محمد جواد ظريف

محمد جواد ظريف

محمد جواد ظريف (١٩٦٠) وزير الشؤون الخارجية والممثل الدائم السابق لجمهورية إيران الإسلامية لدى الأمم المتحدة. اختاره حسن روحاني رئيس جمهورية إيران الإسلامية وزيراً للخارجية في ١٥ أغسطس ٢٠١٣.شغل جواد ظريف مناصب دولية ومحلية أخرى: مستشارًا وكبير مستشاري وزير الخارجية، ونائب وزير الخارجية للشؤون القانونية والدولية، وعضوًا بارزًا في مبادرة حوار الحضارات، ورئيس لجنة نزع السلاح التابعة للأمم المتحدة في نيو يورك، ومشاركًا بارزًا في الحوكمة العالمية، ونائبًا للشؤون الدولية في جامعة آزاد الإسلامية.ظريف ولِد في ٧ يناير ١٩٦٠ في طهران. ووفقاً لمجلة ذا نيو ريببلك "ولِد ظريف في عائلة ثرية ومتدينة ومُحافظة سياسياً، لأب تاجر في طهران". وتلقى تعليمه في في المدرسة العلوية الخاصة في طهران. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد جواد ظريف؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد جواد ظريف
ظريف قرار الجمعية العامة يمثل رفض المجتمع الدولي لتهديد ترامب طهران سانا أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أن القرار الذي اعتمدته الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم برفض اعتبار القدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي يمثل رفض المجتمع الدولي لتهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وغطرسته. وقال ظريف في تغريدة له في صفحته على موقع تويتر اليوم “إن المجتمع الدولي قال “لا” قوية لتهديدات ترامب وغطرسته داخل الأمم المتحدة”. من جهته أكد مندوب إيران لدى الأمم المتحدة غلام علي خوشرو أن القرار الأميركي المتهور وغير الشرعي بشأن القدس المحتلة أظهر سعي واشنطن للحفاظ على مصالح كيان الاحتلال الإسرائيلي وعدم احترام حقوق الفلسطينيين. وقال خوشرو في كلمة له خلال الاجتماع الطارئ للجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك حول القدس إن “الاحتلال الصهيوني هو بؤرة جميع أزمات ونزاعات الشرق الأوسط وما أبعد منها” موضحا أن اجتماع الجمعية العامة اليوم دليل على أن الخطة الأميركية بشأن القدس فشلت. وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة اعتمدت اليوم بأغلبية ساحقة قرارا يرفض إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتبار القدس عاصمة لكيان الاحتلال الإسرائيلي ويؤكد ان أي اجراءات تهدف إلى تغيير طابع القدس لاغية وباطلة.
ولايتي الرئيس الفرنسي ينفذ أوامر البلطجي ترامب طهران سانا انتقد مستشار قائد الثورة الإسلامية في إيران للشؤون الدولية علي أكبر ولايتي المواقف الفرنسية الأخيرة تجاه بلاده داعياً الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى انتهاج سياسة مستقلة عن الإدارة الأمريكية للحفاظ على مصداقيته. وقال ولايتي في تصريح اليوم ”لو أرادت فرنسا الحفاظ على سمعتها الدولية فلا ينبغي أن تكون تابعاً محضاً للأمريكيين وعليها أن تتعلم ألا تكون منفذاً لأوامر البلطجي دونالد ترامب في أوروبا إذ أن الرئيس الفرنسي يقوم بهذا الدور في الوقت الحاضر”. وجدد ولايتي التأكيد على أن إيران لم تسلم أي صاروخ للجيش اليمني معتبراً أن تصريحات المندوبة الأمريكية في الأمم المتحدة نيكي هيلي مثيرة للسخرية كتصريحات رئيسها ترامب. وأضاف ولايتي ”نريد أن نعرف هل تلك المندوبة الأمريكية خبيرة في الشؤون الدولية أم الصاروخية حيث عرضت شيئاً وقالت إن الإيرانيين أرسلوه إلى اليمن وأثبتت بذلك أنها لا تمتلك المعلومات العلمية على الأقل كما أنها لم تراع الأدب وهي كرئيسها تطلق كلاما لا أساس له ومثيراً للسخرية”. وكان وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أكد أن تصريحات هيلي حول استخدام الجيش اليمني معدات إيرانية الصنع تهدف للتغطية على دور أمريكا في الجرائم التي ترتكب في المنطقة ولا سيما في اليمن.
قاسمى وقف العدوان السعودى هو السبيل لإنهاء معاناة الشعب اليمني ٢٠١٧ ١٢ ١١ طهران سانا أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمى ان وقف العدوان السعودى على اليمن هو السبيل الوحيد لإنهاء معاناة الشعب اليمنى. وأوضح قاسمى فى مؤتمره الصحفي الأسبوعي اليوم أن إيران تأمل في إنهاء مأساة اليمن والعدوان عليه سريعا. وتطرق قاسمى إلى زيارة وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون الأخيرة إلى طهران وقال إن “هذه الزيارة كانت مبرمجة من قبل وجاءت تلبية لدعوة من وزير الخارجية الإيرانى محمد جواد ظريف” مشيرا إلى أنه كانت هناك مجموعة كبيرة من القضايا فى مختلف المجالات التى كانت تنبغى مناقشتها بين الجانبين. وكان ظريف وجونسون بحثا فى طهران أمس الأول العلاقات الثنائية بين البلدين والقضايا الإقليمية والدولية وخاصة الاتفاق النووى. وحول قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول القدس لفت قاسمي إلى أن هذا القرار من الأخطاء الاستراتيجية وأدى إلى التخبط والتوتر والفوضى والعديد من المشاكل في المنطقة مبينا أن الحكومة الأمريكية ستكون هي المتضرر النهائي منه. من جهة ثانية أشار المتحدث الإيراني إلى أنه لا يوجد أي تطور في العلاقات بين إيران والنظام السعودي مؤكدا أن الرياض تتابع القضايا بعدم وعي ودقة وتكرر أخطاءها السابقة مع جيرانها ولا يوجد أي مؤشر على تغيير سلوكها.
ظريف مباحثات إيران و روسيا و تركيا حول سورية لا تتعارض مع المساعي الدولية لحل الأزمة فيها باكو سانا أكد وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف أن الجهود الإيرانية الروسية التركية بشأن الأزمة في سورية لا تتعارض مع باقي المساعي الدولية لحل هذه الأزمة. وأشار ظريف في تصريح له اليوم على هامش مؤتمر قلب آسيا الدولي في اذربيجان إلى أنه استعرض خلال لقائه مفوضة السياسة الخارجية والأمن للاتحاد الأوروبي فيديريكا موغريني أمس مباحثات سوتشي والمبادرات الخاصة بتسوية الأزمة في سورية وكذلك السياسات الخطيرة للسعودية في اليمن ولبنان. ولفت ظريف إلى أن مسؤولي الاتحاد الأوروبي اتخذوا مواقف جيدة بشأن التزامهم بالاتفاق النووي بين إيران ومجموعة خمسة زائد واحد معربا عن أمله في استمرار التعاون بين إيران والاتحاد الأوروبي. وأوضح ظريف أن مؤتمر قلب آسيا يهدف إلى التعاون وتوحيد الجهود بين دول المنطقة لتعزيز الأمن محذرا من خطر ظاهرة “داعش” الإرهابي الآخذة بالانتشار في أفغانستان.
ظريف يدعو دول المنطقة إلى التعاون لتحقيق الاستقرار فيها ٣٠ ١١ ٢٠١٧ طهران سانا دعا وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف دول المنطقة إلى التعاون فيما بينها لتحقيق الأمن والاستقرار فيها منتقدا توهم بعض الدول أن بإمكانها تحقيق أمنها بمسارعتها لشراء السلاح بدلا من الحوار مع جيرانها. وقال ظريف في كلمة اليوم أمام مؤتمر “حوار المتوسط” في العاصمة الإيطالية روما “أنه في مصلحة الجميع التعاون معا لتحويل منطقة الشرق الأوسط إلى مكان أمن للعيش” مضيفا إن “بعض دول المنطقة تتصور أن بإمكانها شراء الأمن بالسلاح بدلا من التعاطي مع دول الجوار” مشيرا إلى دور نظام بني سعود في الحرب الإرهابية التي تشن على سورية واليمن. وشدد ظريف على أن إيران تعمل على إرساء السلام في المنطقة ومحاربة الإرهاب فيها وإن وجودها في سورية لمحاربة الإرهاب هو وجود شرعي وبطلب من حكومتها الشرعية لافتا إلى النجاحات التي حققتها مباحثات أستانا حول سورية وما أثمرت من خفض للتوتر بعيدا عن التدخل الأمريكي. وجدد ظريف التأكيد على أن البرنامج الصاروخي الإيراني هو لحماية إيران وهو حق سيادي لها معتبرا أن الاتفاق النووي مع دول السداسية الدولية هو “أفضل اتفاق كان بالإمكان التوصل إليه في الماضي وفي المستقبل”. ولفت ظريف إلى أن الولايات المتحدة فشلت في حرمان الجمهورية الإسلامية الإيرانية من حقوقها في تخصيب اليورانيوم موضحا أن السياسات الأمريكية في المنطقة وما يتعلق بالاتفاق النووي مع إيران “خطرة للغاية ومرتجلة” داعيا واشنطن إلى مراجعة توجهاتها. وكان ظريف طالب لدى وصوله إلى روما بضرورة وقف مصادر تمويل الإرهاب ومنع وصول الأموال وتدفق الأسلحة إلى الإرهابيين في المنطقة.
قارن محمد جواد ظريف مع:
شارك صفحة محمد جواد ظريف على