محمد عبد الله اليدومي

محمد عبد الله اليدومي

العقيد محمد عبد الله علي اليدومي (و. ١٩٤٧ )، ترأس حزب التجمع اليمني للإصلاح منذ ١٩٩٤م، ومؤسس جريدة الصحوة اليمنية، مواليد عام ١٩٤٧م في تعز إلا أصله من ذي يدوم قرب صنعاء، تخرج من أكاديمية الشرطة في مصر،وعمل في الأمن العام اليمين والأمن السياسي وجهاز الاستخبارات اليمنية إلي أن تم وقف عمله.تعين عام ١٩٧٣م ضابطًا في الأمن العام، ثم ضابطًا في الأمن السياسي، وتولى مناصب رفيعة فيه، وترقى عسكريًا إلى رتبة عقيد، وفي عام١٩٨٤م جمّد عمله في الأمن السياسي، وأسس عام ١٩٨٥م الصحوة الأسبوعية لسان حال الحركة الإسلامية في اليمن، ورأس تحريرها حتى عام ١٩٩٤م، حيث انتخب أمينًا عامًا مساعدًا لحزب التجمع اليمني للإصلاح، ثم انتخب أمينًا عامًا لهذا الحزب لأكثر من دورة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد عبد الله اليدومي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد عبد الله اليدومي
محمد عبدالله اليدومي (رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح) استهداف المدن السعودية جريمة حرب تتحملها إيران الصحوة نت صحف قال محمد اليدومي رئيس الهيئة العليا للتجمع اليمني للإصلاح إن استهداف المدن السعودية الآهلة بالسكان جريمة حرب وإصرار من المليشيات الحوثية الإيرانية على توسيع رقعة الصراع وإشعال النار في كامل المنطقة، معبراً عن إدانته بأشد العبارات للاستهداف المتكرر للمدن السعودية من قبل جماعة الحوثي. وحمل رئيس الاصلاح في تصريح لـ "الشرق الأوسط" إيران مسؤولية ما يترتب عن هذا الفعل من تهديد لأمن المنطقة وإثارة الفوضى وتقويض الاستقرار، لافتاً إلى أن الحوثيين لم يكن بمقدورهم استهداف المدن السعودية لولا الدعم الإيراني الذي يعمل ومن خلال هذه الجماعة الخارجة عن القانون إلى تحويل اليمن لساحة تصدر الموت لجيرانها فيما إيران بعيدة ولا يصيبها الضرر. وأضاف اليدومي "هذا الاستهداف يأتي في سياق العدوان الحوثي على الداخل اليمني، ويثبت في المقابل تمرد هذه الجماعة المتمردة على قرارات الشرعية الدولية وعدم جديتها في إنهاء الحرب ولا مبالاتها بالأوضاع الإنسانية الصعبة للشعب اليمني". ودعا رئيس الهيئة العليا لحزب الإصلاح اليمني المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته في تنفيذ القرارات الدولية التي من شأنها إنهاء معاناة الشعب اليمني وضمان عودة الدولة اليمنية وإيقاف التهديد الخطير لأمن وسلامة أشقائنا في المملكة خصوصاً والمنطقة عموماً. وانتقد اليدومي ما سماها بـ "المغالطات" التي تقوها بعض الجهات الإعلامية التي لا تهتم بالقضية اليمنية ولا تكترث بمستقبل اليمنيين على حد قوله، وأردف "نرجو مواصلة النضال والاستمرار في العمل من أجل هزيمة المشروع الكهنوتي وبما يعزز ويحقق حلم اليمنيين بدولة تليق بتضحياتهم وتاريخهم العريق، (...) أما أولئك الذين ارتهنوا لأعداء الوطن فلا غرابة فيما يتقولونه من أكاذيب وإفتراءات".
مأرب برس «الإصلاح» والإمارات.. تقارب يرسم خارطة التحالفات الجديدة في اليمن برحيل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، بدأت خارطة التحالفات الجديدة بالتشكل، في مشهد منح مراقبين قناعة بأن الفترة المقبلة ستكون محملة بأحداث قد تقلب المنحى الراهن للأزمة. مشهد مغاير اتسم بتقارب لافت بين حزب "التجمع اليمني للإصلاح" الإسلامي ودولة الإمارات، ثاني أكبر دول التحالف العربي بقيادة السعودية، وبعزلة جماعة "الحوثي" التي باتت بلا حليف استراتيجي. ـ حزب "الإصلاح" وخيارات الحسم في اليمن في لقاء يعتبر الأول من نوعه بالنسبة إلى الإمارات والثاني للسعودية، التقى وليا عهد السعودية الأمير محمد بن سلمان، وأبوظبي محمد بن زايد آل نهيان الأربعاء الماضي، رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح محمد عبد الله اليدومي، وأمينه العام عبد الوهاب أحمد الأنسي. ولئن لم يشكل لقاء ولي العهد السعودي بممثلي الحزب اليمني نقطة توقف بالنسبة إلى المحللين، بما أن لقاء سابقا جرى بين الطرفين في ٩ نوفمبر تشرين الثاني الماضي في الرياض، إلا أن اللقاء مع ولي عهد أبوظبي أسال الكثير من حبر الكتّاب. فحزب "الإصلاح" يعتبر أحد أكبر الأحزاب في اليمن، وقد تأسس عقب الوحدة بين شطري البلاد في ١٣ سبتمبر أيلول ١٩٩٠، بصفته تجمعا سياسيا ذا خلفية إسلامية، وامتدادا لفكر جماعة "الإخوان المسلمين". أيديولوجية حزبية تعتبر، وفق محللين، كافية لإقصاء الحزب من قائمة التشكيلات السياسية التي يمكن أن تتعامل معها السعودية أو الإمارات في اليمن، خصوصا أن البلدين صنفا "الإخوان المسلمين" تنظيما إرهابيا. غير أن حسابات الربح والخسارة، وموازين القوى المحلية والإقليمية، علاوة على تطورات الوضع في اليمن عقب مقتل صالح، جميعها عوامل دفعت نحو خيار توحيد أهداف اليمنيين في مواجهة الانقلاب "الحوثي" على الرئيس عبد ربه منصور هادي وحكومته الشرعية. كما أن نفي حزب "الإصلاح" أي ارتباط له بجماعة الإخوان، وتأكيده أنه امتداد لحركة الإصلاح اليمنية التاريخية، فتح قنوات التواصل بينه وبين القيادة الإماراتية، خصوصا أن القاعدة الشعبية للحزب يمكن أن تلعب دورا مهما في معادلة الميدان، وقد تكون إحدى خيارات الحسم في اليمن. ووفقا لرئيس الدائرة الإعلامية لحزب "الإصلاح" عدنان العديني، فقد أقلت طائرة خاصة رئيس الحزب اليدومي من تركيا إلى الرياض، إثر مرافقته الرئيس عبد ربه منصور هادي في الوفد المشارك بالقمة الإسلامية المنعقدة الأربعاء الماضي في إسطنبول. وأشار القيادي بالحزب في تصريح نشرته فضائية "بلقيس" اليمنية، إلى أنه ليس هناك أي مشكلة بين الإمارات و"التجمع اليمني للإصلاح". "فك ارتباط" أكدته تغريدة لوزير الدولة للشؤون الخارجية الإماراتي أنور قرقاش، أول أمس الخميس، قال فيها إن حزب "الإصلاح" اليمني أعلن مؤخرا "فك ارتباطه بتنظيم الإخوان الإرهابي". وأضاف قرقاش "أمامنا فرصة لاختبار النوايا وتغليب مصلحة اليمن ومحيطه العربي.. نعمل بمرونة وهدفنا أمن المنطقة واستقرارها". ـ تعزيز جبهة المقاومة ضد المشروع الإيراني بمقتل صالح وعودة الأوضاع في اليمن إلى مربعها الأول، بدا أن حسم الأزمة يمر وجوبا عبر حشد القوى السياسية المحلية ذات القواعد الشعبية الواسعة، لتشكيل جبهة مقاومة موحدة ضد ما يسميه التحالف العربي "المشروع الإيراني باليمن والشرق الأوسط". جبهة تأخذ بالحسبان الثقل الشعبي واللوجستي، وهذا ما يتوافر إلى حد كبير في حزب "الإصلاح" الذي يمتلك أكبر قاعدة مقاتلين في صفوف المقاومة الشعبية والجيش اليمني، وهذا ربما ما جعل تقاربه مع الإمارات يتم بصورة مفاجئة نظرا لحاجة كل منهما إلى الآخر. ووفق محللين، ترمي الإمارات من وراء تقاربها مع "الإصلاح" إلى إيجاد حافز لحزب "المؤتمر الشعبي العام"، للانضمام إلى ركب المؤيدين للشرعية. انضمام قد لا يكون لحزب الرئيس الراحل أي خيارات أخرى غيره، خصوصا أن الطريق باتت مسدودة أمامه عقب تصفية زعيمه، وفي ظل استئثار الحوثيين بالسلطة، علاوة عما تعانيه كوادره من عمليات تصفية جسدية وملاحقة وتنكيل في صنعاء. فانسداد الأفق أمام الحزب يدفع بقوة نحو انضمامه إلى الجبهة المؤيدة للشرعية باليمن، واستكمال مسار زعيمه الراحل الذي أعلن قبيل مقتله فض شراكته مع الحوثيين، ودعا إلى الانتفاض ضدهم في صنعاء وجميع المناطق الخاضعة لسيطرتهم. وبهزيمة الحزب الأخيرة أمام حلفاء الأمس، تشير معظم المعطيات الراهنة للمشهد اليمني، أن انضمام حزب المؤتمر إلى خط الدفاع الأول ضد المشروع الإيراني الذي استفاد من حالة الصراع في البلاد، بات مسألة وقت فحسب.
مأرب برس حزب الإصلاح سنحرر صنعاء قريبا ومصير ”صالح“ ينتظر كل من يتنكر لأشقائه ومصيرنا والإمارات واحد أكد رئيس حزب الإصلاح اليمني الشيخ محمد عبدالله اليدومي، أن لقاءه بولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، الأمير محمد بن سلمان وولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد في الرياض أول من أمس، كان مثمراً ومتميزاً، مشددا على أن اللقاء جاء في مرحلة زمنية هامة جداً يمر بها اليمن. وقال اليدومي في تصريحات إلى«الوطن»، إن هناك من يحاول التشويش بين الحزب والتحالف من جهة، وبين الحزب والإمارات من جهة خاصة، مؤكدا رفض الحزب لكل من يعمل على الاصطياد في الماء العكر، مشددا على أن حزب الإصلاح مثله مثل كافة الأحزاب والمكونات اليمنية، يرفض رفضاً قاطعا التدخل الإيراني، ويقف صفاً واحداً مع التحالف العربي بقيادة السعودية لتحرير اليمن من الميليشيات الحوثية الموالية لإيران وأذنابها في اليمن. لا لشق الصف وأضاف اليدومي أنه سبق للحزب أن تبرأ من أي صوت من داخله يسعى لشق الصف أو إصدار آراء تخالف توجهاته مع التحالف، معبرا عن رفضه لأن تكون اليمن مسرحاً للمخططات الإيرانية، مؤكدا أن صنعاء قريباً ستتحرر من العصابات الحوثية، وستبقى في محيطها العربي، وسيعود الاستقرار والأمن، وستكون عصية على كل من حاول المساس بأمنها واستقرارها، أو سعى إلى تفريق صفها وكيانها. لقاء مهم قال عضو الأمانة العامة لحزب الإصلاح الشيخ عبدالله الصعتر، إن اللقاء الذي جمع رئيس الحزب بالأمير محمد بن سلمان والشيخ محمد بن زايد، كان لابد منه في هذه المرحلة المهمة التي يمر بها اليمن لأجل تحرير الوطن من الميليشيات الحوثية الإيرانية، مضيفا أن مصير اليمن والسعودية والإمارات بات واحدا، وأن المسيرة التي يقودها التحالف العربي تأتي لتحرير اليمن من قبضة المتمردين، مشددا على أن أي شخص يتخلف عن هذه المسيرة سوف يندم لأن الذين حاولوا أن يتنكروا لأشقائهم سوف يواجهون مصيراً صعباً. وأضاف الصعتر إن الشعب اليمني شاهد ما فعله الحوثيون والإيرانيون في الرئيس السابق علي صالح رغم إحسانه لهم في وقت كان مختلفا معهم، خاصة بعد مقتل حسين الحوثي، حيث اعتمد راتبا لأسرته وتعامل معهم بالحسنى، ولكنهم الآن قتلوه، ويطاردون أبناءه وبناته ونساءه، مبينا أن ما حدث لصالح هو المصير المشترك حتمياً لكل الأحزاب والقبائل ومنظمات المجتمع المدني، ومن ثم فلابد للجميع أن يكونوا يداً واحدة لدفع الخطر المحدق الذي يستهدف ديننا وبلادنا والسيطرة على ثرواتنا. التغريد خارج السرب وقال صعتر إن أي شخص يتكلم عن التحالف، أو يسيء له من حزب الإصلاح أو غيره هو يغرد خارج السرب، ولا يمكن أن يوافقه أحد وسوف ننبذه، داعيا الجميع إلى أن يقولوا خيرا أو يصمتوا. ومن جانبه أشار أمين عام حزب الاصلاح، عبد الوهاب أحمد الآنسي، أن لقاء الرياض أول من أمس عكس حرص القيادة الكريمة على توحيد صفوف جميع الأحزاب اليمنية مع دول التحالف لدعم الشرعية باليمن ، مؤكدا أن المملكة لا تدخر جهدا في الحفاظ على ثوابت تحقيق الامن والستقرار للشعب اليمني ، مشددا على ضرورة حشد الجهود لطرد الميلشيات الحوثية الموالية لايران من اليمن.
مأرب برس «قرقاش» يكشف هدف اللقاء الذي جمع ولي عهد «أبوظبي» بقادة حزب الإصلاح في الرياض كشف وزير الدولة للشؤون الخارجية، في الإمارات العربية المتحدة، أنور قرقاش، اليوم الخميس، عن هدف اللقاء الذي جمع الشيخ محمد بن زايد، ولي عهد أبوظبي، بقادة حزب الإصلاح اليمني، في السعودية. وقال قرقاش في تغريدة عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي تويتر، إن “لقاء صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد مع قادة حزب الإصلاح اليمني يسعى إلى توحيد الجهود لهزيمة إيران وميليشياتها الحوثية، نراهن على الحمية والولاء الوطني”. وأضاف في تغريدة أخرى أن “حزب الإصلاح اليمني أعلن مؤخرًا فك ارتباطه بتنظيم الإخوان الإرهابي، أمامنا فرصة لاختبار النوايا وتغليب مصلحة اليمن ومحيطه العربي، نعمل بمرونة وهدفنا أمن المنطقة واستقرارها”. وتابع الوزير الإماراتي “القيادة السعودية هي بوصلة عملنا ضمن التحالف العربي وفِي مواجهة الإرهاب والأطماع الإيرانية، شراكتنا وجودية و مبدأية، ومعا سننجح وننتصر”. والتقى وليُّ عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ووليُّ العهد السعودي محمد بن سلمان، رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح محمد عبدالله اليدومي، وأمين عام الحزب عبدالوهاب أحمد الآنسي، الأربعاء في العاصمة السعودية الرياض. وقالت وكالة الأنباء السعودية إن اللقاء “لاستعراض مستجدات الساحة اليمنية، والجهود المبذولة بشأنها وفق ثوابت تحقيق الأمن والاستقرار للشعب اليمني”. وهذا اللقاء هو الأول من نوعه بين قادة حزب الإصلاح اليمني ومسؤولين إماراتيين على هذا المستوى، ويتوقع مراقبون أن تعقبه ترتيبات جديدة على الساحة اليمنية.
وليا عهد السعودية وأبوظبي يبحثان مع قيادة حزب الإصلاح مستجدات الأوضاع في اليمن الصحوة نت الرياض قالت وكالة "واس" السعودية إن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، التقوا في الرياض اليوم رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح محمد عبدالله اليدومي، وأمين عام الحزب الأستاذ عبدالوهاب أحمد الآنسي. وحسب الوكالة فقد جرى خلال اللقاء استعراض مستجدات الساحة اليمنية والجهود المبذولة بشأنها وفق ثوابت تحقيق الأمن والاستقرار للشعب اليمني. حضر اللقاء من الجانب السعودي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، و رئيس الاستخبارات العامة الأستاذ خالد الحميدان. فيما حضر من الجانب الإماراتي سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، ومعالي نائب الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني الأستاذ علي بن حماد الشامسي، والشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان سفير دولة الإمارات لدى المملكة .
مأرب برس «محمد بن سلمان» و«محمد بن زايد» يبحثان مع «اليدومي» مستجدات الساحة اليمنية التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد السعودي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، في الرياض اليوم، مع رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح العقيد محمد عبدالله اليدومي، وأمين عام الحزب الأستاذ عبدالوهاب أحمد الآنسي. وبحسب ما أوردته وكالة الأنباء السعودية "واس"، جرى خلال اللقاء استعراض مستجدات الساحة اليمنية والجهود المبذولة بشأنها وفق ثوابت تحقيق الأمن والاستقرار للشعب اليمني. حضر اللقاء من الجانب السعودي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ورئيس الاستخبارات العامة الأستاذ خالد الحميدان. فيما حضر من الجانب الإماراتي الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني، والشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، ونائب الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني الأستاذ علي بن حماد الشامسي، والشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان سفير دولة الإمارات لدى المملكة.
ولي العهد والشيخ محمد بن زايد يبحثان مع رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح مستجدات الساحة اليمنية الرياض واس التقى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بدولة الإمارات العربية المتحدة، في الرياض اليوم ، مع رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح العقيد محمد عبدالله اليدومي، وأمين عام الحزب الأستاذ عبدالوهاب أحمد الآنسي. وجرى خلال اللقاء استعراض مستجدات الساحة اليمنية والجهود المبذولة بشأنها وفق ثوابت تحقيق الأمن والاستقرار للشعب اليمني. حضر اللقاء من الجانب السعودي معالي وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الدكتور مساعد بن محمد العيبان، ومعالي رئيس الاستخبارات العامة الأستاذ خالد الحميدان. فيما حضر من الجانب الإماراتي سمو الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، ومعالي نائب الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني الأستاذ علي بن حماد الشامسي، والشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان سفير دولة الإمارات لدى المملكة .
صحيفة مؤشرات قوية نحو «تحوّل نوعي» لمسار عمليات التحالف العربي مأرب برس متابعات كشف مصدر سياسي يمني ان هناك مؤشرات قوية حول «تحوّل نوعي» لتوجهات قوات التحالف العربي في اليمن خلال الفترة المقبلة، والتي برزت من خلال مسار العمليات العسكرية والسياسية وغيرها. ونقلت صحيفة القدس العربي عن المصدر الذي فضل فضلا عدم الكشف عن اسمه «ان هناك مؤشرات واضحة وقوية على أن قوات التحالف العربي بدأت تتخذ خطوات جديدة تتضمن تحوّلات نوعية وغير مسبوقة في مسار العمليات العسكرية والسياسية». وأوضح أن «هذه الخطوات تكشف بعض ملامح التوجهات المقبلة، والتي ربما تنبؤ عن رغبة جامحة لدى دول التحالف في الإسراع بإغلاق ملف اليمن والتفرغ لملفات أخرى وفي مقدمتها ملفاتها الداخلية». وذكر أن «بعض هذه المؤشرات إعلان قائمة المطلوبين الحوثيين المحددة بـ٤٠ من قيادات الصف الأول في جماعة الحوثي، وكذا إغلاق المنافذ والموانئ اليمنية، رغم أن التحالف العربي يعرف تماما تبعات ذلك إنسانيا وانعكاساته سياسيا، غير أنه لم يتخذ هذا القرار الا لأمر هام يستعد له خلال الفترة المقبلة». وبحسب مانقلته الصحيفة عن المصدر فقد أشار إلى أنه تبع ذلك أيضا زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان للرئيس اليمني عبدربه منصور هادي، في خطوة غير مسبوقة ويبدو أنها في غاية الأهمية وتؤشر إلى أمر جلل سيحدث، كما أعقب ذلك لقاء ولي العهد السعودي بقيادة حزب التجمع اليمني للإصلاح وهما رئيس الحزب محمد عبدالله اليدومي والأمين العام للحزب عبدالوهاب الآنسي، أمس الأول، وهذا يحمل في طياته أيضا دلالات كبيرة وأبعادا عريضة وغير مسبوقة كما لا تخلوا من علامات الاستفهام الكبيرة عن سر هذا التحول النوعي والمتسارع في السياسة السعودية تجاه القضية اليمنية في الوقت الذي تجد فيه العائلة المالكة السعودية مشغولة بقضيتها الداخلية. وتزامنت هذه التطورات السياسية على الصعيد السعودي مع عودة نائب الرئيس اليمني علي محسن الأحمر إلى محافظة مأرب واستقراره هناك لقيادة العمليات العسكرية ضد الانقلابيين الحوثيين وصالح في الجبهات الأمامية في مناطق قبائل نهم المجاورة للعاصمة صنعاء والذي ظهر مرارا وهو في الجبهات الأمامية يرتدي البدلة العسكرية لأول مرة منذ انطلاق «عاصفة الحزم» لقوات التحالف عام ٢٠١٥. مع ضربات وغارات جوية شديدة من قبل طائرات قوات التحالف العربي على العاصمة صنعاء وكذا على العديد من المحافظات اليمنية التي يسيطر عليها الانقلابيون الحوثيون وقوات الرئيس السابق علي صالح. وقرأ العديد من المراقبين اليمنيين هذه التحولات السياسية السعودية تجاه اليمن بأنها «ربما تأتي في إطار الرغبة الجامحة في الإسراع بإغلاق ملف القضية اليمنية عبر تفعيل أدوار الفاعلين الرئيسيين في اليمن واستنهاض مكامن القوة لدى الحلفاء وضرب نقاط القوة لدى الخصوم، في محاولة للتحرك نحو عملية الحسم ولو جزئيا». وشهدت العديد من الأحياء السكنية المجاورة لبعض المباني العسكرية الحوثية في العاصمة صنعاء خلال اليومين الماضيين غارات جوية عنيفة من قبل قوات التحالف العربي، منها مقر مجمع العرضي العسكري الذي يضم مقر وزارة الدفاع التابعة للانقلابيين الحوثيين، وكذا مقر كلية الشرطة ونادي ضباط الشرطة في صنعاء، والمبنى الجديد لمجلس النواب الذي لم يكتمل إنشاؤه في شارع الستين الغربي، المجاور لوزارة الخارجية. وجاءت هذه التحركات السياسية والعسكرية المتسارعة لقوات التحالف العربي في الوقت الذي تشهد فيه دول التحالف العربي ضغوطات كبيرة من قبل المنظمات الحقوقية والإنسانية والإغاثية الدولية ومن المجتمع الدولي عموما جراء قرار إغلاق المنافذ الجوية والبحرية والبرية مطلع الأسبوع الماضي والتي أسهمت في مضاعفة الأزمة الإنسانية في اليمن إلى وضع كارثي وقد تتسبب في خلق مجاعة محققة في اليمن إذا استمرت عملية الإغلاق لهذه المنافذ لفترة طويلة. وأشارت بعض المصادر إلى أن هذه التحركات على الصعيد العسكري السعودي واليمني إذا لم تحمل في طياتها تحولات نوعية وتحركات كبيرة وسريعة نحو الحسم أو نحو إغلاق الملف اليمني، فإن آثارها وانعكاساتها السلبية ستكون أكبر من ايجابياتها على المدى القريب والبعيد، بل وستضاعف من الانتقادات الدولية وفاتورة الأعباء الإنسانية على دول التحالف العربي كما على الحكومة اليمنية الشرعية بقيادة الرئيس عبدربه منصور هادي.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن محمد عبد الله اليدومي مع:
شارك صفحة محمد عبد الله اليدومي على