شرف الدين

شرف الدين

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بشرف الدين؟
أعلى المصادر التى تكتب عن شرف الدين
تفاصيل جديدة عن مقتل صالح.. قوة أمنية رصدت تحركاته وزرعت أجهزة تنصت داخل منازلة واشترت مقربين ضمن حراساته وطاقمه الإعلامي مأرب برس أوردت صحيفة الشرق الأوسط تفاصيل جديدة عن مقتل الرئيس اليمني الراحل علي عبدالله صالح، وعن القوة الأمنية الحوثية السرية التي اعتمدت عليها في القضاء على صالح . وقالت الصحيفة أنها علمت من مصادر أمنية في صنعاء أن الحوثيين استعانوا في القضاء على حليفها الرئيس السابق علي عبد الله صالح بقوة أمنية سرية متعددة المهام يطلق عليها اسم «الأمن الوقائي» وتتلقى أوامرها مباشرة من زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي. وكشفت المصادر أن عناصر «الجهاز الأمني» الحوثي عمل منذ أشهر على رصد كافة تحركات الرئيس السابق بما في ذلك اتصالاته ولقاءاته واتصالات المقربين منه والأماكن التي يتنقل بينها كما حصلوا على معلومات دقيقة عن حجم القوات الموالية له ونوع التسليح الذي تمتلكه. وأكدت أن الحوثي عمل من خلال جهازه السري على شراء واستئجار المئات من المنازل في «الحي السياسي» والمناطق المحيطة بالمنازل التي يمتلكها صالح وأقاربه والقيادات القريبة منه وقاموا بتكديس الأسلحة داخلها كما جعلوها مأوى للمئات من المسلحين في انتظار اللحظة المناسبة للانقضاض على صالح وأعوانه. وأفادت المعلومات التي حصلت عليها هذه المصادر بأن هذه القوة الحوثية استطاعت زراعة أجهزة تنصت داخل منزل صالح واشترت مقربين منه ضمن حراساته وطاقمه الإعلامي لرصد كل تحركاته، بما فيها اتصالاته مع زعماء القبائل المحيطة بصنعاء، كما أنها ساهمت بشكل مباشر في اقتحام منزله وتصفيته مساء الثالث من ديسمبر (كانون الأول) الحالي مع عدد من أعوانه وتلفيق رواية أخرى عن مقتله أثناء هروبه في الضواحي الجنوبية للعاصمة. ويقدر حجم عناصر هذا الجهاز بـ٣ آلاف شخص بينهم خبراء في المعلوماتية ومهندسين في تقنيات الاتصال والرصد والتحليل إلى جانب وحدة عسكرية مدربة للمهام الخاصة وظيفتها تنفيذ الاقتحامات والاغتيالات وصناعة المتفجرات، إضافة إلى وحدة أخرى مهمتها التجنيد والاستقطاب، وأخرى تقوم بالعمل الإرشادي الدعوي (الأمن الثقافي) ووظيفتها بحسب المصادر نشر أفكار الجماعة وملازم مؤسسها حسين بدر الدين الحوثي واختراق الوسط الإعلامي وتنظيم الدورات والندوات وورش العمل سواء داخل اليمن أو في بيروت وإيران. يحيط الغموض والسرية حياة أفراد الجهاز الأمني الحوثي ولا تتوفر معلومات كبيرة إلا النزر اليسير عن قيادات هذه القوة الأمنية حتى داخل أنصار الميليشيا وقياداتها المدنية والعسكرية. وزعيم الجماعة أسس هذه القوة الأمنية في صعدة مسقط رأسه من عناصر شديدة الولاء له كما تقدر المصادر أن عناصر من المخابرات الإيرانية وعناصر أمنية تابعة لـ«حزب الله» ساهمت في تدريب هذه القوة السرية قبل أن توسع دائرة نطاق هذه القوة جغرافياً إلى صنعاء وكل المحافظات التي باتت تحت سيطرة الجماعة بعد اجتياح العاصمة في سبتمبر (أيلول) ٢٠١١. وأوضحت المصادر أن هذه القوة الأمنية متعددة المهام تمثل الذراع الاستخباراتي لزعيم الجماعة وتتجاوز وظيفتها دائرة الخصوم إلى عناصر الجماعة نفسها، حيث ترصد كل تحركات قيادات الميليشيا وتقدم تقارير يومية إلى زعيم الجماعة تشمل كل التفاصيل عن أداء الميليشيا. واطلعت «الشرق الأوسط» على نموذج رسمي لاستمارة انتساب عناصر «الأمن الوقائي الحوثي» تتضمن ديباجتها «الشعار الخميني» وعبارة «المسيرة القرآنية» باعتبارها مؤسسة موازية للجهورية اليمنية الغائبة بقيادة زعيم الجماعة الحوثي، وتحتها عبارة «الجانب الجهادي»، كما تتضمن خانات لاسم الشخص المنتسب واسمه الحركي ورقمه ونوع تخصصه ورقم الملف وتاريخ الانتساب. وهناك ترجيحات بأن فريق الاغتيالات في هذا الجهاز هو المسؤول عن تصفية عدد من عناصر الميليشيا وقياداتها الذين حاولوا تجاوز الخطوط الحمراء لزعيم الجماعة ومن بينهم الإعلامي عبد الكريم الخيواني وعضو البرلمان عبد الكريم جدبان وعضو مؤتمر الحوار الوطني أحمد شرف الدين ومحمد عبد الملك المتوكل. وكان جدبان وشرف الدين من العناصر المتزنة في الجماعة التي تبنت أفكارا وطنية ضمن سياق الإجماع العام واغتيل الأول مع المتوكل في حادثين منفصلين في نوفمبر (تشرين الثاني) ٢٠١٣ واغتيل شرف الدين في يناير (كانون الثاني) ٢٠١٤ في اليوم الذي كان مقررا لإقرار المسودة النهائية لمخرجات الحوار الوطني. ويعتقد مراقبون أن الدكتور محمد عبد الملك المتوكل القريب عقائديا من الجماعة كان يمثل صداعا لعبد الملك الحوثي لجهة أفكاره العلمانية وثقله السياسي ومعارضته للمشروع العام للجماعة لجهة إيمانه بمشروع الدولة المدنية. ولا تستبعد المصادر أن يكون الجهاز الأمني الحوثي هو المسؤول عن الاغتيالات التي طالت ضباطا عسكريين وقيادات أمنية إبان فترة حكم هادي، إضافة إلى حوادث أخرى استهدفت قيادات حوثية في مناطق سيطرة الجماعة في العامين الأخيرين. كما ترجح مصادر قريبة من الجماعة أن جهاز «الأمن الوقائي» الحوثي كان سببا في إطاحة قيادات كثيرة من مناصبها القيادية وتستدل على ذلك بإطاحة خطيب الجماعة وأمين أموالها في صنعاء شرف المتوكل قبل أشهر من منصبه، وأرجعت ذلك إلى وصول تقارير أمنية للحوثي عن سرقات قام بها المتوكل أدت إلى إزاحته وتهميش دوره القيادي رغم تعصبه العقائدي للجماعة ومجاهرته بالولاء لها منذ سنوات إبان حكم الرئيس السابق لليمن وقبل أن تصبح الجماعة قوة مهيمنة. وتقول المصادر إن تقارير أمنية مماثلة من قبل مسؤول «الأمن الوقائي» في محافظة ذمار يدعى عبد الله الوشلي كانت سببا في إطاحة القيادي المقرب من زعيم الجماعة أبو عادل الطاووس من منصبه مشرفا عاما لمحافظة ذمار، إذ شاع أنه نهب ملايين الريالات من إيرادات المحافظة قبل أن يقيله الحوثي. ورغم سيطرة الجماعة الانقلابية على كل أجهزة الدولة اليمنية الاستخباراتية والأمنية بعد الانقلاب على الحكومة الشرعية فإنها أبقت عمل هذه الأجهزة شكلياً بعد أن أزاحت قياداتها السابقة وعينت موالين لها للسيطرة على موارد هذه الأجهزة المالية والفنية لصالح الجهاز الأمني السري الذي أنشأه زعيم الجماعة. ويبدو أن الحوثي لا يثق بأجهزة الدولة الأمنية التي استولى عليها لجهة أن كثيرا من عناصرها تلقوا تدريبا أميركيا بخاصة جهاز الأمن القومي الذي كان يديره نجل شقيق الرئيس السابق، عمار صالح. ويقول أنصار حزب المؤتمر الشعبي العام إن جهاز الحوثي السري هو الذي تولى منذ مقتل صالح حملات الملاحقة ضد أنصاره والاعتقالات وعمليات التصفية ودهم المنازل ونهبها وتفجير بعضها. في غضون ذلك، اتهم محامي الرئيس السابق محمد المسوري في منشور على صفحته في «فيسبوك» أمس «الحرس الثوري الإيراني» بالمشاركة في تصفية صالح ومساعديه، مما يرجح أن هذه العناصر الإيرانية لا تزال تتولى مهام التدريب والإشراف على الجهاز الأمني الحوثي.
صحيفة الأمن الوقائي قوة أمنية حوثية قتلت صالح وتعمل كجهاز مخابرات للجماعة الصحوة نت متابعات نقلت صحيفة "الشرق الأوسط" عن مصادر أمنية في صنعاء "أن الحوثيين استعانوا في القضاء على حليفهم الرئيس السابق علي عبد الله صالح بقوة أمنية سرية متعددة المهام يطلق عليها اسم «الأمن الوقائي» وتتلقى أوامرها مباشرة من زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي". وكشفت المصادر "أن عناصر «الجهاز الأمني» الحوثي عمل منذ أشهر على رصد كافة تحركات الرئيس السابق بما في ذلك اتصالاته ولقاءاته واتصالات المقربين منه والأماكن التي يتنقل بينها كما حصلوا على معلومات دقيقة عن حجم القوات الموالية له ونوع التسليح الذي تمتلكه". وأكدت "أن الحوثي عمل من خلال جهازه السري على شراء واستئجار المئات من المنازل في «الحي السياسي» والمناطق المحيطة بالمنازل التي يمتلكها صالح وأقاربه والقيادات القريبة منه وقاموا بتكديس الأسلحة داخلها كما جعلوها مأوى للمئات من المسلحين في انتظار اللحظة المناسبة للانقضاض على صالح وأعوانه". وأفادت المعلومات التي حصلت عليها هذه المصادر بأن هذه القوة الحوثية استطاعت زراعة أجهزة تنصت داخل منزل صالح واشترت مقربين منه ضمن حراساته وطاقمه الإعلامي لرصد كل تحركاته، بما فيها اتصالاته مع زعماء القبائل المحيطة بصنعاء، كما أنها ساهمت بشكل مباشر في اقتحام منزله وتصفيته مساء الثالث من ديسمبر (كانون الأول) الحالي مع عدد من أعوانه وتلفيق رواية أخرى عن مقتله أثناء هروبه في الضواحي الجنوبية للعاصمة. ويقدر حجم عناصر هذا الجهاز بـ٣ آلاف شخص بينهم خبراء في المعلوماتية ومهندسين في تقنيات الاتصال والرصد والتحليل إلى جانب وحدة عسكرية مدربة للمهام الخاصة وظيفتها تنفيذ الاقتحامات والاغتيالات وصناعة المتفجرات، إضافة إلى وحدة أخرى مهمتها التجنيد والاستقطاب، وأخرى تقوم بالعمل الإرشادي الدعوي (الأمن الثقافي). ووظيفتها بحسب المصادر نشر أفكار الجماعة وملازم مؤسسها حسين بدر الدين الحوثي واختراق الوسط الإعلامي وتنظيم الدورات والندوات وورش العمل سواء داخل اليمن أو في بيروت وإيران. يحيط الغموض والسرية حياة أفراد الجهاز الأمني الحوثي ولا تتوفر معلومات كبيرة إلا النزر اليسير عن قيادات هذه القوة الأمنية حتى داخل أنصار الميليشيا وقياداتها المدنية والعسكرية. وزعيم الجماعة أسس هذه القوة الأمنية في صعدة مسقط رأسه من عناصر شديدة الولاء له كما تقدر المصادر أن عناصر من المخابرات الإيرانية وعناصر أمنية تابعة لـ«حزب الله» ساهمت في تدريب هذه القوة السرية قبل أن توسع دائرة نطاق هذه القوة جغرافياً إلى صنعاء وكل المحافظات التي باتت تحت سيطرة الجماعة بعد اجتياح العاصمة في سبتمبر (أيلول) ٢٠١١. وأوضحت المصادر أن هذه القوة الأمنية متعددة المهام تمثل الذراع الاستخباراتي لزعيم الجماعة وتتجاوز وظيفتها دائرة الخصوم إلى عناصر الجماعة نفسها، حيث ترصد كل تحركات قيادات الميليشيا وتقدم تقارير يومية إلى زعيم الجماعة تشمل كل التفاصيل عن أداء الميليشيا. واطلعت «الشرق الأوسط» على نموذج رسمي لاستمارة انتساب عناصر «الأمن الوقائي الحوثي» تتضمن ديباجتها «الشعار الخميني» وعبارة «المسيرة القرآنية» باعتبارها مؤسسة موازية للجهورية اليمنية الغائبة بقيادة زعيم الجماعة الحوثي، وتحتها عبارة «الجانب الجهادي»، كما تتضمن خانات لاسم الشخص المنتسب واسمه الحركي ورقمه ونوع تخصصه ورقم الملف وتاريخ الانتساب. وهناك ترجيحات بأن فريق الاغتيالات في هذا الجهاز هو المسؤول عن تصفية عدد من عناصر الميليشيا وقياداتها الذين حاولوا تجاوز الخطوط الحمراء لزعيم الجماعة ومن بينهم الإعلامي عبد الكريم الخيواني وعضو البرلمان عبد الكريم جدبان وعضو مؤتمر الحوار الوطني أحمد شرف الدين ومحمد عبد الملك المتوكل. وكان جدبان وشرف الدين من العناصر المتزنة في الجماعة التي تبنت أفكارا وطنية ضمن سياق الإجماع العام واغتيل الأول مع المتوكل في حادثين منفصلين في نوفمبر (تشرين الثاني) ٢٠١٣ واغتيل شرف الدين في يناير (كانون الثاني) ٢٠١٤ في اليوم الذي كان مقررا لإقرار المسودة النهائية لمخرجات الحوار الوطني. ورغم سيطرة الجماعة الانقلابية على كل أجهزة الدولة اليمنية الاستخباراتية والأمنية بعد الانقلاب على الحكومة الشرعية فإنها أبقت عمل هذه الأجهزة شكلياً بعد أن أزاحت قياداتها السابقة وعينت موالين لها للسيطرة على موارد هذه الأجهزة المالية والفنية لصالح الجهاز الأمني السري الذي أنشأه زعيم الجماعة.
المحويت.. الحوثي يجتث قيادات المؤتمر من مناصب الدولة ويعين أتباعه "اسماء" الصحوة نت خاص بدأت مليشيا الحوثي في محافظة المحويت باجتثاث قيادات كبيرة في الدولة ينتمون للمؤتمر الشعبي العام وتعيين بدائل عنهم ينتمون للمليشيا الحوثية. وأوضحت مصادر محلية لـ"الصحوة نت" أن المليشيا أصدرت العديد من القرارات في مناصب مهمة أقصت فيها كوادر مؤتمرية بتهمة الخيانة، وتعيين بدائل من المليشيا في مركز المحافظة والمديريات ، وأن من تم التأكد من إصدار قرارات وينتمون إلى المليشيا الحوثية تم استبدالهم في مناصب سابقة كانت بيد قيادات وأعضاء حزب المؤتمر. وكشفت المصادر أن هناك العديد من القرارات لا زالت قيد الاجراء ستتخذها المليشيا في الايام القريبة ، في محاولة منها لاجتثاث قيادات المؤتمر بعد أن استبعدت المئات ن كوادر الاصلاح وغيرهم في الاشهر الماضية واستبدلتهم بعناصر تابعة لها. وأكدت المصادر أن الاستهداف سيطال الجميع دون استثناء، كون هذه المليشيا لا تتعايش مع أحد. اسماء القيادات المؤتمرية المُقالة ١ أحمد علي حسن الولي مدير عام مديرية الطويلة بدلا عن القيادي المؤتمري شوقي الصلاحي . ٢ محمد عبدالكريم هيجان مدير عام مديرية ملحان بدلا عن القيادي المؤتمري محمد علي جبران . ٣ محمد عبده القرم مدير عام مديرية جبل المحويت بدلا عن القيادي المؤتمري محمد علي الطياري . ٤ نبيل قوزع مدير عام المياه ومدير مياه مدينة المحويت بدلاً عن القيادي المؤتمري ثابت حرمل. ٥ مطهر محمد الولي مدير عام مشاريع مياه الريف بدلا عن القيادي المؤتمري محمد أحمد النزيلي ٦ حمير العزكي مدير عام أراضي وعقارات الدولة بدلا عن القيادي المؤتمري محمد شملان ٧ عبدالكريم شرف الدين وكيلا مساعدا للمحافظة بدلا عن القيادي المؤتمري حمود حزام شملان.
فتوى حوثية بتحريم شبكات الانترنت الصحوة نت متابعة خاصة أصدر مفتي المليشيات الحوثية (شمس الدين شرف الدين) فتوى بتحريم شبكات الأنترنت كونها تؤدي إلى مفاسد داعياً المستثمرين في هذه الشبكات إلى الكف عنه. و تفاجأ أصحاب شبكات الأنترنت في قرية القابل التابعة إداريا لمحافظة همدان التابعة لمحافظة صنعاء اليمنية بعدد من عناصر المليشيات الإنقلابية التابعة للحوثي بقيادة مشرف المليشيات في المنطقة المدعو محمد السميني الملقب بـ(أبو حرب) تقوم بإطلاق الرصاص الحي على أجهزة البث الخاصة بأصحاب شبكات الأنترنت، متوعدة أصحاب الشبكات بالسجن إذا لم يتم إيقاف البث لخدمة الانترنت. وقال شهود عيان لمراسل الصحوة نت في محافظة صنعاء أن عناصر التابعين للميشيات الحوثي مدججين بعدد من الأسلحة المتوسطة (قذائف آر بي جي وصواريخ لو) قاموا بإطلاق النار على عدد من المنازل التي يتم تركيب جهاز بث الأنترنت عليها دون مراعاة لحرمة الساكنين في هذا المنزل من نساء وأطفال. وقال الشهود عيان أن أحد المواطنين رفض أن يتم انتزاع جهاز البث من سطح منزله فأطلقوا على المنزل وابلاً من الرصاص ثم خرج ليخبرهم أن المنزل فيه أطفال ونساء ليتم بعده الاعتداء عليه بأعقاب البنادق بشكل بشع دون مراعاة لكبر سنه. ولجأ عدد من أصحاب الدخل المحدود والعاطلين عن العمل إلى الاستثمار في تقديم خدمة الانترنت عبر أجهزة بث بعد أن عجزت المؤسسات الحكومية في إيصال خدمة الانترنت لجميع المناطق والشرائح. ويسعى مالكي شبكات الانترنت إلى إيجاد مصدر دخل بعد أن قامت المليشيات الإنقلابية بنهب كل ايرادات الدولة ومرتبات الموظفين وإيقاف صرفها منذ ما يقارب العام. الجدير بالذكر أن شبكات الأنترنت أصبحت تعول آلاف الأسر وتقدم خدمة الانترنت للمواطن بكل سهولة ويسر.
قارن شرف الدين مع:
شارك صفحة شرف الدين على