يأتى فى الصدارة اليوم علي عبد الله صالح ويليه رجب طيب أردوغان ثم محمد بن زايد آل نهيان.
أعلى المصادر التى تكتب عن علي عبد الله صالح

علي عبد الله صالح عفاش السنحاني (٢١ مارس ١٩٤٧ - ٤ ديسمبر ٢٠١٧)، هو الرئيس السادس للجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي) من عام ١٩٧٨ وحتى عام ١٩٩٠، وأصبح أول رئيس للجمهورية اليمنية بعد توحيد شطري اليمن (الجنوبي والشمالي). ويكيبيديا

مأرب برس تقرير استخباراتي أمريكي يكشف عن مصير اليمن بعد مقتل الرئيس السابق «صالح» مأرب برس ـ متابعات خاصة نشر مركز الدراسات الاستخباراتية الامريكي «ستراتفور» تقريرا بتوقعاته لمستقبل اليمن بعد مقتل الرئيس السابق علي عبد الله صالح. نص التقرير في توقعات الربع الرابع من «ستراتفور»، قلنا إن تحالف المتمردين (الحوثي صالح) في اليمن سوف يشهد مزيدا من الانقسام، وإن الانفصاليين الجنوبيين سيحصلون على مزيد من الحكم الذاتي، وإن المملكة العربية السعودية سوف تصبح أكثر اقتناعا من أي وقت مضى بأن إيران تستخدم «الحوثيين» كوكيل لها. ثم أتى مقتل الرئيس السابق «علي عبدالله صالح» كحدث مفاجئ وسط كل هذه المعطيات. وفي ٤ ديسمبر كانون الأول، انتهت حقبة من التاريخ اليمني مع اغتيال الرئيس السابق «علي عبد الله صالح»، الذي حكم اليمن بشكل رسمي وغير رسمي منذ ٣٩ عاما. وكان قد شبه مهمة حكم اليمن بـ«الرقص فوق رؤوس الثعابين»، وهو وصف مناسب لحالته بعد أن قتله «الحوثيون» الذين تحالف معهم حتى وقت قريب وهو يحاول الهروب من صنعاء. وبعيدا عن المشاعر الشخصية تجاه هذا الديكتاتور، فمن الصعب أن نتصور اليمن بدون «صالح». فقد قاد الرجل السياسة والصراع في البلاد منذ ما يقرب من ٤ عقود، وستغير وفاته مسار الحرب الأهلية في اليمن إلى الأبد. وكانت محاولات «صالح» للسيطرة على الرئاسة اليمنية محل نزاع دولي منذ عام ٢٠١١، لكنه حافظ على النفوذ بين مؤيديه، وخاصة الموالين لحزب «المؤتمر الشعبي العام»، وكان وجوده السياسي مستمر لعقود. وعلى مدى الأعوام الثلاثة الماضية، قاتلت القوات الموالية له ضد الحكومة اليمنية المدعومة من الأمم المتحدة التي كانت تتخذ من الرياض مقرا لها، والآن بعد أن تمت إزالة «صالح» بشكل دائم من السياسة اليمنية، فإن الصراع العسكري قد يميل أكثر نحو المملكة العربية السعودية وبقية دول «مجلس التعاون الخليجي» على المدى الطويل. ولكن قبل أن يتضح ذلك، فإن وفاة «صالح» ستولد المزيد من الفوضى وعدم اليقين في اليمن، التي مزقتها الحروب. قوة مؤقتة يظهر اغتيال «صالح» والأحداث التي سبقته مدى رغبة «الحوثيين» في إبقاء قبضتهم على صنعاء، ومدى استعدادهم لتلك اللحظة الحتمية حين يبدأ فيها التحالف الهش بين زعيمهم «عبدالملك الحوثي» و«صالح» في الانهيار، وفي ٢ ديسمبر كانون الأول، انقسم التحالف أخيرا حين أعلن «صالح» النظر في التفاوض مع التحالف الخليجي بقيادة السعودية، والذي يقاتل «الحوثيين». ومباشرة بعد البيان، سيطرت القوى الموالية له على عدد من البنى التحتية الحرجة من «الحوثيين»، لكن «الحوثيين» شنوا هجوما مضادا شرسا شمل قصف منازل شيوخ القبائل الذين دعموا انشقاق «صالح» عن تحالف المتمردين. وتمكنت القوات الحوثية من استعادة عدد من البنى التحتية الرئيسية، مما أدى إلى شل مدينة صنعاء. وبهذا الهجوم السريع والحاسم لـ«الحوثيين» في صنعاء وقدرتهم على اغتيال رئيس المتمردين الذين خانوهم على الفور، فقد عززوا موقفهم. ولكن التوقعات طويلة الأجل للمجموعة أصبحت في الواقع أكثر وضوحا الآن من ذي قبل. ومع انشقاق «صالح»، فقد «الحوثيون» العديد من حلفائهم الأوفياء، فضلا عن معداتهم الثقيلة. ومن المرجح أن يفقد مقاتلوا الحوثي كثيرا من الدعم القبلي الذي يحتاجونه للحفاظ على سيطرتهم على صنعاء. ويدرك «الحوثيون» أن دعمهم منخفض بشكل حاسم، وقد بدؤوا بالفعل في محاولة استعادة حلفائهم الموالين والقبليين. لكن ليس لديهم الكثير من الوقت. ويجري حاليا التحالف الذي تقوده السعودية هجوما جديدا في صنعاء. ويعمل الائتلاف الخليجي على استعادة السيطرة على صنعاء منذ استولى عليها «الحوثيون» في مطلع عام ٢٠١٥. والآن، مع وفاة «صالح»، وبعد أن أصبح «الحوثيون» أكثر عزلة من أي وقت مضى، يضاعف الائتلاف الخليجي جهوده. واشتدت الغارات الجوية خلال عطلة نهاية الأسبوع، وهناك تقارير تفيد بأن كتائب جديدة تم نشرها في جبهة نهم، حيث توقفت المعركة لعدة أشهر. وللحظة، كان الائتلاف الخليجي مشجعا لدور «صالح» الجديد ضد «الحوثيين»، الذين يتهمونهم بأنهم وكلاء لإيران. واعتبرت دول الخليج العربي، وخاصة السعودية، كسب «صالح» إلى جانبهم ضد تهديد وكلاء إيران في شبه الجزيرة العربية أفضل من لاشيء. لكن إمكانية إقامة شراكة بين الائتلاف الخليجي و«صالح» استمرت لمدة ٧٢ ساعة فقط، قبل أن يقتل «صالح»، وترك ذلك الائتلاف باحثا عن خيارات أخرى. ومن المحتمل أن يكون «أحمد صالح»، ابن الرئيس السابق المقتول، مستعدا لأخذ مكان والده. وقد سافر «أحمد» إلى الرياض لمساعدة الائتلاف في تعزيز هجوم نهم، وهي مهمة تتناسب مع تدريبه العسكري وسمعته. ولكن «أحمد» يفتقر إلى الدعم الشعبي الذي كان وراء والده. ماذا بعد؟ تسببت وفاة «صالح» في .. لقراءة التقرير كاملا اضغط على الرابط
مأرب برس قائد «الحرس الجمهوري» يفك طلاسم أسطورة هذه القوات ويكشف سر انهيارها سريعا أمام ميليشيا الحوثي وكيف خذلت «صالح» اندهش الشارع اليمني كثيرا من الانهيار الكبير والسريع لأسطورة قوات نخبة الجيش اليمني، وهي وحدات الحرس الجمهوري (سابقا) الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح، إثر انهيارها السريع أمام ميليشيا جماعة الحوثي الاسبوع الماضي، في المعركة التي اشتعلت في العاصمة صنعاء بين الميليشيا الحوثية وقوات صالح، المتمثلة بالحرس الجمهوري. هذا الانهيار الكبير وغير المتوقع لقوات الحرس الجمهوري الذي دفع علي صالح حياته ثمنا لذلك بمقتله في نهاية (معركة خاسرة)، كشف حقيقة هذه القوات النخبوية التي ظل صالح وأتباعه يراهنون عليها كثيرا في العديد من المواقف ويذكرون بها في كل الخطابات، والتي يعتقد أنها لعبت دورا محوريا، في حسم المواجهات في العديد من الجبهات التي خاضتها هذه القوات مع غيرها. في هذا اللقاء الخاص لـ(القدس العربي) مع قائد قوات الاحتياط (الحرس الجمهوري سابقا) التابعة للحكومة، اللواء الركن سمير الحاج عبدالله الصبري، يفك طلاسم أسطورة الحرس الجمهوري، ويكشف السر وراء انهيار هذه القوات بهذه السرعة أمام ميليشيا الحوثي في العاصمة صنعاء منتصف الأسبوع الماضي، والتي انتهت بمقتل علي صالح بعد أقل من ٤ أيام من المواجهات العنيفة. واللواء سمير الحاج، عيّنه الرئيس عبدربه منصور هادي، العام الماضي قائدا لقوات الإحتياط وفقا للمسمى الجديد بعد إعادة هيكلة الجيش اليمني، والتي ألغيت بموجبها مسمى (الحرس الجمهوري)، والذي حاول إنشاء قوات جديدة لهذه الوحدة العسكرية الهامة، إثر احتفاظ صالح بأغلب قوام قوات الحرس الجمهوري البشرية والمعدات العسكرية. وعمل الحاج قبل ذلك ناطقا باسم القوات المسلحة اليمنية، خلال فترة انطلاقة عاصفة الحزم ضد الميليشيا الحوثية الانقلابية، كما أسهم في تأسيس المجلس العسكري بمحافظة تعز وكان الناطق الرسمي له، مطلع العام ٢٠١٥. ومن أبرز المواقع العسكرية التي شغلها قبل ذلك منصب مدير شعبة العلاقات والتوجيه في العمليات الخاصة والقوات الخاصة، التي كانت نخبة قوات الحرس الجمهوري، وكان قبل ذلك مساعدا لمدير الأكاديمية العسكرية العليا بصنعاء ومدرسا في كلية القيادة والأركان ثم كلية الحرب والدفاع الوطني. في هذا اللقاء الذي خصّ به «القدس العربي»، يكشف اللواء سمير الحاج مكونات الحرس الجمهوري وطبيعة تركيبته، والظروف التي مرّ بها، وأثرت على مساراته وتوجهاته وولاءاته وعقيدته القتالية، حتى انهارت أسطورته وانكشفت أوراقه بمقتل الرئيس السابق علي صالح. نص اللقاء لقراءة نص اللقاء اضغط الرابط
مأرب برس «بن دغر» لـ«السفير الأمريكي» مليشيا الحوثي لن تنصاع لأي حل سياسي دون موافقة إيران قال رئيس الوزراء اليمني أحمد بن دغر اليوم الأربعاء، إن جماعة الحوثي "لن تنصاع لأي حل سياسي بدون موافقة إيران". جاء ذلك خلال لقائه، اليوم، السفير الأمريكي لدى اليمن "ماثيو تولر" في العاصمة السعودية الرياض، وفقا لوكالة سبأ الرسمية. وقال "بن دغر"، إن "مليشيا الحوثي لن تنصاع لأي حل سياسي وتوقف الحرب التي أشعلتها، ما لم تكن إيران الداعم والمحرك لها، موافقة على ذلك". وأشار بن دغر إلى أن "هذا يتطلب تحرك الدول الفاعلة وفي مقدمتها الولايات المتحدة للضغط عليها (جماعة الحوثي)". وأضاف "إذا كان المجتمع الدولي جادا في وقف المعاناة والمآسي الإنسانية لشعبنا اليمني، فعليه أن يقف في وجه من يغذي الحرب ويعمل على إطالة أمدها لابتزاز العالم في ملفات أخرى"، في إشارة إلى إيران التي تتهمها الحكومة اليمنية والتحالف العربي، بقيادة السعودية، بدعم الحوثيين. وتابع بن دغر "كلنا ندرك أن طهران هي الداعم والمحرك". واعتبر أن "شن حرب بالأسلحة الثقيلة، وبينها الدبابات داخل الأحياء المكتظة بالسكان وسط العاصمة صنعاء، مؤشر خطير على دموية هذه المليشيات ومن يقف وراءها"، في إشارة للمواجهات بين الحوثيين وقوات موالية للرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح.
الروس يغادرون هل انطلقت معركة صنعاء؟ عدن تتخوف روسيا من انفلات أمني وانهيار اجتماعي وتدهور في الخدمات في العاصمة اليمنية صنعاء بعد أيام على اغتيال ميليشيا الحوثيين الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، وغياب أي سلطة مركزية يمكن التعامل معها، بالإضافة إلى الضغط العسكري الذي تتصاعد وتيرته من قبل قوات الشرعية والتحالف العربي على صنعاء. وقالت مصادر دبلوماسية لـ”العرب” إن الروس منزعجين جدا من اغتيال علي عبدالله صالح. وفي أكتوبر، أرسلت موسكو فريقا طبيا إلى صنعاء، حيث أجرى للرئيس السابق جراحة في العين، قبل أن يتلقى دعوة لحضور ندوة عقدت في روسيا. ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن ماريا زاخاروفا، المتحدثة باسم وزارة الخارجية، قولها الثلاثاء إن روسيا علقت وجودها الدبلوماسي في اليمن وإن أفراد بعثتها غادروا البلاد بسبب الوضع في العاصمة صنعاء. وقالت وكالة إنترفاكس للأنباء، نقلا عن الوزارة، إن السفير الروسي لدى اليمن وبعض الدبلوماسيين سيعملون من العاصمة السعودية الرياض بصورة مؤقتة. وتسبب الصراع في اليمن في ما وصفته الأمم المتحدة بأسوأ أزمة إنسانية في العالم. وذكرت وكالة الأنباء السعودية، نقلا عن التحالف العربي بقيادة السعودية، أن طائرة روسية أجلت موظفي السفارة الروسية وبعض الرعايا الروس من صنعاء الثلاثاء. ونقلت الوكالة عن مصدر رسمي في التحالف قوله إنه تلقى طلبا للسماح لطائرة روسية بإجلاء الأفراد وإن الطائرة غادرت مطار صنعاء. ويأتي إجلاء الدبلوماسيين الروس في وقت يغادر الآلاف من المواطنين صنعاء إلى مناطق آمنة خارجها. ولم يترك الحوثيون خيارا أمام التحالف العربي سوى الضغط العسكري كوسيلة لدفعهم للعودة إلى مسار حل سياسي يبدو بعيد المنال. وقال ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان في وقت سابق إن التحالف، الذي يضم دولة الإمارات أيضا، ظل ملتزما بحل سياسي لإنهاء الحرب التي بدأت في عام ٢٠١٥ عندما تقدم الحوثيون المدعومون من إيران إلى مدينة عدن الساحلية الجنوبية، مما أجبر الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي على الخروج من البلاد. وأضاف ولي عهد أبوظبي خلال لقاء مع وفد من معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى، أن أي حل في اليمن “لن يكون على حساب أمن واستقرار المنطقة، ولن يكون على حساب تمكين ميليشيا عسكرية تعمل خارج نطاق الدولة وتمثل تهديدا مباشرا لأمن وسلامة المملكة العربية السعودية الشقيقة والمنطقة”. وتحاول السعودية والإمارات وضع تصورات تتناسب مع انهيار معسكر صالح، خصوصا بعد تصفية الحوثيين لمئات القياديين في حزب المؤتمر الشعبي العام. ومن بين هذه الخيارات بدء معركة صنعاء التي لطالما تم تأجيلها انتظارا لحلول سياسية، كان من أهمها تواصل صالح مع دول التحالف الذي توج بإعلانه انتهاء تحالفه مع الحوثيين، قبل أن يقدموا على اغتياله.

تعداد جميع أخبار اليمن

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد