حسن زيد

حسن زيد

حسن محمد زيد سياسي يمني، ولد في مدينة صنعاء القديمة عام ١٩٥٤ ، عين "وزير دولة" في حكومة خالد بحاح بتاريخ ٧ نوفمبر ٢٠١٤ هو من مؤسسي حزب الحق وأمينه العام حالياً، ومن مؤسسي تكتل أحزاب اللقاء المشترك وتولى رئاستة طوال فترة الحرب السادسة على الحوثيون في صعدة، وأحد الموقعين على المبادرة الخليجية التي أطاحت مع الثورة الشعبية اليمنية بحكم علي عبد الله صالح ، حصل على الماجستير في علوم التربية كما حصل على دراسات عليا في بريطانيا - ليفربول. ظل في منصبه وزير دولة حتى قدمت حكومة خالد بحاح استقالتها في ٢٢ يناير ٢٠١٥، بعد انقلاب اليمن ٢٠١٤ الذي قام به الحوثيون. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحسن زيد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حسن زيد
ميليشيات الحوثي تصعد من عمليات تجنيد طلاب المدارس ونزلاء دور الأيتام ووسط تنافس محموم وصراعات أخذت تظهر للعلن بين أجنحة ميليشيا جماعة الحوثيين لجهة جني الأموال والتحكم بالقرار والاستئثار بالمناصب، صعدت الميليشيات من تحركاتها في صنعاء والمناطق الواقعة تحت سيطرتها لتجنيد تلاميذ المدارس ونزلاء دور الأيتام في صفوفها، تمهيدا للزج بهم إلى جبهات القتال في أعقاب الخسائر الميدانية الأخيرة التي تكبدتها الجماعة على أكثر من جبهة. ونقلت صحيفة الشرق الاوسط مصادر تربوية في صنعاء تحفظت الصحيفة على ذكر أسمائها لاعتبارات أمنية بأن ميليشيا الحوثي كثفت في الأسبوعين الأخيرين من أنشطتها في أوساط تلاميذ المدارس في صنعاء، من خلال فرضها عليهم الاستماع إلى محاضرات زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي ومواد صوتية مسجلة تحض على ما يسمونه «الجهاد». وقالت المصادر إن تحركات الجماعة الساعية إلى تجنيد تلاميذ المدارس في صفوفها امتدت إلى محافظات ذمار والمحويت وحجة وريمة تحت شعار «التصدي للعدوان» (إشارة إلى تحالف دعم الشرعية)، في ظل ورود بلاغات من الأهالي عن اختفاء تلاميذ في الصفوف الثانوية بشكل غامض، ما يرجح فرضية قيام الميليشيات بخطفهم وإلحاقهم بمعسكرات للتجنيد قبل الدفع بهم إلى جبهات القتال. وأفادت المصادر بأن الجماعة الانقلابية تجاوزت تحركاتها تلاميذ المدارس إلى نزلاء دور الأيتام في صنعاء للغرض نفسه، وقالت إن عناصر الميليشيا كثفوا من أنشطتهم مؤخرا داخل مدرسة الأيتام التي يسيطرون عليها في صنعاء من خلال بث المحاضرات التعبوية والأهازيج الحماسية (الزوامل)، في سياق محاولات إخضاع التلاميذ فكريا وعقائديا قبل الدفع بهم إلى معسكرات التجنيد. وكان القيادي الحوثي حسن زيد، الذي يتولى منصب وزير الشباب والرياضة في حكومة الانقلاب غير المعترف بها، قد دعا مطلع العام الدراسي الحالي إلى إغلاق المدارس وإرسال التلاميذ إلى جبهات القتال. على الصعيد نفسه، أفاد سكان في محافظتي حجة وريمة بأن عناصر الميليشيا فرضوا على الأهالي الدفع بأبنائهم وأقاربهم إلى جبهات القتال بمعدل فرد واحد عن كل أسرة أو دفع مبالغ مالية، عوضا عن ذلك ما بين ٢٠ و٥٠ ألف ريال يمني (الدولار يساوي ٤٥٠ ريالا) في ظل تهديد الرافضين بالاعتقال وتفجير منازلهم.
ميليشيات الحوثي تكثف من عمليات تجنيد الأطفال من مدارس صنعاء كثفت ميليشيات الحوثي الانقلابية، مؤخراً، وبشكل غير مسبوق من حملات استقطاب وتجنيد طلاب المدارس، في العاصمة اليمنية صنعاء وبقية المناطق الخاضعة لسيطرتها. وأكدت مصادر تربوية أن مشرفي الميليشيات كثفوا من نزولهم الميداني إلى مدارس صنعاء والمحافظات الغربية ووسط البلاد، لاستقطاب مقاتلين جدد من طلاب المدارس، بعد امتناع غالبية القبائل عن إرسال مزيد من أبنائها إلى معركتهم الخاسرة. وبحسب المصادر التي نقلت عنها «العربية نت»، فإن المشرفين الحوثيين، ينظمون محاضرات إجبارية للطلاب في المدارس، للتحريض وحثهم على ما يصفونه بأنه «جهاد»، وأن «الجماعة (الحوثية) هي الإسلام الصحيح»، على حد وصفهم. استنزاف وجاءت هذه التحركات بالتزامن مع حالة الاستنزاف الشديدة التي تواجهها الميليشيات، في أكثر من جبهة عقب هزائمها المتوالية وخسائرها الميدانية الكبيرة خلال الأيام الماضية. وتوزع ميليشيات الحوثي، على الطلاب ملازم فيها محاضرات، لمؤسس الجماعة حسين الحوثي، كما توزع ذاكرات للهواتف المحمولة تحتوي على ومواد صوتية تحض على القتال. وأشارت المصادر إلى أن المحاضرات التي تُنظم داخل المدارس هي مقدمة لدورات مكثفة يقيمها الحوثيون للطلاب خارج المدارس في الفترة المسائية أو نهاية الأسبوع، وتنتهي في الغالب باختفاء الطلاب من المدارس، فيما تصل الأنباء في وقت لاحق أنهم التحقوا بالجبهات، أو تأتي أنباء مقتلهم. وكان القيادي الحوثي البارز ووزير الشباب في حكومة الانقلاب غير المعترف بها، حسن زيد، دعا في سبتمبر الماضي إلى إيقاف العملية التعليمية لمدة عام، والدفع بالطلاب والمعلمين إلى جبهات القتال. وكانت أرقام كشفت عنها الشرعية أشارت إلى أن نحو ٧٠% من القوة القتالية لميليشيات الحوثي هم من الأطفال، في وقت تتزايد الأصوات المنددة بتجنيد الميليشيات للأطفال والدفع بهم إلى محرقة الحرب وجبهات القتال. وقد كشفت منظمات يمنية، عن أن الانقلابيين يستخدمون جملة من الأساليب لتجنيد الأطفال، منها الترغيب بمرتبات شهرية، في ظل الأزمة الاقتصادية الراهنة التي تعيشها اليمن جراء الحرب، وأيضا الترهيب بسجن أولياء الأمور الذين لا يرسلون أبناءهم إلى معسكرات الميليشيات، إلى جانب استخدام الميليشيات للوجاهات الاجتماعية المحلية الموالية لهم، في الضغط على أسر الأطفال لتجنيدهم، في مجتمع تعاني نسبة كبيرة منه من الأمية، إلى جانب أن حالة من مجاعة وشيكة تعصف بمناطق سيطرة ميليشيات إيران.
أطفال اليمن.. وقود الحوثيين لدفع المشروع الإيراني في سعيهم لاستمرار جذوة المعارك الدائرة في اليمن وللحفاظ على مقاتليهم المدربين تزج مليشيا الحوثيين في اليمن بالأطفال إلى ساحات القتال، بعد أن تركوهم فريسة لسوء التغذية وقلة الرعاية وانتشار الأوبئة. طفل يفضح أكاذيب الحوثي.. هكذا يخدعون الصغار للقتال بصفوفهم واستخدام الأطفال في الحروب لحماية المقاتلين المدربين إجراء بات مستخدما على نطاق واسع في كل الميادين التي تنخرط فيها المليشيات موالية لإيران، وهو أمر وثقته المنظمات الحقوقية في العراق وسوريا واليمن. مخالفة للقوانين الدولية والمحلية الأرقام مخيفة بالنسبة لمن التحقوا بجبهات القتال، حيث تتهم منظمات يمنية محلية الحوثيين بتجنيد أكثر من ٢٠ ألف طفل منذ سيطرتها على العاصمة صنعاء في سبتمبر أيلول عام ٢٠١٤، ليتصدر البلد قائمة الدول المستغلة لوضع الطفولة. ويقول المحامي والحقوقي عبدالرحمن برمان إن "الجماعات المسلحة (مليشيا الحوثي) في اليمن لا تزال تستغل الأطفال وتقوم بتجنيدهم في مخالفة صريحة للقانون الدولي الإنساني وقوانين حقوق الإنسان والقوانين المحلية أيضا". ويمنع القانون اليمني التجنيد دون سن ١٨ عاما في المؤسسات الحكومية الرسمية، إلا أن جماعة الحوثي الإرهابية الموالية لإيران لا تعير أي اهتمام لجميع تلك القوانين. برمان أشار إلى أن الجريمة تكون أشد بشاعة عندما يزج بهؤلاء الأطفال في جبهات القتال ويتم الدفع بهم إلى الصفوف الأمامية، لافتا إلى أن آلاف الأطفال قتلوا في الصفوف الأولى في تلك المعارك. وتشكل مشاركة الأطفال في الحروب خرقا واضحا لاتفاقية "حقوق الطفل" التي اعتمدتها الأمم المتحدة، ووقع عليها اليمن مايو أيار ١٩٩١، والتي نصت المادة (٣٨) منها "على حماية الأطفال خلال الحرب، وعدم تجنيد من هم دون الـ١٥ من العمر بأي شكل من الأشكال". تجنيد سري في وقت سابق من هذا العام أعلنت الأمم المتحدة أنها تحققت من تجنيد ما لا يقل عن ألف و٤٦٧ طفلاً في اليمن واستخدامهم في الصراع المسلح، متهمة جماعة الحوثي الإرهابية صراحة بالوقوف وراء عمليات تجنيد الأطفال. وقالت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، في بيان نقله الموقع الإلكتروني لإذاعة المنظمة الدولية، إنها "تلقت العديد من التقارير، حول تجنيد الأطفال في اليمن واستخدامهم في الصراع على يد اللجان الشعبية التابعة للحوثيين". وأشارت رافينا شمداساني، المتحدثة باسم المفوضية، إلى أنه ما بين ٢٦ مارس آذار ٢٠١٥ و٣١ يناير كانون الثاني ٢٠١٧، تحققت الأمم المتحدة من تجنيد ١٤٧٦ طفلا في أعمال القتال الدائرة في اليمن، جميعهم من الذكور، منوهة بأنه "من المرجح أن تكون الأرقام أعلى من ذلك بكثير؛ نظراً لرفض معظم الأسر الحديث عن تجنيد أطفالها؛ خوفاً من الانتقام". وأضافت المسؤولة الأممية "تلقينا تقارير جديدة حول الأطفال الذين تم تجنيدهم من دون علم أسرهم، غالباً ما ينضم هؤلاء الذين تقل أعمارهم عن الثامنة عشرة إلى القتال نتيجة التغرير بهم أو الوعود بمكافآت بمالية أو مراكز اجتماعية، ويتم إرسال العديد منهم على وجه السرعة إلى الخطوط الأمامية لجبهة القتال، وهي جريمة مكتملة الأركان ضد الإنسانية". استغلال الظروف الاقتصادية دفع الوضع الاقتصادي الذي تعيشه معظم العائلات اليمنية إلى عدم الاكتراث لحال أبنائها، حيث عجزت عن الوفاء بمسؤولياتها تجاه الأبناء، وهو ما جعل الأطفال عرضة للاستخدام كوقود للحرب. ووصف الناشط اليمني أنور حيدر وضع الأطفال في اليمن "بالكارثي" بعد ارتفاع المجندين منهم في صفوف الحوثيين، بالإضافة إلى ظهور تقارير تؤكد تسربهم من المدارس إثر الفقر والجوع والمرض وتدهور الأوضاع المعيشية لذويهم. ويتهم حيدر الحوثيين باستحداث عدد من المعسكرات لتدريب الأطفال في محافظات (ذمار عمران صعدة حجة المحويت ومناطق تهامة) ومعظم هؤلاء الأطفال ينحدرون من مناطق ذات نمط اجتماعي فقير، وهو ما يشير وفقاً لحيدر إلى أن أجندة رسمية تتبعها الجماعة في عملية استقطابهم، مستدلاً بدعوة سابقة لوزير الشباب في حكومة الحوثيين حسن زيد، الذي دعا في ٢٠ أكتوبر تشرين الأول إلى وقف الدراسة لعام واحد ورفد الجبهات بالمعلمين والطلبة لكن دعوته تلك واجهت انتقادات ورفض واسعين. توثيق ورصد وفي يونيو حزيران أعلن التحالف اليمني لرصد انتهاكات حقوق الإنسان أن أكثر من ٤٠٠ طفل من الذين جندتهم جماعة الحوثي في صفوفها، قتلوا خلال الحرب الدائرة منذ عام ٢٠١٥، وجاء ذلك خلال ندوة نظمها التحالف في مجلس حقوق الإنسان بجنيف. وأوضح مسؤول وحدة الرصد والتوثيق في التحالف الحقوقي رياض الدبعي خلال الندوة أن "عدد الأطفال المجندين الذين قتلوا أثناء مشاركتهم في المعارك بلغ ٤٢٤ طفلاً، وأصيب ١٦ آخرين بإعاقات دائمة". ودعا الدبعي الحوثيين إلى "تسريح جميع المجندين لديهم من الأطفال، وإغلاق مراكز التدريب ومراكز الاستقطاب، وتحمل المسؤولية وجبر الضرر عن الضحايا".
تعرف على سلاح الحوثي السري في اليمن يستنسخ الحوثيون تجربة إيران في قمع وملاحقة المدنيين والمعارضين لحكمهم حيث أنشأت الجماعة ميليشيات نسائية مسلحة في اليمن تحت مسمى "الزينبيات" والتي بدأت في ممارسة نشاطها قبل سقوط العاصمة صنعاء في سبتمبر ٢٠١٤ في مدينة صعدة اليمنية، وكان لها الدور الأكبر في اعتقال وملاحقة أعضاء حزب المؤتمر الشعبي بعد إعلان الرئيس الأسبق صالح فض الشراكة مع ميليشيا الحوثي خاصة في اقتحام المنازل التابعة لأتباع الرئيس السابق. وكانت الجماعة المتمردة قد كشفت النقاب في وقت سابق عن دورات أقامتها للقطاع النسائي لها، تلقت فيها تدريبات مكثفة في السلاح الناري وتم نشر صور عن فعالية تخرج تلك الفتيات برعاية وزير الشباب والرياضة بحكومة الانقلابيين الحوثي حسن زيد. وأظهرت محادثات على مواقع التواصل بين حوثيات، بشأن قيام بعض الحوثيات، بتلقي تدريب على سلاح "المسدس"، ومنها الحوثية ندى الوزان، التي قامت بالاعتداء على سائق "تاكسي" هي وأمها، بسبب اختلافه معهما على ١٠٠ ريال يمني مما تسبب في ملاحقة العناصر الأمنية التابعة للحوثيين لسائق التاكسي. ملابس عادية ونقاب وتعد الزينبيات تنظيم نسائي مسلح متعدد المهام ويرتدين ملابس عادية " البالطو مع النقاب أو اللثام"، ويرددن الصرخة ويرفعن شعارات ميليشيا الحوثي ولا ينتمين إلى الشرطة النسائية، وتتركز مهامهن على تفتيش المنازل واقتحام البيوت وتفتيش الهواتف والأجهزة الإلكترونية ورصد الأنشطة الإلكترونية، بالإضافة إلى الملاحقة وترصد الناشطات والمعارضين للجماعة والاعتداء على المسيرات والاعتصامات السلمية. هذا وقد نشر علي البخيتي، عضو المجلس السياسي سابقا لجماعة الحوثي صورا من اعتداء جماعة الحوثي له أثناء وقفة احتجاجية للمطالبة بإطلاق سراح السياسي محمد قحطان. عصي خشبية وقال البخيتي إن عددا من النساء الحوثيات اعتدين عليه بالضرب بالعصي أثناء الوقفة، مضيفاً أن القيادي الحوثي حسين العزي أخبره أن يفض الاعتصام إلا أنه رفض فقام بإرسال عدد من النساء لضربه حيث شارك في الضرب ١٥ امرأة استخدمن العصي الخشبية وأيديهن، وقال "كان أولادي مصبار وغادي يصيحون ويبكون ونحن نضرب أمام أعينهم بأعقاب البنادق والعصي والأيدي". كما شهد البخيتي على ضرب "الزينبيات" لأمهات مختطفين كانوا في وقفة احتجاجية بمناسبة مرور عام على اختطاف أبنائهن الصحافيين، من قبل الميليشيا الحوثية. بل إن الأمر تطور إلى قيامهن بمهام قتالية تشمل زرع الألغام والعبوات الناسفة بحسب بيان نشره الجيش اليمني، حيث تمكنت وحدات خاصة من الجيش الوطني من اكتشاف خلية نسائية تقوم بزرع الألغام في عدد من الطرقات الرابطة بين المديريات المحررة بمحافظة الجوف. وقال مصدر عسكري في بيان نشره موقع "سبتمبر نت" التابع للجيش إن الخلية النسائية مكونة من امرأتين قامتا بزرع ألغام في السوق العام بمديرية المصلوب، وبعد المتابعة والتحري والاستقصاء التي أجرتها وحدات استطلاع خاصة في الجيش الوطني بذات المديرية تم ضبطهما. وأكد المصدر أنه يجري التحقيق مع المرأتين لضبط ما تبقى من الخلايا النائمة المرتبطة بخلايا زرع الألغام. ويبدو أن الزينبيات سيلعبن دوراً رئيسيا في الأيام القليلة القادمة، خاصة مع اندلاع موجة السخط تجاه الحوثيين خاصة من قبل أنصار الرئيس صالح والغضب الشعبي المتصاعد تجاه الجماعة.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن حسن زيد مع:
شارك صفحة حسن زيد على