تابعت صحف اليوم آخر أخبار علي عبد الله صالح ومحمد بن زايد آل نهيان ورجب طيب أردوغان وغيرهم.
أعلى المصادر التى تكتب عن علي عبد الله صالح

علي عبد الله صالح عفاش السنحاني (٢١ مارس ١٩٤٧ - ٤ ديسمبر ٢٠١٧)، هو الرئيس السادس للجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي) من عام ١٩٧٨ وحتى عام ١٩٩٠، وأصبح أول رئيس للجمهورية اليمنية بعد توحيد شطري اليمن (الجنوبي والشمالي). ويكيبيديا

هكذا انقلبت قوات الحرس الجمهوري على الرئيس السابق .. وهذا مصير نجل صالح القادم ؟ مأرب برس – خاص أستعرض مقال تحليلي نشرته صحيفة الجيش الوطني "٢٦سبتمبر" مسيرة السقوط والانقلاب لقوات النخبة اليمنية التي كان يروج لها تحت مسمى قوات الحرس الجمهوري والقوات الخاصة , ضد الرئيس الراحل علي عبدالله صالح وكيف وقع هو وبقية الشعب اليمني ضحية "الأمل الخادع لهذه القوات . ومضى كاتب المقال الزميل أحمد عايض في إستعراض مراحل الخيانة والتصدع داخل هذه القوات حيث قال "سقطت أسطورة الحرس الجمهوري والقوات الخاصة في غمضة عين، وتحولت بين عشية وضحاها من قوات النخبة اليمنية إلى قوات «الوهم الجمهوري» رغم محاولة البعض في تصويرها بأنها قوة لا تقهر، ولا يمكن أن تنكسر، لكنها سقطت خلال أقل من ٢٤ ساعة من مواجهتها مع فلول «شيعة الشوارع» هكذا تتحدث النهاية التراجيدية للمشهد في اليمن بكل بساطة. وأضاف الكاتب " يسعى اليوم البعض إلى تقديم تلك القوات إلى واجهة المشهد السياسي والعسكري وكأنها المخلص القادم لليمن من الانقلابيين, كي ينال من الجيش الوطني الذي يخوض اليوم أقدس معاركه في التاريخ المعاصر، في ظل ظروف بالغة الصعوبة والتعقيد، متناسين أن تلك القوات ظلت تتربى على ولاء الأسرة والفرد أكثر من ربع قرن. من خلال متابعتي ورصدي للتداعيات الكبيرة خلال سنوات ما بعد الانقلاب أستطيع القول أن قوات ‏الحرس الجمهوري خرجت كلية عن سيطرة الرئيس السابق وعن يد عائلته كلية وتحول ولاء هذه الوحدات العسكرية للقادمين من كهوف مران والساكنين في طيرمانات صنعاء، وعلى الجميع أن يعي هذا المتغير مهما كان مؤلماً للبعض المراهنين. ثم مضى الكاتب في مقاله قائلا " منذ عدة سنوات وفي غالبية كتاباتي كنت أطلق على تلك القوات «قوات الحرس العائلي» لقناعتي أنها بنيت على أسس غير وطنية، بل صيغت عقيدتها القتالية على تقبل التأهيل بالولاء للفرد وليس للوطن، وأثبتت الأيام أن هذه القوات، بدلت ولائها مع المتغيرات من الولاء لشخص الزعيم إلى الولاء لشخص السيد. كانت مهمة الحرس الجمهوري من اللحظة الأولى لميلادها هو تأمين الرئيس السابق وتنقلاته إضافة إلى تأمين «دار الرئاسة» لكنه جرى توسيع وتطوير لتلك القوات حتى أصبحت جيشاً قائماً بذاته لتشمل كافة مناطق اليمن وأنشئت وحدات جديدة تابعة لها أطلق عليها الحرس الخاص والقوات الخاصة التي حظيت بدعم أميركي مباشر، جمعت كلها تحت قيادة واحدة أسندها صالح إلى نجله أحمد عام ٢٠٠٠م. موقف الحرس الجمهوري من الرئيس السابق الذي دعاهم لقتال الحوثيين وتحرير اليمن من المليشيات الحوثية، كشف لنا الكثير من الحقائق التي يتهرب اليوم من مواجهتها البعض، ناهيك عن موقف الخيانة والغدر الذي تعرض له الرئيس السابق من هذه القوات وخذلانا لها حتى الدفاع عنه وليس الدفاع عن اليمن. أول هذه الحقائق أن هذه القوات خرجت جملة وتفصيلاً من التبعية للفرد «الزعيم» وتحولت للفرد «السيد» ولذلك رأينا كيف تمت تصفية الرئيس السابق دون أن يتحرك أي لواء أو أي كتيبة لهذه القوات. مثل توقيع صالح للمبادرة الخليجية في ٣ أبريل ٢٠١١م خروج رسمي للقائد الفرد والأب الروحي لتلك القوات عن المشهد العسكري والرسمي، وإن ظل يمارسه من الأبواب الخلفية حتى قبيل انقلاب ٢١ فبراير ٢٠١٤م، وتبع ذلك إقالة العميد أحمد علي عبدالله صالح من قيادة قوات الحرس الجمهوري من قبل الرئيس هادي في ١٠ أبريل ٢٠١٣م وعين سفيراً في الإمارات العربية المتحدة. وهناك بعد آخر يجب أن يعلمه الجميع عن قوات الحرس الجمهوري حيث لم تعد موجودة على أرض الواقع خاصة بعد دمجها في مكونات الجيش اليمني في ١٩ ديسمبر ٢٠١٢م ضمن مسمى قوات الإحتياط. كل هذه المعطيات أعطت مؤشرات جديدة في مسيرة هذه القوة العائلية التي أحتضنها الحوثيون وباشروا بفرض عناصرهم السلالية في كافة مفاصلها ومكوناتها العسكرية. حيث انتقلت تلك القوات في حقيقة الأمر من سلطة وملكية العائلة إلى سلطة السلالة، حيث كشفت حادثة تصفية الرئيس السابق حقيقة تلك القوات التي أثبتت أنها منحت ولاءها للسيد وليس الزعيم. قبيل تصفية صالح سخر عبدالملك الحوثي من قوات الحرس الجمهوري التي كان يظن صالح أنهم مازالوا في يده ووصفهم بأنهم «أرانب وجبناء وحقراء». يومها ظن الكثيرون أن زعيم الانقلابيين يبالغ في إهانات القوات الخاصة التابعة للحرس الجمهوري المكلفة بحماية منزل صالح، لكن المواجهات مع عصابات شيعة الشوارع بينت هشاشة تلك القوات الوهمية التي لم تصمد سوى ٤٨ ساعة فقط وهي تحاول الدفاع عن صالح لكنها تهاوت منهزمة ومنسحبة من المشهد بعد أن طلب منها الإنسحاب. أستطيع القول أن قوات الحرس الجمهوري خانت الزعيم وهي على استعداد لخيانة نجله أحمد الذي تعمل بعض الأطراف الدفع به حاليا كقائد جديد للمرحلة واللحظة، فلا داعي للمراهنات التي تقوم على العاطفة والوهم. على من يرسمون أحلامهم الوردية بعودة «أحمد علي» عليهم أن
غضب مكبوت في صنعاء... ونشاط انقلابي لاستقطاب قبائل وقوى سياسية مأرب برس الشرق الأوسط كثفت ميليشيا جماعة الحوثيين الانقلابية، أمس، من نشر مسلحيها في شوارع صنعاء، وإقامة نقاط للتفتيش على نحو غير مسبوق، وترافق ذلك مع استمرار عمليات القمع التي تقودها الجماعة ضد أنصار الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وعناصر حزب «المؤتمر الشعبي»، في مختلف المناطق التي تقع تحت سيطرتها. وعلى الرغم من السيطرة المطلقة للميليشيات، يسود الغضب المكبوت والشعور بالقهر أوساط سكان صنعاء جراء عمليات القمع والترهيب للمعارضين، وفرض مشيئة الجماعة بالحديد والنار في مختلف نواحي الحياة. وواصلت قيادة الميليشيات تحركاتها في الأوساط القبلية المحيطة بصنعاء، ومع المكونات الحزبية الموالية لها، في محاولة لتبرير قيامها بتصفية حليفها الرئيس السابق علي عبد الله صالح، مع عدد من معاونيه وقادته العسكريين، والتنكيل بأقاربه والموالين لحزبه. وذكرت مصادر الجماعة في صنعاء أن صالح الصماد، وهو رئيس ما يسمى المجلس السياسي الأعلى (مجلس رئاسة الانقلاب)، عقد لقاءات مكثفة مع شيوخ قبائل الطوق المحيطة بصنعاء، ومع «أحزاب التحالف الوطني» وأحزاب «اللقاء المشترك»، ومع عدد من القيادات الجنوبية الموالية للجماعة. وطبقاً لما أوردته النسخة الحوثية لـ«وكالة سبأ»، نفى الصماد أن تكون جماعته خططت للقضاء على الرئيس السابق علي صالح، وإنما تحركت للقضاء على مخطط للانقلاب عليها وإسقاط صنعاء، تزعمه الأخير مع عدد من القادة العسكريين والموالين له، دون الالتفات لتحذيرات الجماعة التي أكد أنها كانت على علم بما بدأ صالح يخطط له من قبل ٨ أشهر، على حد زعمه. وبموازاة عمليات القمع المستمرة التي تقودها الجماعة المدعومة من إيران ضد أنصار صالح، ومساعيها الحثيثة لـ«حوثنة» حزب «المؤتمر»، قال مقربون من حزب المؤتمر الشعبي العام إن الجماعة، من خلال تحركاتها، تحاول تصوير نفسها أمام شيوخ القبائل والأحزاب القريبة منها في صنعاء في صورة «الضحية»، لجهة تزيين حكم الميليشيا وتصرفاتها في عيونهم، في مقابل «شيطنة» الرئيس السابق وأعوانه، وتأكيد وصم «الخيانة الوطنية» في حقهم. واتهمت الجماعة ٤ قادة عسكريين وأمنيين بقيادة الانتفاضة التي كان قد تزعمها صالح ضد الميليشيات، وأفضت إلى مقتله، وهم اللواء مهدي مقولة والعميد مجاهد أحمد الحزورة والعميد علي عزيز الحجري واللواء محمد علي الزلب؛ وأربعتهم لا يزال مصيرهم مجهولاً. على صعيد متصل، أفادت مصادر في حزب «المؤتمر الشعبي» بأن ميليشيا الجماعة اختطفت مساء الأربعاء القيادي في الحزب سالم العولقي، الذي يشغل منصب نائب رئيس دائرة الشباب والطلاب، واقتادته إلى مكان مجهول. وشنت الجماعة منذ تصفية صالح، مع عدد غير معروف من قياداته العسكرية وحراساته، حملة اعتقالات واسعة في صفوف حزب المؤتمر، وكذا عمليات دهم ونهب وتفجير للمنازل في صنعاء ومحافظات حجة والمحويت وذمار. وفي غضون ذلك، أطلقت الجماعة، ليل الأربعاء، سراح ٤١ صحافياً وموظفاً من طاقم قناة «اليمن اليوم» التابعة للرئيس السابق، بعد ١٢ يوماً من بقائهم رهن الاعتقال، وأفادت مصادر في حزب المؤتمر بأن الميليشيا اشترطت على الطاقم المفرج عنه الاستمرار في العمل في القناة تحت إشرافها، وتوقيع «بيان براءة» من صالح، والتعهد بعدم محاولة مغادرة صنعاء. وفي محافظة المحويت (غرب صنعاء)، كشفت المصادر أن الميليشيات نفذت عملية إقالات جماعية للموظفين المحسوبين على حزب المؤتمر خلال يومين، شملت إطاحة ٦ مديرو عموم ووكيلاً للمحافظة، وقامت بتعيين عناصر موالين لها. وكانت الجماعة الحوثية قد عينت في وقت سابق وزيراً لداخلية حكومة الانقلاب، خلفاً لسلفه الموالي لصالح، ومحافظاً في حجة، كما عينت قائماً بأعمال وزير الاتصالات موالياً لها، وكلفت القيادي أبو علي الحاكم لقيادة ما كان يعرف بقوات الحرس الجمهوري التابعة للرئيس السابق.
بريطانيا تدعو إلى تشكيل حركة وطنية بقيادة الشرعية ضد "طغيان" الحوثي الصحوة نت وكالات دانت الحكومة البريطانية ما وصفته بربرية الحوثيين وعمليات القتل الانتقامية التي يقومون بها ضد أولئك الذين كانوا يدعمون الرئيس السابق علي عبد الله صالح داعية إلى ايقافها فورًا . وقال المتحدث باسم الحكومة البريطانية في الشرق الأوسط وشمال افريقيا إدوين اسموال إن ‏بريطانيا تعرف اليمن واليمنيين جيدا ، و ما يحتاجه اليمنيون اليوم هو المساعدات الإنسانية والتنمية ،و إعادة فتح الموانئ سوف تمكننا من ضمان أن يتم توفير الغذاء لليمنيين ولكن دون أن يتمكن الحوثيون من الحصول على الوقود والذخائر . ودعا المتحدث باسم الحكومة البريطانية أغلبية اليمنيين من جميع القوى السياسية إلى التوحد خلف الحكومة اليمنية الشرعية من أجل تشكيل حركة وطنية جديدة ضد طغيان الحوثيين وأساليب الترهيب التي يستعملونها في اليمن ، مؤكدا على أنه حان الأوان لأن يضع الحوثيون السلاح .
ميليشيات الحوثي تلجأ لقبائل صنعاء لتعويض ما تكبدته من خسائر مأرب برس متابعات كشفت مصادر قبلية أن ميليشيات الحوثي الإيرانية تحاول إجبار القبائل اليمنية المحيطة بالعاصمة صنعاء، على الدفع بأبنائها للقتال في صفوفها ضد قوات الشرعية المسنودة بقوات التحالف العربي، وذلك لتعويض الخسائر البشرية الكبيرة التي تكبدتها خلال الأيام الأخيرة. ونقلت صحيفة الإمارات اليوم عن المصادر القول ان اللقاء، الذي جمع رئيسَي ما يسمى المجلس السياسي للانقلابيين، صالح الصماد، واللجنة الثورية للميليشيات، محمد علي الحوثي، أول من أمس، بوجهاء ومشايخ قبائل طوق صنعاء، كان هدفه إقناعهم بالدفع بأبنائهم إلى جبهات القتال تحت مسمى استيعابهم في الأمن والجيش. وأشارت المصادر إلى أن الميليشيات الحوثية تكبدت، خلال الأيام الأخيرة، خسائر بشرية فادحة بالتزامن مع انشقاق العشرات من أفراد الحرس الجمهوري، التابع للرئيس المغدور به، علي عبدالله صالح، الأمر الذي دفعها إلى اللجوء للقبائل من أجل رفدها بالمقاتلين. ولفتت المصادر إلى أن الصماد خلال اللقاء تحدث عما جرى للرئيس السابق، علي عبدالله صالح، بعد انتفاضته عليهم ورفضه استمرار شراكته، وكيف تمت تصفيته ومعاونيه، في محاولة لإيصال رسالة لوجهاء القبائل أن هذه ستكون نهاية كل من يرفض التعاون معهم.

تعداد جميع أخبار اليمن

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد