وليد المعلم

وليد المعلم

وليد المعلم (١٧ يوليو ١٩٤١ - ١٦ نوفمبر ٢٠٢٠)، كان دبلوماسيًا سوريًا وعضوًا في حزب البعث العربي الاشتراكي كما شغلَ منصب وزير الخارجية من عام ٢٠٠٦ حتى عام ٢٠٢٠ ونائب رئيس الوزراء من عام ٢٠١٢ إلى عام ٢٠٢٠. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بوليد المعلم؟
أعلى المصادر التى تكتب عن وليد المعلم
خميس والمعلم لـ ولايتي نسعى لتذليل العقبات أمام تنفيذ الاتفاقيات الموقعة بين البلدين.. سورية ماضية بحربها على الإرهاب التكفيري حتى النصر دمشق سانا أكد رئيس مجلس الوزراء المهندس عماد خميس أهمية تطوير العلاقات القوية بين سورية وإيران في مختلف المجالات الاقتصادية والتجارية والتنموية ودعم المشاريع التي تعود بالفائدة على الشعبين الصديقين. وأعرب المهندس خميس خلال لقائه الدكتور علي أكبر ولايتي مستشار قائد الثورة الإسلامية الإيرانية للشؤون الدولية والوفد المرافق له اليوم عن تقدير الحكومة السورية لمواقف إيران الداعمة لصمود الشعب السوري في ظل الإجراءات القسرية أحادية الجانب المفروضة عليه. وأكد المهندس خميس سعي الحكومة لتذليل العقبات أمام تنفيذ الاتفاقيات الموقعة بين البلدين في مختلف المجالات الخدمية والاقتصادية وخصوصا في ظل مرحلة التعافي الاقتصادي التي تشهدها سورية والتي كان لانتصارات الجيش العربي السوري في حربه على الإرهاب الدور الأكبر في تحقيقها منوها بدور إيران التي وقفت إلى جانب الشعب السوري وتصديها للإرهاب التكفيري. بدوره ثمن ولايتي الانتصارات الكبيرة التي يحققها الجيش العربي السوري على كامل الجغرافيا السورية والتي تعبر عن تمسك هذا الجيش العقائدي بوحدة وسيادة أراضيه متمنيا للدولة السورية المزيد من التعافي لتعود وتتبوأ مكانتها المتميزة مبينا أن التنسيق مستمر بين الدولتين الصديقتين لتحسين العلاقات الاقتصادية والارتقاء بها إلى أعلى المستويات. حضر اللقاء الأمين العام لرئاسة مجلس الوزراء الدكتور قيس خضر ونائب وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد وسفير سورية في طهران الدكتور عدنان محمود. وفي تصريح للصحفيين أوضح ولايتي أن “النائب الأول للجمهورية الإسلامية الإيرانية سيزور دمشق قريبا لبحث العلاقات بين البلدين في مختلف المجالات والتوصل إلى نتائج إيجابية ملموسة” مشيراً إلى أن العلاقات الثنائية لها جذور عميقة ما يولد الكثير من الأمل بالنسبة لمستقبلها والتي لا بد من ترجمتها في جميع مجالات العمل. من جهته بين المقداد أنه تم بحث جميع القضايا السياسية المطروحة أمام البلدين إضافة إلى العلاقات الثنائية المتميزة مؤكداً أن البلدين الصديقين يقومان ببناء صروح اقتصادية تلبي حاجات الشعبين ويحققان الانتصارات التي تسهم في تقدم محور المقاومة على حساب محور العدوان. المعلم لولايتي سورية ماضية في حربها على الإرهاب التكفيري ومن يدعمه حتى تحقيق النصر كما بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين خلال لقائه قبل ظهر اليوم الدكتور ولايتي العلاقات الثنائية المتميزة بين سورية وإيران وسبل تعزيزها في المجالات كافة وكذلك تطورات الأوضاع في سورية والمنطقة في ظل المتغيرات السياسية والميدانية الأخيرة. وكانت وجهات النظر متطابقة حول ضرورة تعزيز التنسيق والتشاور بين البلدين الشقيقين خلال الفترة القادمة لتعزيز الانتصارات التي يحققها محور المقاومة وحلفاؤه في وجه الإرهاب وداعميه. وعرض وزير الخارجية والمغتربين آخر التطورات الميدانية والسياسية في سورية مثنيا على الانتصارات العسكرية المهمة التي يحققها الجيش العربي السوري البطل بالتعاون مع الحلفاء والأصدقاء والتي كان آخرها تحرير مدينة دير الزور الذي قضى على المخططات التي تحاك ضد سورية. وأكد الوزير المعلم أن سورية ماضية في حربها على الإرهاب التكفيري ومن يدعمه على كل الأراضي السورية حتى تحقيق النصر وعودة السلام والاستقرار إلى كل شبر من أراضيها معربا عن تقدير سورية للدعم الكبير الذي تقدمه الجمهورية الإسلامية الإيرانية لها . بدوره أكد ولايتي أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ستواصل وقوفها إلى جانب سورية على الصعد كافة وستستمر في دعمها في معركتها ضد الإرهاب مقدما التهنئة بالانتصارات الأخيرة على تنظيم “داعش” الإرهابي في شرق سورية والتي تمثل انتصارا لمحور المقاومة في المنطقة وهزيمة للمشروع الصهيوني الأمريكي التخريبي وداعميه. حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب الوزير واحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور عدنان محمود سفير سورية في طهران والدكتور غسان عباس مدير إدارة آسيا ومحمد العمراني مدير إدارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين كما حضره سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية بدمشق.
المعلم ل ولايتي سورية ماضية في حربها على الإرهاب التكفيري ومن يدعمه حتى تحقيق النصر وعودة الاستقرار إلى أراضيها دمشق سانا بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين خلال لقائه قبل ظهر اليوم الدكتور علي أكبر ولايتي مستشار قائد الثورة الإسلامية الإيرانية للشؤون الدولية والوفد المرافق العلاقات الثنائية المتميزة بين سورية وإيران وسبل تعزيزها في المجالات كافة وكذلك تطورات الأوضاع في سورية والمنطقة في ظل المتغيرات السياسية والميدانية الأخيرة. وكانت وجهات النظر متطابقة حول ضرورة تعزيز التنسيق والتشاور بين البلدين الشقيقين خلال الفترة القادمة لتعزيز الانتصارات التي يحققها محور المقاومة وحلفاؤه في وجه الإرهاب وداعميه. وعرض وزير الخارجية والمغتربين آخر التطورات الميدانية والسياسية في سورية مثنيا على الانتصارات العسكرية المهمة التي يحققها الجيش العربي السوري البطل بالتعاون مع الحلفاء والأصدقاء والتي كان آخرها تحرير مدينة دير الزور الذي قضى على المخططات التي تحاك ضد سورية. وأكد الوزير المعلم أن سورية ماضية في حربها على الإرهاب التكفيري ومن يدعمه على كل الأراضي السورية حتى تحقيق النصر وعودة السلام والاستقرار إلى كل شبر من أراضيها معربا عن تقدير سورية للدعم الكبير الذي تقدمه الجمهورية الإسلامية الإيرانية لها . بدوره أكد ولايتي أن الجمهورية الإسلامية الإيرانية ستواصل وقوفها إلى جانب سورية على الصعد كافة وستستمر في دعمها في معركتها ضد الإرهاب مقدما التهنئة بالانتصارات الأخيرة على تنظيم “داعش” الإرهابي في شرق سورية والتي تمثل انتصارا لمحور المقاومة في المنطقة وهزيمة للمشروع الصهيوني الأمريكي التخريبي وداعميه. حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب الوزير واحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور عدنان محمود سفير سورية في طهران والدكتور غسان عباس مدير إدارة آسيا ومحمد العمراني مدير إدارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين كما حضره سفير الجمهورية الإسلامية الإيرانية بدمشق.
اللجنة الحكومية السورية الروسية المشتركة تباشر أعمالها في سوتشي سوتشي روسيا سانا بدأت في مدينة سوتشي الروسية اليوم اعمال الجلسة العامة للدورة العاشرة للجنة الحكومية السورية الروسية المشتركة للتعاون الاقتصادي التجاري والعلمي والتقني. وعقد صباح اليوم اجتماع ثنائى بين رئيس الجانب السوري في اللجنة المشتركة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم ورئيس الجانب الروسي نائب رئيس الحكومة دميتري روغوزين. كما عقدت جلسة على المستوى الوزاري للدورة العاشرة للجنة الحكومية السورية الروسية المشتركة برئاسة المعلم وروغوزين. وشارك في الجلسة عن الجانب السوري وزراء المالية والنقل والنفط والكهرباء ومعاون وزير الخارجية والمغتربين وأمين سر مجلس الوزراء ومعاونة رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي والسفير السوري لدى روسيا كما شارك فيها عن الجانب الروسي نواب وزراء الطاقة والصناعة والتجارة والزراعة والتنمية الاقتصادية والنقل وممثل عن وزارة الخارجية والسفير الروسي لدى سورية. وتلي هذه الجلسة جلسة عامة ختامية للتوقيع على البروتوكول المشترك. وكان فريق الخبراء الفنيين السوريين والروس باشر أول أمس أعماله في منتجع سوتشي على ساحل البحر الأسود ضمن إطار الدورة العاشرة للجنة الحكومية المشتركة للتعاون الاقتصادي التجاري والعلمي والتقنى بين سورية وروسيا. كما ويشارك في أعمال هذه الدورة عدد من رجال الأعمال السوريين والروس.
اجتماع تنفيذي برئاسة المهندس خميس يناقش التحضيرات النهائية لانعقاد اجتماعات اللجنة المشتركة السورية الروسية وأبرز المشاريع والفرص الاستثمارية للجانبين دمشق سانا وضع اجتماع تنفيذي برئاسة المهندس عماد خميس رئيس مجلس الوزراء وحضور الوزارات المعنية حجر الأساس للشراكة الاستراتيجية بين روسيا وسورية في مجالات إعادة الإعمار وتأهيل البنى التحتية والزراعة والموارد المائية والنقل والنفط والطاقة والصحة. وتناول المجتمعون في سياق التحضيرات الحكومية النهائية لانعقاد اجتماعات اللجنة المشتركة السورية الروسية في دورتها العاشرة في مدينة سوتشي الروسية الملفات التي ستطرح على طاولة الاجتماعات وأبرز المشاريع والفرص الاستثمارية التي تصب في المصلحة المشتركة لكلا البلدين وأهمية توقيع الاتفاقيات التي من شأنها زيادة حجم التبادل التجاري وأولوية استيراد المنتجات التي تحتاجها سورية والمتوافرة لدى روسيا والتعاون في مجال المناطق الحرة والاقتصادية وتسهيل إجراءات حصول رجال الأعمال والمستثمرين السوريين على تأشيرات الدخول وإمكانية إقامة معرض دائم للمنتجات السورية في روسيا وفتح مركز مقابل لروسيا في سورية. وبهدف وضع رؤية استراتيجية لتطوير التعاون السوري الروسي في المجالات الاقتصادية أشار رئيس مجلس الوزراء إلى ضرورة تركيز الوفد السوري على المشاريع التي تسهم في إعادة الإعمار وتدوير عجلة الإنتاج وفتح الباب لجذب الاستثمارات في شتى المجالات مشددا على ضرورة استثمار هذه الزيارة بشكل كامل لتحقيق دعم استراتيجي مهم للاقتصاد الوطني. وأكد المهندس خميس ضرورة التركيز خلال الزيارة على الاهتمام بتنشيط الجانب السياحي وتحقيق انسيابية البضائع بين البلدين وتطوير المعامل القائمة وتجديد الحالية وتأمين مستلزمات خطة إعادة الإعمار وتنمية العلاقات بين المؤسسات المالية والمصرفية ودعم القطاع الصناعي بكافة مجالاته وتفعيل التعاون في مجال التعليم و البحوث العلمية ، مشيرا إلى أن الحكومة جاهزة لتقديم كل التسهيلات التي يحتاجها الجانب الروسي في مجال إقامة المشاريع التي تحقق المنفعة المشتركة للبلدين. ونوه رئيس مجلس الوزراء بالمسؤولية الكبيرة الملقاة على عاتق الوفد الحكومي للخروج بمشاريع قوية وكبيرة تحقق إعادة الإعمار وتدعم جميع مجالات الطاقة لافتا إلى أن تطوير العلاقات الاقتصادية مع الجانب الروسي حاجة ملحة يجب أن ترتقي إلى مستوى العلاقات السياسية وأن تترجم إلى مشاريع تحقق دعما حقيقيا للاقتصاد السوري. ومن جانبه أكد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم ضرورة تنفيذ خطة الحكومة فيما يتعلق بتطوير مجالات الصناعة والزراعة والسياحة مبينا أهمية توسيع المكتب التجاري في السفارتين لمتابعة تنفيذ الاتفاقيات التي ستوقع. وأشار الوزير المعلم إلى ضرورة الارتقاء بالعلاقات الاقتصادية لتصل إلى مستوى التعاون العسكري والسياسي وبالشكل الذي يدعم إعادة الإعمار. بدوره أشار وزير الصحة الدكتور نزار يازجي إلى أهمية تشجيع تبادل المنتجات الدوائية والصحية في مجال التقانات الحديثة وتوطين التقانة بالنسبة للأدوية غير المصنعة محليا وتوقيع بروتوكول للتعاون في مجال توريد وتسجيل الادوية والتجهيزات والمعدات الصحية بالاضافة إلى التعاون في مجال تصنيع اللقاحات ومنتجات الدم واستكمال اجراءات تسجيل الشركات المصنعة لهذه المنتجات وتفعيل مراكز لدراسات التوافر والتكافؤ الحيوي للأدوية. ومن جانبه أشار وزير السياحة بشر يازجي الى ضرورة جذب الاستثمارات السياحية وتأسيس شركة مشتركة مساهمة لإقامة مشاريع سياحية في سورية في مجالات الشواطئ الدافئة والسياحة الدينية وسياحة الأعمال وإقامة منطقة حرة سياحية واعتماد الروبل الروسي للسياح الروس كجزء من التسهيلات المقدمة. ولفت وزير الإدارة المحلية المهندس حسين مخلوف إلى أن الجانب السوري اقترح عدة مشاريع تتعلق بتوليد الكهرباء من حرق النفايات الصلبة ومعامل فرز ميكانيكي ومعامل معالجة النفايات وتوليد الطاقة منها واستثمار المناطق الصناعية. بدوره استعرض وزير النفط المهندس علي غانم المشاريع المقترحة في مجال النفط والثروة المعدنية والمتعلقة بتطوير حقل البلعاس وصيانة الأنابيب البازلتية والمساهمة كشريك رابع في إنشاء مصفاة الفرقلس وإعادة تأهيل منجم استثمار الملح وإعادة تقييم الدراسات المنفذة للتنقيب وإنشاء شركات مشتركة في مجال الحفر وإصلاح الآبار وإعادة تقييم المعطيات الجيولوجية. من جانبه وزير النقل المهندس علي حمود استعرض المشاريع المقترحة والمتعلقة بتوسيع مرفأ اللاذقية أو إيجاد مرفأ بديل وتطوير مرفأ طرطوس وإنشاء مطار جديد في دمشق أو تحديث المطار الحالي وإنشاء طريق لربط الساحل بالغاب وربط طريق اللاذقية طرطوس بطريق حلب حمص دمشق وإعادة تأهيل الخط الحديدي من طرطوس لحمص ومناجم الفوسفات ومشروع قطار الضواحي في دمشق وتوريد عدد من التجهيزات للمطارات والمرافئء والسكك الحديدية. كما تناول وزير الكهرباء المهندس زهير خربوطلي مقترح الوزارة بخصوص تمويل المشاريع الاستثمارية إما عن طريق القروض الميسرة أو عن طريق التشاركية مستعرضا المشاريع الاستراتيجية المقترحة المتعلقة بتوسيع محطة توليد تشرين الحرارية ومجموعتي استطاعة كل واحدة ٣٠٠١ ميغا واط وتوسيع محطة محردة ٢ وإنشاء محطة توليد في دير الزور باستطاعة ٥٠٠ ميغا واط ومشروع إعادة تشغيل محطات التوليد في حلب. ولفت الأمين العام لرئاسة مجلس الوزراء الدكتور قيس خضر إلى أن أهمية هذا الاجتماع تأتي من ضرورة دعم قطاع الأعمال الخاص بين البلدين الصديقين ليكون شريكا فاعلا في التنمية التي يفترض أن توضع على سكة الاستثمار الحقيقي خلال هذه الفترة القادمة. وشدد رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي الدكتور عماد صابوني على أهمية أن يتحلى الجانب السوري بالواقعية والديناميكية في طروحاته بحيث يتم مذكرات أولية تمهد لتنفيذ المشاريع المتفق عليها.
بروجردي يلتقي صباغ و المعلم إيران ستقف إلى جانب سورية في مرحلة إعادة الإعمار كما كانت معها في مواجهة الإرهاب دمشق حلب سانا بحث رئيس مجلس الشعب حموده صباغ مع رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علاء الدين بروجردي والوفد المرافق العلاقات البرلمانية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها. ولفت صباغ خلال لقائه اليوم بروجردي إلى عمق العلاقات السورية الإيرانية التي تطورت على جميع المستويات ولاسيما خلال الحرب الإرهابية التي تعرضت لها سورية. وأكد رئيس مجلس الشعب ضرورة تفعيل عمل لجنة الصداقة البرلمانية السورية الإيرانية والتنسيق الدائم بين برلمانيي البلدين في المؤتمرات الدولية. من جانبه أكد بروجردي أن مخططات الولايات المتحدة والغرب لاستهداف سورية ووحدتها وقرارها السياسي المستقل باءت بالفشل لافتا إلى أن أحد أهداف هذه المخططات تصفية القضية الفلسطينية التي تعد من أهم أولويات إيران وسورية. وأشار بروجردي إلى أنه يجب البناء على الانتصارات التي حققها الجيش العربي السوري بالتعاون مع الحلفاء في المجال السياسي والاستفادة من الفرص المتاحة بما يصب في مصلحة سورية، داعيا إلى تعزيز التعاون بين مجلس الشورى الاسلامي الإيراني ومجلس الشعب مجددا التأكيد على استعداد بلاده للوقوف إلى جانب سورية في مرحلة إعادة الإعمار كما كانت معها في مواجهة الحرب الإرهابية التي تعرضت لها. حضر اللقاء سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية في دمشق وعدد من أعضاء مجلس الشعب. المعلم سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل كما بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين مع بروجردي والوفد المرافق العلاقات الثنائية المتميزة والجهود التي يبذلها البلدان الشقيقان في محاربة الإرهاب والتنظيمات المتطرفة بالاضافة إلى آخر التطورات على الساحتين الاقليمية والدولية وخاصة الاستفتاء الذي حصل مؤخرا في شمال العراق. وكانت وجهات النظر متفقة على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية في جميع المجالات بما فيها المجال البرلماني تلبية لتطلعات شعبي وقيادتي البلدين الشقيقين وتعزيز التنسيق السياسي خلال المرحلة المقبلة والاستمرار في مكافحة الإرهاب. وأكد الجانبان على موقفهما المشترك الداعي إلى الحفاظ على سيادة العراق وعدم السماح بالنيل من وحدته وحذرا من الانعكاسات السلبية للاستفتاء على الاستقرار في المنطقة وعلى الحرب على الإرهاب. وقدم وزير الخارجية والمغتربين خلال اللقاء عرضا لآخر التطورات الميدانية والسياسية مثنيا على الانتصارات العسكرية المهمة التي يحققها الجيش العربي السوري البطل بالتعاون مع الحلفاء والاصدقاء وما أدت إليه من تحولات في المواقف على الساحتين الإقليمية والدولية. وأكد الوزير المعلم أن سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل في كل الأراضي السورية معربا عن تقدير سورية لكل أشكال الدعم الذي تستمر الجمهورية الإسلامية الايرانية في تقديمه إليها. بدوره شدد بروجردي على أهمية تعزيز العلاقات بين مجلس الشعب السوري ومجلس الشورى الايراني التي تعتبر احد اوجه العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين مؤكدا على ان الجمهورية الاسلامية الايرانية مستمرة في الوقوف الى جانب سورية ودعمها في معركتها على الارهاب ومن يقف وراءه حتى الاحتفال بتحقيق النصر وعودة السلام والاستقرار الذي بات قريبا. حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين وأحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور غسان عباس مدير ادارة آسيا ومحمد العمراني مدير ادارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين بالاضافة إلى سفير الجمهورية الاسلامية الإيرانية في دمشق. بروجردي من حلب تقديم الدعم المطلوب لسورية لإعادة إعمارها إلى ذلك جدد بروجردي خلال لقائه والوفد البرلماني المرافق اليوم محافظ حلب حسين دياب في القصر البلدي بمدينة حلب وقوف بلاده إلى جانب سورية في حربها ضد الإرهاب ودعمها لها حتى تحقيق النصر وتحرير آخر شبر من أراضيها من التنظيمات الإرهابية. ولفت بروجردي إلى أن بلاده ستقدم الدعم المطلوب لسورية والمساعدة لإعادة إعمارها منوها بحالة الأمن والأمان التي تعيشها مدينة حلب بفضل التضحيات التي قدمها أبطال الجيش العربي السوري والقوى الرديفة، ولافتا إلى أن سورية ستخرج من الأزمة أقوى مما كانت عليه بفضل تضحيات الشعب السوري والتفافه حول قيادته. بدوره قدم محافظ حلب عرضا عن أهمية حلب التاريخية والأثرية والاقتصادية وتقدمها الصناعي وخاصة في مجال الصناعات النسيجية لافتا إلى الوحدة الوطنية الراسخة التي تجمع أبناءها. وأكد متانة العلاقات بين محافظة حلب والمدن الإيرانية حيث تأتي ترجمة للعلاقات الأخوية بين البلدين والتي “أرسى دعائمها القائد المؤسس حافظ الأسد والإمام الخميني وتزداد متانة وقوة”. وأشار محافظ حلب إلى أن الإرهاب طال البنى التحتية لمدينة حلب ومختلف قطاعاتها الخدمية والاقتصادية والصناعية ودور العبادة والمدارس موضحا أن عجلة الإعمار والبناء تدور بوتائر متسارعة لإعادة الألق للمدينة منوها بدور إيران في دعم مسيرة الإعمار والبناء إضافة إلى ما تقدمه من مساعدات إنسانية لأهالي حلب الذين تضرروا جراء الإرهاب. حضر اللقاء السفير الإيراني بدمشق جواد تركابادي وعدد من أعضاء مجلس الشعب ورئيسا مجلسي محافظة ومدينة حلب وأعضاء المكتب التنفيذي لمجلس المحافظة. بعد ذلك زار الوفد عددا من الأماكن الدينية والسياحية بينها الجامع الأموي وقلعة حلب بمشاركة أمين فرع حلب لحزب البعث العربي الاشتراكي فاضل نجار وقائد شرطة المحافظة اللواء عصام الشلي.
رئيس مجلس الشعب لـ بروجردي ضرورة تفعيل عمل لجنة الصداقة البرلمانية السورية الإيرانية دمشق سانا بحث رئيس مجلس الشعب حموده صباغ مع رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علاء الدين بروجردي والوفد المرافق العلاقات البرلمانية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها. ولفت صباغ خلال لقائه اليوم بروجردي إلى عمق العلاقات السورية الإيرانية التي تطورت على جميع المستويات ولاسيما خلال الحرب الإرهابية التي تعرضت لها سورية. وأكد رئيس مجلس الشعب ضرورة تفعيل عمل لجنة الصداقة البرلمانية السورية الإيرانية والتنسيق الدائم بين برلمانيي البلدين في المؤتمرات الدولية. من جانبه أكد بروجردي أن مخططات الولايات المتحدة والغرب لاستهداف سورية ووحدتها وقرارها السياسي المستقل باءت بالفشل لافتا إلى أن أحد أهداف هذه المخططات تصفية القضية الفلسطينية التي تعد من أهم أولويات إيران وسورية. وأشار بروجردي إلى أنه يجب البناء على الانتصارات التي حققها الجيش العربي السوري بالتعاون مع الحلفاء في المجال السياسي والاستفادة من الفرص المتاحة بما يصب في مصلحة سورية. ودعا بروجردي إلى تعزيز التعاون بين مجلس الشورى الاسلامي الإيراني ومجلس الشعب مجددا التأكيد على استعداد بلاده للوقوف إلى جانب سورية في مرحلة إعادة الإعمار كما كانت معها في مواجهة الحرب الإرهابية التي تعرضت لها. حضر اللقاء سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية في دمشق وعدد من أعضاء مجلس الشعب. المعلم سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل كما بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين مع بروجردي والوفد المرافق العلاقات الثنائية المتميزة والجهود التي يبذلها البلدان الشقيقان في محاربة الإرهاب والتنظيمات المتطرفة بالاضافة إلى آخر التطورات على الساحتين الاقليمية والدولية وخاصة الاستفتاء الذي حصل مؤخرا في شمال العراق. وكانت وجهات النظر متفقة على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية في جميع المجالات بما فيها المجال البرلماني تلبية لتطلعات شعبي وقيادتي البلدين الشقيقين وتعزيز التنسيق السياسي خلال المرحلة المقبلة والاستمرار في مكافحة الإرهاب. وأكد الجانبان على موقفهما المشترك الداعي إلى الحفاظ على سيادة العراق وعدم السماح بالنيل من وحدته وحذرا من الانعكاسات السلبية للاستفتاء على الاستقرار في المنطقة وعلى الحرب على الإرهاب. وقدم وزير الخارجية والمغتربين خلال اللقاء عرضا لآخر التطورات الميدانية والسياسية مثنيا على الانتصارات العسكرية المهمة التي يحققها الجيش العربي السوري البطل بالتعاون مع الحلفاء والاصدقاء وما أدت إليه من تحولات في المواقف على الساحتين الإقليمية والدولية. وأكد الوزير المعلم أن سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل في كل الأراضي السورية معربا عن تقدير سورية لكل أشكال الدعم الذي تستمر الجمهورية الإسلامية الايرانية في تقديمه إليها. بدوره شدد بروجردي على أهمية تعزيز العلاقات بين مجلس الشعب السوري ومجلس الشورى الايراني التي تعتبر احد اوجه العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين مؤكدا على ان الجمهورية الاسلامية الايرانية مستمرة في الوقوف الى جانب سورية ودعمها في معركتها على الارهاب ومن يقف وراءه حتى الاحتفال بتحقيق النصر وعودة السلام والاستقرار الذي بات قريبا. حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين وأحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور غسان عباس مدير ادارة اسيا ومحمد العمراني مدير ادارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين بالاضافة إلى سفير الجمهورية الاسلامية الإيرانية في دمشق.
قارن وليد المعلم مع:
شارك صفحة وليد المعلم على