خليفة بن زايد آل نهيان

خليفة بن زايد آل نهيان

خليفة بن زايد بن سلطان آل نهيان (٧ سبتمبر ١٩٤٨ - ١٣ مايو ٢٠٢٢) الرئيس الثاني لدولة الإمارات العربية المتحدة بعد قيام الاتحاد سنة ١٩٧١ والحاكم السادس عشر لإمارة أبو ظبي كبرى الإمارات السبع المكونة للاتحاد، انتخب رئيسًا لدولة الإمارات في ٣ نوفمبر ٢٠٠٤ خلفًا لوالده الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان مؤسس دولة الإمارات العربية المتحدة، وتولى رئاسة الدولة وحكم إمارة أبو ظبي حتى وفاته في ١٣ مايو ٢٠٢٢. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بخليفة بن زايد آل نهيان؟
أعلى المصادر التى تكتب عن خليفة بن زايد آل نهيان
مقديشو (صومالي تايمز) وصل إلى مقديشو اليوم الاثنين مستشفى جوي متحرك من دولة الإمارات يحمل كميات كبيرة من الأدوية والمعدات والمستلزمات الطبية لعلاج المصابين ودعم قدرات المستشفيات الصومالية لتوفير الرعاية الصحية للجرحى عقب التفجير الارهابي الذي هز مقديشو أخيرا واسفر عن مقتل نحو ٣٠٠ شخص واصابة المئات. وذكرت وكالة أنباء الإمارات (وام) أن طائرة إماراتية أخرى ستصل إلى مقديشو في وقت لاحق للمشاركة في نقل الجرحى الذين يعانون من إصابات خطيرة إلى المستشفيات الكينية التي تم التنسيق معها عبر مكتب الهلال الأحمر الإماراتي وسفارة الدولة في الصومال والجهات الصحية الصومالية و في كينيا لاستقبال الجرحى. واضافت الوكالة الرسمية إن فريقا طبيا من الهيئة قد وصل الصومال أخيرا وبدأ في إجراءات تقييم حالات المصابين و توفير الرعاية الصحية لهم، كما تم إدخال الحالات الوسيطة إلى مستشفى الشيخ زايد في مقديشو ويتلقون حاليا العلاج تحت إشراف طاقم طبي متخصص في الجروح و الحروق و الحالات الطارئة. وكانت الإمارات قد أعلنت يوم الأربعاء الماضي عن تكفلها بعلاج ١٠٠ جريح من مصابي تفجير مقديشو الانتحاري إلى جانب إرسال كميات كبيرة من الأدوية والمستلزمات الطبية بصورة عاجلة للمستشفيات الصومالية وذلك بناء على توجيهات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الامارات. كما أعلنت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في حينه أنها " ستقوم بتوفير الرعاية الشاملة لحوالي ٣٠٠ يتيم ممن فقدوا أسرهم في التفجير الانتحاري الأخير لمدة ستة أشهر، ومن ثم ستتم كفالتهم ضمن برنامج كفالة الأيتام الذي تنفذه الهيئة في أكثر من ٢٥ دولة حول العالم"
مقديشو (صومالي تايمز) قدمت مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية على مدار السنوات الـ١٠ الماضية الكثير من المساعدات الإنسانية العاجلة للشعب الصومالي لتوفير احتياجاته الأساسية والتخفيف عنه من عبء الجفاف والأزمات التي يتعرض لها.. وذلك بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة وبمتابعة مباشرة من سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة رئيس المؤسسة بتخفيف معاناة الأشقاء في الصومال وتحسين ظروفهم الإنسانية. مساعدات عاجلة وأرسلت دولة الإمارات فور حدوث المجاعة في الصومال مساعدات عاجلة إلى المحتاجين في المناطق المنكوبة جراء الجفاف وفتحت جسراً لنقل المساعدات الإنسانية حيث تسارع الدولة إلى تلبية النداء لمواجهة كل محنة يتعرض لها أي شعب في العالم. وأرسلت مؤسسة «خليفة الإنسانية» في عام ٢٠١٠ نحو ٥٠٠ طن من المواد الغذائية المتنوعة بصورة سريعة إلى الصومال.. حيث جاء هذا التحرك اختصاراً للوقت والجهد لتصل المساعدات بشكل سريع. إغاثة وبدأ فريق الإمارات لإغاثة ضحايا الجفاف في القرن الأفريقي عام ٢٠١١ برامجه بتقديم مساعدات إنسانية عاجلة لآلاف النازحين في الصومال اشتملت على كميات كبيرة من المواد الغذائية المتنوعة وسير الفريق قافلة مساعدات غذائية تحركت من وسط العاصمة مقديشو إلى مخيم بدبادو. وأرسلت مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية ٣ شحنات من المواد الغذائية.. إضافة إلى شحن ٣ حاويات من الأدوية والمستلزمات الطبية إلى الصومال في إطار برنامجها للتخفيف من معاناة أبناء الشعب الصومالي الشقيق وترجمة لأهدافها الإنسانية بمد يد العون للأشقاء والأصدقاء في مختلف أنحاء العالم. كما أرسلت المؤسسة شحنة تقدر بـ٢٠ طناً من المواد الغذائية الضرورية إلى الصومال.. كما قام فريق الإمارات الإغاثي بتسيير قافلة مساعدات إلى مخيم المطار للنازحين شمالي العاصمة الصومالية تتكون من ٣٥ طناً من المواد الغذائية المتنوعة. ٢٠ سداً وأنجزت المؤسسة بالتعاون مع وزارة الموارد التعدينية والطاقة والمياه بأرض الصومال في عام ٢٠١٢ مشروع بناء ٢٠ سداً مائياً في الأودية التي تغطي جنوب غربي هرجيسا وحفر ١٤ بئراً في شمال شرقي هرجيسا وحفر ٩ آبار مع توفير أحواض لتجميع المياه في منطقة برعو. كما قام فريق المؤسسة في عام ٢٠١٥ بجولة في عدة أقاليم وقرى بأرض الصومال للاطلاع على حاجات سكانها من المعونات والإغاثة نتيجة الجفاف. وقدمت المؤسسة آلاف السلال الغذائية للشعب الصومالي للتخفيف من الصعوبات الاقتصادية التي يعانيها وأقامت عدداً من المشاريع التنموية في الصومال من أهمها مشروع استخراج المياه وبناء أطول خط لنقله إلى السكان في منطقة هرجيسا. وأرسلت المؤسسة سفينة مساعدات تحمل ٤٥٠ طناً من المواد الغذائية والتموينية لمد يد العون والتخفيف من معاناة الشعب الصومالي الشقيق ودشنت مشروعاً لاستخراج المياه وبناء أطول خط لنقله إلى السكان في منطقة هرجيسا. وفي عام ٢٠١٦ .. أرسلت المؤسسة إلى ميناء بربرة الصومالي ١٠٦٠ طناً من المواد الغذائية الأساسية لتوزيعها على الشعب الصومالي تشمل ٣٥٠٠ سلة غذائية في برعو و٢٥٠٠ سلة في مدينة سول و٢٠٠٠ سلة في عرقابو.. كما أرسلت ٤٠ شاحنة محملة بأكثر من ١٠٠٠ طن من المساعدات الغذائية وتوزيعها على الشعب الصومالي الشقيق انطلاقاً من ميناء مدينة بربرة. ووزعت المؤسسة ٣٥٠ سلة غذائية على طلاب وطالبات مدرسة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان للأيتام وأولياء أمورهم في مدينة برعو الصومالية إضافة إلى توزيع آلاف السلال الغذائية في محافظة برعو والمناطق والقرى المحيطة بها احتوت على المواد الغذائية الأساسية. وفي عام ٢٠١٧ .. دشنت مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية أكبر سد خرساني في الصومال لتزويد مدينة هرجيسا والمناطق المجاورة بالمياه لري دوائر السقي المتواجدة بالمنطقة وتخزينها للاستفادة منها في موسم الجفاف. المصدر وام
مقديشو (صومالي تايمز) – توجه محمد شيخ عثمان جواري رئيس البرلمان الصومالي بالشكر والتقدير الى دولة الامارات على مبادراتها الانسانية في هذا الوقت الحرج لعلاج مصابي التفجير الإرهابي الذي شهدته مقديشو مؤخرا ورعاية أسر الضحايا . جاء ذلك خلال استقباله لمحمد أحمد العثمان سفير دولة الإمارات لدى مقديشو، حيث جرى بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها في المجالات كافة. ونقل السفير العثمان خلال اللقاء تعازي دولة الإمارات قيادة وحكومة وشعبا في ضحايا التفجير الإرهابي الدامي الذي وقع في مقديشو وأسفر عن سقوط مئات القتلى والجرحى من المدنيين الأبرياء. وأبلغ السفير العثمان .. رئيس البرلمان الصومالي بتوجيهات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الامارات بشأن تكفل الإمارات بعلاج ١٠٠ جريح من مصابي الاعتداء الإرهابي في مقديشو بالإضافة إلى إرسال كميات كبيرة من الأدوية والمستلزمات الطبية بصورة عاجلة للمستشفيات الصومالية في العاصمة بهدف تعزيز قدرتها على تقديم الرعاية الصحية للمصابين والجرحى مع نقل المصابين بجروح خطيرة إلى خارج الصومال للعلاج. وأكد السفير أن الهلال الأحمر الإماراتي سيقوم بتوفير الرعاية الشاملة لحوالي ٣٠٠ أسرة ويتيم ممن فقدوا ذويهم في تفجير مقديشو لمدة ستة أشهر من أجل تخفيف معاناة الضحايا .. لافتا إلى أن فريق الهلال الأحمر الإماراتي في مقديشو يقوم حاليا بتقديم مساعدات إنسانية للشعب الصومالي خاصة أسر ضحايا التفجير الإرهابي. وعبر رئيس البرلمان الصومالي عن شكره وتقديره لدولة الإمارت على مبادراتها الانسانية النبيلة بنقل ١٠٠ جريح من مصابي تفجير مقديشو للعلاج في الخارج وتوفير الرعاية الشاملة لحوالي ٣٠٠ أسرة ويتيم ممن فقدوا أسرهم في الحادث الإرهابي, مشيرا إلى أن هذه المبادرة الانسانية من دولة الإمارات في هذا الوقت الحرج تعكس الدور الإنساني الذي تضطلع به تجاه دعم ومساعدة الشعب الصومالي. المصدر وام
مقديشو توجه معالي محمد شيخ عثمان جواري رئيس البرلمان الصومالي بالشكر والتقدير الى دولة الامارات على مبادراتها الانسانية في هذا الوقت الحرج لعلاج مصابي التفجير الإرهابي الذي شهدته مقديشو مؤخرا ورعاية أسر الضحايا . جاء ذلك خلال استقبال معاليه لسعادة محمد أحمد العثمان سفير دولة الإمارات لدى مقديشو، حيث جرى بحث العلاقات الثنائية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها في المجالات كافة. ونقل سعادة السفير العثمان خلال اللقاء تعازي دولة الإمارات قيادة وحكومة وشعبا في ضحايا التفجير الإرهابي الدامي الذي وقع في مقديشو وأسفر عن سقوط مئات القتلى والجرحى من المدنيين الأبرياء. وأبلغ سعادة السفير العثمان ..رئيس البرلمان الصومالي بتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" بشأن تكفل دولة الإمارات بعلاج ١٠٠ جريح من مصابي الاعتداء الإرهابي في مقديشو بالإضافة إلى إرسال كميات كبيرة من الأدوية والمستلزمات الطبية بصورة عاجلة للمستشفيات الصومالية في العاصمة بهدف تعزيز قدرتها على تقديم الرعاية الصحية للمصابين والجرحى مع نقل المصابين بجروح خطيرة إلى خارج الصومال للعلاج. وأكد سعادة السفير أن الهلال الأحمر الإماراتي سيقوم بتوفير الرعاية الشاملة لحوالي ٣٠٠ أسرة ويتيم ممن فقدوا ذويهم في تفجير مقديشو لمدة ستة أشهر من أجل تخفيف معاناة الضحايا ..لافتا إلى أن فريق الهلال الأحمر الإمارتي في مقديشو يقوم حاليا بتقديم مساعدات إنسانية للشعب الصومالي خاصة أسر ضحايا التفجير الإرهابي. وعبر رئيس البرلمان الصومالي عن شكره وتقديره لدولة الإمارت على مبادراتها الانسانية النبيلة بنقل ١٠٠ جريح من مصابي تفجير مقديشو للعلاج في الخارج وتوفير الرعاية الشاملة لحوالي ٣٠٠ أسرة ويتيم ممن فقدوا أسرهم في الحادث الإرهابي ..مشيرا إلى أن هذه المبادرة الانسانية من دولة الإمارات في هذا الوقت الحرج تعكس الدور الإنساني الذي تضطلع به تجاه دعم ومساعدة الشعب الصومالي. المصدر وام
مقديشو استقبل معالي حسن علي خيري، رئيس الوزراء الصومالي سعادة محمد أحمد عثمان الحمادي سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى الصومال أمس في مكتبه بمقر رئاسة الوزراء بالقصر الرئاسي "فيلا صوماليا" في مقديشو. ونقل سعادة السفير خلال اللقاء إلى معالي رئيس الوزراء تعازي دولة الإمارات قيادة وحكومة وشعبا، وعميق مواساتهم لحكومة وشعب الصومال وأسر الضحايا في الاعتداء الإرهابي الغاشم الذي تعرض له أبناء الشعب الصومالي في مقديشو مؤخرا، وأسفر عن سقوط مئات القتلى والجرحى من المدنيين الأبرياء. وأبلغ سعادة السفير رئيس الوزراء الصومالي بتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" بشأن تكفل دولة الإمارات بعلاج ١٠٠ جريح من مصابي تفجير مقديشو، خاصة الجرحي الذين إصاباتهم خطيرة، بالإضافة إلى إرسال كميات كبيرة من الأدوية والمستلزمات الطبية بصورة عاجلة للمستشفيات الصومالية في مقديشو لتعزيز قدرتها على تقديم الرعاية الصحية للمصابين والجرحى، وأيضا استقبال الجرحي في مستشفى الشيخ زايد في مقديشو. كما أبلغ السفير رئيس الوزراء الصومالي بأن الهلال الأحمر الإماراتي سيقوم بتوفير الرعاية الشاملة لحوالي ٣٠٠ أسرة ويتيم ممن فقدوا ذوويهم في تفجير مقديشو لمدة ستة أشهر وذلك من أجل تخفيف معاناة الضحايا، مشيرا إلى أن فريق الهلال الأحمر الإمارتي في مقديشو يقوم حاليا بتقديم مساعدات إنسانية للشعب الصومالي خاصة أسر ضحايا التفجير الإرهابي. من جانبه قدم رئيس الوزراء الصومالي شكره وتقديره لدولة الإمارت قيادة وحكومة وشعبا على هذه الوقفة الانسانية وعلى مبادرتها النبيلة ..مثمنا دور دولة الإمارات في دعم الصومال في كافة المجالات. المصدر وام
مقديشو (صومالي تايمز) استقبل رئيس الوزراء الصومالي حسن علي خيرى، أمس الخميس في مكتبه بمقر رئاسة الوزراء في مقديشو، سفير دولة الإمارات العربية المتحدة لدى الصومال محمد أحمد عثمان الحمادي. ونقل السفير خلال اللقاء إلى رئيس الوزراء تعازي دولة الإمارات قيادة وحكومة وشعبا، وعميق مواساتهم لحكومة وشعب الصومال وأسر الضحايا في الاعتداء الإرهابي الغاشم الذي تعرض له أبناء الشعب الصومالي في مقديشو مؤخرا، وأسفر عن سقوط مئات القتلى والجرحى من المدنيين الأبرياء. وأبلغ السفير رئيس الوزراء الصومالي بتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات بشأن تكفل دولة الإمارات بعلاج ١٠٠ جريح من مصابي تفجير مقديشو، خاصة الجرحي الذين إصاباتهم خطيرة، بالإضافة إلى إرسال كميات كبيرة من الأدوية والمستلزمات الطبية بصورة عاجلة للمستشفيات الصومالية في مقديشو لتعزيز قدرتها على تقديم الرعاية الصحية للمصابين والجرحى، وأيضا استقبال الجرحي في مستشفى الشيخ زايد في مقديشو. كما أبلغ السفير رئيس الوزراء الصومالي بأن الهلال الأحمر الإماراتي سيقوم بتوفير الرعاية الشاملة لحوالي ٣٠٠ أسرة ويتيم ممن فقدوا ذوويهم في تفجير مقديشو لمدة ستة أشهر وذلك من أجل تخفيف معاناة الضحايا، مشيرا إلى أن فريق الهلال الأحمر الإمارتي في مقديشو يقوم حاليا بتقديم مساعدات إنسانية للشعب الصومالي خاصة أسر ضحايا التفجير الإرهابي. من جانبه، قدم رئيس الوزراء الصومالي شكره وتقديره لدولة الإمارت قيادة وحكومة وشعبا على هذه الوقفة الإنسانية وعلى مبادرتها النبيلة .. مثمنا دور دولة الإمارات في دعم الصومال في كافة المجالات. المصدر وام
أبوظبي تنفيذا لتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة ومتابعة سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في منطقة الظفرة رئيس هيئة الهلال الأحمر الإماراتي تكفلت الإمارات بعلاج ١٠٠ جريح من مصابي تفجير مقديشو الانتحاري الذي أسفر عن مئات القتلى والمصابين السبت الماضي إلى جانب إرسال كميات كبيرة من الأدوية والمستلزمات الطبية بصورة عاجلة للمستشفيات الصومالية لتعزيز قدرتها على تقديم الرعاية الصحية للمصابين الذين تزداد حصيلتهم يوميا. وبناء على توجيهات القيادة الرشيدة شرعت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في اتخاذ الترتيبات العاجلة لنقل الجرحى إلى دولة كينيا المجاورة على وجه السرعة التي تتطلبها أوضاعهم الصحية وتسخير الامكانات لتوفير الرعاية الطبية للجرحى وتحسين أوضاعهم الصحية ، إضافة إلى تقديم كل ما من شأنه أن يحد من معاناة الجرحى ويساهم في عملية شفائهم ويوفر سبل الراحة لذويهم ومرافقيهم. وأكد سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان أن توجيهات صاحب السمو رئيس الدولة حفظه الله ونائبه وولي عهده الأمين تأتي امتدادا للجهود الإنسانية التي تبذلها الدولة منذ تفاقم الأوضاع في الصومال للحد من معاناة الأشقاء هناك وتحسين ظروفهم الإنسانية. وقال سموه إن قيادة الدولة الرشيدة ظلت تتابع تطورات الأحداث في الصومال بقلق شديد نظرا لتداعياتها المأساوية على مختلف قطاعات الشعب الصومالي الذي عانى كثيرا من ويلات النزاعات والأزمات. وشدد سموه على أن مبادرات الدولة الإنسانية المتواصلة على الساحة الصومالية تساهم في درء الأخطار المحدقة بالمدنيين وتوفر ظروف ملائمة للحياة والعيش الكريم للأشقاء الذين يواجهون ظروفا اقل ما توصف بأنها مأساوية. وقال سموه إن هذه المبادرة جاءت في وقت أحوج ما يكون له الشعب الصومالي من دعم ومساندة لتجاوز ظروفه الراهنة كما أنها تأتي كتعبير حقيقي عن مدى الاهتمام الذي توليه دولة الإمارات وشعبها لأوضاع الصوماليين الراهنة وسعيها الحثيث لتجنيبهم ويلات الحروب و النزاعات. وأضاف سمو الشيخ حمدان بن زايد إن هيئة الهلال الأحمر شرعت فورا في تنفيذ توجيهات القيادة الرشيدة ووجهت مكتبها في مقديشو لتسهيل عملية سفر المصابين و الجرحى إلى كينيا بالتعاون والتنسيق مع سفارة الدولة في مقديشو والجهات الصومالية و الكينية المختصة .. لافتا سموه إلى أن هذه الدفعة من الجرحى تضم حالات حرجة. وشدد سموه على أن قوة التفجير أسفر عن وقوع أعداد كبيرة من المصابين والجرحى لذلك توليهم الهيئة اهتماما كبيرا وتعمل على توفير الرعاية الخاصة بهم عبر برنامج خاص وضع بعناية لتخفيف معاناة الضحايا الأبرياء. وأشار سموه إلى أن الهيئة ستضطلع بمهام الإشراف ومتابعة الجرحى ومرافقيهم خلال رحلة الاستشفاء وحتى عودتهم إلى وطنهم معافين بإذن الله ..وأكد سموه أن الهيئة لن تدخر وسعا في القيام بواجباتها الإنسانية تجاه الأشقاء في الصومال حتى تنجلي محنتهم. إلى ذلك أعلنت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي أنها ستقوم بتوفير الرعاية الشاملة لحوالي ٣٠٠ يتيم ممن فقدوا أسرهم في التفجير الانتحاري الأخير لمدة ستة أشهر ومن ثم ستتم كفالتهم ضمن برنامج كفالة الأيتام الذي تنفذه الهيئة. المصدر وام
جنيف أثنت الإمارات على الدور الذي اضطلعت به كل من بعثتي الأمم المتحدة والاتحاد الإفريقي لمساعدة الصومال على تكريس أمنها واستقرارها، داعية إلى مواصلة تكثيف الدعم والتنسيق مع مختلف الدول المانحة، والوقوف إلى جانب الصومال في هذه الظروف الصعبة. جاء ذلك في كلمة الدولة التي ألقاها سكرتير ثالث ببعثة الإمارات في جنيف، سعيد أحمد الجروان، أمام الدورة الـ٣٦ لمجلس حقوق الإنسان، التي اختتمت أعمالها أمس، وذلك في إطار الحوار التفاعلي حول تقرير الخبير المستقل بشأن تقديم المساعدات للصومال في مجال حقوق الإنسان. ورحّب الجروان في مستهل كلمته بالخبير المستقل، بهامي توم نياندوغا، مُعبّراً له عن شكره وتقديره للتقرير الذي تقدم به، الذي يبرز التحسينات الملحوظة التي طرأت على حالة حقوق الإنسان في الصومال منذ الزيارات الثلاث الأخيرة التي نظمها الخبير في ٢٠١٤ و٢٠١٥ و٢٠١٦ في إطار تقديم الدعم والمساعدة التقنية. وأكد الجروان أن الإمارات ترحب باستمرار بتعاون حكومة الصومال الاتحادية مع السيد الخبير المستقل، في إطار الإجراءات الخاصة، من أجل تحسين منظومة حقوق الإنسان، وعلى وجه الخصوص في مجالات حماية حقوق المرأة، وحقوق الطفل، وغيرهما من الفئات الضعيفة، إلى جانب مواصلة الإصلاحات في قطاعات الحكم والأمن وسيادة القانون والعدالة والأطر السياسية على المستوى الاتحاد والولايات، وذلك على الرغم من التهديد المستمر من جانب حركة الشباب والقوات المتمردة الأخرى، إضافة إلى ثلاث سنوات من الجفاف، تسببت في أزمة اقتصادية وإنسانية قاسية. ورداً على توصية السيد الخبير المستقل في ما يتعلق بالحاجة الملحة إلى استمرار تقديم الدعم والمساعدة لتمكين حكومة الصومال، نوّه الجروان إلى أن الإمارات أطلقت في بداية هذه السنة، بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حملة «لأجلك يا صومال»، التي تم بفضلها تم تشكيل عيادات متحركة ووحدات ميدانية تشمل جميع التخصصات. المصدر الإمارات اليوم
جنيف (صومالي تايمز) أثنت دولة الإمارات العربية المتحدة على الدور الذي اضطلعت به كل من بعثتي الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي لمساعدة الصومال لتكريس أمنها واستقرارها داعية إلى مواصلة تكثيف الدعم والتنسيق مع مختلف الدول المانحة والوقوف إلى جانب الصومال في هذه الظروف الصعبة وتأمل في أن يتغير الوضع إلى الأفضل في هذا البلد الشقيق. جاء ذلك فى كلمة دولة الإمارات التي ألقاها السيد سعيد أحمد الجروان سكرتير ثالث ببعثة الإمارات في جنيف أمام الدورة السادسة والثلاثين لمجلس حقوق الإنسان التي اختتمت اعمالها اليوم وذلك في إطار الحوار التفاعلي حول تقرير الخبير المستقل بشأن تقديم المساعدات للصومال في مجال حقوق الإنسان. ورحّب السيد الجروان في مستهل كلمته، بالسيد بهامي توم نياندوغا، الخبير المستقل مُعبّرا له عن شكره وتقديره للتقرير الذي تقدم به والذي يبرز التحسينات الملحوظة التي طرأت على حالة حقوق الإنسان في الصومال منذ الزيارات الثلاث الأخيرة التي نظهما السيد الخبير في ٢٠١٤ و٢٠١٥ و٢٠١٦ في إطار تقديم الدعم والمساعدة التقنية. وأكد السيد الجروان أن دولة الإمارات ترحب باستمرار تعاون حكومة الصومال الاتحادية مع السيد الخبير المستقل في إطار الإجراءات الخاصة من أجل تحسين منظومة حقوق الإنسان وعلى وجه الخصوص في مجالات حماية حقوق المرأة وحقوق الطفل وغيرهم من الفئات الضعيفة، إلى جانب مواصلة الإصلاحات في قطاعات الحكم والأمن وسيادة القانون والعدالة والأطر السياسية على المستوى الاتحاد والولايات، وذلك بالرغم من التهديد المستمر من جانب حركة الشباب والقوات المتمردة الأخرى، إضافة إلى ٣ سنوات من الجفاف تسببت في أزمة اقتصادية وإنسانية قاسية. وردا على توصية السيد الخبير المستقل فيما يتعلق بالحاجة الملحة إلى استمرار تقديم الدعم والمساعدة لتمكين حكومة الصومال، نوّه السيد الجروان إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة أطلقت في بداية هذه السنة وبتوجيهات من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" حملة "لأجلك يا صومال" التي تم بفضلها تشكيل عيادات متحركة ووحدات ميدانية تشمل جميع التخصصات منها وحدات للطوارئ والجراحة التخصصية المتوسطة ومختبر متكامل لمختلف الفحوص وصيدلية وقسم أشعة وقسم صيانة ووحدة لتوليد الطاقة وامدادات طبية ذات أجل محدد. كما ساهمت حملة "لأجلك يا صومال" في تقديم الرعاية الصحية للفئات المعوزة في المناطق النائية الأكثر عرضة لتفشي الأمراض، حيث استفاد منها ما يزيد عن نصف مليون طفل ومسن صومالي. المصدر وام
أبوظبي تمكن نخبة من شباب الامارات من المتطوعين في برنامج الامارات للتطوع المجتمعي والتخصصي من التخفيف من معاناه المئات من الاطفال والمسنين في القرى الصومالية وذلك تزامنا مع اليوم العالمي للشباب والذي يوافق الثاني عشر من أغسطس من كل عام. ويأتي ذلك في اطار حملة العطاء المليونية وتحت شعار "العطاء سعادة" وذلك انسجاما مع توجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" بان يكون عام ٢٠١٧ عاما للخير وبمبادرة انسانية مشتركة من زايد العطاء وجمعية دار البر ومؤسسة بيت الشارقة الخيرية ومجموعة مستشفيات السعودي الالماني في نموذج مميز للعمل الانساني في مجالات الاغاثة الطبية التخصصية التطوعية وبالتنسيق مع المؤسسات الصحية والتطوعية الصومالية. كما تأتي مشاركة شباب مبادرة زايد العطاء في المهام الانسانية العالمية كسفراء الامارات للتطوع لإبراز الدور الريادي للشباب الإماراتي في مجال التنمية المجتمعية والاقتصادية المستدامة والذين ساهموا في اثراء الحركة التطوعية من خلال التطوع بما يزيد على ستة ملايين ساعة تطوع ميدانية والكترونية خلال السبعة عشر سنة الماضية ساهمت بشكل فعال في ترسيخ ثقافة العمل التطوعي والعطاء الانساني وشكلت نموذجا مميزا للعطاء الانساني يحتذى به من قبل المؤسسات الحكومية والخاصة محليا وعالميا من خلال تبني افكار خلاقة تساهم في ايجاد حلول مبتكرة لمشاكل صحية واجتماعية واقتصادية في مختلف المجتمعات. واكد جراح القلب الاماراتي الدكتور عادل الشامري الرئيس التنفيذي لمبادرة زايد العطاء رئيس برنامج الامارات للتطوع المجتمعي والتخصصي ان مبادرة زايد العطاء استطاعت ومنذ تأسيسها عام ٢٠٠٠ إطلاق مبادرات مبتكرة ساهمت بشكل مباشر وغير مباشر في استقطاب وتأهيل وتفعيل مشاركة الشباب التطوعية في مختلف المجالات الصحية والتعليمية والثقافية والرياضية وتمكينهم من خدمة المجتمعات المحلية والعالمية، إضافة إلى تشجيع مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة من تبني مبادرات مماثلة تسهم في عجلة التطوير والتتنمية أبرزها تأسيس برنامج الامارات للتطوع المجتمعي والتخصصي والتنظيم الدوري للملتقى العربي لتمكين الشباب من العمل التطوعي وملتقى العطاء العربي وملتقى زايد الانساني ومؤتمر الامارات للتطوع وحلقات شباب الخير وإطلاق رواد الأعمال الاجتماعيين وتأسيس اكاديمية زايد للعمل الانساني وتبني حملة العطاء المليونية لاستقطاب الشباب وتاهيلهم وتمكينهم في المشاركة الفعالة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة تحت شعار العطاء سعادة. ونوه الشامري بان شباب الامارات المتطوعين في قوافل زايد الخير حققوا نجاحات كبيرة في مجال العمل الطبي التطوعي الميداني من خلال التطوع في تنظيم الملتقيات التطوعية والمشاركة في العيادات المتنقلة والمستشفيات المتحركة والتي ساهمت بشكل فعال في ترسيخ ثقافة العطاء والعمل التطوعي والانساني في الكوادر الطبية وتعزيز الشراكة بين المؤسسات الحكومية والخاصة لتبني مشاريع تساهم في التخفيف من معاناه الآلاف من المرضى من الاطفال والمسنين في مختلف دول العالم. وقالت سعادة موزة العتيبة عضو مجلس امناء مبادرة زايد العطاء ان المهام الانسانية الحالية لشباب مبادرة زايد العطاء في القرى الصومالية تأتي لتفعيل وتحفيز الشراكة الانسانية والعمل المشترك بين المؤسسات الصحية والتطوعية والانسانية الاماراتية والصومالية في إطار برنامج حملة العطاء الانساني للوصول إلى الآلاف من الأطفال والمسنين في مختلف القرى الصومالية والذي يعكس عمق العلاقات التي تربط البلدين الشقيقين ويعزز العمل التطوعي المشترك بين الكوادر الطبية الإماراتية والصومالية وتمكينها للمشاركة في علاج الحالات المرضية المعوزة وتوفير البرامج العلاجية للمرضى في نموذج مميز للعطاء الانساني انسجاما مع النهج الذي أرسى قواعده المغفور له الشيخ زايد بن سلطان ال نهيان طيب الله ثراه واستكمالا لمسيرة الخير والعطاء لصاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله " وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة. واكدت ان فريق متطوعي الامارات في محطته الحالية في القرى الصومالية استطاع ان يقدم نموذجا مميزا في العطاء الانساني يحتذى به سيساهم في الحد من انتشار الامراض المزمنة من خلال برامج مكثفة للكشف المبكر عن الامراض المزمنة ووضع افضل برامج للعلاج والتوعية. واكدت سعادة العنود العجمي المدير التنفيذي لمركز الامارات للتطوع ان مبادرة زايد العطاء تولي البرامج الإنسانية والصحية الموجهة للأطفال والنساء اولى اهتمامها، مشيرة الى ان المرحلة القادمة ستشهد نقلة نوعية في مجال العطاء الانساني الطبي من خلال سلسلة من العيادات المتنقلة والمستشفيات المتحركة في مختلف القرى الصومالية. وأضافت أن الفريق الطبي المتطوع في العيادات المتنقلة والمستشفى الميداني المتحرك في محطته الحالية في الصومال يضم نحو ٥٠ طبيبا وفنيا وإداريا، مشيرة إلى اختيار كادر طبي له خبرة في التعامل مع مختلف الحالات المرضية بين الأطفال والمسنين إضافة إلى أطباء متخصصين في أمراض الطوارئ والباطنية والاسرة والاطفال والنساء والعناية المركزة. ومن جهتهم ثمن اهالي المرضى الذين استفادوا من البرامج العلاجية والوقائية المجانية الجهود التطوعية للكوادر الطبية الاماراتية والصومالية الذين ساهموا بشكل فعال في التخفيف من معاناه الاطفال والمسنين المرضى وتقدموا بالشكر والتقدير لدولة الامارات حكومة وشعبا على جهودها في مجالات العمل الانساني في مختلف دول العالم. المصدر وام
قارن خليفة بن زايد آل نهيان مع:
شارك صفحة خليفة بن زايد آل نهيان على