عبد الملك المخلافي

عبد الملك المخلافي

عبد الملك المخلافي (بالعربية: عبد الملك المخلافي ) (و. ١٩٥٩ م) هو سياسي، من اليمن، ولد في تعز، هو عضوٌ في التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري.تعلم في جامعة صنعاء. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعبد الملك المخلافي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن عبد الملك المخلافي
الرئيس هادي يودع العاصمة السعودية الرياض توجه فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية،اليوم الثلاثاء،إلى جمهورية ألمانيا الإتحادية للمشاركة في أعمال قمة(كوب ٢٣)للمناخ . وتهدف القمة التي تشارك فيها ٢٠٠ دولة ،للتحرك بصورة عاجلة ضد الاحتباس الحراري، وإحراز تقدم في تطبيق اتفاق باريس حول المناخ. وسيلقي فخامة الرئيس كلمة بلادنا في اعمال المؤتمر ،الذي يعقد في مدينة بون الألمانية برعاية الأمم المتحدة. هذا وكان فخامة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية ،قد وقع على اتفاقية باريس للتغيير المناخي عن بلادنا على هامش اعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك في دورتها الــ ٧١. واكد رئيس الجمهورية حرص بلادنا انطلاقاً من مسؤولياتها لحماية البيئة وضمان الحفاظ على كوكب الأرض من الاثار المدمرة للاحتباس الحراري الناتج عن تغيير المناخ، مشيراً إلى ما عانته اليمن من اثار ظاهرة التغيير المناخي في العامين الماضيين وماخلفه إعصاري(تشابالا و ميج) من آثار كارثية بشريه واقتصادية في المحافظات الساحلية. وقال فخامة الرئيس “رغم ظروف بلادنا العصيبة التي تمر بها إلا إننا نحرص دوماً على الحضور والمشاركة في هذه التجمعات الدولية المعنية بمصلحة البشرية والسلام العالمي”. يرافق رئيس الجمهورية ،نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي، ومستشار الرئيس الدكتور رشاد العليمي،ومدير مكتب رئاسة الجمهورية الدكتور عبدالله العليمي،ووزير المياه والبيئة الدكتور عزي هبة الله شريم.
دعم سعودي لتعزيز استقرار اليمن مستشفى مدمر بسبب الحرب أعلن الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي عن «معالجات مقبلة لعدد من القضايا، وفي مقدّمها وضع وديعة مالية سعودية بقيمة بليوني دولار لمصلحة البنك المركزي اليمني دعماً لاستقرار العملة ولتأمين وقود وحاجات الكهرباء من الديزل والمازوت بانتظام مدّة عام، سيحقّق استقراراً في المدن والمحافظات». ولدى ترؤّسه اجتماعاً مساء أوّل من أمس في الرياض لهيئة مستشاريه في حضور رئيس الوزراء أحمد عبيد بن دغر ونائبيه وزير الخارجية عبد الملك المخلافي والخدمة المدنية والتأمينات عبد العزيز جباري، قال الرئيس اليمني إن ولي العهد نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع في المملكة العربية السعودية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، أكد له أن «المملكة خصّصت مبالغ لإعادة الإعمار وتصليح البنى التحتية في مجالات التعليم والصحة والطرق والكهرباء والمياه وغيرها بدءاً من كانون الثاني (يناير) المقبل». وأمر هادي الحكومة بوضع الخطط والبرامج التي تضمن تنفيذاً فعلياً للتوجّهات التنموية المدعومة من المملكة. وأفادت وكالة «الأنباء اليمنية الرسمية» (سبأ) بأن هادي «وضع الاجتماع أمام لقائه المثمر مع أخيه ولي العهد نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع في المملكة العربية السعودية الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، وذلك بما حمله اللقاء من توافق ووحدة في المسار والهدف الذي يجمع بلدينا وشعبينا الشقيقين في مواجهة التحديات المختلفة، وفي مقدّمها انقلاب الحوثي وصالح، وهما يمثّلان أدوات لمشروع التدخّل الإيراني في المنطقة». وكلّف الرئيس اليمني الحكومة تشكيل فريق فني متخصّص لترجمة نتائج اجتماعه مع ولي العهد السعودي. وأشاد بتفاعل ولي العهد وحرصه على مواصلة دعم اليمن في مختلف المجالات والمسارات الميدانية والتنموية والخدمية والاقتصادية والإعمار وغيرها، وتحقيق الأمـــن والاستقرار المنشودين اللذين يتطلّع إليهمــا اليمن حكومةً وشعباً، في مواجهة انقلاب الحوثي وصالح ودعم صمود الشعب اليمني على كل المستويات. ويشهد اليمن أزمات خانقة في المشتقّات النفطية والغاز المنزلي والكهرباء، بالتزامن مع تراجع لا سابق له للريال اليمني في سوق الصرف الأجنبية، إذ تجاوز ٤٤٠ ريالاً في مقابل الدولار الـواحد من ٢١٥ ريال قبل الحرب الأخيرة. كما يواجه البلد أكبر تفشّ للكوليرا في العالم، ويوجد فيه سبعة ملايين شخص ممّن يوشكون على الوقوع في براثن المجاعة، منهم مليونا طفل تقريباً يعانون من سوء التغذية الحاد. وقدّم هادي وحكومته ومستشاروه «الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده على ما تقدّمه المملكة من دعم سخي لليمن لدعم صمود الشعب، لما له من أثر إيجابي وطيب في واقع اليمن بمختلف مساراته وحاجاته». وأكد أن «مرحلة جديدة من البناء والإنماء والاستقرار والقضاء على التمرّد واستعادة الدولة ينتظر اليمن الاتحادي الجديد». وبلغت الكلفة الإجمالية للمساعدات التي قدّمتها المملكة لليمن خلال عامين ونصف العام حوالى ٨.٢٧ بليون دولار.
الرئيس هادي ٢ مليار دولار وديعة سعودية جديدة وإعادة الإعمار ستبدأ في يناير القادم الصحوة نت الرياض أكد الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي أن معالجات قادمة لعدد من القضايا المختلفة وفِي مقدمتها وضع وديعة ماليه سعودية قدرها ٢ مليار دولار لصالح البنك المركزي لدعم استقرار العملة وتأمين وقود واحتياجات الكهرباء من الديزل والمازوت وبصورة منتظمة لمدة عام سيحقق استقرار في المدن والمحافظات. جاء ذلك خلال ترأسه اليوم بهيئة مستشاريه بحضور رئيس الوزراء الدكتور احمد عبيد بن دغر ونواب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي والخدمة المدنية عبدالعزيز جباري. ووضع الرئيس الحاضرين أمام لقاءه المثمر مع ولي العهد نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع في المملكة العربية السعودية صاحب السمو الملكي محمد بن سلمان بن عبد العزيز وذلك بما حمله اللقاء من توافق ووحدة في المسار والهدف الذي يجمع بلدينا وشعبينا الشقيقين في مواجهة التحديات المختلفة وفِي مقدمتها انقلاب الحوثي وصالح الذين يمثلون أدوات لمشروع التدخل الإيراني في المنطقة. وأشار الرئيس الى تفاعل و حرص ولي عهد المملكة على مواصلة دعم اليمن في مختلف المجالات والمسارات الميدانية والتنموية والخدمية والاقتصادية والإعمار وغيرها وتحقيق الأمن والاستقرار المنشود الذي تطلع اليه اليمن حكومة وشعبا في مواجهة انقلاب الحوثي وصالح ودعم صمود الشعب اليمني على كافة المستويات. ولفت هادي الى تأكيد سمو ولي العهد بان الملكة قد خصصت مبالغ لإعادة الإعمار وإصلاح البنى التحتية في مجالات التعليم والصحة والطرقات والكهرباء والمياه وغيرها ابتداء من يناير ٢٠١٨م وقد وجه فخامة الرئيس الحكومة بوضع الخطط والبرامج التي تضمن تنفيذا فعليا للتوجهات التنموية المدعومة من المملكة.
اتهامات لوكالات الأمم المتحدة بعرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى المناطق المتضررة مأرب برس القدس العربي اتهم وزير الخارجية اليمني عبدالملك المخلافي الوكالات التابعة للأمم المتحدة بالإسهام في عرقلة وصول المساعدات الإنسانية إلى كافة المناطق المتضررة باليمن، لتمركز مكاتب هذه الوكالات في العاصمة صنعاء التي يسيطر عليها الطرف الانقلابي، بينما لم تواز ذلك بفتح مكاتب أخرى في عاصمة الحكومة الشرعية في عدن. وقال في الاجتماع الإنساني رفيع المستوى لمراجعة آليات العمل الإنساني في اليمن والذي عقد في مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في العاصمة السعودية الرياض أمس الأحد ان «عدم وجود التنسيق الكافي بين مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (التابع للأمم المتحدة) في اليمن والحكومة الشرعية يؤثر على أداء العمل الانساني في اليمن». وشدد على ضرورة التنسيق بين مكتب تنسيق الشئون الإنسانية والحكومة لايصال المساعدات الإنسانية إلى مستحقيها بالشكل المطلوب وقال «ان التواصل واللقاءات المستمرة لمسؤولي مكتب المنسق في اليمن مع الجهات الحكومية المعنية في العاصمة المؤقتة عدن او العاصمة السعودية الرياض كفيلة بحل الكثير من الإشكالات». واوضح المخلافي ان هناك ٦ تحديات واجهت الوضع الإنساني في اليمن والتي «تتمثل في استمرار الحرب وفجوة تمويل العمل الانساني وضعف التنسيق بين الأمم المتحدة والحكومة الشرعية وعدم دفع رواتب الموظفين في المناطق الخاضعة لسلطة الانقلاب والمركزية في توزيع المساعدات وعبث المليشيا الحوثية ووضع مطار صنعاء وميناء الحديدة وتهريب السلاح إلى اليمن». وكشف ان الحكومة اليمنية استجابت وقبلت بالمبادرات والمقترحات المقدمة من المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن اسماعيل ولد الشيخ أحمد وكل اجراءات بناء الثقة و»لا تزال الحكومة الشرعية متمسكة بموقفها بأهمية إنهاء الحرب من خلال الحل السياسي القائم على المرجعيات الثلاث المعترف بها دوليا واستعدادها لمناقشة اي مقترحات من شأنها أن تبني الثقة من أجل التوصل إلى حل شامل للوضع في اليمن». واتهم الانقلابيين بمصادرة الإيرادات الحكومية غير النفطية والتنصل عن دفع رواتب الموظفين وقال «ان سلطة الانقلاب تقوم بتحصيل الايرادات والتي تقدر بنحو ٧٠٪ من العائدات غير النفطية حسب تقرير لجنة الخبراء التابعة للجنة العقوبات المشكلة من مجلس الامن وترفض دفع رواتب الموظفين وهذا ليس ادعاء من الحكومة الشرعية بل هو ما يؤكده شركاء الانقلاب من المؤتمر وهذه حقائق وليست مجرد اتهامات». واتهم المخلافي مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة في صنعاء بأنه «يعتمد على تركيز توزيع المساعدات في المناطق الخاضعة لسيطرة الانقلابين وهذا يمثل عائقا كبيرا امام فاعلية التوزيع». وقال «انه يتم ارسال المساعدات المقدمة لمدينة تعز اما عبر صنعاء او الحديدة وهو ما يعرضها للنهب او الاحتجاز واحيانا المصادرة من قبل النقاط التابعة للملشيا الانقلابية او حتى توزيعها في مناطق سيطرة الانقلابين خارج المناطق المحاصرة». وشدد على ان حل هذه الإشكاليات يأتي من خلال إنشاء مراكز أخرى لتوزيع الاغاثة ويمكن تقسيم اليمن إلى أربعة او خمسة مراكز توزيع ويمكن الاستفادة من الموانئ الأخرى كميناء عدن والمنافذ البرية مع المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان، وما يتعلق بمدينة تعز فيمكن أن ترسل إليها المساعدات عن طريق الممر الآمن (عدن ـ التربة ـ تعز) بشكل مباشر. وأضاف المسئول اليمني ان مشكلة تهريب السلاح إلى الانقلابين تظل قائمة وهو ما يثبته العسكريون من خلال وجود أسلحة جديدة في أيدي الانقلابيين لم تكن موجودة ضمن تسليح الجيش اليمني قبل الحرب.
مأرب برس قال وزير الخارجية عبدالملك المخلافي اليوم الأحد، إن إنهاء الانقلاب والحرب والعودة للمسار السياسي، هو الكفيل بوضع حد للأزمة الإنسانية في اليمن. وذكر المخلافي في كلمته التي القاها، في اجتماع وزراء خارجية ورؤساء أركان تحالف دعم الشرعية باليمن بالعاصمة السعودية الرياض، إن الحرب فرضها المسلحون الحوثيون وفق أجندة إيران. وأضاف «نعلم جميعا ان هذه الكارثة الإنسانية في اليمن هي نتيجة من نتائج الانقلاب على السلطة الشرعية وما سبقها وما تلاها من حرب، وبالتالي فلا يمكن فصل الوضع الإنساني عن مسبباته». وأشار إلى أن الحكومة استجابت وقبلت بالمبادرات والمقترحات المقدمة من المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ. ولفت إلى أن «التحدي ما يزال قائماً طالما هناك إصرار من الطرف الانقلابي على رفض أي مقترحات أممية وحتى رفض التعامل مع المبعوث الخاص». وأوضح وزير الخارجية بأن خطة الاستجابة الإنسانية، ما تزال تواجه فجوة تمويل بنسبة ٤٥% وسيؤثر على مجالات الدعم في القطاعات المختلفة وسيزيد من حجم معاناة الناس. وذكر المخلافي إن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في صنعاء يعتمد على تركيز توزيع المساعدات من المناطق الخاضعة لسيطرة الانقلابين، مما يمثل عائقاً كبيراً أمام فاعلية التوزيع. وطالب وزير الخارجية إخراج الحوثيين من ميناء الحديدة بهدف منع تهريب السلاح وتحقيق فاعلية تدفق وتوزيع المساعدات الإنسانية في اليمن. وأكد إن حل وضع ميناء الحديدة وفقاً لمقترح المبعوث الأممي ولد الشيخ، سيضع حداً لاستخدام الحديدة في تهريب السلاح واستمرار الحرب. وعن مطار صنعاء الدولي، أكد المخلافي استعداد الحكومة.. لقراءة الخبر مكتملا اضغط على الرابط التالي..
حشد دولي جديد لدعم اليمن يتصدره أركان جيوش التحالف العربي ووزراء الخارجية مأرب برس – صنعاء بدأ وزراء الخارجية ورؤساء هيئات الأركان العامة بدول التحالف العربي الداعم للشرعية في اليمن اليوم السبت اجتماعهم في العاصمة السعودية الرياض بمشاركة نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية عبدالملك المخلافي، ورئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن دكتور طاهر العقيلي. ويستعرض الاجتماع تقديم إيجاز سياسي وعسكري وإنساني، حول جهود التحالف خلال الفترة الماضية، وأثر ذلك على الأمن والسلم في المنطقة والعالم. و يناقش الاجتماع بحسب وكالة الانباء اليمنية “سبأ”، تعزيز التكامل والتنسيق في جميع أعمال التحالف الإنسانية والسياسية والعسكرية، لضمان استمرارية تحقيق الأهداف المرسومة للتحالف، وصولًا إلى استكمال الحكومة الشرعية بسط سيادتها على الأراضي كافة، في ظل وحدة اليمن الوطنية وسلامته الإقليمية واستقلاله وسيادته. كما يبحث الاجتماع، متطلبات المرحلة المقبلة للتحالف، وجهود مختلف الأطراف المشاركة، بالإضافة إلى دوره في تعزيز الأمن والسلم في المنطقة والعالم، من خلال تقليل التهديدات والحفاظ على سلامة الممرات الدولية، ومنع التدخلات الإيرانية في دول المنطقة. وفي مستهل الاجتماع قال وزير الخارجية السعودي عادل الجبير عندما نتحدث عن اليمن وتحالفنا لدعم الشرعية علينا أن نتذكر حرب ميليشيات الحوثي وصالح على استقرار هذا البلد واختطافهم له وما فعلوه من جرائم بحق الشعب اليمني الشقيق وتعدي هذه الميليشيات على أمن جيران اليمن خصوصا المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة وتهديدهم المتواصل لأمن المنطقة. واضاف الجبير إن هذه التصرفات اختطفت إرادة الشعب وفرضت الخيار العسكري بعد تجاوزات مستمرة وتعديات لم تتوقف، وانتهكت الطفولة وتسببت بالفقر و الجوع والمرض, حيث حرمت هذ الميليشيا أكثر من أربعة ملايين ونصف مليون طفل يمني من التعليم, وجندت أكثر من ألف طفل في صفوفها, واستهدفت المدن والمدنيين ودمرت المنازل, وزرعت الألغام الأرضية مما تسبب في خسائر بشرية مؤلمه تجاوزت تطاول ميليشيا الحوثي وصالح بالمسجد الحرام بمكة المكرمة بالصواريخ في استفزاز لمشاعر المسلمين في كل مكان . وتابع تنتهك ميليشيا الحوثي وصالح كل قواعد ونصوص وأعراف القانون الدولي الإنساني, وإليكم بعض الحقائق منعت هذه الميليشيات المستشفيات من علاج المرضى, وتسببت من خلال ممارستها غير الإنسانية في تعرض المعتقلين لديهم بالأمراض الفاتكة, كما تقوم بتلوث البيئة في التجمعات السكنية ومنع المساعدات الدولية من مستحقيها, كما نهبت ميليشيا الحوثي وصالح أطنانا من المساعدات التي تصل إلى ميناء الحديدة وهاجمت أكثر من ٦٥ سفينة , ١٢٤ قافلة وأكثر من ٦٠٠ شاحنة مساعدات, وأمام هذه الحقائق والجرائم والخروقات فإن تحالفنا يزداد إصراراً على إنقاذ اليمن وتجفيف منابع الشر والإرهاب. واوضح وزير الخارجية السعودي ان المليشيا لم تكن لتستمر في ارتكاب ممارساتها لولا دعم الراعي الأكبر للإرهاب في العالم “النظام الإيراني” الذي أراد تغيير وجه اليمن. ووجه الجبير اتهامه لإيران بتهريب السلاح للحوثي وصالح في خرق فاضح للقرارات الدولية, وقال انها “تهدم كل مساعي الحل في اليمن وأدت إلى فشل كل المفاوضات السياسية بين الحكومة الشرعية وهذه الميليشيات”. واكد أن المملكة العربية السعودية تتعامل بجدية مع تحديات الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة وفي إطار الحلول للأزمة اليمنية حيث قال “دعمنا المساعي الدولية التي يقودها مبعوث الأمين العام, ونؤكد على ضرورة الحل وفق قرار مجلس الأمن ٢٢١٦ والمبادرة الخليجية ومخرجات الحوار اليمني, وسنساند الشعب اليمني كما كنا دوما وننظر بأمل إلى مرحلة إعادة الإعمار في اليمن ليعيش شعبه أمنا ويعمل من أجل تنمية بلاده وأن نضمن لأطفال اليمن وشبابه حياة مليئة بالأمن والسلام”.
مأرب برس «تحالف دعم اليمن» يناقش الأوضاع الميدانية ويدعم الحل السياسي تستضيف الرياض غداً «الأحد» الاجتماع الموسع لوزراء الخارجية ورؤساء هيئات الأركان لدول تحالف دعم الشرعية في اليمن، الذي من المتوقع أن يناقش جملة من المواضيع، منها الدفع بالعملية السلمية، والوضع الميداني في اليمن. وبحسب صحيفة عكاظ السعودية فإن بعض المصادر تشير إلى أن الاجتماع سيؤكد على دعم الشرعية، وإنهاء الحرب التي أشعلها الانقلابيون، وبما يعزز حضور الحكومة اليمنية في أرض اليمن. وسيوجه الاجتماع رسالة مفادها أن التحالف جاء لدعم الحكومة الشرعية وفقا للمرجعيات الوطنية والعربية والدولية، بما في ذلك قرارات مجلس الأمن تحت الفصل السابع، التي دعمت الحكومة الشرعية والتحالف العربي من أجل عودة السلام في اليمن. ويستعرض الاجتماع ما آلت إليه الأوضاع في اليمن، والمواقف السياسية والعسكرية، وتعنت الانقلابيين في القبول بالجلوس على طاولة الحوار لإيجاد حل سلمي بعيدا عن الحرب التي أشعلتها إيران، من خلال دعمها للميليشيات الحوثية وقوات الرئيس المخلوع صالح، كما سيتطرق الاجتماع إلى مختلف الجوانب السياسية والعسكرية والإغاثية، وتنسيق الجهود والمواقف بين دول التحالف على مختلف الصعد. وسيقدم وزير الخارجية اليمني عبدالملك المخلافي في هذا الاجتماع تقريرا كاملا عما آلت إليه الأوضاع بسبب الانقلاب، الأمر الذي يتطلب إنهاءه وعودة الشرعية، وإيقاف التدخل الإيراني، ودعوة بلاده إلى مزيد من العمل في جانب الإغاثة، وتخفيف معاناة الشعب اليمني التي يسهم الانقلابيون في زيادتها بشكل مباشر، مع تقدير اليمن لدول التحالف وفي مقدمتها المملكة على ما قامت به من جهد لاستعادة الشرعية والأمن والاستقرار. كما يقدم الجانب اليمني خلال الاجتماع تقريرا مفصلا عن الوضع الميداني، ويطرح عددا من الملفات بشكل تفصيلي، وتحديدا ما يتعلق بوضع الانقلابيين وتمردهم على جميع القوانين المحلية والدولية، وبحث آلية الحد من أعمالهم الإجرامية بحق الشعب اليمني، الذي أصبح يعاني كثيرا من هذه الميليشيات وأعوانها، خصوصا بعد أن تم رصد جميع المخالفات التي ترتكب من قبل الانقلابيين، وانعكاساتها على الوضع الداخلي وعلى المجتمع الإنساني والدولي. وعلمت «عكاظ» أن الاجتماع سيؤكد على تغليب الحل السلمي لإنهاء معاناة الشعب اليمني، من خلال عودة الحكومة الشرعية لممارسة مهماتها، بعد أن يرضخ الانقلابيون للمطالب الدولية، مع الإبقاء على الخيار العسكري، في حال فشلت جميع الحلول السياسية، بسبب تعنت الميليشيات، وإصرارها على تحقيق رغبات إيران في إطالة أمد الحرب، للتأثير على أمن واستقرار المنطقة.
الرئيس إيران تستخدم الحوثيين لزعزعة أمن السعودية وإنشاء حزب الله على حدودها الصحوة نت وكالات أكد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، اليوم (الخميس)، أن إيران تستخدم ميليشيات الحوثي والمخلوع صالح أدوات لمحاولة زعزعة أمن واستقرار دول الجوار وتحديداً المملكة العربية السعودية. وقال الرئيس هادي خلال ترأسه اجتماعاً ضم رئيس الوزراء أحمد عبيد بن دغر، ونوابه عبد الملك المخلافي، واللواء حسين عرب، وعبد العزيز جباري «إن إيران تسعى لإنشاء حزب الله جديد على حدود المملكة بدعمها لميليشيا الحوثي»، مضيفاً أن الميليشيات الانقلابية فرضت حرباً ظالمة على اليمنيين خدمة لمصلحة إيران. وجدد الرئيس اليمني بحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية، التأكيد على التمسك بمسار السلام المحدد والواضح بمرجعياته الثلاث التي تحظى بدعم وإجماع إقليمي ودولي، مشيراً إلى أن اللقاءات الأخيرة بالدول والمنظمات الدولية الداعمة لليمن أكدت على التمسك بالمرجعيات الثلاث ودعم القيادة الشرعية وصولاً إلى إنهاء الانقلاب وتداعياته والانتصار لخيارات الشعب اليمني. وأوضح أن جهوداً تُبذَل لتحقيق الاستقرار التنموي والاقتصادي في اليمن بالتعاون مع البنك الدولي وصندوق النقد الدولي تكللت بالموافقة على اعتماد مليار دولار لدعم صندوق الرعاية الاجتماعية.
وزير الخارجية اجتماع موسع مطلع الأسبوع المقبل لوزراء خارجية دول التحالف الصحوة نت متابعات يعقد في العاصمة السعودية الرياض، مطلع الأسبوع المقبل، اجتماع موسع لوزراء الخارجية ورؤساء هيئات الأركان لدول تحالف دعم الشرعية في اليمن، الذي من المتوقع أن يناقش الاجتماع المزمع جملة من المواضيع، منها الدفع بالعملية السلمية، والوضع الميداني في اليمن. وقال وزير الخارجية عبد الملك المخلافي "إن الحكومة ستؤكد خلال الاجتماع أن خيارها السلام، خصوصا أن بلاده وافقت على جميع المقترحات التي قدمت خلال الفترة الماضية، وما زال لدى الحكومة استعداد لقبول مزيد من المقترحات التي تؤدي إلى استعادة الدولة والسلام وفقا للمرجعيات". ونقلت صحيفة "الشرق الأوسط" عن المخلافي قوله " أن اليمن سيقدم اليمن إيضاحا كاملا بالمشكلة التي نتجت عن الانقلاب وما آلت إليه الأوضاع، لذا يتطلب الأمر إنهاء هذا الانقلاب وعودة الشرعية وسحب السلاح، وكذلك إنهاء التدخل الإيراني وإنهاء وجود الميليشيات الذي يعد الأساس في العودة للسلام". وأشار الوزير المخلافي، إلى أن بلاده تدعو إلى مزيد من العمل في جانب الإغاثة، وتخفيف معاناة الشعب اليمني التي لا يراها الانقلابيون ويسهمون بشكل مباشر في زيادتها، موضحا أن اليمن سيقدم شكره لأشقائه في التحالف العربي، وأن ما قاموا به من جهد لاستعادة الشرعية والأمن والاستقرار سيكون مقدرا من الشعب اليمني، وسيكون مثمرا في القريب العاجل. وشدد وزير الخارجية على أن هذا الاجتماع مهم، لأنه يؤكد أن التحالف داعم للحكومة الشرعية، وأن هذا الدعم لن يتوقف حتى تتم استعادة الدولة وعودة الشرعية وإنهاء الحرب التي أشعلها الانقلابيون، خصوصا أن هذا الاجتماع سيتحدث في مختلف الجوانب، سواء كانت سياسية أو إغاثية أو عسكرية، وتنسيق الجهود والمواقف بين دول التحالف على مختلف الصعد وفي المحافل كافة. وقال المخلافي "نحن أمام منعطف جديد في هذا الوضع، تحقق فيه الكثير خلال الفترة الماضية لصالح استعادة الدولة وإنهاء هذا الانقلاب، وتعزيز حضور الحكومة اليمنية في أرض اليمن، ونحن أمام مرحلة جديدة تسعى لتحقيق انتصار وبصورة أكبر وأوسع". وهذا الاجتماع سيؤكد رسالة التحالف العربي، وفقا للمخلافي، الذي قال إن التحالف جاء لدعم الحكومة الشرعية وفقا للمرجعيات الوطنية والعربية والدولية، بما في ذلك قرارات مجلس الأمن تحت الفصل السابع، التي دعمت الحكومة الشرعية والتحالف العربي من أجل عودة السلام في اليمن، لافتا إلى أن هذا التحالف أنشئ للسلام، وتأكيد أن الحل الذي سيأتي في الأخير هو خيار الحكومة وخيار التحالف العربي الداعم لها. وعن الربط بين الاجتماع ولقاءات المبعوث الأممي في المنطقة، قال المخلافي "إن الربط يتمثل في أن التحالف العربي الداعم للحكومة الشرعية والمجتمع الدولي جميعهم يبحثون عن سبل لاستعادة السلام لليمن مع تحريك الجمود القائم بسبب تعنت الانقلابيين ورفضهم خيار السلام وتمسكهم بخيار الحرب".
قارن عبد الملك المخلافي مع:
شارك صفحة عبد الملك المخلافي على