يأتى فى الصدارة اليوم محمد عبدالله ويليه حسن علي خيري ثم خليفة بن زايد آل نهيان.
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد عبدالله

محمد عبد الله حسين محمد ، لاعب كرة قدم كويتي سابق.و هو يلعب مع نادي النصر الكويتي.وهو من مواليد ٩/١/١٩٨٨ بدأ مشواره مع براعم نادي النصر عام ١٩٩٨ وتدرج في المراحل السنيةإلى ان وصل إلى الفريق الأول في موسم ٢٠٠٧ / ٢٠٠٨ ويكيبيديا

جيبوتي (صومالي تايمز) وصل رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو، اليوم الثلاثاء، إلى جيبوتي في زيارة رسمية تستغرق يوما واحدا لبحث تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين. وأجرى فرماجو محادثات ثنائية مع نظيره الجيبوتي اسماعيل عمر غيله، كما عقد الجانبان جلسة مباحثات تناولت عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك وعلى رأسها ملف تعزيز العمليات العسكرية للقضاء على حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة. وأشاد رئيس الجمهورية في تصريح للصحافيين، بالدعم الذي تلقته البلاد من جيبوتي إثر الهجوم الإرهابي الذي هز العاصمة الصومالية في الـ ١٤ من أكتوبر الجاري، مشيرا إلى أن جيبوتي أوفدت إلى الصومال ٣٠ طبيبا للإسهام في معالجة الجرحى الذين أصيبوا جراء الهجوم المذكور. وتأتي جولة الرئيس فرماجو الأفريقية بعد التفجيرات التي وقعت في العاصمة مقديشوا في ١٤ أكتوبر تشرين الأول الجاري، وخلفت ٣٥٨ قتيلا و٥٦ مفقودا، بحسب أحدث حصيلة أعلنها وزير الإعلام والإرشاد القومي الصومالي المهندس عبد الرحمن عمر يريسو الجمعة الماضي. يشار إلى أن جيبوتي هي آخر محطة لجولة الرئيس فرماجو في المنطقة والتي شملت أوغندا وإثيوبيا.
مقديشو (صومالي تايمز) قال المتحدث باسم الشرطة الأوغندية اسان كاسينجى إن الأمن في بلاده في حالة تأهب قصوى عقب الهجمات الإرهابية الأخيرة في الصومال، مضيفا "إن تهديد الإرهاب مازال قائما، ونحن دائما هدف". وقال كاسينجى في تصريح لوسائل الإعلام أمس الاثنين إننا (الأمن) لا نستعيد عملياتنا الأمنية، وإن ضباطنا يبذلون قصارى جهدهم لمنع الهجمات المماثلة في أوغندا ". وأوضح "أن أوغندا تشعر بالقلق دائما إزاء وقوع مثل هذه الهجمات في الصومال، كما تعلمون أن لدينا جيشا وشرطة هناك هناك في مهمة لحفظ السلام". وما زال الإرهابيون من حركة الشباب يعارضون وجود قوات أجنبية داخل الصومال، وشنوا دائما هجمات ضدهم، كما شنوا هجمات مميتة في عاصمتي أوغندا وكينيا. وفي يوليو تموز ٢٠١٠، أصيبت كمبالا بتفجيرات انتحارية نفذت ضد جماهير يشاهدون مباراة كأس العالم لكرة القدم ٢٠١٠ في موقعين في كمبالا. وقد أسفرت الهجمات عن مصرع ٧٤ شخصا وإصابة ٧١ آخرين. وأعلنت حركة الشباب مسؤوليتها عن الانفجارات انتقاما من الدعم الأوغندى لبعثة الاتحاد الأفريقي. واستهدف التفجير المزدوج مكانين في العاصمة الأوغندية كمبالا وهو مطعم إثيوبي ونادي للرجبي كانا يعرضان نهائيات كأس العالم بين اسبانيا وهولندا. وفي يوليو من هذا العام قتل ١٢ من قوات حفظ السلام الاأوغندية وأصيب سبعة آخرون في كمين في جنوب الصومال. وقد وقع الهجوم الأخير قبل أسبوع في العاصمة مقديشو مما أسفر عن مصرع أكثر من ٣٠٠ مدني وإصابة مئات آخرين بجروح خطيرة. وبعد الهجوم، توجه رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو إلى أوغندا في زيارة عمل بدعوة من الرئيس يويري موسيفيني عقب الهجوم المروع الذي وقع في مقديشو. وبعد أن اجتمع الرئيس فرماجو مع نظيره الأوغندي، أعرب عن امتنانه لأوغندا لدعمها في مكافحة التهديد الإرهابي في الصومال. وقال كاسينجى إن أوغندا تشعر بقلق بالغ إزاء مثل هذه الهجمات الإرهابية. ويحث السكان على البقاء يقظين خصوصا مع اقتراب موسم الأعياد.

تعداد جميع أخبار الصومال

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد