عبد الملك المخلافي

عبد الملك المخلافي

عبد الملك المخلافي (بالعربية: عبد الملك المخلافي ) (و. ١٩٥٩ م) هو سياسي، من اليمن، ولد في تعز، هو عضوٌ في التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري.تعلم في جامعة صنعاء. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الملك المخلافي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الملك المخلافي
برفقة عدد من مستشاريه.. الرئيس هادي يصل تركيا للمشاركة بالقمة الإسلامية الطارئة الصحوة نت الرياض قالت وكالة "سبأ" إن الرئيس عبدربه منصور هادي وصل مساء الثلاثاء، الى مدينة إسطنبول التركية للمشاركة في القمة الطارئة لمنظمة التعاون الإسلامي حول القدس. ورافق الرئيس هادي مستشاره محمد اليدومي و سلطان العتواني وعوض ابن الوزير ووزير الخارجية عبدالملك المخلافي. وستبحث قمة إسطنبول التي دعا لها الرئيس التركي رجب طيب اردوغان بمشاركة ممثلي ٤٨ دولة بينهم ١٦ زعيم ،إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل والخطوات التي ستتخذ ردا على قرار ترامب بخصوص القدس ونقل السفارة الأمريكية إليها. وقال الرئيس هادي في تصريح صحفي إن القدس وقضية فلسطين هي قضية العرب والمسلمين الأولى والتي تهم العالم بأسره وتحديدا أكثر من مليار ونصف حول العالم.. مثمنا في هذا الصدد مواقف العالم اجمع بمختلف دياناته التي عبرت عن التضامن مع الشعب الفلسطيني وقضية العرب والمسلمين الأولى. وتطلع هادي الى ان تخرج قمة اسطنبول الى بما يلبي تطلعات الشعوب في توحد العالم الاسلامي تجاه هويته وقضاياه وهذا ما تجسده المواقف الإيجابية لقادته الذين توحدهم المواقف والقضايا المصيرية .
مأرب برس بالصور.. الرئيس «هادي» يصل «تركيا» وصل الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية، مساء اليوم، الى مدينة إسطنبول التركية للمشاركة في القمة الطارئة لمنظمة التعاون الإسلامي حول القدس. وستبحث قمة إسطنبول التي دعا لها الرئيس التركي رجب طيب اردوغان بمشاركة ممثلي ٤٨ دولة بينهم ١٦ زعيم، إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل والخطوات التي ستتخذ ردا على قرار ترامب بخصوص القدس ونقل السفارة الأمريكية إليها. وسيلقي رئيس الجمهورية في القمة كملة بلادنا في القمة التي ستؤكد موقف اليمن الرافض لذلك القرار .. والدعم لتحقيق السلام في المنطقة من خلال إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وهو ما توافق عليه المجتمع الدولي ونصت عليه قرارات الأمم المتحدة . وكان الرئيس أكد في تصريح لوكالة سبأ الرسمية، قبل مغادرته مقر إقامته المؤقت في العاصمة السعودية الرياض متوجها الى إسطنبول، ان القدس وقضية فلسطين هي قضية العرب والمسلمين الأولى والتي تهم العالم بأسره وتحديدا أكثر من مليار ونصف حول العالم.. مثمنا في هذا الصدد مواقف العالم اجمع بمختلف دياناته التي عبرت عن التضامن مع الشعب الفلسطيني وقضية العرب والمسلمين الأولى. وتطلع رئيس الجمهورية، إلى أن تخرج قمة اسطنبول إلى بما يلبي تطلعات الشعوب في توحد العالم الاسلامي تجاه هويته وقضاياه وهذا ما تجسده المواقف الإيجابية لقادته الذين توحدهم المواقف والقضايا المصيرية . يرافق الرئيس هادي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي، ومستشارو رئيس الجمهورية محمد اليدومي وسلطان العتواني وعوض ابن الوزير، ومدير مكتب رئاسة الجمهورية الدكتور عبدالله العليمي.
بدء أولى خطوات «حوثنة المؤتمر» .. غياب ٣ من ٨ وزراء «مؤتمريين» عن اجتماع حكومة الانقلاب في صنعاء رضخ الوزراء في حكومة الانقلاب في صنعاء بمن فيهم موالون لحزب الرئيس السابق علي صالح للمشيئة الحوثية في طي صفحة الأخير وفق «السيناريو الدامي»، الذي كان انتهى الأسبوع الماضي بتصفيته مع عدد كبير من أنصاره، ومصادرة أمواله، وممتلكات أقاربه، واعتقال المئات من أعضاء حزبه. جاء ذلك، غداة تأكيدات نقلتها وكالات الأنباء عن مقربين من الرئيس السابق علي عبد الله صالح ترجح رواية مواراته الثرى، أول من أمس. وبدأ، أمس، رئيس حكومة الانقلاب غير المعترف بها دولياً عبد العزيز بن حبتور، ومعه وزراؤه المحسوبون على حزب «المؤتمر» العمل الرسمي في مقار أعمالهم ومزاولة نشاطهم اليومي. وأعلنت النسخة الحوثية من وكالة (سبأ) أن بن حبتور عقد لقاء موسعاً مع الوزراء بحضور نوابه لتطبيع الأوضاع الأمنية. ولوحظ من بين الحاضرين في الاجتماع من المحسوبين على حزب المؤتمر اللواء جلال الرويشان نائب بن حبتور لشؤون الأمن والدفاع وهشام شرف (الخارجية) ومحمد بن حفيظ (الصحة) وعلي القيسي (الإدارة المحلية) وعلي أبو حليقة (شؤون النواب والشورى). ومن أبرز الغائبين كان محمود جليدان (الاتصالات) والشيخ حسين حازب (التعليم العالي) واللواء محمد العاطفي (الدفاع)، إذ يرجح أنهم ما زالوا تحت الإقامة الإجبارية في ظل تسريبات تدور عن عدم ثقة الميليشيات الحوثية بهم، واتهامها لهم بمساندة انتفاضة الرئيس السابق. وفي السياق نفسه، التقى رئيس مجلس حكم الانقلاب صالح الصماد شيوخ قبائل من محافظتي المحويت وصنعاء. وعلمت «الشرق الأوسط» من مصادر مطلعة أن الصماد طلب من الحاضرين حشد المقاتلين للجبهات، وملاحقة كل من يحاول الخروج في مناطقهم عن ولائه للحوثي. وأفادت مصادر الجماعة الرسمية، بأن الصماد عقد لقاء مع أعضاء مجلس القضاء والنيابة العامة، وأمر بتشكيل لجنة لتلقي البلاغات والبت في القضايا، وسط ترجيحات المراقبين بأن لدى الجماعة مخطط لإقامة محاكمات مستعجلة للآلاف من أنصار الرئيس السابق علي صالح، وبقية المعارضين لحكم الميليشيات بتهم «الخيانة العظمى». ومن غير المعروف حتى الآن إن كان وزراء الانقلاب المحسوبون على حزب المؤتمر عقدوا صفقة مع الجماعة بمحض إرادتهم للاستمرار في التحالف معها، أو أنهم تعرضوا للترهيب الحوثي للقبول بالبقاء في مناصبهم، مع إضمارهم تحيّن الفرصة المناسبة للفرار من صنعاء. بدوره، اعتبر نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية اليمني عبد الملك المخلافي أن باغتيال الرئيس السابق علي عبد الله صالح سيختلف المشهد في اليمن سياسيا وعسكريا، فعلى المستوى السياسي رُفع الغطاء السياسي الذي كان يوفره حزب المؤتمر الشعبي العام للحوثيين، وبفرض الحوثيين سيطرتهم الكاملة على العاصمة صنعاء، وإنهاء أي دور فاعل لحزب المؤتمر الذي سيحولونه إلى مجرد واجهة شكلية؛ سيصبح أمام الحكومة الشرعية والمجتمع الإقليمي والدولي التعامل فقط مع جماعة طائفية مرتبطة بإيران قرارها ليس له أي بعد وطني. وقال المخلافي «على المستوى العسكري أصبح القرار متمركزا بشكل مطلق بيد الحوثيين، وقد شرعت الميليشيات بإعادة ترتيب وضع الوحدات العسكرية الموالية لصالح، وستزداد وتيرة التنكيل بالمعارضين والمقاومين في الداخل، وستصبح كل القدرات العسكرية التي بيدهم جزءا لا يتجزأ من التشكيلات العسكرية الإيرانية والميليشيا الطائفية التابعة لها في المنطقة، وبهذا المعنى فإن العمليات العسكرية التي تخوضها ميليشيا الحوثي في اليمن بالنسبة لإيران تعتبر جزءا من نسق العمليات العسكرية التي تديرها إيران في الدول العربية الأخرى». ومع استمرار القمع الحوثي والتنكيل بأقارب الرئيس السابق والقيادات الموالية له، فما زالت الجماعة تعتقل نحو ٤١ إعلامياً وموظفاً من طاقم قناة «اليمن اليوم» التي كان المسلحون اقتحموا مقرها إبان مواجهات الأسبوع الماضي مع قوات صالح، قبل أن يعيدوا بثها ناطقة باسم الجماعة. في غضون ذلك، شيع المئات، أمس، في منطقة عصر، غرب العاصمة، جثمان الحارس الشخصي للرئيس السابق، العقيد حسين الحميدي، والذي كان قتل معه على يد الحوثيين، وكان لافتاً العدد الكبير من المشيعين، بخلاف ما اشترطته الميليشيات لتسليم جثمانه ودفنه. وكان مسلحو الجماعة الانقلابية قاموا بعمليات تصفية طاولت العشرات من القيادات الحزبية والعسكرية والقبلية الموالية للرئيس السابق كما شنوا حملة اعتقالات شملت المئات، إلى جانب دهم واسع للمنازل، ومصادرة الأموال والممتلكات، في ظل غموض ما زال يلف مصير الكثيرين. وفي سياق متصل، أفادت مصادر حزب المؤتمر الشعبي في صنعاء بأن ميليشيات الحوثي اعتقلت، أول من أمس، المسؤول المالي للحزب فؤاد الكميم، أثناء خروجه من مقر عمله في وزارة المالية، في خطوة يرجح أنها تهدف إلى تقصي أموال الحزب وحساباته المصرفية وأصوله الثابتة.
مأرب برس قال عبدالملك المخلافي، نائب رئيس الوزراء اليمني وزير الخارجية، اليوم الأحد، إن المشهد السياسي والعسكري في البلاد سيتغير بعد مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح. وأكد، في مداخلته على هامش حوار المنامة بعنوان "قيمة الأمن الإقليمي"، أن "انكسار المشروع الإيراني في اليمن، سيضمن إفشال المشروع الإيراني في المنطقة برمتها، والعكس صحيح"، وفقاً لوكالة سبأ الرسمية. وحول آفاق الصراع في اليمن، قال "لقد رُفع الغطاء السياسي الذي كان يوفره حزب المؤتمر الشعبي العام للحوثيين، (...) وسيصبح أمام الحكومة الشرعية والمجتمع الإقليمي والدولي التعامل فقط مع جماعة طائفية مرتبطة بإيران، وبالتالي لا يحمل قرارها أي بعد وطني". وعسكريًا، أشار المخلافي أن "القرار أصبح متمركزًا بشكل مطلق بيد الحوثيين، وقد شرعت المليشيا بإعادة ترتيب وضع الوحدات العسكرية الموالية لصالح وستزداد وتيرة التنكيل بالمعارضين والمقاومين في الداخل". المزيد على الرابط
مأرب برس رحبت الحكومة اليمنية، اليوم الأربعاء، بكل جهد دولي للوصول إلى السلام، على أساس المرجعيات الثلاث، وعبر مسار الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص، تعقيبًا على اجتماع خماسي حول الأزمة اليمنية استضافته العاصمة البريطانية لندن، أمس الثلاثاء. وقال وزير الخارجية اليمني، عبدالملك المخلافي، في سلسلة تغريدات عبر حسابه على “تويتر”، إن ‏حكومته “ترحب بكل جهد دولي للوصول إلى السلام”. وأضاف الوزير أن حكومته “ليست جزءًا من أي اجتماعات عدا التي يجري الترتيب لها عبر مسار الأمم المتحدة“. ونوه المخلافي إلى أن حكومته “تحتفظ بحقها في تقييم نتائج أي اجتماعات دولية لا تشارك فيها لتحديد موقفها قبولًا أو رفضًا”، في إشارة لاجتماع لندن، أمس. ورحبت ‏الحكومة اليمنية على لسان المخلافي “بالمقاربة التي اعتمدتها الرباعية في بيانها الناتج عن اجتماع لندن للمستجدات في اليمن والمنطقة، والدعوة للالتزام بقراري مجلس الأمن ٢٢١٦ و٢٢٣١”. وأكد المخلافي حرص ‏الحكومة “على إيصال الإغاثة والمساعدات الإنسانية إلى كل مناطق اليمن وتخفيف معاناة الشعب التي تسبب بها الانقلاب”. وأبدى استعداد حكومته “لإجراءات بناء ثقة على أساس مشاورات بييل (سويسرا) والكويت ومقترحات المبعوث الأممي بشأن الحديدة والمرتبات، تمهيدًا لمشاورات على أساس المرجعيات الثلاث (المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني، والقرار الدولي رقم ٢٢١٦ والقرارات ذات الصلة )”. وبحث اجتماع خماسي في العاصمة البريطانية لندن، أمس الثلاثاء، سبل حل الأزمة اليمنية، وإيصال المساعدات الإنسانية. وضم الاجتماع وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، ووزراء خارجية.. للمزيد
المخلافي نحتفظ بحقنا في قبول أو رفض نتائج اجتماعات دولية لا نشارك فيها الصحوة نت خاص رحبت الحكومة اليمنية بكل جهد دولي يهدف للوصول الى سلام على أساس المرجعيات الثلاث وعبر مسار الأمم المتحدة ومبعوثها الخاص. وقال وزير الخارجية اليمني عبدالملك المخلافي في سلسلة تغريدات على حسابه في "تويتر" قال إن اليمن تحتفظ بحقها في تقييم نتائج اي اجتماعات دولية لا تشارك فيها لتحديد موقفها قبولا او رفضا. وأضاف المخلافي أن الحكومة اليمنية ترحب بالمقاربة التي اعتمدتها الرباعية في بيانها الناتج عن اجتماع لندن للمستجدات في اليمن والمنطقة والدعوة للالتزام بقراري مجلس الامن ٢٢١٦ و ٢٢٣١ وأدانه إطلاق الصواريخ البالستيه والدعم الإيراني للانقلابين ودعوتهم للانخراط مع المبعوث الاممي وعدم عرقلة جهوده. وأكد المخلافي حرص الحكومة اليمنية على إيصال الإغاثة والمساعدات الانسانية الى كل مناطق اليمن وتخفيف معاناة الشعب التي تسبب بها الانقلاب واستعدادها لإجراءات بناء ثقة على أساس مشاورات بييل والكويت ومقترحات المبعوث الأممي بشان الحديدة والمرتبات تمهد لمشاورات على أساس المرجعيات الثلاث. يأتي تصريح المخلافي تزامناً مع انعقاد اللجنة الرباعية والاجتماع الخماسي حول اليمن، المنعقد في لندن برئاسة وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون. ويشارك في الاجتماع الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية والتعاون الدولي بدولة الإمارات العربية المتحدة، ووزير الشؤون الخارجية بسلطنة عمان يوسف بن علوي بن عبدالله ، إلى جانب وكيل وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية توماس شانون، وإسماعيل ولد الشيخ أحمد المبعوث الخاص للأمم المتحدة.
قارن عبد الملك المخلافي مع:
شارك صفحة عبد الملك المخلافي على