علي الدفاع

علي الدفاع

أ.د. علي بن عبد الله الدفاع الملقب بـ ملك التكامل من عشيرة ال عويد من قبيلة تميم في المذنب من مواليد ١٩٣٨م (١٣٥٨ هـ) في مدينة عنيزة من منطقة القصيم، عالم رياضي ومؤرخ في تاريخ الرياضيات عُرِف عنه اهتمامه بفرع التكامل من علوم الرياضيات وكذلك بحوثه المتعمّقة في تاريخ الرياضيات عند العرب والمسلمين.انضم عام ١٩٧٢م لكلية البترول والمعادن (جامعة الملك فهد للبترول والمعادن حاليًا) كأستاذ مساعد، لتتم ترقيته في ١٩٧٧ أستاذًا مشاركًا، استلم رئاسة قسم العلوم الرياضية وعمادة كلية العلوم بالجامعة في الفترات ١٩٧٤-١٩٧٧، ١٩٧٧-١٩٨٤. وقد تمّت ترقيته للأستاذية عام ١٩٨٠. عمل أستاذًا زائرًا لجامعة الملك سعود بالرياض، وكذلك لجامعة هارفرد بالولايات المتحدة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلي الدفاع؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علي الدفاع
العلاق لـ"المسلة" على أبناء "المكون السني" اختيار مرَشّحين قادرين على الدفاع عن وحدة العراق بغداد المسلة انتقد القيادي في "ائتلاف دولة القانون"، علي العلاق، ‏الثلاثاء‏، ٠٣‏ تشرين الأول‏، ٢٠١٧ تراجع بعض قادة الكتل السنية عن "رفض" استفتاء الانفصال، واعرب عن أسفه لتخاذلها عن دعم موقف الحكومة، فيما أكد على ان هناك اياد خارجية تقف وراء تلك الأطراف لأهداف محددة. في ذات الوقت، وصف العلاق، الأصوات المطالبة بالتصعيد بين بغداد وأربيل بـ"الانفعالية". وكان بعض النواب والسياسيين، دعوا الحكومة الى التصعيد السياسي والتدخل العسكري لمواجهة مشاريع رئيس الإقليم المنتهية ولايته مسعود بارزاني، الانفصالية، زاعمين، ان إجراءات الحكومة، "ليست كافية". ويقول النائب علي العلاق لـ"المسلة"، إن "هناك من يصف إجراءات الحكومة ضد استفتاء الانفصال بالعقوبات التي تستهدف مواطني كردستان"، مؤكدا على أن "تلك الإجراءات دستورية وجاءت ضمن اطار الحكمة والتوازن في إدارة الأزمة". وزاد العلاق في القول أن "التصعيد الذي تدعو له الأصوات الانفعالية سيخلق أزمة جديدة، وسوف يؤدي الى إراقة المزيد من الدماء، ويدفع بعض القوى الى خلق بديل لتنظيم داعش الذي تخلص العراق منه بعد تضحيات كبيرة"، واصفا الاجراءات التي اتخذها رئيس الوزراء حيدر العبادي بشأن الاستفتاء، بـ"الحكيمة والمتوازنة والقوية للحفاظ على وحدة العراق ومنع تقسيمه". وينتقد العلاق، اطلاق تسمية "السياسة الناعمة" على الإجراءات التي اتخذها العبادي، مشددا على أن "رئيس الوزراء ينفذ تعهداته وسياساته بهدوء وحكمة، بعيدا عن التصعيد العسكري، متبعا الطرق الدستورية لفرض سلطة الحكومة على المناطق المتنازع عليها وحقول النفط في كركوك، من دون إراقة الدماء". وبشأن مواقف الكتل السنية من الاستفتاء، يعرب العلاق عن "اسفه لتراجع مواقف بعض القيادات السنية كحامد المطلك وصالح المطلك وأسامة النجيفي عن إدانة ورفض الاستفتاء"، مبينا أن "تلك القيادات تخاذلت عن دعم موقف الحكومة وإجراءاتها في الحفاظ على وحدة العراق". ويشدّد العلاق على أن "بيان تحالف القوى الأخير لم يحمل اية إدانة للجهة التي قامت بالاستفتاء او الدفاع عن وحدة العراق"، متهما "أياد خفية خارجية بالوقوف وراء تراجع مواقف تلك القيادات لعدة أسباب قد تكون بعضها في الترهيب او التهديد بملفات معينة". ويحمّل العلاق "المكون السني مسؤولية اختيار مرشحين أقوياء لتمثيلهم في المرحلة المقبلة للدفاع عن وحدة العراق وعدم مساندة مشاريع التقسيم". واتخذ رئيس الوزراء حيدر العبادي، العديد من القرارات، ردا على الاستفتاء الذي جرى في اقليم شمال العراق في ال٢٥ من شهر ايلول الماضي، ابرزها إيقاف الرحلات الجوية الى مطاري أربيل والسليمانية، وتسليم المنافذ الحدودية الى الحكومة المركزية ونشر قوات أمنية في كركوك وجميع المناطق المتنازع عليها، والتي حصلت على تأييد مجلس النواب وأطراف داخلية وخارجية. "المسلة"
قارن علي الدفاع مع:
شارك صفحة علي الدفاع على