دونالد ترامب

دونالد ترامب

دونالد جون ترامب (بالإنجليزية: Donald John Trump ) (ولد في ١٤ يونيو ١٩٤٦) هو الرئيس الخامس والأربعون للولايات المتحدة الأمريكية، منذ ٢٠ يناير ٢٠١٧. وهو أيضًا رجل أعمال وملياردير أمريكي، وشخصية تلفزيونية ومؤلف أمريكي ورئيس مجلس إدارة منظمة ترامب، والتي يقع مقرها في الولايات المتحدة. أسس ترامب، ويدير عدة مشاريع وشركات مثل منتجعات ترامب الترفيهية، التي تدير العديد من الكازينوهات، الفنادق، ملاعب الغولف، والمنشآت الأخرى في جميع أنحاء العالم. ساعد نمط حياته ونشر علامته التجارية وطريقته الصريحة بالتعامل مع السياسة في الحديث؛ على جعله من المشاهير في كل من الولايات المتحدة والعالم، وقدم البرنامج الواقعي المبتدئ (بالإنجليزية: The Apprentice) على قناة إن بي سي. ترامب هو الابن الرابع لعائلة مكونة من خمسة أطفال، والده فريد ترامب، أحد الأثرياء وملاك العقارات في مدينة نيويورك، وقد تأثر دونالد تأثرا شديدا بوالده، ولذلك انتهي به المطاف إلى جعل مهنته في مجال التطوير العقاري، وعند تخرجه من كلية وارتون في جامعة بنسلفانيا وفي عام ١٩٦٨، انضم دونالد ترامب إلى شركة والده: منظمة ترامب. وعند منحه التحكم بالشركة قام بتغيير اسمها إلى منظمة ترامب. بدأ حياته العملية بتجديد لفندق الكومودور في فندق غراند حياة مع عائلة بريتزكر، ثم تابع مع برج ترامب في مدينة نيويورك وغيرها من المشاريع العديدة في المجمعات السكنية. في وقت لاحق انتقل إلى التوسع في صناعة الطيران (شراء شركة ايسترن شتل، واتلانتيك سيتي كازينو، بما في ذلك شراء كازينو تاج محل من عائلة كروسبي، ولكن مشروع الكازينو افلس. وقد أدى هذا التوسع في الأعمال التجارية إلى تصاعد الديون. حيث أن الكثير من الأخبار التي نقلت عنه في أوائل التسعينيات كانت تغطي مشاكله المالية، وفضائح علاقاته خارج نطاق الزوجية مع مارلا مابلز، والناتجة عن طلاق زوجته الأولى، إيفانا ترامب. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بدونالد ترامب؟
أعلى المصادر التى تكتب عن دونالد ترامب
مأرب برس بـ”الموت للمرشد”..مظاهرات في طهران وسقوط قتلى مع اتساع الاحتجاجات في إيران استمرت احتجاجات الشوارع في إيران لليوم الرابع على التوالي يوم الاحد وامتدت إلى العاصمة طهران وواجهت الحشود الشرطة وهاجمت بعض المباني الحكومية ، وتحدث ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي عن سقوط قتلى في صفوف المتظاهرين برصاص قوات الأمن في إحدى المدن بغرب إيران. وموجة الاحتجاجات المناهضة للحكومة، التي تعود جزئيا للاستياء من المصاعب الاقتصادية ومزاعم الفساد، هي الأخطر منذ الاضطرابات التي استمرت شهورا في ٢٠٠٩ بعد إعادة انتخاب الرئيس محمود أحمدي نجاد آنذاك. اظهرت اشرطة مصورة بثها نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي من خارج إيران مشاركة الالاف سلميا في مسيرات في مدن بينها خرم آباد (غرب)، وزنجان (شمال غرب) والاهواز في جنوب البلاد، فيما ارتفعت شعارات “الموت للديكتاتور”. وافادت هذه المصادر ان عددا كبيرا من الاشخاص قتلوا بالرصاص في محافظة لورستان (غرب) في مواجهات مع الشرطة. وتزامنت احتجاجات امس السبت مع مسيرات برعاية الدولة في مختلف أنحاء الجمهورية الإسلامية للاحتفال بقمع قوات الأمن لاضطرابات ٢٠٠٩ من خلال تنظيم فعاليات كبرى مؤيدة للحكومة في طهران ومشهد ثاني أكبر المدن الإيرانية. وذكر التلفزيون الرسمي أن المسيرات المؤيدة للحكومة نظمت في نحو ١٢٠٠ مدينة وبلدة في مختلف أرجاء البلاد. وفي الوقت ذاته انتقلت الاحتجاجات المناهضة للحكومة لسلسلة من المدن وإلى العاصمة طهران للمرة الأولى حيث واجه المحتجون شرطة مكافحة الشغب ورشقوها بالحجارة حول الجامعة الرئيسية وكانت الحشود المؤيدة للحكومة قريبة. وأظهرت لقطات مصورة على وسائل التواصل الاجتماعي من مدينة دورود بغرب إيران شابين ممددين على الأرض بلا حراك والدماء تغطيهما وسُمع تعليق صوتي يقول إن شرطة مكافحة الشغب قتلتهما بالرصاص. وردد محتجون آخرون في الفيديو “سأقتل أيا من قتل أخي!” ولم يتسن التأكد من صحة الفيديو. وفي لقطات مصورة سابقة ردد متظاهرون في دورود “الموت للدكتاتور” في إشارة فيما يبدو إلى الزعيم الإيراني الأعلى آية الله علي خامنئي. وأظهر فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي من مشهد محتجين يقلبون سيارة لشرطة مكافحة الشغب ودراجات نارية مشتعلة. وقالت وكالة فارس للأنباء، وهي وكالة شبه رسمية، إن ما يصل إلى ٧٠ طالبا تجمعوا أمام جامعة طهران ورشقوا الشرطة بالحجارة. وأوضح تسجيل مصور على وسائل التواصل الاجتماعي الطلبة وهم يهتفون أيضا “الموت للدكتاتور”. وأظهرت مشاهد مصورة فيما بعد شرطة مكافحة الشغب تضرب محتجين بالهراوات لتفريقهم وتعتقل بعضهم. وقالت وكالة الطلبة للأنباء إن مجموعة من أنصار الحكومة تجمعوا أيضا خارج الجامعة في الوقت الذي حاولت فيه الشرطة تفريق المحتجين. وأضافت الوكالة أن السلطات أغلقت محطتين قريبتين للمترو للحيلولة دون وصول مزيد من المحتجين. وفي طهران وكرج إلى الغرب من العاصمة حطم محتجون نوافذ مباني حكومية وأشعلوا حرائق في الشوارع. وأظهرت صور نشرتها وكالة تسنيم للأنباء، وهي وكالة شبه رسمية، صناديق قمامة محترقة بعد أن هدأت الاحتجاجات. وقال البريجادير جنرال إسماعيل كوساري نائب قائد الأمن بالحرس الثوري في طهران إن الوضع في العاصمة تحت السيطرة وحذر المتظاهرين من أنهم سيواجهون “القبضة الحديدية للأمة” إذا استمرت الاضطرابات. ونقلت وكالة الطلبة للأنباء عن كوساري قوله “إذا خرج الناس للشوارع بسبب ارتفاع الأسعار فما كان ينبغي أن يرددوا تلك الشعارات (المناهضة للحكومة) وأن يحرقوا الممتلكات العامة والسيارات”. وأدانت الولايات المتحدة اعتقال عشرات المحتجين الذين تحدثت عنهم وسائل الإعلام الإيرانية منذ يوم الخميس. وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تغريدة “يدرك العالم بأسره أن الشعب الإيراني الطيب يريد التغيير وبخلاف القوة العسكرية الهائلة للولايات المتحدة فإن الشعب الإيراني هو أكثر ما يخشاه قادته”. ونقلت وسائل الإعلام عن بهرام قاسمي المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية قوله ردا على تغريدة سابقة لترامب “الشعب الإيراني لا يعطي قيمة للادعاءات الانتهازية للمسؤولين الأمريكيين والسيد ترامب”. وأفادت وسائل الإعلام الإيرانية أيضا بوقوع احتجاجات في مدن كاشان وأراك والأهواز وزنجان وبندر عباس وكرمان. وقال الحرس الثوري، الذي قاد مع ميليشيا الباسيج التابعة له حملة قمع المتظاهرين في ٢٠٠٩، في بيان نقلته وسائل الإعلام الحكومية إن ثمة محاولات لتكرار الاضطرابات التي شهدها ذلك العام لكنه أضاف “الأمة الإيرانية… لن تسمح بأن تتضرر البلاد”. سخط الاحتجاجات السياسية العلنية نادرة في الجمهورية الإسلامية حيث تنتشر أجهزة الأمن في كل مكان. لكن ثمة استياء بسبب البطالة وارتفاع الأسعار ومزاعم فساد. وتحولت الاحتجاجات الجديدة إلى احتجاجات سياسية بسبب قضايا بينها تدخل الجمهورية الإسلامية في صراعات إقليمية مثل الصراعين في سوريا والعراق. وارتفع معدل البطالة وتبلغ نسبة التضخم السنوي نحو ثمانية بالمئة كما أدى نقص بعض السلع الغذائية إلى ارتفاع الأسعار. ووجه وزير الداخلية عبد الرضا رحماني فضلي تحذيرا ضد الترويج للاحتجاجات عبر وسائل التواصل الاجتماعي. وقال لموقع وكالة نادي المراسلين الشباب للأنباء “نطلب من الناس عدم المشاركة في أي تجمعات غير قانونية. إذا اعتزموا تنظيم تجمعات حاشدة عليهم طلب (تصريح) وسنفحص الأمر”. ونظم مئات الأشخاص احتجاجات في شوارع مشهد يوم الخميس على ارتفاع الأسعار وهتفوا بشعارات مناهضة للحكومة. وقال مسؤول قضائي إن الشرطة اعتقلت ٥٢ شخصا. ونقل موقع هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية عن مسؤول لم تذكر اسمه قوله إن الهيئة لم تنقل الاحتجاجات “بعد أن طلبت جهات معنية عدم تغطيتها في الراديو والتلفزيون الرسميين”. إطلاق سراح معظم المحتجزين قال التلفزيون الرسمي إن السلطات أفرجت عن معظم المعتقلين خلال اليومين الماضيين دون ذكر المزيد من التفاصيل. وأضاف “مواقع العدو على الإنترنت ووسائل الإعلام الأجنبية مستمرة في محاولة استغلال المصاعب الاقتصادية والمطالب المشروعة للشعب لإطلاق مسيرات غير قانونية وإثارة اضطرابات محتملة”. ودعا رجل الدين المحافظ البارز آية الله أحمد علم الهدى إلى اتخاذ إجراء صارم ضد المحتجين. وأشار اسحق جهانكيري نائب الرئيس وحليفه المقرب إلى أن معارضي الرئيس المحافظين قد يكونون من أثاروا الاحتجاجات لكنهم فقدوا السيطرة عليها. ونقل الإعلام الرسمي عن جهانكيري قوله “من يقفون وراء مثل تلك الأحداث سيحترقون بنارها”. ولم يحقق بعد الاتفاق النووي الذي وقعته إيران مع القوى العالمية في ٢٠١٥ لكبح برنامجها النووي مقابل رفع أغلب العقوبات الدولية المفروضة عليها نتائج اقتصادية للقاعدة العريضة من الناس تقول الحكومة إنها ستتحقق. ويعتبر الرئيس حسن روحاني أن هذا الاتفاق هو أبرز إنجازاته. ويقول مركز الإحصاءات الإيراني إن نسبة البطالة بلغت ١٢.٤ بالمئة في السنة المالية الجارية بارتفاع ١.٤ نقطة مئوية عن العام الماضي. وهناك نحو ٣.٢ مليون عاطل عن العمل في إيران التي يبلغ عدد سكانها ٨٠ مليون نسمة.
مأرب برس بعد أمريكا.. دولة جديدة تقرر نقل سفارتها في اسرائيل الى القدس أعلن رئيس غواتيمالا جيمي موراليس الأحد أن بلاده ستنقل سفارتها في إسرائيل إلى القدس، في قرار رحب به رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لكنه لقي تنديدا شديدا من قبل الفلسطينيين باعتباره “عملا مخزيا”. ويأتي قرار غواتيمالا في سياق إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ٦ كانون الاول ديسمبر الجاري القدس عاصمة لإسرائيل ما أثار موجة استنكار عارمة في مختلف أنحاء العالم وتظاهرات احتجاج في العالم الاسلامي. وكتب رئيس غواتيمالا على حسابه على تويتر في رسالة نشرها مكتبه الاعلامي “لقد اصدرت تعليمات لوزيرة (الخارجية ساندرا جوفيل) لبدء التحركات” اللازمة لتطبيق هذا القرار. ويأتي ذلك رغم تصويت الجمعية العامة للامم المتحدة الاسبوع الماضي على قرار يدين المبادرة الأمريكية. وبعد محادثة نتنياهو، كتب موراليس على صفحته على موقع فيسبوك أن “احد أهم المواضيع كان عودة سفارة غواتيمالا إلى القدس″ من تل ابيب مؤكدا على “العلاقات الممتازة بين البلدين منذ أن ساندت غواتيمالا قيام دولة إسرائيل”. ورحب نتنياهو بقرار غواتيمالا واصفا اياها بانه “مهم” وتوقع ان تحذو دول اخرى حذو غواتيمالا. وقال في بيان “قلت لكم مؤخرا سيكون هناك دول اخرى تعترف بالقدس وتعلن نقل سفاراتها اليها. وقامت دولة ثانية بذلك واكرر سيكون هناك دول اخرى”. واضاف “اكرر واقول ستكون هناك دول أخرى. هذه هي مجرد البداية وهذا امر مهم”. وعبر الناطق باسم وزارة الخارجية الإسرائيلي ايمانويل نحشون عن شكره لغواتيمالا على “هذا القرار المهم”. وكتب في تغريدة على تويتر “نبأ رائع وصداقة حقيقية”. من جانب آخر اعتبرت وزارة الخارجية الفلسطينية خطوة غواتيمالا بانها “عمل مخز″. وندد وزير الخارجية والمغتربين في السلطة الفلسطينية رياض المالكي، الاثنين، بقرار رئيس غواتيمالا. وقال في بيان صحافي “إنها خطوة تجسد إصرار موراليس على جر بلاده إلى الجانب الخاطئ من التاريخ، وفي مخالفة وانتهاك صارخ للقانون الدولي وقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة ذات الصلة”. وأضاف أن “هذا الإعلان يزدري ويتجاهل بشكل تام المواقف الجماعية للتحالفات والمجموعات الدولية، والتي تعتبر جواتيمالا جزءا منها، بما في ذلك حركة عدم الانحياز″. وأكد المالكي أن “هذا العمل المخزي، والمخالف للقانون يستفز مشاعر المسيحيين والمسلمين كافة، بما في ذلك اولئك الذين أعلنوا بالإجماع، وبشكل لا لبس فيه، رفضهم لكافة المحاولات التي تستهدف وضع ومكانة مدينة القدس أو نقل السفارات إليها”.
مأرب برس قيادي بـ«حماس» يحدد ٣ مسارات للتصدي للقرار الأمريكي بشأن القدس حدد القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، وعضو مكتبها السياسي، أسامة حمدان، "٣ مسارات أساسية للتصدي للقرار الأمريكي"، بشأن مدينة القدس. جاء ذلك في تصريح للأناضول، اليوم السبت، على هامش مشاركته في المؤتمر الثالث لحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية الموريتاني (إسلامي معارض)، بموريتانيا. وأوضح حمدان أن "المسار الأول يتعلق بالعمل الميداني، من خلال مواجهة القرار على الأرض، عبر انتفاضة الشعب الفلسطيني وصموده". ولفت إلى أن هذا المسار "أثبت جدواه في محطات سابقة". أما المسار الثاني فيتعلق، حسب حمدان، بـ"دعم الأمتين العربية والإسلامية وأحرار العالم ومواقفهم التي ترى أن هذا القرار يغتصِب حقا (في إشارة إلى القدس)". ولفت إلى أن "المسار الثالث سياسي دبلوماسي"، مشددا على ضرورة التركيز عليه. وشدد حمدان على مضي حركته "في حراكها القوي لإجبار الإدارة الأمريكية على التراجع عن قرارها". وتعليقا على تصويت ١٢٨ دولة في الأمم المتحدة لصالح قرار يرفض تغيير واقع القدس، أعرب حمدان عن اعتقاده بأن "الجانب الدبلوماسي مهم جدا". وأشار حمدان إلى أن الحراك الذي تقوده أنقرة بشأن القدس "مهم جدا على الصعيد الدبلوماسي والدولي". وأشاد بمساندة عدد من الدول للحراك التركي، "ما جعله مؤثرا؛ سواء على صعيد منظمة المؤتمر الإسلامي أو على الصعيد الإفريقي. وأكد أن هذا الحراك الدولي "دفع إيجابيا بالأمور (بشأن القدس)". وبين أنه "لم ينتهِ بعد، وأن الإدارة الأمريكية لن تتوقف ما لم تجد سدا منعيا". وأشار القيادي في "حماس" إلى ٣٥ دولة امتنعت عن التصويت في جلسة الأمم المتحدة، قائلا "مطلوب أن نكمل الحراك تجاهها". واستطرد القول "نعتقد أن هذه الدول عبرت عن رفضها لقرار (الرئيس الأمريكي دونالد) ترامب، لكنها كشفت حجم الضغوط عليها". وأقرت الأمم المتحدة، الخميس، بالأغلبية، مشروع قرار قدمته تركيا واليمن، يؤكد اعتبار مسألة القدس من قضايا الوضع النهائي التي يتعين حلها عن طريق المفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وفقا لقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، ويطالب الدول بعدم نقل بعثاتها الدبلوماسية إلى المدينة. وفي ٦ ديسمبر كانون الأول الجاري، أثار قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة واشنطن إلى المدينة المحتلة، رفضا دوليا واسعا.
مأرب برس ١٢٠ غارة جوية أمريكية على اليمن في ٢٠١٧ كشفت القوات الأمريكية أنها شنت أكثر من ١٢٠ غارة جوية ضد جهاديين في اليمن هذا العام، في إطار حملة تعززت مع وصول «دونالد ترامب» إلى سدة الرئاسة الأمريكية، بحسب ما أعلن مسؤولون الأربعاء. وقال المسؤولون إن غالبية الغارات الجوية استهدفت تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب، الذي تقول الولايات المتحدة إنه يخطط لتنفيذ اعتداءات على أراضيها. كما نفذ «البنتاغون» ضربات ضد الفرع اليمني لتنظيم الدولة الإسلامية الذي تقول وزارة الدفاع الأمريكية إنه تضاعف حجمًا على مدى العام الماضي. وبالإضافة إلى الغارات، التي يرجح أن تكون غالبيتها نفذت بواسطة طائرات مسيّرة (من دون طيار)، شنت القوات الامريكية سلسلة من العمليات الميدانية، وفقا لما نقلته وكالة الأنباء الفرنسية. وقال المتحدث باسم القيادة العسكرية المركزية الأمريكية اللفتنانت كولونيل «إيرل براون» «لقد ساعدت هذه العمليات في القضاء على شبكات إرهابية، وجعلت جمع المعلومات الاستخبارية، والاستهداف اللاحق ومتابعة العمليات أكثر إنتاجية وفعالية». وأعلنت القيادة العسكرية المركزية الأمريكية أن غارات امريكية على محافظة البيضاء وسط اليمن أدت في ٢٠ نوفمبر تشرين الثاني إلى مقتل القيادي في تنظيم القاعدة «مجاهد العدني» في شبه جزيرة العرب والآتي من محافظة شبوة المجاورة. وتنظر واشنطن إلى فرع القاعدة في اليمن «قاعدة الجهاد في شبه جزيرة العرب» باعتباره أخطر فروع تنظيم القاعدة في العالم. ويشهد اليمن منذ اكثر من سنتين حرباً اهلية مدمرة بين الحكومة المدعومة من السعودية والمتمردين الحوثيين المدعومين من إيران الذين يسيطرون على العاصمة صنعاء. واستغل تنظيم القاعدة في شبه جزيرة العرب الحرب للتمدد جنوباً وشرقاً. وبعد وصوله إلى الرئاسة في يناير كانون الثاني، منح «ترامب» القادة العسكريين الأمريكيين حرية أوسع في شن غارات وضربات في اليمن. وقتل أكثر من ٨٧٠٠ شخص أغلبهم مدنيون منذ تدخل التحالف العربي الذي تقوده السعودية في الأزمة في مارس آذار ٢٠١٥.
مأرب برس من هي الدول التي صوّتت “مع″ قرار القدس في الأمم المتحدة ومن هي الدول الـ”ضد”؟ تبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة، اليوم الخميس، قرارا يدعو واشنطن إلى سحب قرارها الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. وفي تحدٍّ لقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن القدس، صوتت ١٢٨ دولة عضو لصالح مشروع قرار الجمعية العامة، فيما عارضته ٩ دول، وامتنعت ٣٥ دولة عن التصويت، علما أن ٢١ دولة غابت عن حضور جلسة التصويت. الدول التي صوتت مع القرار أفغانستان، ألبانيا، الجزائر، أندورا، أنغولا، أرمينيا، النمسا، أذربيجان، البحرين، بنغلادش، بربادوس، روسيا البيضاء، بلجيكا، بليز، بوليفيا، بوتسوانا، البرازيل، بلغاريا، بوروندي، بوركينا فاسو، الرأس الأخضر، كامبوديا، تشاد، تشيلي، الصين، جزر القمر، كونغو، كوستا ريكا، كوت ديفوار، كوبا، قبرص، الدنمارك، جيبوتي، الدومنيكان، إكوادور، مصر، إريتيريا، إثيوبيا، فنلندا، فرنسا، الغابون، غامبيا، جورجيا، ألمانيا، غانا، اليونان، غرينادا، غينيا، غويانا، أيسلندا، الهند، إندونيسيا، العراق، إيران، أيرلندا، إيطاليا، اليابان، الأردن، كازاخستان، الكويت، قيرغيزستان، لاوس، بروناي دار السلام، كوريا الشمالية، لبنان، ليبيريا، ليبيا، لتوانيا، لوكسمبورغ، مدغشقر، ماليزيا، المالديف، مالي، مالطا، موريتانيا، موريشيوس، موناكو، الجبل الأسود، المغرب، موزمبيق، نامبيا، نيبال، هولندا، نيوزلندا، نيكارغوا، النيجر، النيجير، النرويج، عمان، باكستان، بابوا غينيا الجديدة، بيرو، البرتغال، قطر، كوريا الجنوبية، روسيا، السعودية، السنغال، سانت فنسنت وجزر غرينادين، صربيا، سيشل، سنغافورة، سلوفاكيا، سلوفينيا، الصومال، جنوب أفريقيا، إسبانيا، سيريلانكا، السودان، سورينام، السويد، سويسرا، سوريا، طاجيكستان، تايلاند، مقدونيا، تونس، تركيا، الإمارات العربية المتحدة، المملكة المتحدة، تنزانيا، فنزويلا، أوروغواي، أوزباكستان، فيتنام، زيمبابوي، اليمن، ليختنشتاين. الدول التي صوتت ضد القرار توغو، هندوراس، إسرائيل، الولايات المتحدة، غواتيمالا، جزر المارشال، ميكرونيزيا، ناورو، بالاو. الدول التي امتنعت عن التصويت أنتيغوا بارباو، الأرجنتين، أستراليا، الباهاماس، بنين، بوتان، البوسنة، الكاميرون، كندا، جمهورية أفريقيا الوسطى، كولومبيا، كرواتيا، تشيكيا، الدومنيكان، غينيا الاستوائية، فيجي، هاييتي، هنغاريا، جامايكا، كيريباتي، لاتفيا، ليسوتو، مالاوي، المكسيك، بنما، الباراغواي، الفلبين، بولندا، رومانيا، رواندا، جزر سليمان، جنوب السودان، ترينيداد توباغو، توفالو، أوغندا، فانواتو.
مأرب برس بطلب من تركيا و اليمن.. اجتماع «طارئ» للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن القدس الخميس تعقد الجمعية العامة للأمم المتحدة، بعد غد الخميس، اجتماعا طارئا، بشأن القدس، بطلب من تركيا، رئيس القمة الإسلامية، واليمن، رئيس المجموعة العربية في نيويورك. وأعلن المتحدث باسم رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة برندن فارما انعقاد الجلسة الطارئة، في وقت مبكر من صباح الخميس المقبل. وقال فارما، في تصريحات للصحفيين بنيويورك، إن رئيس الجمعية العامة ميروسلاف لايتشاك تسلم بالفعل خطابيين رسميين من مندوبي تركيا واليمن، لدي الأمم المتحدة، لعقد اجتماع طارئ بشأن القدس. وأضاف أنه ليس "علي دراية بعد بأي مشروع قرار تم طرحه أو توزيعه علي أعضاء الجمعية العامة". وتابع "القرارات التي تصدرها الجمعية العامة للأمم المتحدة غير ملزمة، لكنها تعبر بوضوح عن الإرادة السياسية للمجتمع الدولي". وأمس الإثنين، دعا مشروع قرار في مجلس الأمن الدولي، تقدمت به مصر، "كل الدول إلى الامتناع عن إقامة بعثات دبلوماسية في مدينة القدس المقدسة، تطبيقًا لقرار مجلس الأمن ٤٧٨ لسنة ١٩٨٠، والالتزام بقرارات مجلس الأمن، وعدم الاعتراف بأي تدابير أو إجراءات تتناقض مع هذه القرارات". لكن الولايات المتحدة استخدمت حق "الفيتو" ضد مشروع القرار. ويوم ٦ ديسمبر كانون الأول الجاري، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اعتبار القدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى المدينة الفلسطينية المحتلة، وسط قلق وتحذيرات دولية وموجة غضب عربي وإسلامي. ولا يعترف المجتمع الدولي باحتلال إسرائيل للقدس الشرقية عام ١٩٦٧، ثم ضمها إليها عام ١٩٨٠، واعتبارها مع القدس الغربية "عاصمة موحدة وأبدية".
مأرب برس الرئيس «هادي» يعود إلى الرياض بعد مشاركته في «القمة الإسلامية» وهذا ما قاله لأبناء الجالية اليمنية بإسطنبول عاد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، الخميس، إلى مقر إقامته المؤقت بالعاصمة السعودية الرياض، بعد مشاركته في أعمال القمة الإسلامية الاستثنائية بشأن القدس، التي انعقدت أمس الأربعاء بمدينة إسطنبول. وكان هادي ألقى في القمة كلمة اليمن، والتي أكد خلالها أن "الأمة الإسلامية قادرة بما لديها من الإمكانيات على الانتصار للقدس الشريف وللقضية الفلسطينية ولكل القضايا الإسلامية". وأمس الأربعاء، انعقدت القمة الإسلامية الطارئة والاستثنائية بدعوة من الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وتحت رئاسته، بمشاركة ١٦ زعيما، وممثلي دول منظمة التعاون الإسلامي، واختتمت بإصدار بيان ختامي تضمن ٢٣ بندا. ودعا البيان الختامي جميع دول العالم إلى الاعتراف بالقدس الشرقية المحتلة عاصمة لدولة فلسطين. وعقدت القمة للرد على إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ٦ ديسمبر كانون الأول الجاري في خطاب متلفز من البيت الأبيض، الاعتراف رسميا بالقدس (بشقيها الشرقي والغربي) عاصمة لإسرائيل، والبدء بنقل سفارة بلاده إلى المدينة المحتلة، ما أثار حالة من الغضب العربي والإسلامي، وسط قلق وتحذيرات دولية. وفي وقت سابق اليوم، التقى هادي عددا من أبناء الجالية اليمنية في إسطنبول، بحسب وكالة الأنباء اليمنية الرسمية "سبأ" التابعة للحكومة الشرعية. وخلال اللقاء، قال هادي إن "معاناة الشعب اليمني لن تطول، وإن فجر الحرية والانعتاق من براثن الكهنوت قريبة لا محالة". وأشار الرئيس هادي إلى أن الحرب التي تخوضها قوات الجيش الوطني "فرضها الانقلابيون الحوثيون واقعا على الشعب، بغية تنفيذ مخططات إيران في اليمن والمنطقة".
قارن دونالد ترامب مع:
شارك صفحة دونالد ترامب على