يتصدر الجرائد محمد ولد عبد العزيز ومحمد موسى وهورست كولر وغيرهم.
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد ولد عبد العزيز

محمد ولد عبد العزيز ولد اعلية (وُلِدَ ٢٠ ديسمبر ١٩٥٦ م أكجوجت) هو رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية.وهو ثامن رئيس لموريتانيا منذ الاستقلال وسادس رئيس عسكري منذ إطاحته في انقلاب عسكري في ٦ أغسطس ٢٠٠٨ بأول رئيس منتخب بشهادة الجميع واعترافهم سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله بعدما قام الأخير بإصدار قرار رئاسي بخلعه من رئاسة الحرس الرئاسي. انتخب رئيسا لموريانيا يوم ١٨ يوليو ٢٠٠٩ بعد انتخابات رئاسية أشرفت عليها المعارضة وقد فاز من الشوط الأول .ولد بمدينة اكجوجت درس حتى السنة الثالثة إعدادي ارسل للمغرب ودخل الأكاديمية العسكرية بهاذه الشهاد بطلب من السلطات الموريتانية نظرا لقلة الضباط واعفي من شهادة الباكالوريا كشرط لدخول الأكاديمية وتخرج من الأكاديمية العسكرية بمكناس،وهو برتبة ضابط متخصص في الميكانيكاوكان تخرجه بعد الحرب ساهم في إفشال انقلاب صالح ولد حننا على الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع في عام ٢٠٠٣مع ان وحدة الحرس الرئاسي التي كان يقودها من بين الوحدات التي انهارت في الساعات الأولى للمحاولة الانقلابية، لكن بعد فشل المحاولة تمت ترقيته بعدها إلى رتبة عقيد، إلا أنه لعب لاحقاً دور ا في انقلاب عام ٢٠٠٥ وظهر اسمه بين قادة الانقلاب الذي أطاح بالرئيس معاوية ولد الطايع، كما لعب دور بارز في تولي الرئيس سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله لمنصب الرئاسة، وقد كافئه على دعمه فقام بترقيته إلى رتبة جنرال وهي أعلى رتبة مستحدثة في رتب الجيش الموريتاني، كما جدد تكليفه أيضا بقيادة الأركان الخاصة لرئيس الجمهورية. ويكيبيديا

أنباء انفو عدد من المغردين تناولوا بالتعليق تدوينة كتبتها الزميلة الصحفية منتان منت لمرابط مستذكرة ذكرى رصاصة اطويلة التى أصابت الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز فى مثل هذا اليوم ١٣ أكتوبر عام ٢٠١٢ نص تدوينة متان ‘‘كنت يومها خارج البلاد وقد عشت الحادثة كأي اخت في الله والإنسانية والوطن بكثير من الخوف والرجاء .. كانت لا أعاد الله بمثلها ليلة طويلة كئيبة ، الف سؤال وألف قصة وقول وألف انتظار وامة تنبض قلبا واحدا املا في لطف الله تعالى .. ثم انبلج الصبح عن درس في الإنسانية والشجاعة والحزم والإيثار ، ظهر الرئيس وتحدث موضحا بنفسه ماحدث حرصا على طمأنة الشعب وخوفا من إن يقع ظلم على اي أحد. توالت الأسابيع والاشهر وغياب الرئيس في رحلة العلاج لم يثني لا الشعب ولا الحكومة ولا الجيش عن الدعاء والولاء له و للمعاني التي زرعها منذ توليه الأمر والعمل وفق الرؤية الواضحة وخطة العمل التي وضعها للبلد فكان الدرس الثاني حصادا مباركا من الوفاء و المحبة والتقدير. ٢٤ ١١ هو تاريخ آخر جنى فيه الرئيس ثمار عمله وخدمته لوطنه وشعبه حبا وفرحا بعودته سالما معافى في مشهد ستتناقله الأجيال قصة جميلة حبلى بالعطاء. محمد ولد عبد العزيز إنسان أصيب فجابه إصابته بشجاعة وصبر منقطعي النظير، اختار مقام البطل عن دور الضحية عفا عند المقدرة وصبر مصابه لله وقابل بالحلم إساءة وادعاء وتشفي من جردته المعارضة والحقد من التمييز والإنسانية وأخلاق الدين الحنيف . ١٣ ١٠ تاريخ نذكره ونحمد الله كثيرا وننهل من معين دروسه وعبره‘‘.

تعداد جميع أخبار موريتانيا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد