يأتى فى الصدارة اليوم علي عبد الله صالح ويليه علي محسن الأحمر ثم محمد سالم.
أعلى المصادر التى تكتب عن علي عبد الله صالح

علي عبد الله صالح عفاش السنحاني (٢١ مارس ١٩٤٧ - ٤ ديسمبر ٢٠١٧)، هو الرئيس السادس للجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي) من عام ١٩٧٨ وحتى عام ١٩٩٠، وأصبح أول رئيس للجمهورية اليمنية بعد توحيد شطري اليمن (الجنوبي والشمالي). ويكيبيديا

مأرب برس دراسة أمريكية تبشر بانهيار الحوثيين وعودتهم إلى صعدة بعد مقتل «صالح» قالت دراسة تحليلية صادرة عن مؤسسة جيمس تاون الأمريكية للدراسات ان جماعة الحوثي هي اكثر من سيتضرر من مقتل الرئيس السابق علي عبد الله صالح. نص الدراسة تم اغتيال الرئيس اليمني والرجل القوي «علي عبد الله صالح» في ٤ ديسمبر كانون الأول. وكانت أخبار مقتل «صالح» على أيدي المقاتلين الحوثيين صادمة وغير متوقعة. وكان «صالح» الذي أصبح رئيسا لليمن الشمالي عام ١٩٧٨ ثم رئيس اليمن الموحد عام ١٩٩٠ حريصا دائما على أن يكون متقدما على الأقل بخطوة أمام أعدائه، فبعد تنازله عن السلطة على مضض في فبراير شباط عام ٢٠١٢، كان «صالح» البالغ من العمر ٦٥ عاما مصمما على استعادة مكانه في السلطة، بغض النظر عن التكلفة. وفي نهاية المطاف، كلفه هذا القرار حياته، ومن المرجح أن يكلف ذلك حياة آلاف آخرين من اليمنيين. ويتميز تراث «صالح» بالعنف والفساد. ومع ذلك، كان «صالح» في العديد من النواحي مصدرا للاستقرار النسبي في اليمن على الأقل في السنوات التي سبقت ١١ سبتمبر أيلول. فبالنسبة لجزء كبير من عهده كرئيس لليمن الشمالي ثم لليمن الموحد عام ١٩٩٠، فهم «صالح» حدود سلطته. لقد كان يعلم أن هناك وخاصة في شمال اليمن خطوط واضحة جدا لا يمكن عبورها إذا أراد البقاء في السلطة؛ حيث احترم «صالح» سلطة القبائل اليمنية على الأقل في الشمال وعمل بجهد على مر السنين على إرضاء النخب القبلية التي يحتاج إليها للبقاء في السلطة. ولقد كانت قدرة «صالح» على بناء التحالفات التي اعترف بها وعززت سلطته بمثابة دافع للاستقرار. وفي حين لم يتمتع «صالح» مرة أخرى بدرجة التأثير التي كان يمتلكها قبل الانتفاضة الشعبية ضده عام ٢٠١١، ظل «صالح» من المشاركين الرئيسيين في الساحة السياسية في اليمن، التي غالبا ما كانت دموية ومعقدة. وسوف يؤدي مقتل «صالح» إلى عملية إعادة تشكيل كبيرة للتحالفات السياسية في شمال غرب اليمن، وسوف يزيد من تقوية الانقسامات بين المتمردين الحوثيين والجنوبيين وما تبقى من النظام القديم. ويعد اغتيال «صالح» انتصارا عابرا للحوثيين. كما يحد مقتله من خيارات الحوثيين ويعطي التحالف بقيادة السعودية والإمارات غطاء سياسيا إضافيا لتكثيف هجماتهما على شمال غرب اليمن. ومع مقتل «علي عبد الله صالح»، فإن مستقبل اليمن وخاصة اليمن الموحد يبقى موضع شك. وما هو مؤكد هو أن الحرب هناك ستصبح أكثر فتكا خلال الأشهر القادمة، وخاصة بالنسبة للمدنيين الذين يعانون منذ وقت طويل في اليمن. إرث مضطرب عندما جاء «صالح» إلى السلطة عام ١٩٧٨، راهن ضباط المخابرات المركزية الأمريكية على أنه لن يبقى ستة أشهر. لكن «صالح» شغل منصب رئيس الجمهورية العربية اليمنية شمال اليمن ثم اليمن الموحد لمدة ٣٤ عاما. وقد ولد «صالح» في عائلة فقيرة كانت جزءا مما كان في ذلك الحين قبيلة سنحان الضعيفة، وكان هناك القليل مما يوحي بأن «صالح» سيصبح واحدا من أهم الشخصيات في تاريخ اليمن الحديث. وقضى «صالح» أعوامه الأولى في الجيش كمجند، ثم كضابط، ثم ترقى إلى رتبة عقيد، قبل أن يتجه إلى السياسة. وبعد اغتيال الرئيس «أحمد بن حسين الغشمي» في يونيو حزيران عام ١٩٧٨، قام «صالح» بمناورة ذكية في طريقه إلى الرئاسة. ومثلما فعلت وكالة المخابرات المركزية.. لقراءة الدراسة كاملة اضغط الرابط
الفريق علي محسن الاحمر يطلق اقوى تهديد للحوثي ويتوعد مليشياته بمفاجآت قريية تنتظرهم أكد نائب الرئيس اليمني، الفريق علي محسن الأحمر، أن عمليات دحر الانقلاب في بلاده تشهد مراحلها الأخيرة، مع تقدم قوات الجيش الوطني والمقاومة بدعم من قوات التحالف العربي الذي تقوده المملكة العربية السعودية في عدة جبهات. وقال في حوار مع «القدس العربي» إن الحوثيين منيوا بهزائم كبيرة في شبوة والبيضاء والجوف والحديدة وصنعاء، مؤكدا أن قوات الحكومة الشرعية في تقدم و«العدو في انكسار». وذكر أن المواطنين في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون ناقمون على سياسات الحوثي، وينتظرون قدوم قوات الحكومة للثورة عليه، بعد الكثير من جرائم الحرب التي ارتكبتها الميليشيات، مؤكداً أن الحوثي سقى كل اليمنيين من «قهوة» سيشرب هو منها في نهاية المطاف، وأن عليه أي الحوثي أن يختار النكهة التي يفضل أن يشرب قهوته بها، على حد تعبيره. وألمح الفريق الأحمر إلى مفاجآت تنتظر الحوثيين قريباً بعد الانتكاسات التي منيوا بها على المستوى الميداني. وعلى صعيد الحلول السلمية للصراع في اليمن ذكر أن الحوثيين أغلقوا كل أبواب الحلول السلمية والجأوا الحكومة إلى السير في طريق الحلول العسكرية رغم عدم تفضيلها من قبل الجانب الحكومي. وفي سياق الأحداث التي شهدتها العاصمة اليمنية صنعاء مطلع كانون أول ديسمبر الماضي، والتي انتهت بمقتل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح على يد الحوثيين، دعا الأحمر إلى «توحيد المؤتمر الشعبي العام (حزب صالح) تحت قيادة ...
تزايد الخلافات بين الحوثيين على المناصب والأموال و زعيمهم يسارع للتخلص من معارضيه اتّسعت رقعة الخلاف بين ما يعرف بـ«اللجنة الثورية» و«المجلس السياسي الأعلى» التابعين للميليشيات الحوثية الانقلابية، على خلفية التراجع الكبير لمسلحي الحوثي في جبهات القتال باليمن، والصراع على المناصب والأموال المنهوبة بعد مقتل الرئيس السابق علي عبد الله صالح. وأكد حقوقيون في العاصمة صنعاء اختفاء بعض القيادات الحوثية الرئيسية عن المشهد في المدينة، مرجحين أن يكون زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي قد تخلص منهم، الأمر الذي سيعجّل المواجهة المسلحة في الفترة المقبلة مع تقدم الجيش في العديد من الجبهات ونقص القيادات الميدانية عقب استهدافهم في المعارك مع قوات الشرعية. ونقلت صحيفة الشرق الاوسط عن عبد الباسط الشاجع، مدير مركز العاصمة الإعلامي في صنعاء إن الخلاف بدا واضحا للعيان في العاصمة بين الجناح السياسي الذي يمثله صالح الصماد بحكم ترؤسه «المجلس السياسي الأعلى»، وعدد من القيادات التي تنتمي إليه من صنعاء وذمار، وبين الجناح الثوري الذي يرأس لجنته العليا محمد علي الحوثي والقيادات التي تنتمي إلى صعدة. وأضاف أن وتيرة الخلاف ارتفعت بين هذه القيادات في الأيام القليلة الماضية، بعد أن أُقصي «المؤتمر الشعبي العام» من المشهد، ليظهر الخلاف بين جناحي الميليشيات حول تقسيم السلطة والأدوار التي يقوم بها كل جانب للحفاظ على ما تبقى من مدن تقع تحت سيطرة الحوثيين. وأشار الشاجع إلى أن عبد الملك الحوثي يقف إلى جانب قيادات صعدة، لأنها مصدر القرارات التي يجب تنفيذها دون الرجوع إلى باقي القيادات، وهو ما أثار قيادات المجلس السياسي في صنعاء والمناطق الأخرى الذين يشعرون أنهم مهمّشون، وأن قيادات صعدة هي التي تسيطر على الثروات والقرارات بالمؤسسات كافة. وأكد أن عبد الملك الحوثي تخلص من شخصيات وقيادات عدة في مراحل متعددة، لخلافه معهم في وجهات النظر وطريقة تسيير الأمور ومنهم صالح حبرة، كما أن بعض القيادات مغيّبة ولا تظهر في صنعاء حالياً، الأمر الذي يثير مخاوف سكان العاصمة من مواجهة مسلحة في الأيام المقبلة بحكم اتّساع حدة الخلافات. الصحيفة ايضا ونقلت عن الناشط الحقوقي عبد الحفيظ الحطامي إن مصادر مقربة من قيادة الصف الأول لجماعة الحوثيين، أكدوا له أن هناك انشقاقا وخلافات كبيرة تعصف بهم، خصوصا تلك القيادات المقربة من عبد الملك الحوثي وقيادات ميدانية تابعة له، إذ أصبح فاقدا للسيطرة على إدارة تلك القيادات بعد تمكنها من نهب أموال كثيرة حصلت عليها خلال فترة الانقلاب وسعت للفرار بها خارج البلاد. وأضاف أن الهوة اتّسعت بين الحوثي وعدد من القيادات الحليفة له التي تنافسه عمليات نهب البنوك والتجارة غير المشروعة، وما يعرف بـ«المجهود الحربي» وصرف أموال على بعض قادة الجماعة دون الآخرين حسب القرابة من زعيم الميليشيات، مما دفع بعبد الملك الحوثي وفقا للمصادر إلى التفكير جديا في التخلص من هذه القيادات بالتصفية الجسدية، وتحديدا أولئك المنتمون إلى بيت المراني والصماد والمروني والشامي والمتوكل. ولفت إلى أن ما يؤرق الحوثيين الانشقاقات التي تزداد في جبهات الساحل الغربي وميدي وحرض والجوف ونهم واستسلام عشرات المجندين وبعض قادتها الميدانيين، إذ سلّم قرابة مائتي عنصر مع قيادي أنفسهم للجيش وقوات التحالف العربي، يضاف إلى ذلك ما يحدث في صنعاء من مواجهات وتلاسن بين جناحي الحوثيين على اقتسام السلطة وتوزيع الثروات التي يجري نهبها بأشكال مختلفة. وأكد أن هذه التصدعات مع الضربات التي يوجهها الجيش والمقاومة وقوات التحالف العربي ستجهز على مستقبل هذه الميليشيات التي حاولت أن تجعل اليمن نموذجا للتمزق الذي يحدث في سوريا، وذلك خدمة لأجندة إيرانية لاستهداف اليمن وجيرانه وأشقائه وإدخال المنطقة في دوامة لا يستفيد منها سوى الإيرانيين.
الشدادي عقد أولى جلسات البرلمان في عدن مطلع فبراير المقبل الصحوة نت متابعات كشف مسؤول يمني رفيع، أن الحكومة الشرعية تستعد لعقد أولى جلسات مجلس النواب في العاصمة المؤقتة عدن مطلع فبراير المقبل، بعد أن نجحت في استقطاب الشريحة الكبرى من ممثلي حزب «المؤتمر الشعبي» في أعقاب مقتل الرئيس السابق علي عبد الله صالح، ليكتمل بذلك مع باقي الأحزاب النصاب القانوني لعقد الجلسة. ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" عن محمد الشدادي نائب رئيس مجلس النواب إن "الحكومة تتحرك بشكل متسارع لعقد أول جلسة لمجلس النواب في فبراير المقبل، بعد أن أصبح غالبية النواب جاهزين للحضور، وتحديداً القادمين من المناطق المحررة الذين يمكن نقلهم بشكل سريع". وأضاف "أن الجلسة الأولى لن يكون لها جدول أعمال كي لا تخالف قانون المجلس، لافتاً إلى الأعضاء سيناقشون مواضيع عاجلة وترتيبات لما بعد الجلسة الأولى". وأوضح الشدادي "أن النصاب القانوني قد اكتمل بمشاركة ١٣٥ نائباً في الجلسة الأولى المزمع عقدها، متوقعاً أن يزيد عدد أعضاء المجلس خلال الأيام المقبلة تدريجياً مع خروج من تبقى من النواب المحتجزين في صنعاء وعدد من المديريات التي تقع تحت سيطرة الميليشيات". وذكر أن مجلس النواب اليمني خاطب البرلمان الدولي للنظر في واقع النواب اليمنيين المقدر عددهم بـ٤٠ نائباً موجودين في صنعاء وحجة وريمة، وما يلاقونه من قمع وتنكيل على يد الميليشيات، خصوصاً أن جميع هؤلاء النواب ممثلون لحزب «المؤتمر الشعبي» ولم يتمكنوا من الخروج، في حين أن ٣ نواب مختطفين لا تعرف أماكنهم. وتطرق إلى أن البرلمان الدولي استنكر هذه الأعمال وما يحدث للأعضاء في مجلس النواب اليمني، موضحاً أن هذه الخطوة مهمة لكشف زيف الشعارات التي كانت تطلقها الميليشيات قبل مقتل صالح، وهذا ما دفع بكثير من أعضاء الحزب للخروج من هذا الحلف والانضمام للشرعية. وأكد الشدادي "أن العمل جارٍ لإخراج النواب الأربعين الذين تحتجزهم الميليشيات، ويشكلون الورقة الأخيرة لمحاولة إثبات وجودهم سياسياً، خصوصاً أن الميليشيات سعت خلال الأيام الماضية لعقد جلسة مخالفة لنظام المجلس بمن تبقى في صنعاء، إلا أن النواب رفضوا الانصياع لهذه الدعوات رغم التهديدات". ومن المقرر، ألا يكون هناك جدول أعمال للجلسة الأولى لمجلس النواب، وأنها ستكون بمثابة تحديد مواعيد لعقد الجلسات، تمهيداً لمناقشة الحكومة الشرعية في عدد من الملفات الرئيسية، ومنها برنامج الحكومة وموازنتها المالية في الجلسات المقبلة.

تعداد جميع أخبار اليمن

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد