تابعت الجرائد آخر أخبار رايلا أودينجا وأوهورو كينياتا وعبد الله سلطان وغيرهم.
أعلى المصادر التى تكتب عن رايلا أودينجا

رايلا أودينجا (٧ يناير ١٩٤٥ -)، رئيس وزراء كينيا. ولد في ماسينو. وصل إلى رئاسة الوزراء في أبريل ٢٠٠٨ رغم أنه خسر الانتخابات الرئاسية كمرشح في ٢٠٠٧ أمام مواي كيباكي إلا أن الأخير كلفه تشكيل الحكومة.وأودينجا هو ابن جاراموغي أودينغا وماري أودينغا. تزوج بيتي أودينغا ورزق من ثلاثة أطفال. ويكيبيديا

نيروبي قال مسؤول محلي بارز في كينيا إن الشرطة قتلت شخصين وأصابت ثالثا يوم الجمعة عندما حاول حشد من المتظاهرين اقتحام مركز للشرطة أثناء احتجاج للمعارضة ضد إعادة التصويت في الانتخابات الرئاسية. وقال جوزيفين أونونجا مفوض مقاطعة سيايا بجنوب غرب كينيا إن مجموعة من ٢٠ شابا حاولوا اقتحام مركز شرطة بوندو وإن ضباطا اضطروا لإطلاق النار عليهم لمنعهم، مشيرا إلى أن التجمع كان سلميا فيما عدا تلك الواقعة. وقال شهود من رويترز إن الشرطة الكينية استخدمت الغاز المسيل للدموع يوم الجمعة في أكبر ثلاث مدن بالبلاد لتفريق متظاهري المعارضة الذين يطالبون بإصلاحات انتخابية على الرغم من أن الحكومة حظرت يوم الخميس المظاهرات في الأحياء التجارية بوسط العاصمة نيروبي ومدينة مومباسا الساحلية ومدينة كيسومو في الغرب. وألغت المحكمة العليا في كينيا نتائج انتخابات الرئاسة التي جرت في أغسطس آب بسبب مخالفات في الإجراءات مما أبطل بدوره فوز الرئيس أوهورو كينياتا بولاية جديدة وأدى لقرار بإعادة التصويت في ٢٦ أكتوبر تشرين الأول. لكن زعيم المعارضة رايلا أودينجا رفض المشاركة فيها وقال إن إعادة الانتخابات لا يجب أن تتم قبل تطبيق إصلاحات واسعة النطاق لمنع تكرار الفشل. إلا أن لجنة الانتخابات قالت إن التصويت سيتم في كل الأحوال للاختيار بين كينياتا أو أحد ستة مرشحين آخرين لم يتمكن أيهم من الحصول على أكثر من واحد بالمئة من الأصوات في اقتراع أغسطس آب. وقال أودينجا لرويترز إنه قد يفكر في العودة للمحكمة العليا لطلب إيضاحات بشأن مدى قانونية التصويت في ٢٦ أكتوبر تشرين الأول. وقال أودينجا خلال زيارة إلى لندن "ما يخصنا هو أن (الحكم الأصلي من المحكمة العليا) لا يزال ساريا... ما نطلبه هو أن تحترم مفوضية الانتخابات المحكمة العليا وأن تجري الانتخابات بما يتسق مع الحكم". وقال مارتن كيماني مدير المركز القومي لمكافحة الإرهاب إن المعارضة تريد خلق أزمة. وأضاف "الكثير من تلك الاستفزازات أو المظاهرات التي تجري هي محاولة لخلق مناخ أزمة... هناك عملية واضحة بشأن كيفية التجمع.. الأمر متعلق بالحفاظ على القانون والنظام". المصدر رويترز
نيروبي أطلقت الشرطة الكينية الغاز المسيل للدموع لتفريق متظاهرين معارضين في العاصمة نيروبي، أمس، فيما تصاعدت الاحتجاجات في عدد من المدن للمطالبة بإقالة مسؤولي اللجنة الانتخابية، الذين تسببوا في إلغاء نتيجة انتخابات الرئاسة التي جرت في أغسطس (آب) الماضي. وتجمعت الحشود في نيروبي وكيسومو، معقل المعارضة في الغرب، وفي ميناء مومباسا، للمرة الثانية هذا الأسبوع، حسب تصريح لوكالة «رويترز» للأنباء. وصب زعيم المعارضة رايلا أودينجا وأنصاره جام غضبهم على لجنة الانتخابات، بسبب الدور الذي لعبته في الانتخابات الملغاة. وتهدد المعارضة بمقاطعة الانتخابات المعادة في ٢٦ أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، إذا لم يتم عزل مسؤولي لجنة الانتخابات، وإذا صادق البرلمان على تعديل مقترح لقانون الانتخابات يمنع المحكمة العليا من إبطال النتيجة مرة أخرى. وبعد الغاء القضاء نتائج انتخابات ٨ اب الرئاسية أطلقت المعارضة في اخر ايلول سبتمبر "حملة سلمية" ضد اللجنة الانتخابية قبل الانتخابات الجديدة المقررة في ٢٦ تشرين الاول، ودعت إلى تظاهرات ما زالت محدودة نسبيا حتى الساعة وتعرضت لقمع شبه منظم من الشرطة. وصرح قائد شرطة نيروبي جابهيث كومي للصحافيين "لن اسمح لأحد بإثارة الفوضى"، مضيفا "اذا تظاهر الناس بسلام فالقانون يحميهم، لكن عندما يتحول الامر الى فوضى فسنتولى أمرهم". من جهة اخرى اعربت الولايات المتحدة عن "قلق عميق" ازاء "تدهور المناخ السياسي في كينيا" مع اقتراب موعد استحقاق الاعادة في ٢٦ تشرين الاول. وكثيراً ما تواجه الشرطة اتهامات بالوحشية والقتل خارج نطاق القضاء، من مدنيين وجماعات حقوقية، لكن يندر أن توجه السلطات اتهامات للضباط، ولا يدانون على الإطلاق تقريباً. وفي هذا السياق، أفادت جماعات حقوقية بمقتل ما لا يقل عن ٢٨ شخصاً، معظمهم على يد الشرطة، في اضطرابات أعقبت انتخابات الثامن من أغسطس الماضي، التي ألغت المحكمة الدستورية نتائجها لاحقاً بسبب ما شابها من مخالفات. المصدر وكالات
نيروبي أمر النائب العام الكيني بفتح تحقيق في خروقات انتخابية ارتكبها اشخاص مختلفون في الانتخابات العامة التي أجريت يوم ٨ اغسطس. وأصدر مدير النيابة العامة كرياكو توبيكو مساء أمس (السبت) توجيهات لادارة التحقيقات الجنائية ولجنة الاخلاق ومكافحة الفساد بالتحقيق مع افراد ارتكبوا خروقات في الانتخابات الاخيرة. وأمر توبيكو رئيس ادارة التحقيقات الجنائية ندجوا موهورو الرئيس التنفيذي للجنة الاخلاق ومكافحة الفساد باجراء تحقيق شامل وعميق وسريع" وتسليمه نتائج في غضون ٢١ يوما. وقال إنه يريد إجراء التحقيقات رغم أن المحكمة العليا لم تتهم أحدا بشأن الانتخابات المزورة التي ألغتها المحكمة العليا في أعقاب طلب قدمه زعيم المعارضة رايلا اودينجا. وأضاف توبيكو في خطابه للوكالتين الحكوميتين "حقيقة عدم قيامها (المحكمة) بذلك لا يلغى سلطات مدير النائب العام وفقا للمادة ١٥٧ (٤) من الدستور والباب ٢١ من قانون الخروقات الانتخابية باصدار اوامر بفتح تحقيق في قضية ملائمة كالحالية." وينبغي السعى فى نطاق التحقيق لاكتشاف ما اذا كان مسؤولو اللجنة المستقلة للانتخابات والحدود قد ارتكبوا خروقات انتخابية او جنائية من بينها جرائم فساد او مالية. المصدر الشعب اليومية أونلاين
نيروبي وضع زعيم المعارضة في كينيا رايلا اودينجا، أمام وسائل الاعلام الثلاثاء عددا من الشروط لمشاركته في الانتخابات الرئاسية التي ستجرى في ١٧ أكتوبر، الموعد الذي اختارته اللجنة الانتخابية بعد الغاء نتائج الاقتراع السابق. وتتمثل الشروط التي طرحها أودينجا في التحقق من النظام الإلكتروني للجنة الانتخابات، وإقالة ستة مسؤولين في اللجنة وفتح تحقيق جنائي معهم، وإمكانية الترشح لكل شخص تنطبق عليه الشروط على عكس ما قررته المفوضية التي حصرت المشاركة بين كينياتا وأودينغا. وحذر اودينجا (٧٢ عاما) الذي كان يتحدث في نيروبي بحضور القادة الرئيسيين لتحالف المعارضة "لن تجري انتخابات في ١٧ أكتوبر ما لم تحقق اللجنة الانتخابية الشروط التي عددناها في هذا البيان". وألغت المحكمة العليا الجمعة الانتخابات الرئاسية التي أجريت في الثامن من أغسطس. ورأى رئيس المحكمة القاضي ديفيد ماراجا أن الانتخابات "لم تجر وفقا للدستور". وقال "جوابا على ما إن كانت المخالفات قد أثرت على مصداقية الانتخابات، فإن رأي المحكمة هو كذلك فعلا". المصدر وكالات
نيروبي تتواصل أعمال العنف التي اندلعت في كينيا بعد إعادة انتخاب الرئيس الكيني أوهورو كينياتا هذا الأسبوع، مما أسفر عن مصرع ٢٤ شخصا على الأقل. وقالت اللجنة الوطنية الكينية لحقوق الإنسان، إن من الضحايا طفلة في التاسع من عمرها، وأضافت أنهم قتلوا رميا بالرصاص في مناطق مختلفة من كينيا، مشيرة إلى أن ١٧ منهم فقط قُتلوا في العاصمة نيروبي. واتهمت المعارضة قوات الأمن الكينية يوم السبت بقتل أكثر من مئة شخص، بينهم أطفال في حملة أعقبت الانتخابات الرئاسية. وقال العضو البارز بائتلاف المعارضة جيمس أورينجو، خلال مؤتمر صحفي إن "الشرطة هي التي أثارت العنف". ومن جانبه قال جونسون موثانا، وهو عضو آخر بالائتلاف المعارض إن "الائتلاف لن يخضع أو يلين تحت الضغط". ومن جانبه حث رايلا أودينجا زعيم المعارضة في كينيا أنصاره على عدم التوجه إلى أعمالهم اليوم الاثنين. ونقلت وكالة رويترز للأنباء من أودينجا قوله لحشد من نحو أربعة آلاف من أنصاره في كيبيرا أكبر الأحياء الفقيرة في العاصمة نيروبي إن حزب "اليوبيل أراق دماء الأبرياء. ليس هناك عمل غدا" في إشارة للحزب الحاكم. المصدر وكالات

تعداد جميع أخبار الصومال

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد