تابعت صحف اليوم آخر أخبار علي عبد الله صالح ومحمد مقبل وأحمد بن أحمد وغيرهم.
أعلى المصادر التى تكتب عن علي عبد الله صالح

علي عبد الله صالح عفاش السنحاني (٢١ مارس ١٩٤٧ - ٤ ديسمبر ٢٠١٧)، هو الرئيس السادس للجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي) من عام ١٩٧٨ وحتى عام ١٩٩٠، وأصبح أول رئيس للجمهورية اليمنية بعد توحيد شطري اليمن (الجنوبي والشمالي). ويكيبيديا

السفير العمراني الحوثيون خسروا الغطاء السياسي والاجتماعي الصحوة نت وكالات قال السفير اليمني في عمان علي العمراني، إن الحوثيين خسروا الغطاء السياسي الذي كان يوفره لهم تحالفهم مع الرئيس السابق علي عبدالله صالح، كما خسروا الحاضنة الاجتماعية"، مشيرا الى أن علاقة صالح كانت متعمقة مع كثير من القبائل، خاصة القبائل المحيطة بصنعاء"، وكذلك من خلال حزب المؤتمر الذي يرأسه صالح، وكان هو الحزب الحاكم لثلاثة عقود. وأضاف العمراني في تصريح لوكالة الانباء الاردنية (بترا) أن الحوثيين الآن وحيدون في مواجهة الشعب اليمني كله، لافتا الى انه "ليس أمام القوى السياسية اليمنية سوى أن تجمع كلمتها وجهدها في وجه هذه الحركة". ووصف العمراني علاقة بلاده بالمملكة بأنها "متميزة جدا"، قائلا "مجرد ما تقول في الاردن أنك يمني يحتفون بك كثيرا، وقد لمست هذا في كل المستويات الرسمية والشعبية". وحول الدور الذي يمكن أن يقوم به حزب المؤتمر بعد وفاة صالح قال السفير العمراني، ان حزب المؤتمر حزب وطني كبير وعريق، و"عليه اليوم واجب وطني وتاريخي وأخلاقي تجاه إنقاذ الوطن من براثن الميليشيا الغاصبة التي حاربها المؤتمر وحكومته في ست حروب"، مشيرا الى ان حزب المؤتمر "أدرك الآن كم كنا على حق عندما حددنا موقفا واضحا وفي وقت مبكر من هذه الميليشيا"، ودعا الحزب الى تقييم تجربة الماضي.
مأرب برس الحوثيون يفرجون عن ١٠٠ من أنصار صالح بصنعاء أكدت مصادر أمنية موالية للحوثيين الأحد، إطلاق سراح أكثر من ١٠٠ شخص من أنصار الرئيس السابق، علي عبدالله صالح، الذين قاتلوا ضد الحوثيين خلال المواجهات التي شهدتها العاصمة صنعاء مطلع الشهر الجار ي وتم أسرهم خلالها. وقالت المصادر إنه تم الافراج عن المحتجزين من السجن المركزي في صنعاء، وجاءت عملية الافراج عنهم بعد توجيهات من قيادة جماعة الحوثي. وكان صالح الصماد، رئيس ما يسمى بـ”المجلس السياسي الأعلى” المشكل من الحوثيين، قد أصدر الخميس الماضي، قرارا بالعفو عن جميع الموقوفين جراء المعارك التي اندلعت مع صالح، وانتهت بمقتله وعدد من قيادات حزبه، إلى جانب سقوط عشرات القتلى والجرحى من الجانبين. ويسيطر الحوثيون، في الوقت الراهن، على العاصمة صنعاء ومعظم المحافظات الشمالية، بعد أن اعلن صالح قبل مقتله الحرب ضدهم وفض الشراكة السياسية فيما بينهم، والتي استمرت نحو ثلاثة أعوام ضد الحكومة الشرعية المعترف بها دوليا والمدعومة بقوات التحالف العربي.
الحوثيون ينعشون سوق الهواتف القديمة في اليمن صنعاء ــ فاروق الكمالي مأرب برس أنعش الحوثيون سوق هواتف النقال القديمة، بعد تنفيذ حملات تفتيش عشوائية لموبايلات اليمنيين، واستخدام أي محتوى كدليل إدانة ومبرر لتنفيذ اعتقالات، حيث تم الزج بعشرات الشبان في السجون بالعاصمة صنعاء وفي نقاط التفتيش الأمنية بين المحافظات. وفي شارع القصر بصنعاء، الذي تحول إلى شارع للهواتف، تزدحم محال بيع الهواتف النقالة بالعشرات يومياً يقومون ببيع هواتفهم الذكية وشراء هواتف "غبية". وأكد أصحاب المحال، أن الإجراءات الأمنية التي ينفذها الحوثيون أعادت إحياء أجهزة الهواتف النقالة القديمة. وقال مسعد، صاحب محل لبيع الهاتف النقال لـ "العربي الجديد"، إن المحال أصبحت عاجزة عن تلبية الطلب غير المسبوق على الهواتف القديمة وكثير من المحال بدأت بطلب كميات كبيرة من دبي وأجهزة صينية من شنغهاي. والهواتف الغبية هي هواتف بدون كاميرا أو انترنت، رخيصة وبسيطة التصميم وبدون تطبيقات واتساب وفيسبوك وتويتر، ومصممة لهدف واحد هو إجراء واستقبال الاتصالات. وأكد متعاملون، أن الإقبال الكبير على اقتناء الهواتف القديمة رفع أسعارها بنسبة تتراوح بين ٢٠ ٣٠%، لكنها تظل إجمالاً رخيصة مقارنة بالهواتف الذكية. وقال حكيم محمد لـ "العربي الجديد" "قمت بشراء هاتف نقال قديم، وتركت هاتفي الذكي من طراز آيفون في البيت، بعد قيام حاجز أمني للحوثيين باعتقال صديقين استوقفوهما وقاموا بتفتيش هاتفيهما المحمولين ووجدوا مراسلات في تطبيق واتساب تنتقد الحوثيين". وعلى خلفية إجراءات الحوثيين بتفتيش الهواتف المحمولة، يقوم مواطنون بحذف محتوى الهاتف أولاً بأول، لكن الغالبية يفضلون شراء هواتف قديمة كاحتياط. ومنذ بداية الحرب تقوم الحواجز الأمنية على الطرقات بين المحافظات الخاضعة للحوثيين بتفتيش موبايلات المسافرين بشكل عشوائي، وإذا وجدوا محتوى لا يعجبهم يقومون باعتقال صاحب الهاتف لأيام ولا يفرج عنه الا بمقابل مالي، وأحياناً يتم الاكتفاء بمصادرة الهاتف. وكثف الحوثيون حملاتهم لتفتيش هواتف المارة في شوارع العاصمة اليمنية أثناء معاركهم مع قوات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح منذ نهاية نوفمبر تشرين الثاني، واستمرت الحملات بعد انتصارهم ومقتل صالح. ويبلغ متوسط سعر الهاتف النقال القديم ٨ دولارات (قرابة ٣ آلاف ريال يمني)، فيما الهواتف الذكية مكلفة وتتراوح أسعارها بين ٢٠٠ دولار (٧٦ ألف ريال) و٦٠٠ دولار (٢٢٨ ألف ريال)، ما يجعلها بعيدة عن متناول الكثير من السكان في بلد يصنف كأفقر بلد عربي، ويلجأ الغالبية لشراء هواتف ذكية من إنتاج صيني. ويؤكد خبراء يمنيون في التقنية، أن الأجهزة القديمة تحمي خصوصية المستخدم وأنه يصعب اختراقها بعكس الهواتف الذكية التي يسهل اختراقها ومراقبة نشاط مستخدمها. وتستحوذ تجارة الهاتف السيار وقطع غياره على صدارة تجارة معدات الاتصال والاستقبال والتسجيل في اليمن وتشكل نسبة ٨٠ % خلال الثلاث السنوات الأخيرة قبل الحرب، وفقاً لتقارير الجهاز المركزي للإحصاء، وشهدت هذه الواردات نمواً إذ بلغت ١٨ ملياراً و١١٤ مليون ريال (٤٨ مليون دولار) عام ٢٠١٤. وازدهرت في السنوات الأخيرة تجارة الهواتف الذكية المقلدة، حيث تباع هواتف مقلدة من إنتاج صيني بنفس تصميم أجهزة سامسونغ غلاكسي وآيفون، ويتراوح سعرها بين ٥٠ ٧٠ دولاراً. وتحذر الوكالات المعتمدة من انتشار الهواتف المزيفة التي غالباً تكون بأسعار كبيرة لا تتناسب مع إمكانياتها الضعيفة، فضلاً عن عدم جودة صناعتها. وحذرت شركة "سام إلكترونكس" (وكيل سامسونغ في اليمن) مؤخراً، من انتشار الهواتف المقلدة، وقالت في بيان، إن الهواتف المزيّفة وغير الأصلية تمثل الكمية الأكبر في السوق اليمنية، وأن هناك منها ما هو مشابه لهواتف سامسونغ. وبلغ عدد المشتركين في الهاتف الخلوي "الجوال" باليمن نحو ١٧.٥٤ مليون مشترك من مجموع سكان البلاد البالغ عددهم ٢٧٧ مليون نسمة، حسب إحصائية صدرت عن وزارة الاتصالات اليمنية نهاية ٢٠١٤. ويعتبر اليمن سوقاً استهلاكية كبيرة، وتصنفه تقارير متخصصة باعتباره واحداً من قائمة ٢٠ بلداً يمثل أسواق المستقبل التي من شأنها أن توفر أكبر الفرص لشركات السلع الاستهلاكية على الصعيد العالمي. ويشهد اليمن حرباً بين جماعة الحوثيين المتحالفين مع إيران ويسيطرون على العاصمة صنعاء، وبين قوات حكومة الرئيس الشرعي عبد ربه منصور هادي التي يدعمها تحالف عربي بقيادة السعودية. وقد تركت الحرب تأثيرات خطيرة على الاقتصاد اليمني بما في ذلك قطاع الاتصالات، حيث دمرت البنية التحتية بشكل كبير ومنها أبراج الاتصالات النقالة. وتوجد في اليمن أربع شركات للهاتف المحمول، ثلاث منها تتبع القطاع الخاص، وهي شركات سبأ فون، (MTN)، واي، وتعمل وفق نظام "جي.اس.ام"، إلى جانب شركة "يمن موبايل" التي تعد قطاعاً مختلطاً، وهي المشغل الوحيد للهاتف النقال وفق نظام "سي.دي.ام.ايه". وتعمل الشركات الثلاث المملوكة للقطاع الخاص بتقنية الجيل الثاني للاتصالات، فيما تعمل الشركة التي تديرها الحكومة بتقنية الجيل الثالث، ويقدر رأسمال الشركات الأربع بنحو مليار ونصف المليار دولار.

تعداد جميع أخبار اليمن

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد