إسماعيل ولد الشيخ أحمد

إسماعيل ولد الشيخ أحمد

إسماعيل ولد الشيخ أحمد (بالفرنسية: Ismaïl Ould Cheikh Ahmed) (مواليد ٩ نوفمبر ١٩٦٠ في نواكشوط - موريتانيا) اقتصادي ودبلوماسي موريتاني، عين نائب مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا (٢٠١٤)، شغل منصب المنسق المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في سوريا (٢٠٠٨-٢٠١٢)، وتولى المهمة نفسها في اليمن (٢٠١٢-٢٠١٤). في مطلع ٢٠١٤، عين نائبا لمبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا، ثم اختاره الأمين العام للأمم المتحدة في ديسمبر ٢٠١٤ ليكون مبعوثه الخاص لتنسيق جهود مكافحة فيروس "إيبولا" الذي اجتاح دولا عديدة في غرب القارة الأفريقية. في ٢٥ أبريل ٢٠١٥ عين الموريتاني ولد الشيخ مبعوثاً أممياً لليمن خلفاً للمغربي جمال بنعمر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإسماعيل ولد الشيخ أحمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إسماعيل ولد الشيخ أحمد
انتهاكات الحوثي تهجّر ٣٢ ألف يمني خلال شهرين أعلنت مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة أن انتهاكات الحوثيين في اليمن أرغمت أكثر من ٣٢ ألف شخص على الفرار من ديارهم في الشهرين الماضيين. وقالت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في بيان إن هؤلاء يضافون إلى نحو مليوني يمني نزحوا أصلاً بسبب المعارك. وأضاف البيان أن «حلول الشتاء في اليمن حيث يمكن أن تنخفض درجات الحرارة لما دون الصفر في عدد من المحافظات، قد فاقم الصعوبات بالنسبة لكثيرين وخاصة النازحين والمقيمين في تجمعات غير رسمية عرضة لعناصر الطبيعة مع حماية قليلة من البرد». وقالت الناطقة باسم المفوضية شابية مانتو إن تصاعد المعارك في العاصمة صنعاء التي يسيطر عليها المتمردون، تسبب في موجات النزوح الجديدة. واتهم تقرير صادر عن فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة، ميليشيات الحوثيين بمنع المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد من زيارة العاصمة صنعاء، ورفض التعاطي مع أيٍ من مقترحاته. وفي ما يتعلق بالصواريخ الحوثية، لم يستبعد فريق الخبراء الأممي وجود خبراء صواريخ أجانب يزودون ميليشيات الحوثيين بالمشورة التقنية، أو أن خبراء صواريخ الحوثي تلقوا تدريباً في الخارج كما اتهم التقرير الحوثيين بتنفيذ عمليات إعدام واحتجاز لأفراد لأسباب سياسية ، وتدمير منازل أعدائهم بشكل ممنهج، إضافة إلى إعاقة إيصال المساعدات الإنسانية وتوزيعها.
مأرب برس هادي يلتقي ولد الشيخ قالت وكالة الأنباء اليمنية «سبأ»، إن الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، التقى اليوم الثلاثاء، بالمبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ أحمد ونائبه معين شريم، في العاصمة السعودية الرياض. ويأتي اللقاء لبحث مساعي استئناف مفاوضات السلام، المتوقفة منذ أكثر من عام. وجدد الرئيس اليمني حرصه وحرص حكومته الدائم نحو السلام، انطلاقاً من مسؤولياته الوطنية والانسانية تجاه أبناء الشعب اليمني. وقال إن هذا اللقاء يأتي «بعد أن غدرت ميليشيا الحوثي الانقلابية بشريكهم الرئيس السابق (علي عبدالله صالح)، وهو ما يؤكد على دمويتهم وإقصائهم لكل من يختلف معهم». وأشار إلى أن غدر الحوثيين بحليفهم السابق، يعزز من عدم تفهمهم واستيعابهم لمفردات السلام ومفاهيمه، التي عملنا من أجلها مع المجتمع الدولي طوال الفترات الماضية، وقدمنا من أجلها التنازلات. ووفقا للوكالة، فإن ولد الشيخ، أكد «على أهمية بناء الثقة كأرضية لأي لقاءات قادمة والمرتكزة على أسس السلام ومرجعياته المتعارف عليها».
اجتماع مرتقب لقيادات بحزب المؤتمر ووفد أممي يتجه لصنعاء من المقرر أن تشهد العاصمة اليمنية صنعاء، اليوم السبت، أول اجتماع لقيادات حزب المؤتمر الشعبي العام، منذ مقتل رئيس الحزب، علي عبدالله صالح، في وقتٍ يرتقب أن يصل إلى صنعاء، وفد من مكتب مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن، إسماعيل ولد الشيخ أحمد. وأفادت مصادر حزبية لـ"العربي الجديد"، بأن قيادات في "اللجنة العامة" (المكتب السياسي)، للمؤتمر الشعبي العام، من المقرر أن تعقد، اليوم، أول اجتماع لها، بعد مقتل صالح، ومن المتوقع أن تصدر عن الاجتماع مواقف من الأحداث الأخيرة، تحدد مصير العلاقة مع جماعة أنصار الله (الحوثيين). ويأتي الاجتماع في وقتٍ نزحت فيه العديد من القيادات من العاصمة صنعاء، صوب محافظات أخرى، فيما يعيش الحزب مرحلة شتات بين الداخل والخارج. في غضون ذلك، من المرتقب أن يصل إلى صنعاء وفد برئاسة نائب المبعوث الأممي إلى اليمن، معين شريم، للمرة الأولى، بعد الأحداث التي شهدتها العاصمة اليمنية، مطلع الشهر الجاري. ووفقاً لمصادر قريبة من الأمم المتحدة، من المتوقع أن يبحث نائب المبعوث الأممي مع الحوثيين سُبل استئناف جهود السلام والعودة إلى طاولة المفاوضات، بالإضافة إلى احتمال اللقاء بقيادات من حزب المؤتمر.
الحكومة اليمنية تخاطب الامم المتحدة بشأن حجز الحوثي لحسابات بنكية وجَّهت الحكومة اليمنية مذكرة رسمية إلى مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، والمفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان وسفراء الدول الـ١٨ الراعية لعملية السلام في اليمن بشأن التصرفات غير القانونية التي تقوم بها ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، بالحجز على أرصدة وممتلكات الآلاف المناهضين لها. وقالت وزارة الخارجية في مذكرتها وفقًا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية “إن تلك التصرفات تكشف مدى خطورة السكوت على انتهاكات الميليشيا التي تقوم بمختلف أنواع الانتهاكات الجماعية بحق الشعب اليمني، وتنفيذ عمليات القتل خارج القانون والاختطاف والمداهمات وتفجير البيوت والاستيلاء على الممتلكات بما يؤكد عدم مراعاة الميليشيا لأي أفق لحل سياسي وسلمي في اليمني في تعمُّد واضح لجعل الحل السلمي مستحيلًا مستقبلًا مع هذه المِليشيا”. وطالبت الخارجية، الأمم المتحدة والمفوضية السامية لحقوق الإنسان والدول الراعية والمجتمع الدولي باتخاذ مواقف وخطوات جادة تضع حدًّا لمثل هذه التصرفات الهمجية، وإدانتها واعتبارها مخالفة للقرارات الأممية والقانون الدولي، وتعطيلًا لجهود الحل السياسي المستند على المرجعيات الثلاث.
صحيفة فريق أممي سيصل إلى عدن ومنها إلى صنعاء لعقد دورة جديدة من المشاورات الصحوة نت متابعات كشف مصدر أممي رفيع "أن الفريق الأممي الذي يعتزم زيارة اليمن لبحث ضوء حل سياسي في عتمة الأزمة سيستهل زيارته بالعاصمة المؤقتة عدن قبيل التوجه «المشروط» إلى صنعاء". وأكد مصدر يمني حكومي صحة المعلومة، أن تحضيرات تجري في عدن استعداداً لاستقبال فريق سياسي يترأسه معين شريم، نائب المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، بحسب ما نقلت صحيفة "الشرق الأوسط". وقال المصدر الأممي "إن الزيارة تهدف إلى تحضير عقد دورة جديدة من مشاورات السلام في حال برهنت الأطراف عن نية صادقة للتوصل إلى حل سياسي سلمي". ويرهن الفريق الأممي زيارته إلى صنعاء بالتجاوب الحوثي مع المطالب الأممية الاستباقية، حيث تأجلت زيارة سابقة بهدف إعطاء المجال للحوثيين حتى تتمكن من القيام بإجراءات عملية وتدابير لخلق أجواء بناءة للحوار السياسي، خصوصاً فيما يتعلق بالتخفيف من الإجراءات التعسفية ضد ممثلي (المؤتمر) وعائلاتهم الموجودين في صنعاء». ووفق تصريح مسؤول بمكتب المبعوث الخاص نقلته "الشرق الأوسط" أكد خلاله "أن التواصل مستمر مع جميع الأطراف، ومن المقرر أن تجري هذه الزيارة في الأسابيع القليلة المقبلة" مؤكداً أن بعض مستشاري المبعوث الخاص سيكونون ضمن الفريق، وسوف يجري اجتماعات عدة مع مجموعة أنصار الله (الحوثية)، والمؤتمر الشعبي العام إذا ما زار صنعاء. وسبق لولد الشيخ أحمد أن شدد بعد يومين من مقتل الرئيس اليمني السابق، على أن "الوفد المفاوض للمؤتمر الشعبي العام مكون رئيسي في مفاوضات السلام... ونعرب عن قلقنا على مصير باقي أعضاء الوفد". عن مصير التواصل مع قيادات «وفد المؤتمر الشعبي العام (حزب صالح) إلى مشاورات السلام قال المتحدث باسم الحكومة اليمنية الشرعية، راجح بادي "كل قيادات المؤتمر بصنعاء إما في المعتقل أو تحت الإقامة الجبرية، ويصعب التواصل حتى مع أقاربهم، فما بالك بنا؟.
فريق أممي إلى عدن... وزيارة «مشروطة» إلى صنعاء كشف مصدر أممي رفيع أن الفريق الأممي الذي يعتزم زيارة اليمن لبحث ضوء حل سياسي في عتمة الأزمة سيستهل زيارته بالعاصمة المؤقتة عدن قبيل التوجه «المشروط» إلى صنعاء بحسب ماذكرته صحيفة الشرق الأوسط. ونقلت الشرق الأوسط عن مصدر يمني حكومي صحة المعلومة، أن تحضيرات تجري في عدن استعداداً لاستقبال فريق سياسي يترأسه معين شريم، نائب المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد. وقال المصدر الأممي «إن الزيارة تهدف إلى تحضير عقد دورة جديدة من مشاورات السلام في حال برهنت الأطراف عن نية صادقة للتوصل إلى حل سياسي سلمي». ويرهن الفريق الأممي زيارته إلى صنعاء بالتجاوب الحوثي مع المطالب الأممية الاستباقية، حيث تأجلت زيارة سابقة بهدف «إعطاء المجال لجماعة أنصار الله (الحوثية) حتى تتمكن من القيام بإجراءات عملية وتدابير لخلق أجواء بناءة للحوار السياسي، خصوصاً فيما يتعلق بالتخفيف من الإجراءات التعسفية ضد ممثلي (المؤتمر) وعائلاتهم الموجودين في صنعاء» وفق تصريح مسؤول بمكتب المبعوث الخاص لـ«الشرق الأوسط»، أكد خلاله أن «التواصل مستمر مع جميع الأطراف، ومن المقرر أن تجري هذه الزيارة في الأسابيع القليلة المقبلة»، مؤكداً أن بعض مستشاري المبعوث الخاص سيكونون ضمن الفريق، وسوف يجري اجتماعات عدة مع مجموعة أنصار الله (الحوثية)، والمؤتمر الشعبي العام إذا ما زار صنعاء. وسبق لولد الشيخ أحمد أن شدد بعد يومين من مقتل الرئيس اليمني السابق، على أن «الوفد المفاوض للمؤتمر الشعبي العام مكون رئيسي في مفاوضات السلام... ونعرب عن قلقنا على مصير باقي أعضاء الوفد». وقال المتحدث باسم الحكومة اليمنية الشرعية، راجح بادي لصحيفة الشرق الاوسط ان كل قيادات المؤتمر بصنعاء إما في المعتقل أو تحت الإقامة الجبرية، ويصعب التواصل حتى مع أقاربهم، فما بالك بنا؟... وتابع بادي بالقول «صنعاء باتت مدينة مقتولة تدمى على مدار الساعة على يد هذه الميليشيات الإرهابية، المسلحون الحوثيون يقتحمون بيوت المدنيين من دون إذن أو سابق إنذار، ويعتقلون ويعدمون من يشاءون، وهذا يحدث أمام مرأى العالم ولم يحرك ساكناً».
مأرب برس بيان جديد لمجلس الأمن الدولي بشأن اليمن أكد مجلس الأمن الدولي، التزامه القوي بوحدة اليمن وسيادته واستقلاله وسلامته الإقليمية. وأدان مجلس الأمن الدولي في بيان جديد له، بأشد العبارات إطلاق مليشيا الحوثي الانقلابية، صاروخاً باليستياً باتجاه العاصمة السعودية الرياض في ١٩ ديسمبر الجاري. وقال البيان "ان مبادرة مجلس التعاون الخليجي والياتها التنفيذية، ونتائج مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرارات وبيانات مجلس الأمن ذات الصلة، بما في ذلك قرار مجلس الأمن ٢٢١٦ (٢٠١٥)، توفر الأساس لإجراء مفاوضات شاملة من أجل التوصل إلى تسوية سياسية للأزمة في اليمن، معرباً عن قلقه إزاء استمرار عدم تنفيذ هذه القرارات". ودعا أعضاء مجلس الأمن ، جميع الأطراف إلى المشاركة البناءة في الجهود الدؤوبة التي يبذلها المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، كما دعوا جميع الدول الأعضاء إلى التنفيذ الكامل لجميع جوانب الحظر المفروض على الأسلحة وفقا لما تفتضيه قرارات مجلس الأمن ذات الصلة.. معربين عن بالغ قلقهم إزاء التقارير التي تشير إلى استمرار انتهاكات الحظر. وأشاد أعضاء المجلس بالإعلان الذي أصدرته المملكة العربية السعودية مؤخرا بشأن اعادة فتح ميناء الحديدة.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن إسماعيل ولد الشيخ أحمد مع:
شارك صفحة إسماعيل ولد الشيخ أحمد على