محمد جواد ظريف

محمد جواد ظريف

محمد جواد ظريف (١٩٦٠) وزير الشؤون الخارجية والممثل الدائم السابق لجمهورية إيران الإسلامية لدى الأمم المتحدة. اختاره حسن روحاني رئيس جمهورية إيران الإسلامية وزيراً للخارجية في ١٥ أغسطس ٢٠١٣.شغل جواد ظريف مناصب دولية ومحلية أخرى: مستشارًا وكبير مستشاري وزير الخارجية، ونائب وزير الخارجية للشؤون القانونية والدولية، وعضوًا بارزًا في مبادرة حوار الحضارات، ورئيس لجنة نزع السلاح التابعة للأمم المتحدة في نيو يورك، ومشاركًا بارزًا في الحوكمة العالمية، ونائبًا للشؤون الدولية في جامعة آزاد الإسلامية.ظريف ولِد في ٧ يناير ١٩٦٠ في طهران. ووفقاً لمجلة ذا نيو ريببلك "ولِد ظريف في عائلة ثرية ومتدينة ومُحافظة سياسياً، لأب تاجر في طهران". وتلقى تعليمه في في المدرسة العلوية الخاصة في طهران. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد جواد ظريف؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد جواد ظريف
قاسمى وقف العدوان السعودى هو السبيل لإنهاء معاناة الشعب اليمني ٢٠١٧ ١٢ ١١ طهران سانا أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمى ان وقف العدوان السعودى على اليمن هو السبيل الوحيد لإنهاء معاناة الشعب اليمنى. وأوضح قاسمى فى مؤتمره الصحفي الأسبوعي اليوم أن إيران تأمل في إنهاء مأساة اليمن والعدوان عليه سريعا. وتطرق قاسمى إلى زيارة وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون الأخيرة إلى طهران وقال إن “هذه الزيارة كانت مبرمجة من قبل وجاءت تلبية لدعوة من وزير الخارجية الإيرانى محمد جواد ظريف” مشيرا إلى أنه كانت هناك مجموعة كبيرة من القضايا فى مختلف المجالات التى كانت تنبغى مناقشتها بين الجانبين. وكان ظريف وجونسون بحثا فى طهران أمس الأول العلاقات الثنائية بين البلدين والقضايا الإقليمية والدولية وخاصة الاتفاق النووى. وحول قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول القدس لفت قاسمي إلى أن هذا القرار من الأخطاء الاستراتيجية وأدى إلى التخبط والتوتر والفوضى والعديد من المشاكل في المنطقة مبينا أن الحكومة الأمريكية ستكون هي المتضرر النهائي منه. من جهة ثانية أشار المتحدث الإيراني إلى أنه لا يوجد أي تطور في العلاقات بين إيران والنظام السعودي مؤكدا أن الرياض تتابع القضايا بعدم وعي ودقة وتكرر أخطاءها السابقة مع جيرانها ولا يوجد أي مؤشر على تغيير سلوكها.
ظريف مباحثات إيران و روسيا و تركيا حول سورية لا تتعارض مع المساعي الدولية لحل الأزمة فيها باكو سانا أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أن الجهود الإيرانية الروسية التركية بشأن الأزمة في سورية لا تتعارض مع باقي المساعي الدولية لحل هذه الأزمة. وأشار ظريف في تصريح له اليوم على هامش مؤتمر قلب آسيا الدولي في اذربيجان إلى أنه استعرض خلال لقائه مفوضة السياسة الخارجية والأمن للاتحاد الأوروبي فيديريكا موغريني أمس مباحثات سوتشي والمبادرات الخاصة بتسوية الأزمة في سورية وكذلك السياسات الخطيرة للسعودية في اليمن ولبنان. ولفت ظريف إلى أن مسؤولي الاتحاد الأوروبي اتخذوا مواقف جيدة بشأن التزامهم بالاتفاق النووي بين إيران ومجموعة خمسة زائد واحد معربا عن أمله في استمرار التعاون بين إيران والاتحاد الأوروبي. وأوضح ظريف أن مؤتمر قلب آسيا يهدف إلى التعاون وتوحيد الجهود بين دول المنطقة لتعزيز الأمن محذرا من خطر ظاهرة “داعش” الإرهابي الآخذة بالانتشار في أفغانستان.
ظريف يدعو دول المنطقة إلى التعاون لتحقيق الاستقرار فيها ٣٠ ١١ ٢٠١٧ طهران سانا دعا وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف دول المنطقة إلى التعاون فيما بينها لتحقيق الأمن والاستقرار فيها منتقدا توهم بعض الدول أن بإمكانها تحقيق أمنها بمسارعتها لشراء السلاح بدلا من الحوار مع جيرانها. وقال ظريف في كلمة اليوم أمام مؤتمر “حوار المتوسط” في العاصمة الإيطالية روما “أنه في مصلحة الجميع التعاون معا لتحويل منطقة الشرق الأوسط إلى مكان أمن للعيش” مضيفا إن “بعض دول المنطقة تتصور أن بإمكانها شراء الأمن بالسلاح بدلا من التعاطي مع دول الجوار” مشيرا إلى دور نظام بني سعود في الحرب الإرهابية التي تشن على سورية واليمن. وشدد ظريف على أن إيران تعمل على إرساء السلام في المنطقة ومحاربة الإرهاب فيها وإن وجودها في سورية لمحاربة الإرهاب هو وجود شرعي وبطلب من حكومتها الشرعية لافتا إلى النجاحات التي حققتها مباحثات أستانا حول سورية وما أثمرت من خفض للتوتر بعيدا عن التدخل الأمريكي. وجدد ظريف التأكيد على أن البرنامج الصاروخي الإيراني هو لحماية إيران وهو حق سيادي لها معتبرا أن الاتفاق النووي مع دول السداسية الدولية هو “أفضل اتفاق كان بالإمكان التوصل إليه في الماضي وفي المستقبل”. ولفت ظريف إلى أن الولايات المتحدة فشلت في حرمان الجمهورية الإسلامية الإيرانية من حقوقها في تخصيب اليورانيوم موضحا أن السياسات الأمريكية في المنطقة وما يتعلق بالاتفاق النووي مع إيران “خطرة للغاية ومرتجلة” داعيا واشنطن إلى مراجعة توجهاتها. وكان ظريف طالب لدى وصوله إلى روما بضرورة وقف مصادر تمويل الإرهاب ومنع وصول الأموال وتدفق الأسلحة إلى الإرهابيين في المنطقة.
ظريف ضرورة وقف مصادر تمويل الإرهاب في المنطقة روما طهران سانا أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ضرورة وقف مصادر تمويل الإرهاب ومنع وصول الأموال وتدفق الأسلحة إلى الإرهابيين في المنطقة. وشدد ظريف في تصريح له اليوم لدى وصوله إلى العاصمة الإيطالية روما للمشاركة في المؤتمر الدولي الثالث للمحادثات المتوسطية على ضرورة نزع فكر تنظيم داعش الإرهابي في العالم بعد هزيمة هذا التنظيم عسكريا. وبين ظريف من جهة ثانية أن الاتفاق الموقع مع مجموعة خمسة زائد واحد عام ٢٠١٥ بشأن برنامج بلاده النووي غير قابل لإعادة التفاوض ويجب التأكيد على واقع أن دعم الاتحاد الأوروبي للاتفاق أمر جيد لكن يتعين القيام بخطوات أكثر عملية. إلى ذلك انتقد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي المواقف الأمريكية الأخيرة تجاه بلاده مشيرا إلى أن الأمريكيين “إما أنهم يغضون النظر عمدا أو سهوا على هزيمة تنظيم داعش في سورية والعراق أو أنهم أصيبوا بالذهول الشديد لهزيمة الإرهابيين”. وقال قاسمي في تصريح اليوم ردا على اتهامات نائب الرئيس الأمريكي مايك بنس لإيران “إن اتهام إيران بدعم الإرهاب يأتي في الوقت الذي تؤكد فيه إيران دوما على أن أمن المنطقة من أمنها”. وأوضح قاسمي ان بلاده تقف بكل مسؤولية وبهدف الدفاع عن الاستقرار والأمن الإقليمي إلى جانب الشعب والحكومة في كل من سورية والعراق مشددا على أنه “لا يمكن لأي أحد أو دولة أن تنكر دور إيران البناء والإيجابي في مكافحة ظاهرة الإرهاب المشؤومة على صعيد المنطقة والعالم”. ودعا قاسمي الدول من خارج المنطقة إلى وقف تأجيج الخلافات وإثارة الخوف والتهديدات بين دولها مبينا أن الأمن والاستقرار واحترام حق سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية ومكافحة الإرهاب وعدم اعتماد معايير متعددة هي أمور تصب في مصلحة جميع الدول وشعوب العالم.
موسكو اجتماع أنطاليا دعا لمواصلة الجهود ضمن صيغة أستانا بما يخدم تفعيل الحوار السوري بجنيف موسكو سانا أعلنت وزارة الخارجية الروسية أن الاجتماع الثلاثي الروسي الإيراني التركي في مدينة أنطاليا التركية بحث جميع القضايا المتعلقة بالتسوية السياسية للأزمة في سورية والتوجهات الرئيسة لتطور الوضع الميداني والسياسي في سياق استكمال عملية هزيمة الإرهاب الدولي وعمل مناطق تخفيف التوتر التي تم إنشاؤها في إطار عملية أستانا. وقالت الوزارة في بيان اليوم “إن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ووزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف ووزير خارجية النظام التركي مولود جاويش أوغلو دعوا إلى “مواصلة الجهود المشتركة التي تبذلها الدول الثلاث ضمن صيغة أستانا بما يخدم تهيئة الظروف المواتية لتفعيل المحادثات السورية السورية تحت الرعاية الدولية في جنيف”. وأضافت الوزارة “إن الوزراء الثلاثة أكدوا أن مستوى العنف في سورية انخفض وهو ما يسمح لطرفي الأزمة بالانتقال من المواجهة العسكرية إلى التسوية السياسية”. وأوضحت الوزارة أن الوزراء الثلاثة بحثوا سير التحضير لعقد مؤتمر الحوار الوطني السوري في مدينة سوتشي مشيرين إلى أن هذه المبادرة ترمي إلى إعادة الثقة بين السوريين ونقل ملف حل جميع مسائل الأجندة الوطنية إلى ساحة حوار سوري سوري شامل وصولا إلى حلول وسط من أجل سورية موحدة قوية اعتمادا على القرار ٢٢٥٤ الصادر عن مجلس الأمن الدولي. لافروف عقب لقائه نظيريه الإيراني والتركي ناقشنا المسائل المرتبطة بالأزمة في سورية وكان لافروف أعلن في وقت سابق أنه جرى خلال الاجتماع المغلق الذي عقد اليوم في مدينة انطاليا التركية مع نظيريه الإيراني محمد جواد ظريف والتركي مولود جاويش أوغلو مناقشة كل المسائل المرتبطة بالأزمة في سورية. ونقل موقع روسيا اليوم عن لافروف قوله في تصريح صحفي مقتضب بعد الاجتماع إن “الاجتماع الثلاثي يأتي في إطار التحضيرات لقمة رؤساء الدول الثلاث روسيا وتركيا وإيران في مدينة سوتشي” مشيرا إلى أنه تم الاتفاق على المسائل المهمة والتي سيتم إطلاع الرؤساء عليها. وأشار لافروف إلى أنه تم كذلك بحث إمكانية مشاركة السوريين الأكراد في مؤتمر الحوار الوطني السوري المزمع عقده في سوتشي. وكان لافروف أعلن يوم الجمعة الماضي أن لقاء على مستوى وزراء خارجية الدول الضامنة لمسار أستانا سيعقد نهاية الاسبوع في تركيا بهدف الاعداد للقاء الثلاثي بين رؤساء روسيا وإيران وتركيا في مدينة سوتشي الروسية المقرر في الثاني والعشرين من الشهر الجاري مشيرا إلى هذا اللقاء سيعطى زخما للمحادثات بين كل الأطياف السورية بما يسهم في إيجاد حل للأزمة في سورية.
قارن محمد جواد ظريف مع:
شارك صفحة محمد جواد ظريف على