محمد عبدالله

محمد عبدالله

محمد عبد الله حسين محمد ، لاعب كرة قدم كويتي سابق.و هو يلعب مع نادي النصر الكويتي.وهو من مواليد ٩/١/١٩٨٨ بدأ مشواره مع براعم نادي النصر عام ١٩٩٨ وتدرج في المراحل السنيةإلى ان وصل إلى الفريق الأول في موسم ٢٠٠٧ / ٢٠٠٨ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد عبدالله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد عبدالله
القاهرة دعت جامعة الدول العربية الى تقديم دعم دولي وعربي للمؤسات الامنية بالصومال لتمكينها من مكافحة الارهاب وتثبيت الأمن في البلاد بعد التفجيرات الاخيرة التي اودت بحياة المئات. وأعرب الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط في بيان يوم الاثنين عن شعوره بالصدمة والحزن من الارتفاع الهائل في أعداد الضحايا الذين سقطوا من جراء التفجيرين الارهابيين اللذين ضربا العاصمة الصومالية مقديشيو السبت الماضي. كما اعرب عن حزنه للدمار الذي الحق التفجيران بالمباني والمنشآت في المناطق التي وقعت فيها هذه الهجمات المشينة. واكد أبو الغيط تضامنه الكامل مع الرئيس الصومالي محمد عبد الله وحكومته في كل ما تبذله من أجل مكافحة الارهاب واجتثاث حركة الشباب وغيرها من التنظيمات الارهابية من كامل أراضي البلاد. ووجه أبو الغيط كافة أجهزة الجامعة العربية بالاسراع في تقديم كل ما يمكن من دعم ومساندة للحكومة الفيدرالية والشعب الصومالي وبخاصة في المجالات الانسانية والتنموية لتمكينها من تنفيذ خططها المختلفة الرامية الى تحقيق الاستقرار المجتمعي والتعافي الاقتصادي. وأشار في هذا الصدد الى المساعدات العاجلة التي خصصها مجلس وزراء الصحة العرب لصالح وزارة الصحة الصومالية والاستعدادات التي تقوم بها الأمانة العامة للجامعة لتنظيم وعقد مؤتمر عربي لاعادة اعمار وتنمية الصومال وفق ما نصت عليه قرارات القمة العربية الأخيرة التي عقدت بالأردن في مارس ٢٠١٧. المصدر كونا
مقديشو (صومالي تايمز) في أسوأ كارثة إنسانية في تاريخ البلاد تم دفن مساء اليوم نحو ٢٥٠ قتيل جراء هجوم انتحاري بشاحنة ملغمة عند تقاطع كلم ٥ (زوبى) المزدحم بمقديشو. وقالمتحدث باسم خدمة الإسعاف لوكالة رويترز إن أكثر من ٢٥٠ شخصا آخرين أصيبوا خلال الهجوم الدامي. ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم الأكثر دموية في تاريخ الصومال، إلا أن حركة الشباب المشتددة تشن هجمات بشكل متكرر في مقديشو وغيرها من مدن البلاد الكبرى. مقديشو (صومالي تايمز) أعلن رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو اليوم الأحد حالة الحداد الوطني لمدة ثلاثة أيام على أرواح ضحايا تفجير تقاطع (زوبي) بالعاصمة مقديشو. وناشدت الحكومة الصومالية والمجتمع المدني والنشطاء السكان إلى نجدة المتضررين والتبرع بالدم حيث اكتظت المستشفيات بالجرحى. وتعهدت الحكومة التركية بإرسال طائرة طبية إلى مقديشو للمساهمة في علاج الجرحى وهم بالمئات. ونددت الأمم المتحدة والجامعة العربية والاتحاد الإفريقي ومنظمة إيغاد وغيرها بالهجوم الوحشي.
مقديشو (صومالي تايمز) أعلن رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو اليوم الأحد حالة الحداد الوطني لمدة ثلاثة أيام على أرواح ضحايا تفجير تقاطع (زوبي) بالعاصمة مقديشو. وقال رئيس الجمهورية في خطابه حسب وكالة الأنباء الرسمية "فقدنا خلال التفجير الإرهابي مواطنينا الأبرياء، ونعلن حالة حداد لثلاثة أيام، وتنكيس علم الدولة". وفي خطابه بعث فخامته برقية عزاء في وفاة المواطنين جراء التفجير، سائلا لهم المولى عز وجل أن يتغمد الموتى فسيح جنته، ويلهم ذويهم الصبر والسلوان. من جهته دعا الرئيس فرماجو الشعب الصومالي إلى نجدة عاجلة من أجل الوقوف إلى جانب المصابين وأسر الضحايا، كما أشار إلى أهمية الوحدة وتضافر الجهود للقضاء على حركة الشباب المتشددة المرتبطة بتنظيم القاعدة. وفي النهاية أمر رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية محمد عبد الله فرماجو أجهزة الأمن تشديد الأمن، ومواجهة أية اضطرابات قد تهدد سلامة المدنيين. وكان تفجير كبير الحجم استخدم بشاحنة مفخخة استهدف تقاطع زوبي بمقديشو، مما أسفر عن مقتل وإصابة العشرات من المدنيين.
مقديشو – قام رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية محمد عبد الله فرماجو صباح اليوم الأحد بتفقد الجرحى في المستشفيات بالعاصمة الصومالية مقديشو جراء "التفجير الإرهابي" الذي أودي بحياة عشرات أشخاص مدنيين. وتبرع الرئيس فرماجو خلال زيارته التفقدية بالدم، كما دعا في وقت سابق المواطنين الصوماليين إلى التبرع بالدعم لإنقاذ المصابين المكتظين في المستشفيات في مقديشو. وزار رئيس الجمهورية تقاطع كلم٥ في مقديشو الذي وقع فيه التفجير، حيث انهارت الفنادق والمطاعم والمحلات التجارية والمباني القريبة من موقع الانفجار. ولم تصدر حتى الآن إحصائية رسمية حول الخسائر، إلا أن بعض التقارير تشير إلى أن التفجير الذي وصف بأنه أعنف تفجير شهدته مقديشو في تاريخها خلف مئآت من القتلى والجرحى، كما لا يزال عدد من المواطنين الصوماليين في أعداد المفقودين. وأشار مسؤولو الحكومة الفيدرالية الصومالية في تصريحات صحفية بأصابع الاتهام إلى حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة.
مقديشو – أعلن رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية محمد عبد الله فرماجو تنكيس علم الجمهورية حدادا لمدة ثلاثة أيام على ضحايا "التفجير الوحشي" الذي وقع في مقديشو أمس السبت، وأودي بحياة أكثر من ٣٠ شخصا. وقدم الرئيس فرماجو تعازيه للشعب الصومالي عامة ولأسر ضحايا التفجير خاصة، واصفا التفجير بأنه "هجوم حشي أستهدف مواطنين أبرياء" مشيرا بأصابع الاتهام إلى حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة. ودعا الرئيس فرماجو الشعب الصومالي إلى التحرك للوقوف إلى جانب أهالي ضحايا التفجير، كما حث المواطنين على التبرع بالدماء لإنقاذ أشقائهم المصابين في مستشفيات مقديشو. وتذكر التقارير الوادرة إلى اتفارع عدد ضحايا التفجير إلى ٣٠ قتيلا وأكثر من ٥٠ جريحا، بالإضافة إلى فقدان عدد من المواطنين. ونفذ التفجير انتحاري يقود سيارة شاحنة مفخخة، مما أدى إلى انهيار عدد من الفنادق والمطاعم والمباني على جانب الشارع واشتعال النار في نحو ٢٠ سيارة كانت بالقرب من موقع الحدث. وتذكر التقارير أن عدد ضحايا التفجير مرشحة للازدياد، حيث فقد عدد من المواطنين الصوماليين، ويعتقد أن جثثا لا تزال تحت أنقاض المباني المنهارة. ووصف سكان العاصمة مقديشو التفجير بأنه أعنف تفجير شهدته العاصمة في تاريخها، وقد تعذر التعرف على هوية بعض الجثث التي تعرضت للاحتراق.
مقديشو (صومالي تايمز) دعت الحكومة الاتحادية الصومالية، اليوم الجمعة، رؤساء الولايات الإقليمية القائمة في البلاد إلى اجتماع طارئ أواخر الشهر الحالي من أجل إيجاد الحلول لكل المسائل العالقة بين الطرفين، طبقا لما نشره موقع جوهر الالكتروني الإخباري. وبحسب الموقع، أعلن وزير الإعلام والثقافة والسياحة المهندس عبدالرحمن عمر يريسو ذلك الاجتماع، حيث ذكر أنه تم توجيه دعوة إلى رؤساء الولايات لحضور اجتماع طارئ في مقديشو نهاية الشهر الجاري. ووفقا للموقع ذاته، ذكر المهندس يريسو أن مجلس الوزراء الاتحادي رحب بدعوة رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو مساء الأربعاء لرؤساء الولايات إلى الوحدة وضرورة الانسجام والتعاون التام بين المؤسسات الفيدرالية الولائية لأداء كل جهة مسؤوليتها المنوطة بها. ويأتي ذلك بعد اختتام المؤتمر التشاوري لرؤساء الولايات الإقليمية فعالياته في كسمايو، وصدور بيان ختامي جاء فيه إنشاء مجلس تعاوني للولايات، وإيقاف العلاقات التعاونية مع الحكومة الاتحادية والمؤسسات الدستورية مالم يتم تفاهمات سياسية حول عملية المسار الدستوري، وتوزيع الثروات، والسياسة التنفيذية، ومطالبة الولايات بصلاحيات دستورية واسعة في مجال السياسة الخارجية والتعاون الدولي، وتوزيع المعونات الخارجية على أساس الولايات وإعطائهم الحصص الأكبر.
بوينس آيريس (صومالي تايمز) قال وزير البريد والاتصالات والتكنولوجيا المهندس عبدي عنشور حسن، إن الصومال لم تعد الدولة الوحيدة في العالم التي ليس لديها لوائح اتصالات بعد أن وقّع الرئيس محمد عبدالله فرماجو على مشروع قانون الاتصالات في الـ ٢ من الشهر الحالي. وكان الوزير يتحدث في مؤتمر الاتحاد الدولي للاتصالات في بوينس آيرس بالأرجنتين حيث تحضر الصومال المؤتمر للمرة الأولى منذ ثلاثة عقود مع حق التصويت الكامل بعد أن تمكنت الوزارة مؤخرا من بدء عملية سداد المستحقات التي كانت معلقة منذ عام ١٩٨٣. وقال الوزير إن هذه الخطوة لن تساعد الوزارة على أن تصبح عضوا ذا معنى في الاتحاد فحسب، بل ستمهد أيضا الطريق أمام شراكة كاملة مع الاتحاد الدولي للاتصالات في تطوير قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في الصومال. وأضاف "أود أن أشكر رئيس الوزراء ونائبه ومشغلي الاتصالات وقيادة الاتحاد على التزامهم وتفهمهم؛ لن نكون قد فعلنا ذلك بدون جهودهم نظرا للقيود المالية الحالية للحكومة ". وتابع "إن قطاع الاتصالات في الصومال يقوده حاليا قطاع الأعمال دون مساهمة ملموسة من جانب الحكومة من حيث بناء البنية التحتية التي من شأنها أن تضيف قيمة لعملياتها وزيادة الإيرادات الحكومية، نحن نريد سد هذه الفجوة ومساعدة المستثمرين للانتقال إلى المستوى التالي حتى تتمكن الحكومة من توليد المزيد من الضرائب من القطاع ". يذكر أن قطاع الاتصالات في الصومال حقق خلال العقدين الأخيرين تطورا كبيرا، وصار من أفضل قطاعات الاتصالات السلكية واللاسلكية في القارة الأفريقية لقدرته على تلبية احتياجات عملائه ولما يقدمه لهم من خدمات متميزة وعالية الجودة، وذلك بشهادة تقارير دولية.
قارن محمد عبدالله مع:
شارك صفحة محمد عبدالله على