محمد عبدالله

محمد عبدالله

محمد عبد الله حسين محمد ، لاعب كرة قدم كويتي سابق.و هو يلعب مع نادي النصر الكويتي.وهو من مواليد ٩/١/١٩٨٨ بدأ مشواره مع براعم نادي النصر عام ١٩٩٨ وتدرج في المراحل السنيةإلى ان وصل إلى الفريق الأول في موسم ٢٠٠٧ / ٢٠٠٨ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد عبدالله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد عبدالله
مقديشو (صومالي تايمز) أعلنت الحكومة الصومالية الفيدرالية أن البلاد ستدخل حالة حرب مع حركة الشباب المتشددة والتي يتهم ارتكاب جريمة مجرزة تقاطع زوبي يوم السبت الماضي بحق المئات مع الشعب الصومالي. ودعا رئيس الوزراء حسن علي خيري اليوم الخميس الشبان الصوماليين إلى المشاركة في الحرب على الحركة المتشددة لإثبات السيادة الوطنية والذود عن الوطن والمواطنين. من جهته طلب رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو في خطاب مكتوب من غرفتي البرلمان (مجلس الشعب، ومجلس الشيوخ) إلى اجتماع طارئ وغير عادي يوم السبت المقبل، للتشاور حول انطلاق عمليات عسكرية مقبلة. ودعا رئيس الجمهورية يوم أمس الأربعاء في تظاهرة في مقديشو الشعب الصومالي إلى الدفاع عن وطنه وكرامته في مواجهة الإرهابيين، وشكر الدول التي تضامنت مع الصومال وساهمت في علاج جرحى التفجير. يذكر أن شاحنة مفخخة انفجرت في تقاطع مزدحم في العاصمة مقديشو السبت الماضي أسفرت عن سقوط ٢٨١ قتيلا، و٣٠٠ جريح، وفق حصيلة حكومية، وهو أكبر هجوم إرهابي في الصومال منذ بدء الصراع.
مقديشو (صومالي تايمز) أعلن رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو أمس الأربعاء، أن "الحكومة خصصت ١٤ مليون دولار لتعزيز جهود محاربة الإرهاب"، في إشارة إلى حركة الشباب الصومالية المتشددة. جاء ذلك خلال مشاركته في مسيرة ضمت آلاف الصوماليين، تنديدًا بتفجير شاحنة مفخخة في العاصمة مقديشو السبت الماضي، ما أسقط ٢٨١ قتيلاً، و٣٠٠ جريح، وفق حصيلة حكومية. وجابت المسيرة شوارع العاصمة، وردد المشاركون فيها هتافات منددة بحركة الشباب، منها "لا للإرهاب"، و"لسنا خائفين"، و"الموت لقتلة الأبرياء". ولم تتبن حركة الشباب تفجير مقديشو، لكن الحركة التي تناصر تنظيم القاعدة، كثيرًا ما تشن هجمات في العاصمة ومدن أخرى. وبعد أن جابوا شوارع مقديشو، تجمع المشاركون في ملعب بنادر شرقي العاصمة، رافعين العلمين الصومالي والتركي، ولافتات مكتوبة عليها عبارات تضامنية مع ضحايا الهجوم، وأخرى تدعو إلى الوحدة الوطنية والوقوف ضد الإرهابيين. وبجانب رئيس الجمهورية، شارك في المسيرة مسؤولون حكوميون بينهم رئيس الوزراء حسن علي خيري، ورئيس مجلس الشيوخ عبدي حاشي عبد الله، وعدد من الوزراء والنواب، إضافة إلى سفراء دول أجنبية بينهم السفير التركي. وقال الرئيس فرماجو إن ١٤ أكتوبر الجاري (السبت الماضي) "يوم أسود للشعب الصومالي.. يوم أراق فيه الإرهاب دماء المدنيين العزل، وسيكون يومًا للتآلف والوحدة الصومالية ضد الإرهابيين"، مضيفا أن الحكومة ستعمل على إنشاء دار أيتام لرعاية الأطفال الذين فقدوا ذويهم في تفجير مقديشو. ودعا الشعب الصومالي إلى الدفاع عن وطنه وكرامته في مواجهة الإرهابيين، وشكر الدول التي تضامنت مع الصومال وساهمت في علاج جرحى التفجير. وفي السياق ذاته، اعتبر رئيس الوزراء حسن خيري أن تفجير السبت الماضي يمثل "رسالة دموية من الإرهاب، مفادها أن المجتمع الصومالي كله محكوم عليهم بالقتل"، مشددا على "أهمية وحدة صف الصوماليين أينما كانوا، لدحر الإرهاب في أرض الوطن". وبموازاة مسيرة العاصمة نظمت الإدارات المحلية في الأقاليم الصومالية مسيرات للتضامن مع ضحايا التفجير وعائلاتهم، والتنديد بالإرهاب. المصدر وكالات
القاهرة دعت جامعة الدول العربية الى تقديم دعم دولي وعربي للمؤسات الامنية بالصومال لتمكينها من مكافحة الارهاب وتثبيت الأمن في البلاد بعد التفجيرات الاخيرة التي اودت بحياة المئات. وأعرب الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط في بيان يوم الاثنين عن شعوره بالصدمة والحزن من الارتفاع الهائل في أعداد الضحايا الذين سقطوا من جراء التفجيرين الارهابيين اللذين ضربا العاصمة الصومالية مقديشيو السبت الماضي. كما اعرب عن حزنه للدمار الذي الحق التفجيران بالمباني والمنشآت في المناطق التي وقعت فيها هذه الهجمات المشينة. واكد أبو الغيط تضامنه الكامل مع الرئيس الصومالي محمد عبد الله وحكومته في كل ما تبذله من أجل مكافحة الارهاب واجتثاث حركة الشباب وغيرها من التنظيمات الارهابية من كامل أراضي البلاد. ووجه أبو الغيط كافة أجهزة الجامعة العربية بالاسراع في تقديم كل ما يمكن من دعم ومساندة للحكومة الفيدرالية والشعب الصومالي وبخاصة في المجالات الانسانية والتنموية لتمكينها من تنفيذ خططها المختلفة الرامية الى تحقيق الاستقرار المجتمعي والتعافي الاقتصادي. وأشار في هذا الصدد الى المساعدات العاجلة التي خصصها مجلس وزراء الصحة العرب لصالح وزارة الصحة الصومالية والاستعدادات التي تقوم بها الأمانة العامة للجامعة لتنظيم وعقد مؤتمر عربي لاعادة اعمار وتنمية الصومال وفق ما نصت عليه قرارات القمة العربية الأخيرة التي عقدت بالأردن في مارس ٢٠١٧. المصدر كونا
مقديشو (صومالي تايمز) في أسوأ كارثة إنسانية في تاريخ البلاد تم دفن مساء اليوم نحو ٢٥٠ قتيل جراء هجوم انتحاري بشاحنة ملغمة عند تقاطع كلم ٥ (زوبى) المزدحم بمقديشو. وقالمتحدث باسم خدمة الإسعاف لوكالة رويترز إن أكثر من ٢٥٠ شخصا آخرين أصيبوا خلال الهجوم الدامي. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم الأكثر دموية في تاريخ الصومال، إلا أن حركة الشباب المشتددة تشن هجمات بشكل متكرر في مقديشو وغيرها من مدن البلاد الكبرى. مقديشو (صومالي تايمز) أعلن رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو اليوم الأحد حالة الحداد الوطني لمدة ثلاثة أيام على أرواح ضحايا تفجير تقاطع (زوبي) بالعاصمة مقديشو. وناشدت الحكومة الصومالية والمجتمع المدني والنشطاء السكان إلى نجدة المتضررين والتبرع بالدم حيث اكتظت المستشفيات بالجرحى. وتعهدت الحكومة التركية بإرسال طائرة طبية إلى مقديشو للمساهمة في علاج الجرحى وهم بالمئات. ونددت الأمم المتحدة والجامعة العربية والاتحاد الإفريقي ومنظمة إيغاد وغيرها بالهجوم الوحشي.
مقديشو (صومالي تايمز) أعلن رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو اليوم الأحد حالة الحداد الوطني لمدة ثلاثة أيام على أرواح ضحايا تفجير تقاطع (زوبي) بالعاصمة مقديشو. وقال رئيس الجمهورية في خطابه حسب وكالة الأنباء الرسمية "فقدنا خلال التفجير الإرهابي مواطنينا الأبرياء، ونعلن حالة حداد لثلاثة أيام، وتنكيس علم الدولة". وفي خطابه بعث فخامته برقية عزاء في وفاة المواطنين جراء التفجير، سائلا لهم المولى عز وجل أن يتغمد الموتى فسيح جنته، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان. من جهته دعا الرئيس فرماجو الشعب الصومالي إلى نجدة عاجلة من أجل الوقوف إلى جانب المصابين وأسر الضحايا، كما أشار إلى أهمية الوحدة وتضافر الجهود للقضاء على حركة الشباب المتشددة المرتبطة بتنظيم القاعدة. وفي النهاية أمر رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية محمد عبد الله فرماجو أجهزة الأمن تشديد الأمن، ومواجهة أية اضطرابات قد تهدد سلامة المدنيين. وكان تفجير كبير الحجم استخدم بشاحنة مفخخة استهدف تقاطع زوبي بمقديشو، مما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات من المدنيين.
مقديشو – قام رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية محمد عبد الله فرماجو صباح اليوم الأحد بتفقد الجرحى في المستشفيات بالعاصمة الصومالية مقديشو جراء "التفجير الإرهابي" الذي أودي بحياة عشرات أشخاص مدنيين. وتبرع الرئيس فرماجو خلال زيارته التفقدية بالدم، كما دعا في وقت سابق المواطنين الصوماليين إلى التبرع بالدعم لإنقاذ المصابين المكتظين في المستشفيات في مقديشو. وزار رئيس الجمهورية تقاطع كلم٥ في مقديشو الذي وقع فيه التفجير، حيث انهارت الفنادق والمطاعم والمحلات التجارية والمباني القريبة من موقع الانفجار. ولم تصدر حتى الآن إحصائية رسمية حول الخسائر، إلا أن بعض التقارير تشير إلى أن التفجير الذي وصف بأنه أعنف تفجير شهدته مقديشو في تاريخها خلف مئآت من القتلى والجرحى، كما لا يزال عدد من المواطنين الصوماليين في أعداد المفقودين. وأشار مسؤولو الحكومة الفيدرالية الصومالية في تصريحات صحفية بأصابع الاتهام إلى حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة.
قارن محمد عبدالله مع:
شارك صفحة محمد عبدالله على