محمد صالح

محمد صالح

محمد صالح، لاعب كرة قدم يمني. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد صالح؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد صالح
مأرب برس مغادرة «طارق» ومراوغة «يحيى» وصمت «أحمد».. مصادر ديبلوماسية تكشف سر تراخي مواقف أفراد أسرة «صالح» من قتلته.. مفاوضات تدار في الكواليس كشفت مصادر ديبلوماسية عن وساطة تقودها سلطنة عُمان للإفراج عن بقية أفراد أسرة الرئيس السابق علي عبد الله صالح المعتقلين في سجون الحوثيين وهم أربعة أشخاص. ونجحت جهود عمانية الشهر الماضي، في اخراج عدد من أفراد من أسرة صالح إلى مسقط، التي تستضيف، العديد من أفراد أسرة وأقارب صالح (نساء وأطفال)، كانوا انتقلوا إليها خلال فترات متقطعة في العامين الماضيين. وقالت المصادر لـ«مأرب برس»، ان الوساطة العُمانية تسعى للإفراج عن قيادات وأقارب لصالح، بما فيهم إثنان من أبنائه، هما صلاح ومدين، بالإضافة إلى ابن شقيقه، محمد محمد عبد الله صالح، الذي كان مسؤولاً في إحدى الكتائب الأمنية التابعة لعمه، والاسم الرابع، هو عفاش طارق صالح، نجل ابن شقيق صالح، والذي كان القائد العسكري الأبرز إلى جانبه خلال السنوات الأخيرة، ويتهمه الحوثيون بتدبير الانقلاب. وتأتي الوساطة الخليجية بعد رفض الحوثيين لوساطة اممية للافراج عن اقارب صالح، حيث طلب نائب المبعوث الأممي إلى اليمن، معين شريم، عند زيارته إلى العاصمة صنعاء، من المسؤولين الحوثيين، الافراج عن أقارب صالح وأفراد عائلته والمقربين منه المعتقلين، الا ان رئيس ما يُعرف بـ«المجلس السياسي الأعلى»، واجهة أعلى سلطة في مناطق الحوثيين، صالح الصماد، رد بالقول للأمم المتحدة «مع احترامي لكم، ولاستشعاركم للمسؤولية، لكن إذا كانوا حريصين على أولاد الزعيم فليرفعوا عن أحمد علي العقوبات تحت البند السابع أولاً، أما من هم عندنا، فلديهم عندنا أرقى الفيلات، والزيارات متوفرة لهم باستمرار، وقيادة المؤتمر يزورونهم باستمرار». وأضاف الصماد أن «الحجز» على أفراد من أقارب الرئيس السابق لدى جماعته في صنعاء «ليس إلا حجزاً تحفظياً بعد الاضطرابات التي حصلت». المصادر الديبلوماسية قالت لـ«مأرب برس»، ان المساعي العمانية تكشف سبب رفض احمد علي صالح لتولي اي دور سياسي او عسكري، وكذلك سبب مرواغة يحيى محمد صالح في تصريحاته من العاصمة لبنان، ومغادرة طارق اليمن بصمت. وأشارت الى ان التزام «طارق» الصمت يعتبر مطلب لنجاح المساعي، وان مراوغة «يحيى صالح» في كل رد يتعلق بموقفه من ما جرى في ٤ ديسمبر، والتزام «أحمد صالح» بالصمت، يعتبر تماشيا مع ما يدار، مؤكدا انه «ليس مطلوبا منهم، الآن، أي موقف من ما يؤمله أنصارهم، فلا تزال أيديهم تحت صخرة الحوثيين، ويتطلب ذلك الحكمة حتى تنجلي الغمة». وتوقعت المصادر أن «يفرض الحوثيون ضمانات على بعض مما ذكر سابقا، بما يقطع عليهم أي نشاط مستقبلي مناوئ للحوثيين». وفي ٢٢ ديسمبر كانون الأول الماضي، وصل إلى عُمان ٢٢ من أفراد عائلة صالح وأقاربه، أغلبهم نساء وأطفال، وأعلنت مسقط أن انتقالهم جرى بالتنسيق مع الجهات المختصة في العاصمة اليمنية صنعاء، فيما أعلنت مصادر سعودية أن ١٩ من أقارب صالح، وأغلبها نساء وأطفال، وقيادات مقربة منه وصلت إلى المملكة الشهر الماضي. وكانت مصادر ديبلوماسية خليجية قد قالت لـ«مأرب برس»، في وقت يابق ان «الامارات فشلت في اقناع نجل صالح، العميد أحمد علي عبد الله صالح بلعب دور سياسي او عسكري بعد مقتل والده»، مؤكدة انه رفض كل العروض التي تقدمت بها الامارات بهدف قيادة المرحلة السياسية والعسكرية القادمة، وفي مقدمتها حشد المؤتمر الشعبي العام له، وإطلاق قناة فضائية، وتوفير دعم مالي لكافة الأنشطة، للقيام بعملية تحرير اليمن من المليشيات الحوثية والتغلغل الإيراني في اليمن بشكل عام». وأضافت المصادر، أن «نجل صالح اعتذر لكل الوفود التي حاولت إقناعه بهذه المهمة، حيث عبر عن شكره للثقة التي أولتها تلك الجهات، واعتذر عن القيام بأي دور سياسي أو عسكري في المرحلة الراهنة».
مأرب برس بعد مغادرة «طارق» ورفض «أحمد».. الإمارات تُعيد أخطر أفراد عائلة «صالح» الى عدن كشفت مصادر سياسية وعسكرية متطابقة، عن وصول أخطر أفراد عائلة الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، الى العاصمة المؤقتة عدن (جنوبي اليمن)، قادما من الإمارات. وقالت المصادر لـ«مأرب برس»، ان العميد عمار محمد صالح الأحمر وصل، مساء اليوم الخميس، الى العاصمة المؤقتة عدن، قادما من العاصمة الإماراتية أبوظبي»، منوهة الى انه يقيم حاليا في مقر قوات التحالف العربي. ويعد «عمار» من أخطر أفراد عائلة «صالح»، حيث شغل منصب رئاسة أهم جهاز أمني استخباراتي «جهاز الأمن القومي»، خلال فترة حكم الرئيس السابق، وتولى عدد من الملفات الأمنية، أهمها ملف مكافحة الإرهاب. المصادر ذاتها أكدت ان «هناك مساع إماراتية حثيثة لإعادة أسرة الرئيس السابق علي صالح ـ الذي قتل برصاص الحوثيين قبل نحو شهر في العاصمة صنعاء ـ الى المشهد السياسي». وأشارت المصادر الى ان «فشلت في اقناع نجل صالح، العميد أحمد علي عبد الله صالح بلعب دور سياسي او عسكري بعد مقتل والده»، مؤكدة انه رفض كل العروض التي تقدمت بها الامارات بهدف قيادة المرحلة السياسية والعسكرية القادمة، وفي مقدمتها حشد المؤتمر الشعبي العام له، وإطلاق قناة فضائية، وتوفير دعم مالي لكافة الأنشطة، للقيام بعملية تحرير اليمن من المليشيات الحوثية والتغلغل الإيراني في اليمن بشكل عام». وأضافت المصادر، أن «نجل صالح اعتذر لكل الوفود التي حاولت إقناعه بهذه المهمة، حيث عبر عن شكره للثقة التي أولتها تلك الجهات، واعتذر عن القيام بأي دور سياسي أو عسكري في المرحلة الراهنة». وفيما اوضحت المصادر ان «عمار والذي كان يقيم في الإمارات بعد هروبه من أديس أبابا إثر الكشف عن تعاونه مع تنظيم القاعدة في جزيرة العرب، عاد الى عدن في مهمة إماراتية»، الا انها لم تكشف عن طبيعة تلك المهمة. ويأتي وصول «عمار» الى عدن، بعد أيام من مغادرة شقيقه «طارق» من اليمن ووصوله إلى العاصمة الإماراتية ابو ظبي».
قناة الجزيرة تكشف كيف فر العميد طارق محمد صالح من اليمن .. وكيف حصل على تسهيلات الهروب ؟ مأرب برس – الجزيرة نت قالت مصادر قبلية في محافظة مأرب اليمنية للجزيرة إن طارق محمد عبد الله صالح قائد الحرس الخاص للرئيس الراحل علي عبد الله صالح لم يصب في المواجهات التي قُتل فيها الأخير. وذكرت المصادر أن الصورة التي نُشرت في وسائل التواصل الاجتماعي لطارق صالح وهو مصاب قديمة، مؤكدة أنه غادر صنعاء إلى مأرب يوم ٧ ديسمبر الماضي برفقة ثلاثة من معاونيه بعد مقتل عمه بثلاثة أيام على أيدي الحوثيين. وأضافت أن طارق حصل على تسهيل من القوات الإماراتية المتواجدة في مأرب بعد مغادرته صنعاء، وأنه استقل طائرة إماراتية بعد ذلك متوجها إلى الإمارات. ورغم أن المصادر لم تذكر هل ما زال طارق صالح في الإمارات حتى الآن، فإنها أشارت إلى أن مسؤولين سعوديين وإماراتيين تواصلوا معه لإعادته إلى المشهد اليمني في المرحلة القادمة. وتفيد مصادر في العاصمة الإماراتية بأن الرياض وأبو ظبي ما زالتا تسعيان بقوة للحديث مع الأطراف اليمنية والدولية لمنح دور سياسي لأحمد علي عبد الله صالح، غير أنها ذكرت أن ابن صالح قال إنه غير مهيأ الآن للعب هذا الدور، وهو ما دفع الدولتين للحديث إلى طارق. ويعد طارق صالح واحدا من أهم المقربين الذين كان صالح يعتمد عليهم عسكريا وسياسيا في الفترة الأخيرة، إلى جانب أخويه عمار وكيل جهاز الأمن القومي السابق، ويحيى قائد الأمن المركزي الأسبق. وقد أسهم طارق في تشكيل قوات خاصة تتبعه قبل المواجهات الأخيرة مع الحوثيين الذين يتهمونه بالتخطيط للمواجهات الأخيرة في ديسمبر. ويرى مراقبون أن الخلافات الأخيرة داخل صفوف حزب المؤتمر الشعبي جاءت بعد فقدان الثقة بين القيادات التي توزعت بين الرياض وأبو ظبي وصنعاء، وأن موجة من التخوين تسود قيادات المؤتمر، إذ يُحمّل كل طرف الآخر مسؤولية مقتل صالح والتخلي عنه. وكان رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي القيادي الحوثي صالح الصماد التقى قيادات من حزب المؤتمر بينهم رئيس مجلس النواب يحيى الراعي وقيادات مقربة من صالح، غير أنه لم يعرف عن فحوى تلك اللقاءات التي قالت وسائل إعلام حوثية إنها لترتيب الوضع مع قيادات الحزب في صنعاء.
مليشيا الحوثي تعيش حالة من الذعر في معقلها بصعدة وتشن حملة اعتقالات عشوائية الصحوة نت صعدة تعيش مليشيا الحوثي حالة من الرعب والذعر في معلقها بصعدة مع انهيارات كبيرة في عدد من الجبهات. حيث أفادت مصادر محلية أن مليشيا الحوثي شنت حملة اعتقالات واسعة في عدد من مناطق صعدة، آخرها اعتقال ١٠ مواطنين من منازلهم في منطقة الغور بمديرية رازح. كما اختطفت المليشيات الحوثية مواطنين آخرين في منطقة مران خلال اليومين الماضيين واقتادتهما إلى جهة مجهولة، حسب ما ذكره مركز صعدة الإعلامي. واختطفت مليشيا الحوثي المواطنين بتهم ملفقة وكيدية، وذلك ضمن مسلسل الاختطاف والإخفاء القسري الذي تمارسه المليشيات الحوثية ضد مواطني محافظة صعدة بشكل مستمر منذ عدة أعوام. اسماء المختطفين ١ عبدالله سالم مسميه ٢ درهم علي حسين ٣ عصام يحيى صالح ٤ صالح جابر ٥ محمد صالح أحمد ٦ حسين أحمد أبو عوثه ٧ عبدالله حمود محمد ثابت ( مران) ٨ نايف علي علي قمعي (مران) ٩ جميل علي علي قمعي (مران )
قارن محمد صالح مع:
شارك صفحة محمد صالح على