إسماعيل ولد الشيخ أحمد

إسماعيل ولد الشيخ أحمد

إسماعيل ولد الشيخ أحمد (بالفرنسية: Ismaïl Ould Cheikh Ahmed) (مواليد ٩ نوفمبر ١٩٦٠ في نواكشوط - موريتانيا) اقتصادي ودبلوماسي موريتاني، عين نائب مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا (٢٠١٤)، شغل منصب المنسق المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في سوريا (٢٠٠٨-٢٠١٢)، وتولى المهمة نفسها في اليمن (٢٠١٢-٢٠١٤). في مطلع ٢٠١٤، عين نائبا لمبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى ليبيا، ثم اختاره الأمين العام للأمم المتحدة في ديسمبر ٢٠١٤ ليكون مبعوثه الخاص لتنسيق جهود مكافحة فيروس "إيبولا" الذي اجتاح دولا عديدة في غرب القارة الأفريقية. في ٢٥ أبريل ٢٠١٥ عين الموريتاني ولد الشيخ مبعوثاً أممياً لليمن خلفاً للمغربي جمال بنعمر. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بإسماعيل ولد الشيخ أحمد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن إسماعيل ولد الشيخ أحمد
الحكومة اليمنية تخاطب الامم المتحدة بشأن حجز الحوثي لحسابات بنكية وجَّهت الحكومة اليمنية مذكرة رسمية إلى مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة، إسماعيل ولد الشيخ أحمد، والمفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان وسفراء الدول الـ١٨ الراعية لعملية السلام في اليمن بشأن التصرفات غير القانونية التي تقوم بها ميليشيا الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران، بالحجز على أرصدة وممتلكات الآلاف المناهضين لها. وقالت وزارة الخارجية في مذكرتها وفقًا لوكالة الأنباء اليمنية الرسمية “إن تلك التصرفات تكشف مدى خطورة السكوت على انتهاكات الميليشيا التي تقوم بمختلف أنواع الانتهاكات الجماعية بحق الشعب اليمني، وتنفيذ عمليات القتل خارج القانون والاختطاف والمداهمات وتفجير البيوت والاستيلاء على الممتلكات بما يؤكد عدم مراعاة الميليشيا لأي أفق لحل سياسي وسلمي في اليمني في تعمُّد واضح لجعل الحل السلمي مستحيلًا مستقبلًا مع هذه المِليشيا”. وطالبت الخارجية، الأمم المتحدة والمفوضية السامية لحقوق الإنسان والدول الراعية والمجتمع الدولي باتخاذ مواقف وخطوات جادة تضع حدًّا لمثل هذه التصرفات الهمجية، وإدانتها واعتبارها مخالفة للقرارات الأممية والقانون الدولي، وتعطيلًا لجهود الحل السياسي المستند على المرجعيات الثلاث.
صحيفة فريق أممي سيصل إلى عدن ومنها إلى صنعاء لعقد دورة جديدة من المشاورات الصحوة نت متابعات كشف مصدر أممي رفيع "أن الفريق الأممي الذي يعتزم زيارة اليمن لبحث ضوء حل سياسي في عتمة الأزمة سيستهل زيارته بالعاصمة المؤقتة عدن قبيل التوجه «المشروط» إلى صنعاء". وأكد مصدر يمني حكومي صحة المعلومة، أن تحضيرات تجري في عدن استعداداً لاستقبال فريق سياسي يترأسه معين شريم، نائب المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، بحسب ما نقلت صحيفة "الشرق الأوسط". وقال المصدر الأممي "إن الزيارة تهدف إلى تحضير عقد دورة جديدة من مشاورات السلام في حال برهنت الأطراف عن نية صادقة للتوصل إلى حل سياسي سلمي". ويرهن الفريق الأممي زيارته إلى صنعاء بالتجاوب الحوثي مع المطالب الأممية الاستباقية، حيث تأجلت زيارة سابقة بهدف إعطاء المجال للحوثيين حتى تتمكن من القيام بإجراءات عملية وتدابير لخلق أجواء بناءة للحوار السياسي، خصوصاً فيما يتعلق بالتخفيف من الإجراءات التعسفية ضد ممثلي (المؤتمر) وعائلاتهم الموجودين في صنعاء». ووفق تصريح مسؤول بمكتب المبعوث الخاص نقلته "الشرق الأوسط" أكد خلاله "أن التواصل مستمر مع جميع الأطراف، ومن المقرر أن تجري هذه الزيارة في الأسابيع القليلة المقبلة" مؤكداً أن بعض مستشاري المبعوث الخاص سيكونون ضمن الفريق، وسوف يجري اجتماعات عدة مع مجموعة أنصار الله (الحوثية)، والمؤتمر الشعبي العام إذا ما زار صنعاء. وسبق لولد الشيخ أحمد أن شدد بعد يومين من مقتل الرئيس اليمني السابق، على أن "الوفد المفاوض للمؤتمر الشعبي العام مكون رئيسي في مفاوضات السلام... ونعرب عن قلقنا على مصير باقي أعضاء الوفد". عن مصير التواصل مع قيادات «وفد المؤتمر الشعبي العام (حزب صالح) إلى مشاورات السلام قال المتحدث باسم الحكومة اليمنية الشرعية، راجح بادي "كل قيادات المؤتمر بصنعاء إما في المعتقل أو تحت الإقامة الجبرية، ويصعب التواصل حتى مع أقاربهم، فما بالك بنا؟.
فريق أممي إلى عدن... وزيارة «مشروطة» إلى صنعاء كشف مصدر أممي رفيع أن الفريق الأممي الذي يعتزم زيارة اليمن لبحث ضوء حل سياسي في عتمة الأزمة سيستهل زيارته بالعاصمة المؤقتة عدن قبيل التوجه «المشروط» إلى صنعاء بحسب ماذكرته صحيفة الشرق الأوسط. ونقلت الشرق الأوسط عن مصدر يمني حكومي صحة المعلومة، أن تحضيرات تجري في عدن استعداداً لاستقبال فريق سياسي يترأسه معين شريم، نائب المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد. وقال المصدر الأممي «إن الزيارة تهدف إلى تحضير عقد دورة جديدة من مشاورات السلام في حال برهنت الأطراف عن نية صادقة للتوصل إلى حل سياسي سلمي». ويرهن الفريق الأممي زيارته إلى صنعاء بالتجاوب الحوثي مع المطالب الأممية الاستباقية، حيث تأجلت زيارة سابقة بهدف «إعطاء المجال لجماعة أنصار الله (الحوثية) حتى تتمكن من القيام بإجراءات عملية وتدابير لخلق أجواء بناءة للحوار السياسي، خصوصاً فيما يتعلق بالتخفيف من الإجراءات التعسفية ضد ممثلي (المؤتمر) وعائلاتهم الموجودين في صنعاء» وفق تصريح مسؤول بمكتب المبعوث الخاص لـ«الشرق الأوسط»، أكد خلاله أن «التواصل مستمر مع جميع الأطراف، ومن المقرر أن تجري هذه الزيارة في الأسابيع القليلة المقبلة»، مؤكداً أن بعض مستشاري المبعوث الخاص سيكونون ضمن الفريق، وسوف يجري اجتماعات عدة مع مجموعة أنصار الله (الحوثية)، والمؤتمر الشعبي العام إذا ما زار صنعاء. وسبق لولد الشيخ أحمد أن شدد بعد يومين من مقتل الرئيس اليمني السابق، على أن «الوفد المفاوض للمؤتمر الشعبي العام مكون رئيسي في مفاوضات السلام... ونعرب عن قلقنا على مصير باقي أعضاء الوفد». وقال المتحدث باسم الحكومة اليمنية الشرعية، راجح بادي لصحيفة الشرق الاوسط ان كل قيادات المؤتمر بصنعاء إما في المعتقل أو تحت الإقامة الجبرية، ويصعب التواصل حتى مع أقاربهم، فما بالك بنا؟... وتابع بادي بالقول «صنعاء باتت مدينة مقتولة تدمى على مدار الساعة على يد هذه الميليشيات الإرهابية، المسلحون الحوثيون يقتحمون بيوت المدنيين من دون إذن أو سابق إنذار، ويعتقلون ويعدمون من يشاءون، وهذا يحدث أمام مرأى العالم ولم يحرك ساكناً».
مأرب برس بيان جديد لمجلس الأمن الدولي بشأن اليمن أكد مجلس الأمن الدولي، التزامه القوي بوحدة اليمن وسيادته واستقلاله وسلامته الإقليمية. وأدان مجلس الأمن الدولي في بيان جديد له، بأشد العبارات إطلاق مليشيا الحوثي الانقلابية، صاروخاً باليستياً باتجاه العاصمة السعودية الرياض في ١٩ ديسمبر الجاري. وقال البيان "ان مبادرة مجلس التعاون الخليجي والياتها التنفيذية، ونتائج مخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل، وقرارات وبيانات مجلس الأمن ذات الصلة، بما في ذلك قرار مجلس الأمن ٢٢١٦ (٢٠١٥)، توفر الأساس لإجراء مفاوضات شاملة من أجل التوصل إلى تسوية سياسية للأزمة في اليمن، معرباً عن قلقه إزاء استمرار عدم تنفيذ هذه القرارات". ودعا أعضاء مجلس الأمن ، جميع الأطراف إلى المشاركة البناءة في الجهود الدؤوبة التي يبذلها المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، كما دعوا جميع الدول الأعضاء إلى التنفيذ الكامل لجميع جوانب الحظر المفروض على الأسلحة وفقا لما تفتضيه قرارات مجلس الأمن ذات الصلة.. معربين عن بالغ قلقهم إزاء التقارير التي تشير إلى استمرار انتهاكات الحظر. وأشاد أعضاء المجلس بالإعلان الذي أصدرته المملكة العربية السعودية مؤخرا بشأن اعادة فتح ميناء الحديدة.
التحالف يكشف عن آلية تفتيش جديدة لمراقبة المنافذ اليمنية كشف تحالف دعم الشرعية في اليمن عن آلية جديدة تم التوصل إليها مع الأمم المتحدة، لتشديد عمليات التحقق والتفتيش والمراقبة على المنافذ اليمنية، وضمان عدم دخول الأسلحة المهربة من النظام الإيراني أو أي أسلحة أخرى للميليشيات المسلحة الحوثية. وأوضح العقيد تركي المالكي، المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن، أن القوات المشتركة وبعد الرابع من نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي أجرت مراجعة شاملة وعقدت اجتماعا مع خبراء الأمم المتحدة في الرياض، تم على أثره تحديد الثغرات في الآلية السابقة ووضع آلية جديدة. وأضاف «تم الاجتماع مع خبراء الأمم المتحدة في الرياض، وقمنا بتحديد جميع الثغرات في الآلية السابقة ووضع آلية جديدة مع الأمم المتحدة، لتشديد عمليات التحقق والتفتيش، وضمان عدم دخول الأسلحة المهربة من النظام الإيراني أو دخول أي أسلحة للجماعة الحوثية المسلحة». العقيد المالكي طالب بعدم استباق الأحداث والحكم على نتائج المبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد ومقترحاته بشأن ميناء الحديدة الحيوي قبل قيامه بها، مبينا أن تحالف دعم الشرعية في اليمن سوف يستمر في عمليات الإغاثة وإرسال المواد اللازمة للشعب اليمني بعد تشديد عمليات المراقبة والتفتيش بالتعاون مع الأمم المتحدة. وقال «تم السماح بإدخال المواد الغذائية اللازمة والوقود لميناء الحديدة، لا نستبق الأمور قبل دخول المبعوث الأممي، لديه جهود ونحن نعطي مجالا للحلول السياسية التي يقوم بها، وسنرى النتائج بعد شهر واستجابة الجماعة الحوثية لمقترحاته». وشدد على أن التحالف ملتزم بتحقيق الأهداف الاستراتيجية والعملياتية فيما يخص إعادة الشرعية في اليمن. وتابع «الهدف واضح ولا يعتمد على إطلاق عملية شاملة، هناك تعامل مع جماعة إرهابية مسلحة تستخدم أسلوب العناصر الإرهابية وغير النظامية، وهناك تقدم في جميع المحاور في الداخل اليمني، وتزامن في إيقاع الحرب فيما يخص المحاور سواء في الشمال بمحافظة صعدة، أو في جبهة نهم، أو في بيحان أو باب المندب، أو التوجه لمدينة الحديدة. التحرك موجود لكنه يسير وفقا لخطط في تزامن جميع المحاور لتحرير العاصمة صنعاء، لا أعتقد أن الحل سيكون في عملية شاملة، ولكن هناك خططا يتم تنفيذها، وهناك كثير من التقدم في العمليات العسكرية خصوصا الأسبوعين الماضية». واعتبر المتحدث باسم تحالف دعم الشرعية في اليمن أن «الوجه الحقيقي للميليشيات الحوثية الإيرانية انكشف للمجتمع الدولي، خصوصا بعد عمليات التصفية والقتل والاعتقال التي نفذتها في العاصمة اليمنية صنعاء خلال الفترة الماضية». وأردف «اليوم نلاحظ أن هذه الجماعة الإرهابية تعرت بشكل واضح، خصوصا بعد ما قامت وتقوم به في صنعاء في ممارسة القتل خارج إطار القانون والاعتقالات والإخفاء القسري، وكذلك تجميع المدنيين وتهديدهم والاعتقالات لأعضاء المؤتمر الشعبي. جميع هذه الأعمال العدائية مستمرة منذ البداية، هناك تحولات في المجتمع اليمني، ويرفض رفضا كاملا للجماعة الحوثية المسلحة، خصوصا بعد انكشاف وجهها الحقيقي وتنفيذها لأجندة خارجية. هناك مسؤولية على المجتمع الدولي في تجريم الجماعة المسلحة، وهناك واجب على أبناء الشعب اليمني في استمرار وإكمال مسيرة الثورة ضد الجماعة الحوثية المسلحة». وكشف العقيد تركي المالكي عن تلقي التحالف اتصالات من ضباط في الحرس الجمهوري التابع للرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح، وأن بعضهم انضم للشرعية، مبديا ترحيبه بانضمام أي مواطن يمني للشرعية والتحالف لتخليص البلاد من هذه الجماعة المسلحة.
مأرب برس حزب المؤتمر يعلن تشكيلة وفده المفاوض في اي مشاورات.. تعرف على قائمة الأسماء قالت مصادر في حزب المؤتمر الشعبي العام اليوم الثلاثاء، إن قائمة تضم ستة أسماء من قيادات الحزب ستكون ثابتة في أي مفاوضات سلام مقبلة، مشيرة إلى أنها تلقت «تأكيدات أممية بذلك». والأسماء هم بحسب المصادر التي تحدثت لصحيفة «الشرق الأوسط»، ياسر العواضي الأمين العام المساعد للحزب، وأبو بكر القربي رئيس اللجنة الإعلامية، وفائقة السيد الأمين العام المساعد، ويحيى دويد عضو اللجنة العامة، وخالد الديني القيادي الذي ضمه المؤتمر ضمن «كوتة» المجلس السياسي، وعايض الشميري نائب رئيس فرع المؤتمر بأمانة العاصمة. وكان إسماعيل ولد الشيخ أحمد شدد بعد مقتل صالح بيومين على أن وفد المؤتمر الشعبي العام المفاوض «مكون رئيسي في مفاوضات السلام». وتواصلت «الشرق الأوسط» مع المبعوث الخاص ومكتبه للاستفسار عن الأسماء، ولم ترد أي إجابة. ومنذ مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، شن الحوثيون سلسلة حملات اعتقال وإخفاء، واتهمتهم أطراف يمنية بارتكاب مجازر وقمع ضد المدنيين، ولذلك يصعب الجزم بأن أياً من الشخصيات التالية نجا أو اعتقل. ويصف المجتمع الدولي ممارسات الحوثيين بأنها «ترهيبية وعنيفة»، وسبق للمبعوث الأممي لدى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد أن ندد بالممارسات التي تشهدها صنعاء. وقال «إن ما يجري حاليا في صنعاء غير مقبول ومخالف للقانون الدولي العام. يجب وضع حد فوري لما يتعرض له قادة المؤتمر الشعبي العام والناشطين وأسرهم من تعنيف وترهيب».
مصدر خاص ولد الشيخ يؤجل زيارة مقررة للعاصمة صنعاء بطلب حوثي الى مطلع يناير القادم الصحوة نت متابعة خاصة أجل مكتب المبعوث الأممي الى اليمن اسماعيل ولد الشيخ احمد، زيارة له كانت مقررة إلى صنعاء هذا الأسبوع الى مطلع شهر يناير القادم، بطلب حوثي. وأكد مصدر خاص لـ" الصحوة نت " ان زيارة الوفد الأممي التي تأجلت جاءت بطلب وإلحاح من المليشيات الحوثية بعد قطيعة ورفض لجهود المبعوث الأممي دام نحو نصف عام. وكان مصدر بخارجية الانقلابيين غير المعترف بها صرح بأنه تم الترتيب لوصول نائب المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن والوفد المرافق له إلى صنعاء خلال الفترة ١٩ ٢٣ ديسمبر الجاري، إلا أنه أكد طلب مكتب المبعوث الأممي تأجيل الزيارة لأسباب لوجستية خارجة عن إرادته. وكانت مليشيات الحوثي أعلنت رفضها في وقت سابق للمبعوث الأممي ولد الشيخ وأكدت أنه شخص غير مرغوب فيه ورفضت استقباله في صنعاء أواخر مايو الماضي. وتعرض موكب المبعوث الأممي في ذات الشهر للرشق بعلب مياه فارغة من قبل متجمهرين حوثيين إثر خروجه من مطار صنعاء باتجاه مقر إقامته. وشنت وسائل الاعلام التابعة للمليشيات حملة تشهير وإساءة وتحريض واسعة ضد المبعوث الأممي بالتزامن مع تصريحات لمسؤولين في المليشيات ترفض الجهود التي يذلها ولد الشيخ، وأكد ناطق مليشيات الحوثي محمد عبد السلام حينها أن اللقاء مع ولد الشيخ يعتبر "جزءا من العبث". وفي شهر أغسطس قال رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي للانقلابيين أن جماعته سترفض أي مبادرة يتقدم بها ولد الشيخ، وأشار إلى قبولهم بأي مبادرة سلام شرط ألا تتخذ مسار عمل مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة التي إما تعمل على ذر الرماد في العيون أو سحب عملية السلام إلى تفاصيل جانبية بعيدة عن تحقيق السلام وتستمر في تضييع الوقت ومفاقمة الأوضاع حسب وصفه . وأعاد مراقبون حرص المليشيات الحوثية اللقاء بالمبعوث الأممي إلى التطورات الأخيرة التي شهدتها الساحة اليمنية سواء التقدم الكبير في كافة الجبهات أو مقتل صالح وتأثيراته على المشهد المحلي، وكذا سحب ما تبقى من البعثة الروسية في اليمن، ومنظمات الأمم المتحدة.
الحكومة اليمنية تطالب بإجراءات فورية ضد إيران وحليفها الحوثي طالبت الحكومة اليمنية المجتمع الدولي وعلى وجه السرعة باتخاذ إجراءات فورية لتنفيذ كافة قرارات مجلس الأمن وعلى رأسها القرار ٢٢١٦، ومحاسبة النظام الإيراني والميليشيات الحوثية على أعمالها العدائية بحق الشعب اليمني وشعوب المنطقة العربية. ورحبت الحكومة بالتقرير الرابع الصادر عن الأمين العام للأمم المتحدة حول تنفيذ القرار ٢٢٣١، الذي يشير إلى التدخلات الإيرانية السافرة والعدائية في الشؤون الداخلية لليمن، ودعم إيران الواضح لميليشيات الحوثي الإرهابية بالقدرات الصاروخية المتقدمة والخطيرة التي تهدد أمن واستقرار اليمن ودول الجوار والمنطقة كافة. وقالت وزارة الخارجية اليمنية "إن الدعم الذي يقدمه النظام الإيراني للميليشيات الحوثية في اليمن أضحى مستحقاً ليس فقط للإدانة وإنما المحاسبة تجاه ممارسات هذه الميليشيات الإرهابية منذ انقلابها على السلطة الشرعية، وتدميرها لجسر العبور إلى مشروع الدولة وفقاً لمخرجات الحوار الوطني الشامل". وجددت الحكومة دعمها لكافة الجهود التي يقوم بها المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، الهادفة إلى إيجاد حل سياسي وفق المرجعيات الثلاث المتفق عليها، وتسهيل كافة العمليات الإغاثية والإنسانية الهادفة إلى رفع المعاناة عن الشعب اليمني. وأكد البيان الذي بثته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (الجمعة)، أن الدعم الإيراني لميليشيا الحوثي والممارسات اللامسؤولة تسبب في فشل المشاورات السياسية وإطالة أمد الأزمة السياسية والإنسانية في اليمن.
مأرب برس الحكومة اليمنية تطالب المجتمع الدولي بإجراءات فورية ضد إيران وحليفها الحوثي طالبت الحكومة اليمنية اليوم (الجمعة)، المجتمع الدولي، وعلى وجه السرعة، باتخاذ إجراءات فورية لتنفيذ كافة قرارات مجلس الأمن، وعلى رأسها القرار ٢٢١٦، ومحاسبة النظام الإيراني والميليشيات الحوثية على أعمالها العدائية في حق الشعب اليمني وشعوب المنطقة العربية. ورحبت الحكومة بالتقرير الرابع الصادر عن الأمين العام للأمم المتحدة حول تنفيذ القرار ٢٢٣١، الذي يشير إلى التدخلات الإيرانية السافرة والعدائية في الشؤون الداخلية لليمن، ودعم إيران الواضح لميليشيات الحوثي الإرهابية بالقدرات الصاروخية المتقدمة والخطيرة، التي تهدد أمن واستقرار اليمن ودول الجوار والمنطقة كافة. وقالت وزارة الخارجية اليمنية، إن الدعم الذي يقدمه النظام الإيراني للميليشيات الحوثية في اليمن أضحى مستحقاً؛ ليس فقط للإدانة وإنما أيضاً للمحاسبة تجاه ممارسات هذه الميليشيات الإرهابية منذ انقلابها على السلطة الشرعية، وتدميرها جسر العبور إلى مشروع الدولة، وفقاً لمخرجات الحوار الوطني الشامل. وجددت الحكومة دعمها لكافة الجهود التي يقوم بها المبعوث الخاص للأمين العام إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، الهادفة إلى إيجاد حل سياسي وفق المرجعيات الثلاث المتفق عليها، وتسهيل كافة العمليات الإغاثية والإنسانية الهادفة إلى رفع المعاناة عن الشعب اليمني. وأكد البيان الذي بثته وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، أن الدعم الإيراني لميليشيا الحوثي والممارسات اللامسؤولة تسببا في فشل المشاورات السياسية وإطالة أمد الأزمة السياسية والإنسانية في اليمن.
السعودية ترحب بتقرير الأمم المتحدة حول تدخلات إيران في المنطقة ودعمها للحوثيين الصحوة نت وكالات رحبت المملكة العربية السعودية بتقرير الأمم المتحدة الذي أكد أن تدخلات إيران العدائية ودعمها لميليشيات الحوثي الإرهابية بقدرات صاروخية متقدمة وخطيرة تهدد أمن واستقرار المملكة والمنطقة، كما ترحب المملكة بالموقف الأميركي الذي أعلنت عنه سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة في جلسة مجلس الأمن اليوم الخميس، وإدانتها لنشاطات إيران العدائية في دعم وتسليح الجماعات الإرهابية بما فيها حزب الله وميليشيات الحوثي الإرهابية. وفق ما أفادت وكالة الأنباء السعودية (واس). وجددت المملكة في بيان اليوم الخميس، إدانتها للنظام الإيراني لدعمه لميليشيات الحوثي الإرهابية التابعة له في ممارستها العدوانية والإرهابية وانقلابهم على الشرعية، وتدميرهم لمؤسسات الدولة، وقمعهم الوحشي للشعب اليمني، ونهبهم لمقدرات الشعب اليمني بما فيها المساعدات الإنسانية، واستيلائهم على الواردات النفطية لاستخدامها في دعم وتمويل حملتهم الإرهابية، وتهديدهم لأمن الممرات البحرية، ومهاجمتهم أراضي المملكة وإطلاق الصواريخ الباليستية على المدن المأهولة بالسكان، بدعم من إيران، الأمر الذي يشكل انتهاكاً صارخاً لقرار مجلس الأمن ٢٢١٦، وقرار مجلس الأمن ٢٢٣١، مما تسبب في تعطيل العملية السياسية وإطالة أمد الأزمة في اليمن. ودانت السعودية النظام الإيراني لخرقه الصارخ للقرارات والأعراف الدولية، بما فيها قراري مجلس الأمن رقم ١٥٥٩، ورقم ١٧٠١، المعنيان بمنع تسليح أي ميليشيات خارج نطاق الدولة في لبنان (تحت الفصل السابع) بالإضافة لقراري مجلس الأمن ٢٢٣١، ٢٢١٦ . وطالبت السعودية المجتمع الدولي بضرورة اتخاذ إجراءات فورية لتنفيذ قرارات مجلس الأمن أعلاه، ومحاسبة النظام الإيراني على أعماله العدوانية. وتعيد المملكة التأكيد على ضرورة تشديد آلية التحقق والتفتيش (UNVIM)، للحيلولة دون استمرار عمليات التهريب. وأكد البيان أن المملكة ملتزمة بدعم جهود المبعوث الأممي لليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، الهادفة إلى إيجاد حل سياسي وفق المرجعيات الثلاث، ودعم جميع العمليات الإغاثية والإنسانية الهادفة إلى رفع المعاناة عن الشعب اليمني.
"رباعية اليمن" الدعم الإيراني للحوثيين يساهم في استمرار الحرب ويقوض جهود السلام الصحوة نت متابعات أكد وزراء خارجية السعودية والإمارات وبريطانيا ونائب مساعد وزير الخارجية الأميركي على دعم جهود مبعوث الأمين العام إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد في تحريك العملية السياسية في اليمن. مشيرين إلى أن الدعم الإيراني للميليشيات الحوثية يساهم في استمرار الحرب ويقوض الجهود السياسية. وجاءت تلك الدعوات خلال اجتماع رباعي حول اليمن عقد في العاصمة الإماراتية أبوظبي، وذلك برئاسة الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي. وتناول الاجتماع تقييم الأوضاع في اليمن في ضوء الإجراءات الإقصائية والعنيفة التي تمارسها ميليشيات الحوثي، لفرض سيطرتها على العاصمة اليمنية، وكذلك تمت مناقشة سبل تعزيز الدعم الإنساني في جميع أرجاء اليمن. وشارك في الاجتماع كل من عادل الجبير وزير خارجية السعودية وبوريس جونسون وزير الخارجية البريطاني وتيموثي ليندر كينغ نائب مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى، بالإضافة إلى حضور الدكتور أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتية. واتفقت الدول الأربع على عقد اجتماعاتها بشكل دوري، على أن يكون الاجتماع المقبل في الربع الأول من ٢٠١٨.
قارن إسماعيل ولد الشيخ أحمد مع:
شارك صفحة إسماعيل ولد الشيخ أحمد على