رئيس هيئة الأركان العامة

رئيس هيئة الأركان العامة

رئيس هيئة الأركان العامة هو منصب في الكثير من القوات المسلحة.طالع: ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين برئيس هيئة الأركان العامة؟
أعلى المصادر التى تكتب عن رئيس هيئة الأركان العامة
موسكو زيارة بوتين إلى سورية رسالة تحذير للإرهابيين.. المهمة الآن بعد هزيمة “داعش” هي القضاء على باقي التنظيمات الإرهابية موسكو سانا أكد المتحدث الرسمي باسم الكرملين ديميتري بيسكوف أن الوضع في سورية تغير جذريا بشكل لا يحتاج لابقاء قوة عسكرية كبيرة فيها. وأصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس اوامره لوزير دفاعه ورئيس هيئة الاركان العامة للبدء بسحب جزء من القوات الروسية الموجودة في سورية والمشاركة في الحرب على الإرهاب. وذكرت وكالة نوفوستي أن بيسكوف استبعد في تصريحات صحفية اليوم احتمال هجوم مضاد لتنظيم داعش الإرهابي مثلما حدث في تدمر قبل عام وقال إن “الوضع في سورية تغير جذريا”. ورفض بيسكوف تأويل زيارة الرئيس فلاديمير بوتين إلى سورية ومصر وتركيا أمس بأنها محاولة لـ “ملء الفراغ” في المنطقة وتعزيز مواقع بلاده هناك موضحا أن “الحديث هنا يدور عن جهود ثابتة وهادفة في إطار السياسة التي يبلورها الرئيس الروسي منذ زمن بعيد والتي تسعى لإنقاذ سورية وإعادة إعمارها ودعم السلطة الشرعية والبحث عن التسوية السياسية فيها إضافة إلى تطوير العلاقات الثنائية المتعددة الأطر مع تركيا وسورية ومصر”. وأضاف بيسكوف “لا يمكن الحديث عن ملء الفراغ فروسيا موجودة في المنطقة منذ زمن وهي تتطلع لتحقيق مصالحها البراغماتية وتسعى إلى تعاون يقوم على أساس المنفعة والثقة المتبادلتين”. وكان الرئيس بوتين قد زار أمس كلا من سورية ومصر وتركيا. سيرومولوتوف المهمة الحالية في سورية بعد هزيمة “داعش” هي القضاء على باقي التنظيمات الإرهابية من جهته أكد اوليغ سيرومولوتوف نائب وزير الخارجية الروسي أن خطر التنظيمات الإرهابية في سورية لا يقتصر على تنظيم داعش فحسب بل يتخطاه إلى العديد من التنظيمات الأخرى التي تتبنى ايديولوجيا متطرفة مشددا على أن التصدي للفكر الإرهابي يتم من خلال تضافر الجهود الدولية ونبذ المعايير المزدوجة. وأشار سيرومولوتوف في تصريح اليوم إلى أن مهمة القضاء على باقي التنظيمات الإرهابية في سورية تطرح في المقام الاول حاليا بعد الانتهاء من القضاء على تنظيم داعش الإرهابي موضحا أن هناك العديد من التنظيمات الإرهابية التي تتبنى أفكار تنظيم القاعدة المتطرفة كتنظيم جبهة النصرة الإرهابي الذي رغم قيامه بتغيير تسميته أكثر من مرة إلا أنه يبقى مدرجا على قائمة الإرهاب لمجلس الأمن الدولي. وأكد سيرومولوتوف أن الأمر الأكثر أهمية بعد القضاء على تنظيم داعش الإرهابي في سورية يتمثل في ضمان استمرار عمل المؤسسات وضمان الشرعية بجهود السوريين أنفسهم دون أي تدخل تعسفي من الخارج. وأوضح نائب وزير الخارجية الروسي أن الخطر الأكبر الذي يواجهه العالم يتمثل في نشر ايديولوجيا الإرهاب في الفضاء الإعلامي عبر الانترنت ووسائل التواصل الاجتماعي التي تلعب الدور الأساسي فيها جهات في الغرب تسمح لنفسها بالتلاعب بالرأي العام العالمي من خلال وصف الارهابيين ب “المناضلين من أجل الحرية” مؤكدا أن روسيا على قناعة بأنه لا يمكن التصدي لانتشار أفكار الإرهاب والتطرف إلا من خلال تضافر جهود الدول والمجتمعات على أساس القانون الدولي والتعاون ونبذ المعايير المزدوجة. وأشار سيرومولوتوف إلى أن انتشار ظاهرة الإرهاب يعود إلى سياسة الدول الغربية وتدخلها في الشؤون الداخلية للدول مؤكدا أن روسيا لن تسمح للإرهابيين الفارين من سورية بممارسة نشاطهم في بلدان أخرى بما فيها روسيا حيث سيواجه هؤلاء الإرهابيون مصيرين اثنين هما المثول أمام العدالة والمحاكمة أو القضاء عليهم. وأعرب سيرومولوتوف عن أمل روسيا في نجاح التعاون مع الولايات المتحدة في مجال مكافحة الإرهاب مشيرا إلى أن هذا التعاون يقتصر على درء وقوع اصطدامات بين عسكريي الجانبين لافتا في الوقت ذاته إلى أن الولايات المتحدة قامت بأعمال مرفوضة سمحت بحماية الإرهابيين بمن فيهم إرهابيو داعش ودعمت نشاطهم الإرهابي. بوشكوف زيارة بوتين إلى سورية رسالة تحذير للإرهابيين والدول الداعمة لهم إلى ذلك أكد رئيس لجنة السياسة الإعلامية والتعاون مع وسائل الإعلام عضو لجنة الدفاع والأمن في مجلس الاتحاد الروسي ألكسي بوشكوف أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وجه من خلال زيارته إلى قاعدة حميميم العسكرية رسالة إلى التنظيمات الإرهابية في سورية وعلى رأسها تنظيم جبهة النصرة تحذرها من “تلقى ضربة لم ترها من قبل إذا حاولت رفع رأسها مجددا في سورية”. وقال بوشكوف في مقابلة مع مراسل سانا في موسكو اليوم إن “هذه الرسالة موجهة أيضا لبقايا فلول داعش المتوارية في أماكن مختلفة سواء في أفغانستان أو في ليبيا أو حتى في العراق كما أنها رسالة غير مباشرة لواشنطن كي تدرك أن روسيا مستمرة في عملياتها ضد الإرهابيين وأيضا للدول الإقليمية التي قد تدفعها شهيتها مجددا لدعم التنظيمات الإرهابية”. وأضاف بوشكوف إن “روسيا بتخفيضها عديد قواتها في سورية تحتفظ بكل قدراتها هناك من أجل عدم السماح للتنظيمات الإرهابية بممارسة نشاطاتها الإرهابية في سورية وذلك بالتعاون مع الجيش العربي السوري” مشيرا إلى أن التصريحات الأمريكية حول بقاء قواتها في سورية تدل بشكل واضح للعيان على أن سياستها الخارجية تعاني من أزمة وانه ليس بإمكانها العمل في إطار الشرعية الدولية لذلك قررت الاستمرار في خرق قواعد القانون الدولي. وأكد بوشكوف أن تواجد القوات الأمريكية على الأراضي السورية غير شرعي كما هو معروف للعالم برمته مشيرا إلى أن ذريعة تفسير هذا التواجد بمحاربة تنظيم داعش الإرهابي ليس لها أي أسس لأن التنظيم انتهى في سورية ما يجعل الولايات المتحدة في وضع مناقض للقانون الدولي. وأشار بوشكوف إلى أن روسيا ستقوم من خلال نشاطها الدبلوماسي والسياسي والإعلامي بالقاء الضوء باستمرار على النهج الخطير للولايات المتحدة وستطلب من بقية أعضاء المجتمع الدولي التأثير عليها لإعادتها قدر الإمكان إلى رشدها نحو المسار الصحيح مؤكدا ان هذه المسائل تحل على أرض الواقع وأن الأمريكيين مضطرون الآن للإعتراف بهزيمتهم حيث لن يكون لوجودهم مستقبل في سورية بعد تحقيق الاستقرار هناك. وحول قرار الرئيس الامريكى دونالد ترامب الاعتراف بالقدس المحتلة عاصمة للكيان الإسرائيلي ونقل سفارة بلاده إليها أوضح بوشكوف أن تلك الخطوة تمثل نهجا خطيرا جدا حيث علينا أن ندرك أن القانون الدولي لن يوقف الولايات المتحدة عند حدها من الآن فصاعدا ما يحولها إلى دولة مارقة وهذا ما أكده أقرب حلفائها الذين أدانوا قرار ترامب.
الرئيس الأسد يلتقي الرئيس بوتين في قاعدة حميميم ما قام به العسكريون الروس لن ينساه الشعب السوري اللاذقية سانا التقى السيد الرئيس بشار الأسد اليوم الرئيس فلاديمير بوتين رئيس جمهورية روسيا الاتحادية في قاعدة حميميم العسكرية. واستعرض الرئيسان الأسد وبوتين القوات العسكرية الموجودة في القاعدة وعقدا اجتماعاً ثنائياً كما ترأسا اجتماعاً موسعاً ضم كبار القادة العسكريين الموجودين في القاعدة بحضور وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو والعماد علي عبد الله أيوب رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة. وقال الرئيس بوتين انه أصدر أوامره لوزير دفاعه ورئيس هيئة الأركان العامة للبدء بسحب جزء من القوات الروسية الموجودة في سورية، لافتاً إلى أن هذا القرار اتخذ في ضوء الانتصارات الحاسمة التي حققها الجيش السوري والقوات الروسية على صعيد الحرب على الإرهاب وفي مقدمتها دحر تنظيم “داعش” الإرهابي من كل الأراضي السورية مهنئاً الرئيس الأسد والشعب السوري بهذه الانتصارات التي تحققت بعد سنوات من الكفاح والصمود. وأكد الرئيس بوتين أن روسيا عازمة على الاستمرار بتقديم كل دعم ممكن لسورية حتى استعادة الأمن والاستقرار في كل المناطق السورية، مشدداً على أن القوات الروسية “ستوجه للإرهابيين في سورية ضربة لم يروها من قبل إذا رفعوا رأسهم مرة أخرى”. كما أكد الرئيس الروسي أن بلاده ستواصل جهودها الرامية إلى دعم العملية السياسية من خلال التعاون مع الحكومة السورية وجميع الأطراف المعنية لتمكين الشعب السوري من تقرير مستقبله بملء إرادته. من جهته عبر الرئيس الأسد عن شكره للرئيس بوتين على المشاركة الفعالة للقوات الروسية في محاربة الارهاب في سورية مؤكداً أن الشعب السوري لن ينسى ما قام به العسكريون الروس الذين امتزجت دماؤهم بدماء شهداء الجيش العربي السوري في مواجهة الإرهابيين ليثبت هذا الدم الذي روى تراب سورية أنه أقوى من الإرهاب ومرتزقته وأن ذكرى شهداء الجيشين البطلين وتضحياتهما ستبقى منارة للأجيال القادمة. وقال الرئيس الأسد إن الأجيال القادمة التي ستقرأ عن هذه الحرب لن تفرق بين شهيد سوري وشهيد روسي وستبقى تضحيات الأبطال من الجانبين تجسيداً لأنبل معركة في مواجهة الإرهاب امتزج خلالها الدم بالدم ليطهر أرضنا من رجس المرتزقة الذين أرادوا تدمير وطننا. وأشار الرئيس الأسد إلى أن زيارة الرئيس بوتين إلى سورية تشكل فرصة للتباحث في المرحلة الثانية من مكافحة الإرهاب وفي الوقت نفسه البحث في العملية السياسية في سورية، معتبراً أن الإنجازات الكبيرة التي تحققت على صعيد محاربة الإرهاب تفتح المجال واسعاً أمام تفعيل العمل السياسي وإيجاد حل سلمي يحقن دماء السوريين ويعيد الأمان إلى ربوع وطنهم.
الرئيس الأسد يلتقي الرئيس بوتين في قاعدة حميميم ما قام به العسكريون الروس لن ينساه الشعب السوري فيديو ٢٠١٧ ١٢ ١١ اللاذقية سانا التقى السيد الرئيس بشار الأسد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في قاعدة حميميم العسكرية صباح اليوم. واستعرض الرئيسان الأسد وبوتين القوات العسكرية في قاعدة حميميم بحضور وزير الدفاع الروسي ورئيس الأركان في الجيش العربي السوري وجالا على القوات الروسية الموجودة في القاعدة حيث أمر بوتين ببدء التحضير لسحب القوات الروسية من سورية . وقال الرئيس بوتين أمام العسكريين آمر وزير الدفاع ورئيس هيئة الأركان العامة ببدء سحب مجموعة القوات الروسية إلى نقاط مرابطتها الدائمة مؤكدا أنه إذا رفع الإرهابيون رأسهم مرة أخرى في سورية فسنوجه لهم ضربة لم يروها من قبل. وأضاف الرئيس الأسد إن الأجيال القادمة التي ستقرأ عن هذه الحرب لن تفرق بين شهيد سوري وشهيد روسي، وستبقى تضحيات الأبطال من الجانبين تجسيداً لأنبل معركة في مواجهة الإرهاب امتزج خلالها الدم بالدم ليطهر أرضنا من رجس المرتزقة الذين أرادوا تدمير وطننا. وشكر الرئيس الأسد الرئيس بوتين خلال لقائه به في حميميم على مشاركة روسيا الفعالة في محاربة الإرهاب في سورية مؤكدا أن ما قام به العسكريون الروس لن ينساه الشعب السوري بعد أن امتزجت دماء شهدائهم بدماء شهداء الجيش العربي السوري في مواجهة الإرهابيين ليثبت هذا الدم الذي روى تراب سورية أنه أقوى من الإرهاب ومرتزقته وستبقى ذكرى شهداء الجيشين البطلين وتضحياتهما منارة للأجيال المقبلة.
بتوجيه من الرئيس الأسد.. العماد أيوب يتفقد وحدات الجيش العاملة في دير الزور وريفها ديرالزور سانا بتوجيه من السيد الرئيس الفريق بشار الأسد القائد العام للجيش والقوات المسلحة قام العماد علي عبدالله أيوب رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة بجولة ميدانية تفقد فيها قواتنا العاملة في مدينة ديرالزور وريفها التقى خلالها القادة الميدانيين والمقاتلين ونقل إليهم محبة الرئيس الأسد واعتزازه بالانتصارات التي يحققونها وبإعادة الأمن والاستقرار إلى مدينة ديرالزور وريفها. واستمع العماد أيوب من القادة الميدانيين لشرح مفصل عن طبيعة الأعمال القتالية التي خاضتها وحدات الجيش العاملة في ديرالزور بالتعاون مع القوات الرديفة والحليفة واطلع على التدابير والإجراءات المتخذة لتأمين المناطق المحررة ودقق خطط العمليات المقبلة وزودهم بتوجيهاته وأشاد بمستوى التعاون والتنسيق بين مختلف التشكيلات وصنوف القوات مثمناً الجهود الكبيرة التي يبذلها المقاتلون والبطولات التي يسطرونها في محاربة الإرهاب وأثنى على الروح المعنوية العالية التي يتمتعون بها. كما جال العماد أيوب في أحياء المدينة المحررة واطلع على حجم الدمار الذي خلفه تنظيم داعش الإرهابي في الممتلكات العامة والخاصة واستعرض نماذج من الأسلحة والأعتدة والذخيرة التي غنمتها القوات في يوم واحد داخل الأحياء المحررة من مدينة ديرالزور معظمها من مصادر غربية زودت بها تنظيم داعش الإرهابي لقتل الشعب السوري. وشملت جولة العماد رئيس هيئة الأركان العامة تفقد الخطوط الأمامية في مواجهة تنظيم داعش الإرهابي بريف ديرالزور وجاهزية القوات واستعدادها لتنفيذ مهامها اللاحقة للقضاء على ما تبقى من بؤر إرهابية في المنطقة الشرقية واطلع أثناء جولته على الأضرار التي خلفها تنظيم داعش الإرهابي في مدينة الميادين والبلدات والقرى المحررة. كما زار العماد أيوب مشفى الشهيد أحمد طه الهويدي بديرالزور واطمأن على الأوضاع الصحية للجرحى واطلع من الكادر الطبي والإداري على مستوى الرعاية الصحية وظروف عمل المشفى وأثنى على جهودهم وزودهم بتوجيهاته. بدورهم أكد القادة والمقاتلون عزمهم واستعدادهم لمواجهة شتى أشكال العدوان والتصدي للإرهاب أينما وجد حتى إعادة الأمن والاستقرار إلى ربوع الوطن كافة. رافق العماد رئيس هيئة الأركان عدد من ضباط القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة.
سورية و إيران توقعان مذكرة تفاهم حول تطوير التعاون والتنسيق بين جيشي البلدين دمشق سانا وقعت سورية وإيران مذكرة تفاهم مشترك حول تطوير التعاون والتنسيق بين جيشي البلدين الصديقين في مختلف المجالات. وذكرت وزارة الدفاع في بيان نشرته على موقعها الإلكتروني اليوم أن مذكرة التفاهم تم توقيعها أمس خلال جلسة المباحثات الختامية التي عقدها العماد علي عبد الله أيوب رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة مع نظيره الإيراني اللواء محمد باقري والوفد المرافق في ختام زيارته إلى سورية. وبينت الوزارة أن مذكرة التفاهم تنص على “تطوير التعاون والتنسيق بين الجيشين الصديقين في مختلف المجالات لاسيما التدريب وتبادل الخبرات القتالية الميدانية والمعلومات الاستخبارية والتكنولوجية العسكرية وكل ما يتعلق بتعزيز قدرة البلدين على محاربة الإرهاب والوقوف في وجه المخططات الصهيو أمريكية”. ولفتت الوزارة إلى أن الجانبين أكدا خلال المباحثات أن زيارة اللواء كانت “ناجحة ومثمرة لما فيه مصلحة سورية وإيران جيشا وشعبا وبما يسهم في توطيد الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة”. وكان اللواء باقري بدأ زيارة رسمية إلى سورية يوم الأربعاء الماضي تلبية لدعوة من العماد أيوب.
قارن رئيس هيئة الأركان العامة مع:
شارك صفحة رئيس هيئة الأركان العامة على