشيا الحوثي منها وعودتها لسلطة الدولة. جاء ذلك خلال لقائه، اليوم الثلاثاء، بقائد المنطقة العسكرية الثالثة اللواء أحمد حسان جبران وقائد محور بيحان قائد اللواء ٢٦ مشاه اللواء مفرح بحيبح وعدد من القيادات العسكرية وقيادات المقاومة بمحور بيحان بحضور مستشار القائد الأعلى للقوات المسلحة الفريق الركن محمد علي المقدشي ورئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن طاهر العقيلي وعدد من قيادات وممثلي قوات التحالف. وهنأ نائب رئيس الجمهورية القادة وأبناء الشعب وفي مقدمتهم المقاتلين الأبطال بالانتصارات العظيمة التي تحققت في شبوه بتطهير بيحان وعسيلان من تواجد الميليشيات واتجاه الجيش الوطني نحو تحرير محافظة البيضاء، مشيداً بالتصرف الأخلاقي للمقاتلين وتضحياتهم الجسيمة في سبيل التحرير ودور أبنا بيحان المشرف والدعم والإسناد المستمر الذي تقدمه دول التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة. واستمع نائب رئيس الجمهورية من قادة الوحدات العسكرية والمقاومة في بيحان إلى شرح موجز عن الأوضاع الحالية التي تعيشها المناطق المحررة في شبوه ومتطلبات الجيش الوطني لاستمرار مطاردة وملاحقة فلول الشر وعناصر الحوثي الإرهابية، موجهاً باليقظة العالية ومضاعفة الجهود لتثبيت الأمن والاستقرار والتعامل بحزم مع من يحاول الاخلال به وتأمين حياة المواطنين وممتلكاتهم ومحاربة أعمال التهريب التي تديرها الميليشيات. وأكد نائب الرئيس بأن مسؤولية الحفاظ على الأمن وتطبيع الأوضاع، مهمة كبيرة لا تقل عن مسؤولية معركة التحرير في ظل مساعي الانقلابيين الحوثيين للإخلال بالسكينة العامة وعرقلة مساعي الأمن، منوهاً إلى أن هذه المسؤولية تتطلب حرصاً وجهداً من الجميع بما من شأنه خدمة المصلحة العامة والخاصة.
نائب رئيس الجمهورية يعقد لقاء مع قادة المناطق العسكرية بحضور قادة قوات التحالف الصحوة نت متابعات عقد نائب رئيس الجمهورية نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الفريق الركن علي محسن صالح ،اليوم، اجتماعاً برئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن طاهر العقيلي وقادة المناطق العسكرية الثالثة والسادسة والسابعة للاطلاع على سير العمليات العسكرية في إطار مختلف المناطق وتموضع الوحدات العسكرية التابعة لها. وأشاد نائب الرئيس بالتضحيات والانتصارات التي يسجلها أبطال الجيش الوطني بمساندة ودعم قوات التحالف. وفي الاجتماع الذي حضره مستشار القائد الأعلى للقوات المسلحة الفريق الركن محمد علي المقدشي ومحافظ محافظة الجوف اللواء أمين علي العكيمي وقادة قوات التحالف من المملكة العربية السعودية الشقيقة ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، نقل الفريق محسن للجميع تحيات فخامة رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة المشير الركن عبدربه منصور هادي..معبراً عن تهانيه بالانتصارات التي حققها أبطال الجيش الوطني في بيحان ونهم والجوف ومختلف الجبهات. وشدد نائب الرئيس في الاجتماع على أهمية مضاعفة الجهود باتجاه استكمال التحرير وتأهيل منتسبي الجيش وتدريبهم وتفقد أحوالهم، منوهاً إلى ما يعانيه أبناء الشعب اليمني في ظل سيطرة ميليشيا الحوثي الإيرانية على مؤسسات الدولة وارتكاب تلك الميليشيات مختلف الجرائم بحق اليمنيين من قتل واختطاف وتعذيب وترويع. واستعرض نائب رئيس الجمهورية مع قادة المناطق عدداً من القضايا المرتبطة بأداء مهامهم العسكرية والهموم والإشكالات، موجهاً بالعمل على حلها وتوفير متطلبات معركة أبطال الجيش ضد ميليشيا الحوثي الإرهابي. من جانبهم تطرق رئيس هيئة الأركان العامة وقادة المناطق العسكرية إلى التطورات الميدانية والعسكرية وما يتحلى به أبطال الجيش من معنويات قتالية عالية والجهود المبذولة في سبيل استكمال التحرير والتقدم لإنقاذ أبناء الشعب اليمني، معبرين عن شكرهم وتقديرهم لاهتمام ومتابعة القيادة السياسية.
مأرب برس فور وصوله مأرب.. الفريق «علي محسن» يبحث الجوانب العسكرية والميدانية بحضور «المقدشي» وعدد من قادة التحالف عقد نائب رئيس الجمهورية نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الفريق الركن علي محسن صالح اجتماعاً ضم رئيس هيئة الأركان العامة والمفتش العام للقوات المسلحة ورئيس هيئة الإسناد اللوجستي ومدير دائرة العمليات الحربية، بحضور مستشار القائد الأعلى للقوات المسلحة الفريق الركن محمد علي المقدشي وممثلي قوات التحالف العميد الركن علي بن ساير العنزي والعميد سعود سالم السبيعي. وجرى خلال اللقاء مناقشة المستجدات والتطورات الميدانية وعدد من القضايا المتعلقة بالجانب العسكري واستكمال استعادة المؤسسة العسكرية وبنائها على أسس وطنية. ونقل نائب الرئيس في اللقاء تحيات رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة المشير الركن عبدربه منصور هادي وقيادة قوات التحالف، معبراً عن تهانيه بانتصارات أبطال الجيش الوطني في مختلف الجبهات. وثمن نائب رئيس الجمهورية المواقف الصادقة لدول تحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة ودعمهم المستمر للشرعية وتقديمهم لأجل حماية الهوية اليمنية الكثير من التضحيات، مؤكداً بأن عزم الشرعية وتلاحم أبناء الشعب اليمني ووقفة الأشقاء والأصدقاء ستحقق النصر الكامل على ميليشيا الحوثي الإيرانية. واستمع نائب الرئيس في الاجتماع إلى تقارير عن الوضع الميداني وخطط تقدم الجيش الوطني واستكمال التحرير وتثبيت الأمن والاستقرار في المناطق المحررة، موجهاً بمضاعفة الجهود بما يعزز من تواجد الدولة ونجاح خطط الجيش الوطني وحماية أبناء الشعب اليمني والتخفيف من معاناتهم. وكان الفريق علي محسن صالح، وصل اليوم الاثنين، إلى محافظة مأرب، يرافقه مستشار القائد الأعلى للقوات المسلحة الفريق الركن محمد علي المقدشي، للاطلاع على المستجدات العسكرية في الجبهات وجهود تطبيع الأوضاع.
غضب مكبوت في صنعاء... ونشاط انقلابي لاستقطاب قبائل وقوى سياسية مأرب برس الشرق الأوسط كثفت ميليشيا جماعة الحوثيين الانقلابية، أمس، من نشر مسلحيها في شوارع صنعاء، وإقامة نقاط للتفتيش على نحو غير مسبوق، وترافق ذلك مع استمرار عمليات القمع التي تقودها الجماعة ضد أنصار الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وعناصر حزب «المؤتمر الشعبي»، في مختلف المناطق التي تقع تحت سيطرتها. وعلى الرغم من السيطرة المطلقة للميليشيات، يسود الغضب المكبوت والشعور بالقهر أوساط سكان صنعاء جراء عمليات القمع والترهيب للمعارضين، وفرض مشيئة الجماعة بالحديد والنار في مختلف نواحي الحياة. وواصلت قيادة الميليشيات تحركاتها في الأوساط القبلية المحيطة بصنعاء، ومع المكونات الحزبية الموالية لها، في محاولة لتبرير قيامها بتصفية حليفها الرئيس السابق علي عبد الله صالح، مع عدد من معاونيه وقادته العسكريين، والتنكيل بأقاربه والموالين لحزبه. وذكرت مصادر الجماعة في صنعاء أن صالح الصماد، وهو رئيس ما يسمى المجلس السياسي الأعلى (مجلس رئاسة الانقلاب)، عقد لقاءات مكثفة مع شيوخ قبائل الطوق المحيطة بصنعاء، ومع «أحزاب التحالف الوطني» وأحزاب «اللقاء المشترك»، ومع عدد من القيادات الجنوبية الموالية للجماعة. وطبقاً لما أوردته النسخة الحوثية لـ«وكالة سبأ»، نفى الصماد أن تكون جماعته خططت للقضاء على الرئيس السابق علي صالح، وإنما تحركت للقضاء على مخطط للانقلاب عليها وإسقاط صنعاء، تزعمه الأخير مع عدد من القادة العسكريين والموالين له، دون الالتفات لتحذيرات الجماعة التي أكد أنها كانت على علم بما بدأ صالح يخطط له من قبل ٨ أشهر، على حد زعمه. وبموازاة عمليات القمع المستمرة التي تقودها الجماعة المدعومة من إيران ضد أنصار صالح، ومساعيها الحثيثة لـ«حوثنة» حزب «المؤتمر»، قال مقربون من حزب المؤتمر الشعبي العام إن الجماعة، من خلال تحركاتها، تحاول تصوير نفسها أمام شيوخ القبائل والأحزاب القريبة منها في صنعاء في صورة «الضحية»، لجهة تزيين حكم الميليشيا وتصرفاتها في عيونهم، في مقابل «شيطنة» الرئيس السابق وأعوانه، وتأكيد وصم «الخيانة الوطنية» في حقهم. واتهمت الجماعة ٤ قادة عسكريين وأمنيين بقيادة الانتفاضة التي كان قد تزعمها صالح ضد الميليشيات، وأفضت إلى مقتله، وهم اللواء مهدي مقولة والعميد مجاهد أحمد الحزورة والعميد علي عزيز الحجري واللواء محمد علي الزلب؛ وأربعتهم لا يزال مصيرهم مجهولاً. على صعيد متصل، أفادت مصادر في حزب «المؤتمر الشعبي» بأن ميليشيا الجماعة اختطفت مساء الأربعاء القيادي في الحزب سالم العولقي، الذي يشغل منصب نائب رئيس دائرة الشباب والطلاب، واقتادته إلى مكان مجهول. وشنت الجماعة منذ تصفية صالح، مع عدد غير معروف من قياداته العسكرية وحراساته، حملة اعتقالات واسعة في صفوف حزب المؤتمر، وكذا عمليات دهم ونهب وتفجير للمنازل في صنعاء ومحافظات حجة والمحويت وذمار. وفي غضون ذلك، أطلقت الجماعة، ليل الأربعاء، سراح ٤١ صحافياً وموظفاً من طاقم قناة «اليمن اليوم» التابعة للرئيس السابق، بعد ١٢ يوماً من بقائهم رهن الاعتقال، وأفادت مصادر في حزب المؤتمر بأن الميليشيا اشترطت على الطاقم المفرج عنه الاستمرار في العمل في القناة تحت إشرافها، وتوقيع «بيان براءة» من صالح، والتعهد بعدم محاولة مغادرة صنعاء. وفي محافظة المحويت (غرب صنعاء)، كشفت المصادر أن الميليشيات نفذت عملية إقالات جماعية للموظفين المحسوبين على حزب المؤتمر خلال يومين، شملت إطاحة ٦ مديرو عموم ووكيلاً للمحافظة، وقامت بتعيين عناصر موالين لها. وكانت الجماعة الحوثية قد عينت في وقت سابق وزيراً لداخلية حكومة الانقلاب، خلفاً لسلفه الموالي لصالح، ومحافظاً في حجة، كما عينت قائماً بأعمال وزير الاتصالات موالياً لها، وكلفت القيادي أبو علي الحاكم لقيادة ما كان يعرف بقوات الحرس الجمهوري التابعة للرئيس السابق.
المحويت.. الحوثي يجتث قيادات المؤتمر من مناصب الدولة ويعين أتباعه "اسماء" الصحوة نت خاص بدأت مليشيا الحوثي في محافظة المحويت باجتثاث قيادات كبيرة في الدولة ينتمون للمؤتمر الشعبي العام وتعيين بدائل عنهم ينتمون للمليشيا الحوثية. وأوضحت مصادر محلية لـ"الصحوة نت" أن المليشيا أصدرت العديد من القرارات في مناصب مهمة أقصت فيها كوادر مؤتمرية بتهمة الخيانة، وتعيين بدائل من المليشيا في مركز المحافظة والمديريات ، وأن من تم التأكد من إصدار قرارات وينتمون إلى المليشيا الحوثية تم استبدالهم في مناصب سابقة كانت بيد قيادات وأعضاء حزب المؤتمر. وكشفت المصادر أن هناك العديد من القرارات لا زالت قيد الاجراء ستتخذها المليشيا في الايام القريبة ، في محاولة منها لاجتثاث قيادات المؤتمر بعد أن استبعدت المئات ن كوادر الاصلاح وغيرهم في الاشهر الماضية واستبدلتهم بعناصر تابعة لها. وأكدت المصادر أن الاستهداف سيطال الجميع دون استثناء، كون هذه المليشيا لا تتعايش مع أحد. اسماء القيادات المؤتمرية المُقالة ١ أحمد علي حسن الولي مدير عام مديرية الطويلة بدلا عن القيادي المؤتمري شوقي الصلاحي . ٢ محمد عبدالكريم هيجان مدير عام مديرية ملحان بدلا عن القيادي المؤتمري محمد علي جبران . ٣ محمد عبده القرم مدير عام مديرية جبل المحويت بدلا عن القيادي المؤتمري محمد علي الطياري . ٤ نبيل قوزع مدير عام المياه ومدير مياه مدينة المحويت بدلاً عن القيادي المؤتمري ثابت حرمل. ٥ مطهر محمد الولي مدير عام مشاريع مياه الريف بدلا عن القيادي المؤتمري محمد أحمد النزيلي ٦ حمير العزكي مدير عام أراضي وعقارات الدولة بدلا عن القيادي المؤتمري محمد شملان ٧ عبدالكريم شرف الدين وكيلا مساعدا للمحافظة بدلا عن القيادي المؤتمري حمود حزام شملان.
المليشيات الحوثية ترتكب مجازر جماعية ضد أنصار صالح " اعدامات وتفجير منازل واختطافات ".. ارقام مفزعة ترتكب المليشيات الانقلابية مجازر جماعية ضد أنصار صالح في محافظة حجة. وكشفت مصادر محلية مطلعة عن إحصائية أولية لجرائم الحوثيين ضد أبناء المحافظة والتي شملت تفجير أكثر من ٢٠ منزلاً وتضرر ١٠٦ منزل بجانب ما تم تفجيرها بأضرار مختلفة بينها محال تجارية ، وإعدام وتصفية أكثر من ٣٠ شخصاً بينهم مشائخ وقيادات في حزب المؤتمر وأطفال واختطاف أكثر من مائه وخمسين آخرين. وبحسب المصادر فأن أسماء ملاك المنازل التي تم تفجيرها والمنازل التي تأثرت بعمليات التفجير هم ١ منزل الشيخ أكرم خالد عبدالله محمد الزرقة ، الذي تم تفجيره بشكل كامل وتهدمت معه أيضاً ٥ منازل أخرى كلياً بسبب قوة وضخامة المواد المستخدمة التفجير في وسط حي سكني تتقارب فيه المنازل ، فيماتضررت جزئياً عشرات المنازل والمحلات التجارية وبلغت خسائر ملاكها عشرات الملايين وهي ٢ منزل المواطن نبيل صالح راجح . ٣ منزل المواطن أسامه شوقي سراع . ٤ منزل الشيخ حسن أحمد يحيى . ٥ منزل المواطن محمد احمد يحيى . ٦ منزل الشيخ محمد يحيى هديش عضو المجلس المحلي عضو المؤتمر الشعبي العام . ٧ منزل المواطن علي حسن أحمد سراع . ٨ منزل الملازم شعيب علي محمد سراع . ٩ منزل الأستاذ علي محمد أحمد سراع . ١٠ منزل المواطن عبدالله حسن سراع . ١١ منزل المواطن شوعي بن يحيى سراع . وقالت المصادر ان الميليشيات اقتحمت عددا ًمن المنازل ، وأجبروا احد المواطنين ويُدعى صالح محمد جبار سراع بدفع مبلغ ٤٠٠.٠٠٠ ريال مقابل عدم تفجير منزله . وقامت الميليشيات باقتياد اكثر من ١٥٠ مواطناً بينهم مسؤولين وقيادات ومشائخ من انصار الرئيس السابق ، وبينهم أطفال ، وفيما يلي أبرز المختطفين هم ١ الشيخ زيدان دهشوش عضو مجلس النواب والقيادي في حزب المؤتمر . ٢ الشيخ شايف ابوسالم ، شيخ مشائخ المحافظة . ٣ محمد علي القيسي ، وكيل المحافظة وشقيق
قارن محمد علي كلاي مع:
شارك صفحة محمد علي كلاي على