أنجيلا ميركل

أنجيلا ميركل

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بأنجيلا ميركل؟
أعلى المصادر التى تكتب عن أنجيلا ميركل
رئيس حزب ألماني يدعو النظام التركي إلى تغيير سياساته بشكل جذري برلين سانا دعا مارتن شولتز رئيس الحزب الاشتراكي الديمقراطي الألماني النظام التركي إلى تغيير سياساته بشكل جذري. ونقلت صحيفة باساور نويه بريسه الألمانية عن شولتز قوله أمس بعد إطلاق سلطات النظام التركي سراح الناشط الألماني بيتر شتودنر.. ان “الحكومة التركية غير مسموح لها بالتشكيك في سيادة القانون والتعاون الدولي وإذا استمر ذلك فإن المسافة إلى الاتحاد الأوروبي ستكون أكبر” مشيرا إلى أن الإفراج عن شتودنر إشارة جيدة لكنها ليست كافية. بدوره حث نيلز انين مسؤول السياسة الخارجية في الحزب الاشتراكي الديمقراطي المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل على اتباع مسار واضح في سياستها تجاه تركيا. وقال انين.. انه “لا يزال هناك قدر كبير من القلق حول المعتقلين الآخرين في سجون أردوغان بالإضافة إلى وجود العديد من الخلافات مع تركيا”. وكانت سلطات النظام التركي بدات الأسبوع الماضي محاكمة ١١ ناشطا حقوقيا بينهم مديرة الفرع التركي لمنظمة العفو الدولية “اديل اسير” والناشط شتودنر وآخر يحمل الجنسية السويدية ويدعى “علي غروي” حيث يواجهون أحكاما بالسجن تصل إلى ١٥ عاما في اتهامات تزعم “انتماءهم إلى منظمة إرهابية مسلحة وتقديم المساعدة لها”. وأثارت هذه القضية انتقادات وقلقا واسعين في الغرب وأصبحت إحدى مسائل التوتر الجديدة بين نظام رجب طيب أردوغان وأوروبا
إجماع شبه دولي على رفض تصريحات ترامب حول الاتفاق النووي مع إيران.. روحاني أدعو الرئيس الأمريكي إلى قراءة التاريخ ودراسة الاتفاقات الدولية عواصم سانا أكد الرئيس الإيراني حسن روحاني أن بلاده لن تقبل بإضافة أي بند على الاتفاق النووي الموقع بين إيران ومجموعة خمسة زائد عام ٢٠١٥ مشددا على أنه ليس بإمكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلغاء الاتفاق بمفرده. وقال روحاني في خطاب تلفزيوني ردا على تصريحات ترامب اليوم “إن الاتفاق النووي لا يقبل التغيير ولا يمكن أن نضيف إليه بندا أو ملاحظة وما دامت مصالحنا تفرض ذلك فسنبقى نلتزم به وسنتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ولكن إذا لم تراع مصالحنا يوما ما فلن نتردد لحظة واحدة وسنرد”. وأضاف روحاني “إن ترامب لم يقرأ القانون الدولي فهل يستطيع رئيس بمفرده إلغاء اتفاق دولي ومتعدد الأطراف.. يبدو أنه يجهل أن هذا الاتفاق ليس ثنائيا بين إيران والولايات المتحدة ولذلك أدعوه إلى قراءة التاريخ والجغرافيا ودراسة الاتفاقات الدولية والتزود بالأخلاق والأدب”. وقال روحاني “إن الولايات المتحدة ترفض الاتفاق النووي أكثر من أي وقت مضى وهي ضد الشعب الإيراني أكثر من أي وقت مضى كما أن خطاب ترامب مجموعة من الشتائم والاتهامات التي لا أساس لها ضد الأمة الإيرانية”. وذكر روحاني ترامب بأن بلاده هي الدولة الوحيدة التي استخدمت القنبلة النووية مشددا على أن الشعب الإيراني لن يطأطئء رأسه أبدا للغطرسة الأميركية وهو يدعم وبكل ما أوتي من قوة الحرس الثوري الإيراني. وأشار روحاني إلى أن دول العالم الكبرى تخالف الموقف الأمريكي من الاتفاق النووي وهو ما يعني أن واشنطن باتت أكثر انعزالية مستغربا كيف يقلق ترامب والأنظمة القمعية التي يدعمها من الصواريخ الإيرانية بينما يلقون الصواريخ والقنابل على الشعب اليمني. وأكد روحاني أن إيران ستحترم الاتفاق النووي وستواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وستضاعف في الوقت ذاته عملية تعزيز أسلحتها الدفاعية وستستمر بدعم شعوب العراق وسورية واليمن في تصديهم للإرهابيين. من جهتها أكدت وزارة الخارجية الإيرانية في بيان أن الاتفاق النووي وثيقة دولية غير قابلة للتغيير وهو ليس اتفاقا ثنائيا كي ينهار بخروج أحد أطرافه كما أنه إنجاز نادر على صعيد الدبلوماسية العالمية مشيرة إلى أن إيران لن تبادر إلى الخروج من هذا الاتفاق. وقالت الوزارة ردا على تصريحات ترامب “إن إيران ومنذ انتصار الثورة الإسلامية تنظم وتنفذ سياستها الخارجية على أساس مبادئء القانون الدولي الذي يؤكد على احترام سيادة الدول بشكل متساو وعدم التدخل في شؤونها الداخلية بينما تواصل الولايات المتحدة ممارساتها التدخلية والتخريبية والعدائية ضد إيران ودعمها للجماعات الإرهابية في المنطقة”. وشددت الخارجية الإيرانية على أن طهران ستواصل الوقوف إلى جانب الشعب والجيش والحكومة في سورية والعراق من أجل مكافحة الإرهاب والحيلولة دون سيطرة التكفيريين على البلدين. وكان ترامب اتهم إيران بعدم الالتزام بالاتفاق النووي الموقع مع مجموعة خمسة زائد واحد عام ٢٠١٥ ومنح الكونغرس ٦٠ يوما لاتخاذ قرار بشأن إعادة فرض عقوبات اقتصادية على طهران رفعت بموجب الاتفاق وحذر من أن بلاده قد تنسحب من الاتفاق بالكامل في نهاية المطاف وقرر فرض عقوبات على الحرس الثورى الإيراني متراجعا عن التهديد بتصنيفه منظمة إرهابية. يشار إلى أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أكدت اليوم أن إيران تنفذ التزاماتها بموجب الاتفاق النووي مشيرة إلى أنها تخضع لأشد نظام للتحقق النووي في العالم. روحاني لماكرون الاتفاق النووي غير قابل للتفاوض بأي شكل من الأشكال وخلال اتصال هاتفي مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون في وقت سابق اليوم أكد روحاني أن الاتفاق النووي الموقع بين إيران ومجموعة خمسة زائد واحد غير قابل للتفاوض بأي شكل من الأشكال. وقال روحاني خلال الاتصال الذي جرى اليوم “إن الوكالة الدولية للطاقة الذرية هي المرجع الوحيد في تحديد ما اذا كانت ايران ملتزمة بالاتفاق النووي أم لا ولا ينبغي لترامب أو الكونغرس الأميريكي القيام بإجراءات خاطئة تجاه الاتفاق”. وأشار روحاني إلى أن ايران وفرنسا يمكنهما المضي بخطوات اكثر من أجل تعزيز العلاقات في المجالات ذات الاهتمام المشترك معتبراً أن الخلط بين التعهدات متعددة الأطراف مع الخلافات الداخلية في بلد ما قد يعرض الثقة العالمية للخطر. من جانبه أعلن ماكرون أن باريس عازمة على توسيع علاقاتها مع طهران في مختلف المجالات مشيرا إلى أن الاتحاد الأوروبي سيدافع عن الاتفاق النووي بقوة وسيلتزم بتنفيذه بالكامل. وقال ماكرون “إن سياسات البيت الأبيض حيال الاتفاق النووي ناتجة عن خلافات أميركية داخلية” لافتا إلى أنه سيزور إيران العام المقبل لبحث عدد كبير من المواضيع الثنائية والإقليمية والدولية. إجماع شبه دولي على رفض تصريحات ترامب حول الاتفاق النووي مع إيران باستثناء الترحيب الخليجي الإسرائيلي بها من جهتها أعلنت فرنسا وبريطانيا وألمانيا أنها لا تزال ملتزمة بالاتفاق الموقع بين إيران ومجموعة خمسة زائد واحد حول الملف النووي الإيراني رغم رفض الرئيس الأميركي دونالد ترامب الإقرار بالتزام إيران به والتهديدات المستمرة بالانسحاب منه. وقالت الدول الثلاث في بيان مشترك اليوم “نحن رؤساء الدولة والحكومة في كل من فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة إيمانويل ماكرون وأنجيلا ميركل وتيريزا ماي نأخذ علما بالقرار الذي اتخذه ترامب بعد الإقرار أمام الكونغرس باحترام إيران للاتفاق ونحن قلقون حيال التداعيات التي يمكن أن تنجم عنه”. وشددت الدول الثلاث على تمسكها الحازم بالاتفاق داعية الإدارة والكونغرس الأميركيين إلى أن ياخذا في الاعتبار التداعيات المحتملة لقرارهما على أمن الولايات المتحدة وحلفائها قبل اتخاذ أي إجراء من شأنه التعرض للاتفاق على غرار إعادة فرض عقوبات على إيران سبق إن رفعت. ولكن الدول الثلاث أعلنت أنها تشاطر الولايات المتحدة قلقها حيال ما سمته “برنامج الصواريخ البالستية لإيران وأنشطتها في المنطقة” مبدية استعدادها لاتخاذ إجراءات جديدة ملائمة للتعامل مع هذه القضايا. بدورها أعلنت مفوضة السياسة الخارجية والأمن في الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني أنه لا يحق لأي دولة في العالم إنهاء الاتفاق النووي لأنه قرار لمجلس الأمن الدولي تم تبنيه بالإجماع مؤكدة ضرورة الحفاظ على هذا الاتفاق بشكل جماعي. وقالت موغيريني خلال مؤتمر صحفي في بروكسل “لا يمكن إجراء مفاوضات جديدة بشأن الاتفاق النووي مع طهران وهناك حاجة إلى عملية جماعية للحفاظ عليه” مضيفة “إن رئيس الولايات المتحدة لديه سلطات عديدة ولكن ليس سلطة إلغاء الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني”. وتابعت موغريني “لا يمكن أن نسمح لأنفسنا بوصفنا مجتمعا دوليا وأوروبا بالتأكيد بتفكيك اتفاق يعمل ويؤتي ثماره”. من جهتها أكدت وزارة الخارجية الروسية أن قرار ترامب بعدم التصديق على التزام طهران بالاتفاق النووي لن يكون له تأثير مباشر على تنفيذه لكنه مضر بروح الاتفاق مشيرة إلى أن الاتفاق بات يشكل أحد عوامل النقاش الداخلي في الولايات المتحدة. وقالت الخارجية الروسية في بيان “إن الدبلوماسية الدولية لا مكان فيها للتهديد والتصريحات العدائية ومثل تلك الأساليب مصيرها الفشل” مضيفة “إن استخدام لغة التهديد في العلاقات الدولية أمر غير مقبول وهذا يعتبر من مخلفات الماضي ولا يتفق مع مبادئ الحوار الحضاري بين الدول”. وشددت الخارجية الروسية على أن العودة إلى الأمم المتحدة لفرض عقوبات على إيران غير ممكنة مهما كان الموقف الأمريكي مجددة التأكيد على أن إيران تنفذ بدقة التزاماتها وهو الأمر الذي تؤكده باستمرار الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وأوضحت الخارجية الروسية أن خطة العمل المشتركة ساهمت في تعزيز السلام والأمن الدوليين وكذلك الشفافية في الشرق الأوسط ولذلك بدلا من التشكيك في نتائج تنفيذ الخطة في الوقت الذي تأتي فيه بثمار محددة فإنه يجب التركيز على تنفيذ ما تحتوي عليه بالكامل وذلك يصب في مصلحة الجميع. بينما أكد نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي ريابكوف أن المهمة الرئيسية الآن تتمثل فى منع انهيار الاتفاق النووى مجددا دعوة جميع الأطراف إلى الالتزام به. وقال ريابكوف في حديث لوكالة سبوتنيك الروسية “إن موسكو تعتبر إجراءات ترامب خاطئة وستحاول نقل هذه الفكرة إلى واشنطن عبر الحوار مع الأخذ بالاعتبار الشكوك بشأن فاعلية أي مناقشة مع الزملاء الأميركيين”. وأشار ريابكوف إلى أن موسكو ستقوم بتحليل عواقب ما حدث بما في ذلك تلك المناقشات التي لا بد أن تبدأ في الكونغرس الأميركي مؤكدا أن موسكو ستعمل مع المشاركين الآخرين في الاتفاق. إلى ذلك جددت الوكالة الدولية للطاقة الذرية تأكيدها أن إيران تنفذ التزاماتها بموجب الاتفاق النووي الموقع بينها وبين مجموعة خمسة زائد واحد عام ٢٠١٥ مشيرة إلى أنها تخضع لأشد نظام للتحقق النووي في العالم. وقال مدير الوكالة يوكيا أمانو اليوم “إن الالتزامات المتصلة بالقضية النووية التي تضطلع بها إيران بموجب خطة العمل المشتركة الشاملة تنفذ كما أن إيران تخضع لأشد نظام للتحقق النووي في العالم”. يذكر أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أكدت في العديد من التقارير السابقة التزام إيران الكامل بالاتفاق النووى إضافة إلى ان أطراف الاتفاق باستثناء الولايات المتحدة وهي فرنسا وبريطانيا وألمانيا وروسيا والصين أكدت التزام إيران بالاتفاق بعكس الادعاءات الأمريكية. بينما كان موقف الأنظمة الخليجية وكيان الاحتلال الإسرائيلي مخالفا لمواقف كل دول العالم حيث رحبت بتصريحات ترامب. وقالت حكومة النظام السعودي في بيان إنها “تؤيد وترحب بالاستراتيجية الحازمة التي أعلنها الرئيس الأميركي تجاه ايران ونهجها العدواني والتزامه بالعمل مع حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة لمواجهة سياسات وتحركات إيران”. كما أشادت الإمارات والبحرين بخطاب ترامب حول الاتفاق النووي معلنة دعمها الكامل للاستراتيجية الأمريكية الجديدة تجاه إيران. بينما رحب رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتصريحات ترامب وقال في شريط مصور “أهنئ ترامب بالقرار الشجاع الذي اتخذه حيث جابه بشجاعة النظام الإيراني لأنه إذا لم يتم القيام بأي تغييرات في الاتفاق النووي فستمتلك إيران في غضون سنوات ترسانة من الأسلحة النووية”. وكان ترامب اتهم إيران بعدم الالتزام بالاتفاق النووي الموقع مع مجموعة خمسة زائد واحد عام ٢٠١٥ ومنح الكونغرس ٦٠ يوما لاتخاذ قرار بشأن إعادة فرض عقوبات اقتصادية على طهران رفعت بموجب الاتفاق وحذر من أن بلاده قد تنسحب من الاتفاق بالكامل في نهاية المطاف وقرر فرض عقوبات على الحرس الثوري الإيراني متراجعا عن التهديد بتصنيفه منظمة إرهابية. يذكر أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية والاتحاد الأوروبي أكدا أكثر من مرة التزام إيران الكامل بالاتفاق النووي. ترامب يتهم إيران بعدم الالتزام بالاتفاق النووي ويقرر فرض عقوبات على الحرس الثوري الإيراني في المقابل اكتفى الرئيس الأميركي دونالد ترامب باتهام إيران بعدم الالتزام بالاتفاق النووي وقرر فرض عقوبات على الحرس الثوري الإيراني. يذكر أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية والاتحاد الأوروبي أكدا أكثر من مرة التزام إيران الكامل بالاتفاق. وحذر ترامب في خطاب ألقاه من البيت الأبيض اليوم من أن بلاده قد تنسحب من الاتفاق بالكامل في نهاية المطاف وقال “إذا لم نتمكن من التوصل إلى حل بالعمل مع الكونغرس وحلفائنا فسوف نلغي هذا الاتفاق” زاعما بأن هدفه من الخطوة هو “ضمان عدم حصول إيران أبدا على سلاح نووي”. ومنح ترامب الكونغرس ٦٠ يوما لاتخاذ قرار بشأن إعادة فرض عقوبات اقتصادية على طهران رفعت بموجب الاتفاق. كما امتنع ترامب عن تصنيف الحرس الثوري الإيراني منظمة إرهابية كما سربت مصادر مقربة منه قبل فترة واكتفى بفرض عقوبات عليه. وقال ترامب “إن الحرس الثوري يستحوذ على جزء كبير من الاقتصاد الايراني لتمويل الحرب والارهاب في الخارج” طالبا من وزارة الخزانة اتخاذ عقوبات أشد بحقه. وكانت إيران أكدت على أكثر من مستوى أن إدراج الحرس الثورى ضمن لائحة المنظمات الإرهابية يعد بمثابة إعلان الحرب على إيران وسيقابل برد حازم وفوري إضافة إلى ضم الولايات المتحدة إلى معسكر إرهابيي “داعش”.
٢٧ أيلول ١٨٢٥ أول استخدام لسكة الحديد كوسيلة نقل عام دمشق سانا ١٨٢٢ عالم المصريات الفرنسي جان فرانسوا شامبليون يفك رموز الهيروغليفية بعد دراسته لحجر رشيد. ١٨٢٥ أول استخدام لسكة الحديد كوسيلة نقل عام. ١٩١٤ الإمبراطورية الروسية تحتل المجر. ١٩٢٢ ملك اليونان قسطنطين الأول يتنحى عن العرش. ١٩٤١ نهاية المقاومة الإيطالية في الحبشة. ١٩٥٩ إعصار في جزيرة هونشو اليابانية أدى إلى مقتل ما يزيد عن ٥٠٠٠ شخص. ١٩٨٥ إعصار جلوريا يسبب ٦ مليارات دولار من الخسائر في ١٢ ولاية أمريكية. ١٩٩٨ افتتاح شركة غوغل. ٢٠٠٢ تيمور الشرقية تنضم إلى الأمم المتحدة. ٢٠٠٧ ناسا تطلق المسبار دوون في مهمة إلى كويكب ٤ فيستا الذي ستصله المركبة عام ٢٠١١ والكوكب القزم سيريس الذي ستصله في عام ٢٠١٥. ٢٠٠٩ إجراء الانتخابات العامة في ألمانيا وحصول الائتلاف الذي ترأسه المستشارة أنجيلا ميركل على أغلبية تقدر ب٣٣٢ مقعدا من أصل ٦٢٢ في البوندستاغ. من مواليد هذا اليوم ١٦٠١ الملك لويس الثالث عشر ملك فرنسا. ١٩٢٥ روبرت إدواردز.. عالم بريطاني في علم الأحياء حاصل على جائزة نوبل في الطب عام ٢٠١٠. ١٩٣٢ أوليفر وليامسون.. عالم اقتصاد أمريكي حاصل على جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية عام ٢٠٠٩. من وفيات هذا اليوم ١٩١٧ إدغار ديغا.. فنان تشكيلي ونحات فرنسي. ١٩٩٦ محمد نجيب الله رئيس أفغانستان. اعياد ومناسبات اليوم العالمي للسياحة.
من رحم انتصارات سورية بقلم أحمد ضوا تعكس حزم العقوبات الغربية عموماً والأميركية خاصةً على كثير من الدول عجز هذه القوى الاستعمارية عن فرض إرادتها على الدول المستهدفة بالعقوبات، وأيضاً فقدانها للغة الحوار التي من المفترض أن تتقدم على أي لغة أخرى في عالمنا المعاصر. خلايا فرض العقوبات داخل أروقة الإدارة الأميركية والكونغرس لا تتوقف عن العمل بداعي التأثير على قرارات الدول المستهدفة، فبالأمس كانت روسيا واليوم كوريا الديمقراطية وقبل ذلك إيران وسورية وفنزويلا والقائمة تطول ودائماً المتأثر الأول والأخير هو المواطن في هذه الدول المعاقبة اقتصادياً وسياسياً والذي تدّعي واشنطن أنها تعمل من أجل مستقبله!‏ إن استعادة واشنطن لسياسة العقوبات الاقتصادية والسياسية بهذا الشكل الفاقع، لا تعكس قدرتها على التأثير إطلاقاً ولا محافظتها على الدولة الأقوى، وإنما تؤكد عدم رغبتها على الإطلاق بقبول القوى الصاعدة ومشاركتها في إدارة العالم، وكذلك الأمر نزعتها الشديدة نحو استعباد الشعوب وفرض السيطرة عليها عبر تجويعها.‏ والسؤال هنا هل تستطيع واشنطن بالضغوط الاقتصادية تحقيق أجنداتها الاستعمارية الاستغلالية؟‏ الواقع والتجربة يعكسان فشلاً ذريعاً لواشنطن في هذا السياق حيث لم يكن للعقوبات الأميركية والغربية عموماً ذلك التأثير الكبير على السياستين السورية والإيرانية على مدى عقود من الزمن بل كان للعقوبات من جانب آخر أثر إيجابي دفع بالدولتين إلى الاستغناء عن كثير من المستوردات الغربية.‏ وكذلك الأمر فيما يتعلق بروسيا الاتحادية التي فرض عليها الغرب بزعامة واشنطن حزماً من العقوبات الاقتصادية والسياسية بهدف ثنيها عن لعب دورها العالمي والنتيجة كانت تصاعد الدور الروسي العالمي وانتهاج الحكومة الروسية سياسة اقتصادية ستمكن روسيا من الاستغناء عن كثير من السلع الغربية، وبالتالي انعكاس هذه العقوبات على فارضيها وهذا ما أعلنته المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل بشكل صريح.‏ لا شك أن الدول الغربية وخاصة التي تلحق بواشنطن تدفع شعوبها ثمناً باهظاً جراء العقوبات الأميركية على دول مثل الصين وروسيا الاتحادية وإيران وفنزويلا، وتكتفي حكوماتها بالتحذير من عواقب هذه العقوبات، وفي الوقت نفسه تسير في ركب واشنطن الأمر الذي يؤكد غياب الإرادة السياسية والاقتصادية لديها.‏ إن مواجهة سياسة العقوبات الغربية باتت أمراً ملحاً لما لها من تأثير على الشعوب، ولما تعكسه من تصرف عنصري استبدادي يستهدف الشعوب من أجل تغيير مواقف حكوماتها وإعلان خضوعها للهيمنة الغربية.‏ وبالتأكيد إن مهمة إفشال أهداف العقوبات الغربية الأميركية ليست مناطة بالدول والشعوب المستهدفة بل بكل الدول والشعوب الحرة، ويمكن ذلك عبر تنسيق إقليمي ودولي نزع هذا الخيار بشكل كامل من يد واشنطن وتوابعها وهذا ما يجب العمل عليه من القوى الكبرى والندية للولايات المتحدة كالصين والهند وروسيا الاتحادية وتجمعي البريكس وآسيان، وهذا الأمر جار الاشتغال عليه دولياً وستجد الدول الفارضة للعقوبات في يوم من الايام أنها تعزل نفسها.‏ كما أخطأت الولايات المتحدة في تعويلها على التنظيمات الإرهابية لتحقيق أجنداتها السياسية، تعود لترتكب خيار العقوبات الاقتصادية والسياسية الخاطئ في التعامل مع الدول الصاعدة وهذا مؤشر كبير على تراجعها على المستوى العالمي وتكبرها في القبول بالواقع الجديد الذي ولد الجزء الأكبر منه من رحم الانتصارات التي تحققها سورية.‏ صحيفة الثورة
صحيفة نمساوية دولة تعسفية استبدادية مثل تركيا أردوغان لا يمكن أن يكون لها مكان في الاتحاد الأوروبي فيينا سانا وصفت صحيفة دي بريسه النمساوية طموحات ومساعي النظام التركي بالانضمام إلى عضوية الاتحاد الاوروبي بانها “مهزلة سياسية يجب إنهاؤها بأسرع وقت”. وأشارت الصحيفة إلى أن “دولة تعسفية استبدادية” مثل تركيا أردوغان لا يمكن أن يكون لها مكان في الاتحاد الأوروبي فهي أبعد ما تكون عن ” ضمان الديمقراطية وحقوق الإنسان وسيادة القانون وحماية الأقليات”. وانتقدت الصحيفة المستشارة الألمانية انجيلا ميركل لتأخرها وتباطئها باستيعاب الابتزاز التركي رغم دعوات الحكومة النمساوية المتواصلة منذ عدة سنوات بوقف فوري للمفاوضات موضحة أنه حان الوقت لإنهاء مفاوضات الانضمام رسميا مع أنقرة. ورأت الصحيفة أن سياسة التهدئة ليست الوصفة المناسبة للتعامل مع رئيس النظام التركي رجب طيب أردوغان وأن ما آلت اليه استنتاجات المستشارة الألمانية جاءت بعد وضوح الرؤية لديها موضحة أن أقوى دولة في أوروبا لم تعد قادرة على القبول بحقيقة ان تصبح ضحية للتعسف التركي وانتهاج أساليب القرون الوسطى من الابتزاز والتي يتوجب على أوروبا رفضها. ولفتت الصحيفة إلى أن أردوغان يغوص في عالم مليء بجنون العظمة عندما يعتقل مواطنين ألمانيين ويرفض تسليمهم ما لم تقم ألمانيا بتسليم أتباع وانصار الداعية المعارض فتح الله غولن كما أنه من الواضح أن السلطان التركي يجمع الرهائن الألمان لإجبار ميركل على تسليم وتبادل المعارضين الفارين إلى ألمانيا. يذكر أن المفوضية الأوروبية أعلنت أمس أن سلوك تركيا يجعل انضمامها لعضوية الاتحاد الأوروبي أمرا مستحيلا وذلك بعد أن دعت ميركل اول أمس إلى إنهاء محادثات الانضمام. ويأتي تشديد مواقف رؤساء دول الاتحاد الأوروبي من موضوع انضمام أنقرة إلى التكتل وسط تصاعد التوتر في العلاقات الثنائية بين عدد من دول القارة والنظام التركي على خلفية حملة القمع التي يشنها ضد المعارضة وتدهور وضع حقوق الإنسان في تركيا.
المفوضية الأوروبية سلوك تركيا يجعل انضمامها لعضوية الاتحاد الأوروبي مستحيلا بروكسل سانا أعلنت المفوضية الأوروبية أن سلوك تركيا يجعل انضمامها لعضوية الاتحاد الأوروبي أمرا مستحيلا وذلك بعد أن دعت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أمس لإنهاء محادثات الانضمام. وقال متحدث باسم المفوضية في تصريح صحفي اليوم “إن تركيا تتخذ خطوات ضخمة تبعدها عن أوروبا وهذا يجعل انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي مستحيلا” مشيرا إلى أن أي قرار بشأن وقف عملية الانضمام المتعثرة منذ فترة طويلة يبقى في أيدي الدول الثماني والعشرين الأعضاء بالاتحاد وليس المفوضية. وكانت ميركل شددت لهجتها تجاه النظام التركي خلال مناظرة ضمن حملتها الانتخابية مع منافسها الرئيسي زعيم الحزب الديمقراطي الاشتراكي مارتن شولتس بعد أن تعهد بوقف مساعي أنقرة للانضمام إلى الاتحاد إذا انتخب مستشارا. من جهته قال شتيفن زايبرت المتحدث باسم ميركل في مؤتمر صحفي اليوم في برلين “إن كلمات ميركل واضحة ففي الوقت الحالي تركيا ليست في وضع يسمح لها على الإطلاق بالانضمام للاتحاد الأوروبي” مشيرا إلى أن قيادات الاتحاد الأوروبي ستبحث المسألة في اجتماع لها في تشرين الأول المقبل. يذكر أن تشديد مواقف رؤءساء دول الاتحاد الأوروبي من موضوع انضمام أنقرة إلى التكتل يأتي وسط تصاعد التوتر في العلاقات الثنائية بين عدد من دول القارة والنظام التركي على خلفية حملة القمع التي يشنها ضد المعارضة وتدهور وضع حقوق الإنسان في تركيا.
قارن أنجيلا ميركل مع:
شارك صفحة أنجيلا ميركل على