محمد النني

محمد النني

محمد النني هو لاعب كرة قدم مصري من مواليد ١١ يوليو، ١٩٩٢ في المحلة الكبرى، يلعب كلاعب وسط مدافع حالياً في آرسنال الإنجليزي بعد الانتقال من نادي بازل السويسري. ويلعب لمنتخب مصر كما شارك مع منتخب مصر الأولمبي في أولمبياد لندن ٢٠١٢.ظهر النني في صفوف ناشئي النادي الأهلي منذ سن الخامسة قبل أن يغادر في سن الـ١٦ متجهاً إلى المقاولون العرب ليلعب في صفوف ناشئيه قبل أن يصعد للفريق الأول بعد موسمين فقط. تألق النني في صفوف المقاولون والمنتخبات المصرية مما دفع نادي بازل السويسري لضمه في يناير ٢٠١٣، وفي يناير ٢٠١٦ انتقل إلى نادي آرسنال الإنجليزي. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد النني؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد النني
حبيب يجب تطبيق دورى المحترفين وتصدير المواهب طالب شريف حبيب، رئيس نادى المقاولون العرب السابق، بالتوسع فى الاعتماد على الرياضة كمصدر دخل قومى، عبر تطوير الخدمات المقدمة للجمهور، وتصدير اللاعبين وتطبيق دورى المحترفين. وقال «حبيب»، إن مصر تستثمر أموالاً باهظة لاستغلال يوم أو يومين فقط من خدمات الأندية أسبوعياً، وهى الأوقات الرسمية للمباريات؛ نظراً إلى أن الأندية تقوم على أساس رياضى فقط، وعدم النظر إلى العائد الاقتصادى اللازم لتطوير الصناعة، وجذب المستثمرين. وضرب مثالاً بنادى بازل السويسرى، الذى سبق أن باع له المقاولون العرب لاعبيه محمد صلاح ومحمد الننى، حيث طور النادى الخدمات التى يقدمها للجمهور عبر تخصيص صالات لإقامة الحفلات بمختلف الأنواع وللعديد من القطاعات. أشار إلى أن أندية أحد الدوريات الخمسة الكبيرة تقوم بتسويق تذاكر المباريات على رجال الأعمال بصورة خاصة كنظام جديد للتسويق، حيث تعرض الأندية التذاكر عليهم فى الأماكن التى يتواجدون فيها، وتعرض عليهم الأماكن المحجوزة وأهم الشخصيات التى حجزتها، وأحياناً يثمر ذلك عن عقد شراكات اقتصادية جديدة بين الحضور من رجال الأعمال. لفت إلى أن الرياضة بصفة عامة وكرة القدم خاصة هما مدخل جيد للاقتصاد، بتسويق المنتجات فى الدول الأخرى، مثلما حدث مع شركة المقاولون العرب وناديها، التى اشتهرت فى الدول الأفريقية عبر ناديها خلال الثمانينيات من القرن الماضى، وكانت أول من أدخل اللاعبين الأفارقة للدورى المصرى. ودعا إلى ضرورة تطبيق دورى المحترفين، وإنشاء أندية متخصصة فى كرة القدم فقط، عبر دخول شركات استثمارية جديدة فى الألعاب المختلفة. أضاف أن الاستثمار فى الرياضة سيدعم فكرة انتقال صغار المواهب المدفونة للدوريات العربية والعالمية، ما يرفع من شأن الألعاب المصرية خارجياً. وضرب مثالاً بلاعب نادى ليفربول الإنجليزى، حالياً، محمد صلاح، الذى فضل الاحتراف من نادى المقاولون، ورفض الانتقال للأندية المحلية، رغم المجازفة بعد فشل نماذج مصرية عديدة فى تحقيق ذواتها خارجياً. أشار إلى أن التسويق الرياضى الجيد يحتاج إلى إقامة مصانع متخصصة فى صناعة الملابس والأدوات الرياضية بجميع أنواعها، وإقامة سياحة عليها، ووضع خطة لجذب أكبر عدد ممكن من الجماهير من الدوريات القريبة فى المباريات المشتركة بين أنديتها مع مصر.
حبيب يجب تطبيق دورى المحترفين وتصدير المواهب طالب شريف حبيب، رئيس نادى المقاولون العرب السابق، بالتوسع فى الاعتماد على الرياضة كمصدر دخل قومى، عبر تطوير الخدمات المقدمة للجمهور، وتصدير اللاعبين وتطبيق دورى المحترفين. وقال «حبيب»، إن مصر تستثمر أموالاً باهظة لاستغلال يوم أو يومين فقط من خدمات الأندية أسبوعياً، وهى الأوقات الرسمية للمباريات؛ نظراً إلى أن الأندية تقوم على أساس رياضى فقط، وعدم النظر إلى العائد الاقتصادى اللازم لتطوير الصناعة، وجذب المستثمرين. وضرب مثالاً بنادى بازل السويسرى، الذى سبق أن باع له المقاولون العرب لاعبيه محمد صلاح ومحمد الننى، حيث طور النادى الخدمات التى يقدمها للجمهور عبر تخصيص صالات لإقامة الحفلات بمختلف الأنواع وللعديد من القطاعات. أشار إلى أن أندية أحد الدوريات الخمسة الكبيرة تقوم بتسويق تذاكر المباريات على رجال الأعمال بصورة خاصة كنظام جديد للتسويق، حيث تعرض الأندية التذاكر عليهم فى الأماكن التى يتواجدون فيها، وتعرض عليهم الأماكن المحجوزة وأهم الشخصيات التى حجزتها، وأحياناً يثمر ذلك عن عقد شراكات اقتصادية جديدة بين الحضور من رجال الأعمال. لفت إلى أن الرياضة بصفة عامة وكرة القدم خاصة هما مدخل جيد للاقتصاد، بتسويق المنتجات فى الدول الأخرى، مثلما حدث مع شركة المقاولون العرب وناديها، التى اشتهرت فى الدول الأفريقية عبر ناديها خلال الثمانينيات من القرن الماضى، وكانت أول من أدخل اللاعبين الأفارقة للدورى المصرى. ودعا إلى ضرورة تطبيق دورى المحترفين، وإنشاء أندية متخصصة فى كرة القدم فقط، عبر دخول شركات استثمارية جديدة فى الألعاب المختلفة. أضاف أن الاستثمار فى الرياضة سيدعم فكرة انتقال صغار المواهب المدفونة للدوريات العربية والعالمية، ما يرفع من شأن الألعاب المصرية خارجياً. وضرب مثالاً بلاعب نادى ليفربول الإنجليزى، حالياً، محمد صلاح، الذى فضل الاحتراف من نادى المقاولون، ورفض الانتقال للأندية المحلية، رغم المجازفة بعد فشل نماذج مصرية عديدة فى تحقيق ذواتها خارجياً. أشار إلى أن التسويق الرياضى الجيد يحتاج إلى إقامة مصانع متخصصة فى صناعة الملابس والأدوات الرياضية بجميع أنواعها، وإقامة سياحة عليها، ووضع خطة لجذب أكبر عدد ممكن من الجماهير من الدوريات القريبة فى المباريات المشتركة بين أنديتها مع مصر.
قارن محمد النني مع:
شارك صفحة محمد النني على