يأتى فى الصدارة اليوم علي أكبر ولايتي ويليه دونالد ترامب ثم سيرغي لافروف.
أعلى المصادر التى تكتب عن علي أكبر ولايتي

علي أكبر ولايتي هو سياسي أصولي إيراني مولود في طهران عام ١٩٤٥. درس الطب وتخصص في طب الأطفال بشهادة دكتوراه من جامعة طهران، ثم شهادة أخرى في أمراض الإلتهابات من جامعة جون هوبكينز الأمريكية. يشغل منذ عام ١٩٩٧ منصب مستشار الشؤون الدولية لقائد الثورة الإسلامية الخامنئي.خبر علي أكبر ولايتي السياسة مذ كان شاباً بسبب مصاحبته لوالده الذي كان مهتماً بشؤون السياسة. لذا صار يمارسها، فكان في المناسبات المختلفة يدعو أقرانه في الإعدادية إلى الاضراب عن الدراسة والتظاهر احتجاجاً على سياسات الشاه، فاستجوب أكثر من مرة من قبل أجهزة البوليس السري المعروفة آنذاك باسم "السافاك". عام ١٩٦٢، انتمى للجبهة الوطنية وهو في السابعة عشرة من العمر. ويكيبيديا

الرئيس الأسد لـ ولايتي الحرب التي يخوضها الجيش العربي السوري والقوات الحليفة ليست ضد الإرهاب فقط بل أيضا ضد محاولات استثماره وتسخيره لتقسيم الدول وإضعافها ٧ ١١ ٢٠١٧ دمشق سانا استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم علي أكبر ولايتي المستشار الأعلى للسيد آية الله علي خامنئي المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية والوفد المرافق له. وجرى خلال اللقاء بحث آخر التطورات المتعلقة بالحرب في سورية وتم التأكيد على أن المعركة ضد التنظيمات الإرهابية مستمرة حتى استعادة الأمن والاستقرار لجميع الأراضي السورية. وأكد الرئيس الأسد وولايتي أن تصعيد بعض الدول الإقليمية والغربية لمواقفها العدائية ضد إيران ومحاولات زعزعة الاستقرار في دول أخرى في المنطقة لا يمكن فصله عن تقهقر التنظيمات الإرهابية في سورية والعراق وشددا على أن هذا الأمر لن يثني دمشق وطهران عن مواصلة العمل لتعزيز الاستقرار في المنطقة والدفاع عن مصالح شعبيهما. وأوضح الرئيس الأسد أن الحرب التي يخوضها الجيش العربي السوري والقوات الحليفة ليست ضد الإرهاب فقط بل هي أيضاً وفي الوقت ذاته ضد محاولات استثمار الإرهاب وتسخيره لتقسيم الدول وإضعافها مشيرا إلى أن الانتصارات التي تحققت ضد التنظيمات الإرهابية بدءاً من حلب وليس انتهاء بدير الزور شكلت ضربة حاسمة أفشلت مشاريع التقسيم وأهداف الإرهاب والدول الراعية له. من جانبه أكد ولايتي أن صمود السوريين وتضحياتهم على مدى سبع سنوات في مواجهة حرب شاركت فيها أعتى الدول وتم خلالها تسخير إمكانيات هائلة لتدمير سورية وتفتيتها باتت نتائجه واضحة للصديق والعدو وقد ساهم في الحفاظ على الدولة السورية وعلى وحدتها الوطنية ومن شأنه في النهاية أن يحقق الانتصار الكامل على الإرهابيين ومن يدعمهم.
الرئيس الأسد لـ ولايتي الحرب التي يخوضها الجيش العربي السوري والقوات الحليفة ليست ضد الإرهاب فقط بل أيضا ضد محاولات استثماره وتسخيره لتقسيم الدول وإضعافها ٧ ١١ ٢٠١٧ دمشق سانا استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم علي أكبر ولايتي المستشار الأعلى للسيد آية الله علي خامنئي المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية والوفد المرافق له. وجرى خلال اللقاء بحث آخر التطورات المتعلقة بالحرب في سورية وتم التأكيد على أن المعركة ضد التنظيمات الإرهابية مستمرة حتى استعادة الأمن والاستقرار لجميع الأراضي السورية. وأكد الرئيس الأسد وولايتي أن تصعيد بعض الدول الإقليمية والغربية لمواقفها العدائية ضد إيران ومحاولات زعزعة الاستقرار في دول أخرى في المنطقة لا يمكن فصله عن تقهقر التنظيمات الإرهابية في سورية والعراق وشددا على أن هذا الأمر لن يثني دمشق وطهران عن مواصلة العمل لتعزيز الاستقرار في المنطقة والدفاع عن مصالح شعبيهما. وأوضح الرئيس الأسد أن الحرب التي يخوضها الجيش العربي السوري والقوات الحليفة ليست ضد الإرهاب فقط بل هي أيضاً وفي الوقت ذاته ضد محاولات استثمار الإرهاب وتسخيره لتقسيم الدول وإضعافها مشيرا الى أن الانتصارات التي تحققت ضد التنظيمات الإرهابية بدءاً من حلب وليس انتهاء بدير الزور شكلت ضربة حاسمة أفشلت مشاريع التقسيم وأهداف الإرهاب والدول الراعية له. من جانبه أكد ولايتي أن صمود السوريين وتضحياتهم على مدى سبع سنوات في مواجهة حرب شاركت فيها أعتى الدول وتم خلالها تسخير إمكانيات هائلة لتدمير سورية وتفتيتها باتت نتائجه واضحة للصديق والعدو وقد ساهم في الحفاظ على الدولة السورية وعلى وحدتها الوطنية ومن شأنه في النهاية أن يحقق الانتصار الكامل على الإرهابيين ومن يدعمهم.
خميس والمعلم لـ ولايتي نسعى لتذليل العقبات أمام تنفيذ الاتفاقيات الموقعة بين البلدين.. سورية ماضية بحربها على الإرهاب التكفيري حتى النصر دمشق سانا أكد رئيس مجلس الوزراء المهندس عماد خميس أهمية تطوير العلاقات القوية بين سورية وإيران في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والتنموية ودعم المشاريع التي تعود بالفائدة على الشعبين الصديقين. وأعرب المهندس خميس خلال لقائه الدكتور علي أكبر ولايتي مستشار قائد الثورة الإسلامية الإيرانية للشؤون الدولية والوفد المرافق له اليوم عن تقدير الحكومة السورية لمواقف إيران الداعمة لصمود الشعب السوري في ظل الإجراءات القسرية أحادية الجانب المفروضة عليه. وأكد المهندس خميس سعي الحكومة لتذليل العقبات أمام تنفيذ الاتفاقيات الموقعة بين البلدين في مختلف المجالات الخدمية والاقتصادية وخصوصا في ظل مرحلة التعافي الاقتصادي التي تشهدها سورية والتي كان لانتصارات الجيش العربي السوري في حربه على الإرهاب الدور الأكبر في تحقيقها منوها بدور إيران التي وقفت إلى جانب الشعب السوري وتصديها للإرهاب التكفيري. بدوره ثمن ولايتي الانتصارات الكبيرة التي يحققها الجيش العربي السوري على كامل الجغرافيا السورية والتي تعبر عن تمسك هذا الجيش العقائدي بوحدة وسيادة أراضيه متمنيا للدولة السورية المزيد من التعافي لتعود وتتبوأ مكانتها المتميزة مبينا أن التنسيق مستمر بين الدولتين الصديقتين لتحسين العلاقات الاقتصادية والارتقاء بها إلى أعلى المستويات. حضر اللقاء الأمين العام لرئاسة مجلس الوزراء الدكتور قيس خضر ونائب وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد وسفير سورية في طهران الدكتور عدنان محمود. وفي تصريح للصحفيين أوضح ولايتي أن “النائب الأول للجمهورية الإسلامية الإيرانية سيزور دمشق قريبا لبحث العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات والتوصل إلى نتائج إيجابية ملموسة” مشيراً إلى أن العلاقات الثنائية لها جذور عميقة ما يولد الكثير من الأمل بالنسبة لمستقبلها والتي لا بد من ترجمتها في جميع مجالات العمل. من جهته بين المقداد أنه تم بحث جميع القضايا السياسية المطروحة أمام البلدين إضافة إلى العلاقات الثنائية المتميزة مؤكداً أن البلدين الصديقين يقومان ببناء صروح اقتصادية تلبي حاجات الشعبين ويحققان الانتصارات التي تسهم في تقدم محور المقاومة على حساب محور العدوان. المعلم لولايتي سورية ماضية في حربها على الإرهاب التكفيري ومن يدعمه حتى تحقيق النصر كما بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين خلال لقائه قبل ظهر اليوم الدكتور ولايتي العلاقات الثنائية المتميزة بين سورية وإيران وسبل تعزيزها في المجالات كافة وكذلك تطورات الأوضاع في سورية والمنطقة في ظل المتغيرات السياسية والميدانية الأخيرة. وكانت وجهات النظر متطابقة حول ضرورة تعزيز التنسيق والتشاور بين البلدين الشقيقين خلال الفترة القادمة لتعزيز الانتصارات التي يحققها محور المقاومة وحلفاؤه في وجه الإرهاب وداعميه. وعرض وزير الخارجية والمغتربين آخر التطورات الميدانية والسياسية في سورية مثنيا على الانتصارات العسكرية المهمة التي يحققها الجيش العربي السوري البطل بالتعاون مع الحلفاء والأصدقاء والتي كان آخرها تحرير مدينة دير الزور الذي قضى على المخططات التي تحاك ضد سورية. وأكد الوزير المعلم أن سورية ماضية في حربها على الإرهاب التكفيري ومن يدعمه على كل الأراضي السورية حتى تحقيق النصر وعودة السلام والاستقرار إلى كل شبر من أراضيها معربا عن تقدير سورية للدعم الكبير الذي تقدمه الجمهورية الإسلامية الإيرانية لها . بدوره أكد ولايتي أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ستواصل وقوفها إلى جانب سورية على الصعد كافة وستستمر في دعمها في معركتها ضد الإرهاب مقدما التهنئة بالانتصارات الأخيرة على تنظيم “داعش” الإرهابي في شرق سورية والتي تمثل انتصارا لمحور المقاومة في المنطقة وهزيمة للمشروع الصهيوني الأمريكي التخريبي وداعميه. حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب الوزير واحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور عدنان محمود سفير سورية في طهران والدكتور غسان عباس مدير إدارة آسيا ومحمد العمراني مدير إدارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين كما حضره سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية بدمشق.

تعداد جميع أخبار سوريا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد