محمد إبراهيم

محمد إبراهيم

هذا الإسم ينتمى لأكثر من شخص طبقأ لويكيبيديا، يرجى الأخذ فى الإعتبار ان جميع البيانات المعروضة فى تلك الصفحة قد تنتمى لأى منهم.

محمد إبراهيم (لاعب كرة قدم بحريني) محمد إبراهيم (مدرب) محمد إبراهيم مصطفى: وزير الداخلية المصري الأسبق محمد إبراهيم يوسف: وزير الداخلية المصري الأسبق محمد إبراهيم السيد: وزير الآثار المصري السابق محمد إبراهيم الشعار: وزير داخلية سوري محمد إبراهيم سليم: وزير الإنتاج الحربي المصري الأسبق محمد إبراهيم (لاعب كرة قدم مواليد ١٩٦٢) من الكويت. محمد إبراهيم (لاعب كرة قدم مواليد ١٩٨٦) من مصر. محمد إبراهيم (لاعب كرة قدم مواليد ١٩٩٢) من مصر. محمد إبراهيم (مهندس) رجل أعمال بريطاني من أصل سوداني. محمد إبراهيم (إعلامي) لبناني. محمد إبراهيم (ممثل)، ممثل لبناني محمد إبراهيم الكتبي محمد إبراهيم القزويني. محمد إبراهيم احمد علي محمد إبراهيم المصري محمد إبراهيم أبو سنة محمد إبراهيم أبو سليم محمد إبراهيم الشيباني محمد إبراهيم بوعلو محمد إبراهيم كامل محمد بن إبراهيم (توضيح) ويكيبيديا

محمد إبراهيم، من مواليد ٧ فبراير ١٩٦٢، لاعب كرة قدم كويتي سابق ومدرب كرة قدم حالي. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد إبراهيم؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد إبراهيم
افتتاح المعبار المائي بين ضفتي الفرات لتسهيل عودة الأهالي إلى منازلهم دير الزور سانا افتتحت محافظة دير الزور اليوم المعبار المائي بين ضفتي نهر الفرات في منطقة الشميطية بغية إتاحة الفرصة أمام المواطنين للعودة إلى قراهم ومنازلهم وأراضيهم بعد أن أعاد الجيش العربي السوري والقوات الرديفة والحليفة الأمن والاستقرار إليها. وأشار محافظ دير الزور محمد ابراهيم سمره خلال الحفل الشعبي الذي أقيم بمناسبة افتتاح المعبار المائي إلى أن هذه الخطوة تأتي بهدف إعادة الحياة إلى طبيعتها في جميع مناطق دير الزور وإعادة دورة الإنتاج الزراعي والحيواني مؤكدا حرص الحكومة على تقديم كل ما يلزم للمواطنين من خدمات ومستلزمات للعودة إلى حياتهم الطبيعية. بدوره أشار أمين فرع دير الزور لحزب البعث العربي الاشتراكي ساهر الصكر إلى أن تصميم الأهالي على عودتهم إلى مدنهم وقراهم وحياتهم الطبيعية يؤكد أنهم جاهزون للمساهمة في إعادة عجلة الإنتاج وإعمار ما خربه الإرهاب . ولفت رئيس المجموعة العملياتية الوطنية اللواء هيثم عمران إلى أن هذه الخطوة تأتي ضمن الجهود لإعادة الحياة إلى جميع أرجاء المناطق المحررة وتشكيل فصائل الحماية الذاتية وترسيخ فكرة الأمن والاستقرار مبينا أن هذه المعابر ستبقى مفتوحة بهدف عودة كل من هجر من بيته وذلك بالتنسيق مع السلطات الإدارية والمجتمع المحلي في المنطقة. من جهته بين مدير الصحة بدير الزور الدكتور عبد النجم العبيد أن الفرق الطبية بالمديرية تواجدت في المعبار المائي وقدمت المساعدة الطبية واللقاحات للأهالي العائدين إلى منازلهم وقراهم. وكانت وحدات من الجيش العربي السوري أمنت وصول العديد من العائلات إلى مدينة دير الزور ووضعها في مراكز الإقامة المؤقتة وتقديم كل مستلزماتها اليومية وذلك بعد أن تم تحريرها من تنظيم داعش الإرهابي الذي كان يتخذ من المدنيين دروعا بشرية ويمنعهم من مغادرة ما تبقى من مناطق انتشاره عبر استهداف المعابر الآمنة التي يحددها الجيش لخروج الأهالي.
أهالي ريف دير الزور يطالبون بتوفير الخدمات الأساسية ومستلزمات الإنتاج الزراعي ديرالزور سانا تفقد محافظ ديرالزور محمد ابراهيم سمره اليوم قرى وبلدات ريف ديرالزور الغربي التي بدأ الاهالي بالعودة اليها بعد ان أعاد الجيش العربي السوري إليها الأمن والاستقرار. واطلع المحافظ خلال الجولة على واقع الاهالي بعد عودتهم إلى منازلهم وقراهم واستمع منهم عن احتياجاتهم ومطالبهم وتفقد مراكز الالتحاق بفصائل الحماية الذاتية. ولفت المحافظ إلى أن الجيش العربي السوري بذل الكثير من التضحيات في سبيل اعادة الامن والامان الى جميع ربوع الوطن وأن “الواجب الوطني يقتضي منا جميعا الحفاظ على ارضنا ووطننا والدفاع عنها ومنع تسلل المجموعات الإرهابية إليها”. ولفت المحافظ إلى أن “الحكومة تبذل كل الجهود لإعادة الحياة الى طبيعتها في جميع مناطق ديرالزور” داعيا الاهالي العائدين الى ارضهم وقراهم إلى بذل الجهود المضاعفة لإعادة عجلة الانتاج في هذه الأرض التي باتت طاهرة من رجس الإرهاب. بدورهم طالب الأهالي بالإسراع في توفير الخدمات الاساسية ومستلزمات الانتاج الزراعي مؤءكدين انهم سيبذلون كل الجهود للدفاع عن قراهم ومناطقهم وإعادة عجلة الحياة ولاسيما في القطاع الزراعي. شارك في الجولة أمين فرع حزب البعث العربي الاشتراكي ساهر الصكر وقائد شرطة المحافظة اللواء عبدالحكيم وردة وقائد وضباط المجموعة العملياتية الوطنية.
محافظ دير الزور عودة المهجرين وتطبيق مبدأ الحماية الذاتية دير الزور سانا عقد في محافظة دير الزور اليوم اجتماع موسع تم خلاله بحث البرامج والآليات لإعادة الحياة الى طبيعتها في المناطق التي استعادها الجيش العربي السوري من إرهابيي “داعش” وسبل عودة المواطنين إلى قراهم ومنازلهم وإجراء التسويات وإعادة المهجرين وتفعيل عمل لجان الحماية الذاتية للمساهمة في إعادة دوران عجلة الحياة. وذكر محافظ دير الزور محمد ابراهيم سمره خلال الاجتماع أن النصر الذي حققه أبطال الجيش العربي والسوري بالتعاون مع القوات الحليفة والرديفة هو “بداية لمرحلة جديدة من العمل يشارك فيها جميع أبناء المحافظة لإعادة نبض الحياة الى المناطق المحررة”. ولفت المحافظ إلى أن المحافظة “تعرضت لدمار كبير بسبب جرائم الإرهابيين وهي تحتاج إلى جهود جبارة تبدأ بعودة المهجرين واجراء التسويات لمن غرر بهم وتعزيز حالة الامن والاستقرار وعودة المؤسسات الحكومية لممارسة عملها وتطبيق مبدأ الحماية الذاتية وتشجيع المواطنين للالتحاق بالألوية الطوعية للدفاع عن قراهم ومدنهم وأحيائهم”. بدوره قال رئيس اللجنة الامنية والعسكرية بدير الزور إن “الجيش العربي السوري وبدعم من الحلفاء والأصدقاء تمكن من استعادة معظم مناطق محافظة دير الزور من رجس إرهاب داعش بعد أن صمدت المدينة صمودا أسطوريا لأكثر من ثلاث سنوات واليوم لا بد أن تبدأ عجلة عودة الحياة إلى طبيعتها من خلال عملية إعادة الإعمار وبناء ما خربه الإرهاب وداعموه”. من جانبه بين أمين فرع حزب البعث العربي الاشتراكي بدير الزور ساهر الصكر أن “حضن الوطن يتسع لجميع أبنائه الشرفاء وأن أبواب المسامحة مفتوحة لكل من لم تتلطخ يداه بدماء السوريين وأن انتصارات الجيش مهدت الطريق للعمل الجاد لإعادة الحياة إلى طبيعتها وإجراء التسويات والانطلاق بعجلة إعادة الإعمار”. واستعرض قائد اللجنة العملياتية الوطنية اللواء هيثم عمران “آلية عمل اللجنة والمجموعات التابعة لها والتي تم تشكيلها للانطلاق بالعمل في المناطق التي استعادها الجيش العربي السوري وحلفاؤه وأصدقاؤه لإجراء عمليات التسوية وتفعيل آلية فصائل الحماية الذاتية والكتائب الطوعية”. وتركزت مداخلات الحضور حول ضرورة توفير الخدمات الأساسية والإسراع باتخاذ الإجراءات الكفيلة بعودة الأهالي إلى مدنهم وقراهم ليتمكن المواطنون من إعادة دورة الإنتاج وتقديم الدعم للفلاحين لزراعة أراضيهم وجني محاصيلهم دعما للاقتصاد الوطني.
محافظ دير الزور البدء بإعادة الإعمار في البوكمال تمهيدا لعودة الأهالي إلى منازلهم دير الزور سانا اطلع محافظ دير الزور محمد ابراهيم سمره خلال جولة ميدانية على حجم التخريب والدمار الذي خلفه تنظيم “داعش” الإرهابي في مدينة البوكمال التي طهرها الجيش العربي السوري من الإرهاب التكفيري. وأشار المحافظ إلى أن الجولة التي شملت مباني شركة الكهرباء ومركز الاتصالات ومجلس المدينة والمشافي والمجمع التربوي والمعبر الحدودي مع العراق وعددا من المباني الحكومية الأخرى تأتي للوقوف على واقع المدينة بعد تحريرها من قبل أبطال الجيش العربي السوري. وبين سمره أن الوضع في البوكمال “مقبول إلى حد كبير” بالنسبة لممتلكات الأهالي في حين تعرضت الممتلكات العامة لتخريب كبير مشيرا إلى أنه سيتم العمل على تقييم الواقع والبدء بإعادة الإعمار تمهيدا لعودة الأهالي إلى منازلهم. بدوره أشار أمين فرع دير الزور لحزب البعث العربي الاشتراكي ساهر الصكر إلى أن الفكر الظلامي لتنظيم “داعش” استهدف البنى التحتية للمدينة مطمئنا الأهالي أن عودتهم إلى منازلهم ستكون “قريبة جدا”. وبين قائد شرطة دير الزور اللواء عبد الحكيم وردة أنه ستتم إعادة عمل المركز الحدودي مع العراق بعد إعادة تأهيل مرافقه خلال الأيام القليلة القادمة. كما لفت مدير التشغيل في شركة كهرباء دير الزور المهندس محمد منديل إلى أنه سيتم العمل على إصلاح الأضرار التي تعرضت لها الشبكة بفعل الإرهاب التكفيري في أقرب وقت. بدوره أشار مدير الاتصالات المهندس رمضان الضللي إلى أن حجم التخريب الذي تعرض له قطاع الاتصالات كبير ما استدعى المباشرة الفورية في إعادة تأهيل الشبكة على أن يتم تركيب مقسم لاسلكي بسعة ٥٠٠ خط لتخديم المدينة خلال الأيام القليلة القادمة. من جهته أكد مدير التربية خليل حاج عبيد أن طلاب البوكمال لم يتلقوا التعليم خلال السنوات التي كان يسيطر فيها إرهابيو “داعش” على المدينة مشيرا إلى أنه سيتم تعويض الطلاب عن هذه الفترة وتقديم كل ما يحتاجه القطاع التربوي. وأوضح مدير الخدمات الفنية بدير الزور المهندس ناصر سبع الدير أنه سيتم ترميم الطرق والمباني الحكومية تمهيدا لعودة الأهالي إلى المدينة.
توزيع مئات الحقائب المدرسية مقدمة من الأمانة السورية للتنمية على الطلاب في مدارس دير الزور دير الزور سانا وزعت مديرية التربية بدير الزور مئات الحقائب المدرسية مقدمة من الأمانة السورية للتنمية على الطلاب والتلاميذ الجدد الذين عادوا إلى مدارس المدينة. وذكر محافظ دير الزور محمد ابراهيم سمره في تصريح لمراسل سانا أن الحقائب المدرسية المقدمة من الامانة السورية للتنمية هي دعم للعملية التربوية في المدينة وتحتوي على قرطاسية كاملة هدية للطلاب والتلاميذ الجدد العائدين إلى المدارس. بدوره أشار مدير تربية دير الزور خليل حاج عبيد إلى أن توزيع الحقائب المدرسية شمل طلاب الفئة ب في مدارس حسان العطرة وعزيز سمير وجميل علوان في المدينة بعد ان اعاد الجيش العربي السوري الأمن والاستقرار إلى المناطق التي كانوا يقطنون فيها من رجس إرهابيى تنظيم “داعش”. من جهته بين ممثل الأمانة السورية للتنمية هاني عاقلة أنه تم البدء بتوزيع المساعدات التي قدمتها الامانة السورية للتنمية لأهالي دير الزور ومن ضمنها الحقائب المدرسية مشيرا الى استمرار توزيع المواد على الأهالي بالتعاون مع مديرية الشؤءون الاجتماعية والجمعيات الخيرية. ووصلت إلى مدينة دير الزور امس الاول قافلة مساعدات تحتوي أكثر من ٢٠٠ طن من المواد الإغاثية المقدمة من الامانة السورية للتنمية وذلك في سياق المسؤولية المجتمعية لمختلف الفعاليات الوطنية لمساعدة أهالي المدينة بعد كسر ابطال الجيش العربى السوري الحصار عن المدينة.
تخصيص ملياري ليرة لإعادة الإعمار في دير الزور خلال العام الجاري دير الزور سانا ناقشت لجنة إعادة الإعمار بمحافظة دير الزور اليوم آليات وبرامج العمل للمرحلة المقبلة وسبل إعادة الحياة لأحياء المدينة بعد تحريرها من قبل أبطال الجيش العربي السوري. وكشف محافظ دير الزور محمد ابراهيم سمره خلال الاجتماع عن تخصيص ملياري ليرة سورية لإعادة الإعمار خلال العام الجاري موضحا أن سيتم صرف ٣ر١ مليار ليرة لبناء المدارس وإعادة تأهيل المشافي والاتصالات وإصلاح الكابل الضوئي الواصل لدير الزور إضافة إلى ترميم الشوارع والطرقات والأرصفة والصرف الصحي وإصلاح آليات فوج الإطفاء. ولفت المحافظ إلى أنه يتم العمل على إعداد دراسة لإزالة الأنقاض وإصلاح الآليات الثقيلة إضافة إلى تصديق عقود وإعداد عدد من الكشوف تمهيدا للتعاقد عليها وتنفيذها بصورة عاجلة وسيتم طرحها للقطاعين العام والخاص وستكون الأولوية لجهات القطاع العام. وشدد المحافظ على مسؤولية الجميع في مضاعفة الجهود والاستفادة من كل لحظة لإعادة الحياة إلى المدينة التي بدأ اهلها المهجرون يتوافدون إليها بالمئات من المحافظات الأخرى حيث تعمل المحافظة على إغاثتهم بصورة مباشرة وتأمين كل احتياجاتهم. ومنذ كسر حصار إرهابيي داعش عن مدينة دير الزور مطلع أيلول الماضي عادت مئات العائلات المهجرة إلى منازلها في حين بدأت الورشات بالعمل على إصلاح البنى التحتية وإزالة الأنقاض إضافة إلى وصول عشرات القوافل من المساعدات وتم توزيعها على الأهالي بإشراف الهلال الأحمر العربي السوري.
تفعيل الوحدات الشرطية في الميادين وموحسن ووضع كراج البولمان بدير الزور في الخدمة فيديو دير الزور سانا أعادت قيادة شرطة محافظة دير الزور تفعيل عمل الوحدات الشرطية في مركز منطقة الميادين وناحية موحسن اللتين استعاد الجيش العربي السوري السيطرة عليهما وخلصهما من تنظيم داعش الإرهابي. وفي تصريح لمراسل سانا أكد مدير منطقة الميادين العميد محمد عمار طلب أنه “تم إحداث مقر جديد للمنطقة بشكل مؤقت ريثما تتم إعادة تأهيل البنى التحتية فيها والوحدات الإدارية ومنها مقر مديرية شرطة منطقة الميادين” مبينا أن المقر المستحدث تم تأمين محيطه وتمشيطه بالكامل وهو مقر الثانوية الصناعية بالمنطقة. وأضاف العميد طلب إنه “تم نشر دوريات الشرطة في المنطقة لحفظ الأمن وحماية الممتلكات العامة والخاصة تمهيدا لعودة المواطنين إلى منازلهم”. بدوره أشار مدير ناحية موحسن النقيب وائل سليمان علي إلى أنه “بناء على توجيهات وزارة الداخلية تمت إعادة تفعيل عمل ناحية موحسن وذلك للحفاظ على الممتلكات العامة والخاصة ولتأمين عودة الأهالي إلى منازلهم بعدما أصبحت آمنة بشكل كامل بعد استعادتها من قبل الجيش العربي السوري وطرد تنظيم داعش الإرهابي منها”. ومنذ إعادة الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الرديفة الأمن والاستقرار إليها في ال ٣ من الشهر الجاري تشهد مدينة دير الزور وريفها عودة تدريجية لمختلف نواحي القطاع الخدمي بالتوازي مع الجهود الحكومية لتفعيل مؤسسات الدولة وادخال المساعدات الإنسانية وذلك لتأمين عودة أهالي المدينة إلى منازلهم. محافظ دير الزور وضع كراج البولمان بالخدمة اعتبارا من الأربعاء القادم بعد تخديمه بصورة تامة كما تفقد محافظ دير الزور محمد ابراهيم سمرة عمل ورشات مجلس المدينة العاملة على إعادة تأهيل كراج البولمان في المدينة وأعمال تعزيل وتنظيف وفتح الطرقات في أحياء الحويقة ومحيط جسر السياسية والجسر المعلق. وقال المحافظ في تصريح للصحفيين خلال جولته التفقدية أنه سيتم وضع كراج البولمان بالخدمة اعتبارا من يوم الأربعاء القادم بعد أن يتم تخديمه بصورة تامة لافتا إلى أن الجهود تنصب لإعادة الحياة إلى مدينة دير الزور بعد تحريرها بالكامل من تنظيم داعش الإرهابي والإجراءات التي قامت بها المحافظة لتشجيع المواطنين على العودة إلى منازلهم ومنها تخفيض تعرفة السفر من وإلى مدينة دير الزور. بدوره أشار رئيس مجلس مدينة دير الزور المهندس فادي طعمة إلى أن ورشات مجلس المدينة تقوم بإعادة تأهيل وتجهيز كراج البولمان في شارع بورسعيد مبينا أنه تم تجهيز مواقف البولمانات داخل الكراج ومكاتب الحجز وبناء والمستلزمات ومقاعد المسافرين. شارك في الجولة قائد شرطة المحافظة اللواء عبد الحكيم وردة.
وصول ٢٠٠طن من المواد الإغاثية مقدمة من الأمانة السورية للتنمية إلى دير الزور ديرالزور سانا وصلت إلى مدينة ديرالزور اليوم قافلة مساعدات ضمت ٢٠ شاحنة وعلى متنها أكثر من ٢٠٠ طن من المواد الإغاثية المقدمة من الأمانة السورية للتنمية. وذكر محافظ ديرالزور محمد ابراهيم سمره في تصريح لـ سانا أن المساعدات تتضمن مواد غذائية وصحية وطبية وفرشا وشراشف وألبسة وحقائب وكتبا مدرسية وتأتي في سياق المسؤولية المجتمعية لمختلف الفعاليات الوطنية لمساعدة أهالي مدينة ديرالزور بعد فك الحصار عنهم من أبطال الجيش العربي السوري. ولفت المحافظ إلى أنه “سيتم توزيع المواد من فرع الهلال الأحمر العربي السوري ومديرية الشؤون الاجتماعية والجمعيات الخيرية بإشراف ومتابعة من فريق الأمانة السورية للتنمية”. وبين ممثل الأمانة السورية للتنمية هاني العاقل أن “قافلة المساعدات اليوم تعد الاستجابة الثانية من نوعها لأهالي ديرالزور” مشيرا إلى أن الأمانة قامت فور إعلان كسر الحصار عن المدينة بإرسال فريق قانوني عمل على مساعدة المواطنين بديرالزور في الحصول على وثائق رسمية. ومنذ فك الحصار عن مدينة ديرالزور وصلت إليها عشرات القوافل من المساعدات المقدمة من الحكومة والفعاليات الوطنية تم توزيعها على الأهالي ما ساهم في التخفيف من نتائج وآثار الحصار وعودة الحياة بشكل تدريجي إلى مختلف القطاعات في المحافظة.
تخفيض تعرفة أجور النقل الداخلية والخارجية في دير الزور ٢٠١٧ ١١ ٢٥ دير الزور سانا قررت لجنة نقل الركاب المشترك بدير الزور وضع تعرفة جديدة لأجور النقل الداخلية والخارجية تتناسب مع واقع المواطنين خلال مناقشتها تكلفة النقل وتزويد الآليات العاملة بمادة المازوت. وأشار محافظ دير الزور محمد ابراهيم سمره إلى أن عودة الأهالي إلى مدينة دير الزور بعد أن تم تحريرها كاملة من إرهابيي “داعش” تسهم بإعادة نبض الحياة إلى المدينة وتدفع عجلة اعادة الاعمار نحو ترميم ما خربته المجموعات الارهابية في بعض أحياء المدينة. ودعا سمره إلى تقديم جميع التسهيلات أمام أهالي مدينة دير الزور وتشجيعهم على العودة السريعة وأولها موضوع النقل بين دير الزور وباقي المحافظات لافتا إلى حرص الحكومة على تقديم كل الامكانات لدعم المحافظة وتأمين كامل احتياجاتها. بدوره بين مدير النقل بدير الزور عبد الخالق سليمان أن اللجنة قررت تخفيض تعرفة نقل الركاب من دمشق إلى دير الزور وبالعكس لشركات النقل السياحية حيث تم تخفيض سعر تذكرة النقل “رجال اعمال” من ١٠٠٠٠ ل.س إلى ٨٠٠٠ ل.س وتذكرة النقل العادي من ٨٠٠٠ ل.س إلى ٦٠٠٠ ل.س. وأشار سليمان إلى أنه تم تخفيض تعرفة النقل الداخلي بحيث أصبح نقل الشخص من المدينة إلى هرابش ١٠٠ ل. س بدلا من ٢٠٠ ل. س و٥٠ ل.س داخل المدينة بدلا من ١٠٠ ل.س مبينا أنه سيتم تزويد الحافلات بمادة المازوت. ومنذ إعلان تطهير مدينة دير الزور بالكامل في الثالث من تشرين الثاني الجاري من تنظيم داعش الإرهابي بدات شركات النقل العامة والسياحية بتسيير رحلات من وإلى مدينة دير الزور بأسعار مخفضة لتمكين الأهالي من العودة إلى مدينتهم بعد أن أعاد الجيش العربي السوري الأمن والاستقرار إليها.
إجراءات لعودة العائلات المهجرة إلى منازلها في دير الزور دير الزور سانا اطلع محافظ دير الزور محمد ابراهيم سمره خلال جولة ميدانية على سير عمل ورشات الخدمات الفنية في أحياء مدينة دير الزور التي حررها الجيش العربي السوري من إرهاب داعش. ووجه المحافظ خلال جولته إلى الإسراع في اتخاذ جميع الإجراءات تمهيدا لعودة أهالي المدينة الذين هجرهم الإرهاب لأكثر من خمس سنوات مشيرا إلى قيام ورشات الخدمات الفنية ومجلس المدينة بفتح الشوارع الرئيسة بالمدينة بالتزامن مع دراسة عقود جديدة لتسريع عمليات إزالة الأنقاض من المدينة التي تعرضت لأضرار كبيرة بسبب جرائم التنظيمات الإرهاب. بدوره أشار أمين فرع دير الزور لحزب البعث العربي الاشتراكي ساهر الصكر إلى تركز الجهود حاليا على عودة الأهالي بصورة تدريجية وإعادة نبض الحياة إلى المدينة التي عانت كثيرا وانتصرت في النهاية على الإرهاب بفضل صمود أهلها وبطولات الجيش العربي السوري. وأكد مدير الخدمات الفنية المهندس ناصر سبع الدير أن ورشات المؤسسة في حالة “استنفار كامل لإنجاز العمل الموكل إليها ومستمرة في إزالة الانقاض و تأهيل الطرق الرئيسة في المدينة” مشيرا إلى أنه تم الانتهاء من تنظيف الشارع الممتد من جامع الصفا وصولا إلى دوار غسان عبود وساحة الباسل عبر الشارع العام. وفي سياق متصل وزعت محافظة دير الزور اليوم مساعدات إنسانية مقدمة من جمهورية روسيا الاتحادية على الأهالي وقامت الفرق الطبية الروسية بتقديم العلاج والأدوية لعدد من المرضى المدنيين في مراكز الإقامة المؤقتة وإحياء المدينة. وقال عضو المكتب التنفيذي لمحافظة دير الزور حسان مغير إن المساعدات التي تتضمن مواد غذائية وصحية من دقيق وسكر ورز ومواد معلبة ومياه معدنية وألبسة أطفال تأتي في إطار الدعم الروسي للسوريين في مواجهة الإرهاب التكفيري. ولفت مدير الشؤون الاجتماعية والعمل في المدينة أحمد العلي إلى أن هذه المساعدات واحدة من المساهمات التي يقدمها الأصدقاء في جمهورية روسيا الاتحادية الذين قدموا الكثير من الدعم لأهالي دير الزور بعد فك الحصار عنها. من جانبه أشار ممثل مركز التنسيق الروسي العقيد مكسيم زيلنيك إلى أن روسيا الاتحادية “جاهزة لتقديم الدعم والمساعدة لسورية في كل المجالات حتى تحقيق النصر وسحق الإرهاب والقضاء عليه بشكل كامل”. وعبر عدد من أهالي مدينة دير الزور عن شكرهم وتقديرهم لجمهورية روسيا الاتحادية حكومة وشعبا على مواقفهم الداعمة للشعب السوري في حربه ضد الإرهاب وللمساعدات التي تقدمها الحكومة الروسية لتعزيز صمود الشعب السوري.
تسريع وتيرة عودة العائلات المهجرة لمنازلها على بساط البحث في دير الزور دير الزور سانا بحث محافظ دير الزور محمد إبراهيم سمره اليوم مع أعضاء لجان المصالحات المحلية وعدد من الوجهاء في دير الزور الإجراءات المتخذة لتسريع وتيرة عودة العائلات المهجرة إلى منازلها وتسوية أوضاع المغرر بهم. ولفت المحافظ خلال الاجتماع إلى أن العمل جار لتشكيل لجان مصغرة في المناطق والبلدات بالمحافظة لحث المغرر بهم على تسوية أوضاعهم وتشجيعهم على العودة إلى مناطقهم والعمل لما فيه خير الوطن وتعزيز صموده مؤكدا أهمية عمل هذه اللجان “لإنجاز تسويات حقيقية تسهم في إعادة كل أشكال الحياة إلى جميع أرجاء المحافظة” ولا سيما في ظل الانتصارات المتلاحقة للجيش العربي السوري على إرهابيي داعش في ريف دير الزور. وبين المحافظ أن “المصالحات المحلية هي شأن وطني تتم بين السوريين أنفسهم تحت سقف الوطن وهي إطار جامع لجهود أهلية ومجتمعية ورسمية تصب جميعها في الحفاظ على وحدة سورية أرضا وشعبا”. من جانبه شدد أمين فرع دير الزور لحزب البعث العربي الاشتراكي ساهر الصكر على “ضرورة عودة الأهالي إلى قراهم وزراعة أراضيهم التي استعادها الجيش” مشيرا إلى أن “الأمل معقود على كل الشرفاء للعمل على إعادة إعمار سورية عموما وعودة الحياة الى محافظة دير الزور التي شكلت بصمود أهلها انموذجا بالوطنية”. بدوره لفت ممثل مركز التنسيق الروسي في حميميم إلى “حرص بلاده على دعم الجهات الحكومية لاعادة تفعيل دور المؤسسات الحكومية وإعادة الحياة إلى كامل المناطق التي تم تحريرها من الإرهاب”. وقدم أعضاء اللجان والوجهاء رؤى وأفكارا لتفعيل المصالحات المحلية في المحافظة مشيرين إلى أن التنظيمات الإرهابية عملت خلال فترة وجودها في مناطق دير الزور على التغرير بالعديد من أبناء المحافظة وأنهم من خلال تواصلهم ونشاطاتهم تلقوا العديد من الطلبات من المغرر بهم لتسوية أوضاعهم والعودة إلى ممارسة حياتهم الطبيعية. وتحرص الحكومة السورية على تعزيز المصالحات المحلية فى مختلف المناطق بالتوازى مع عمليات الجيش والقوات المسلحة المتواصلة لاجتثاث الإرهاب التكفيرى وإعادة الأمن والاستقرار إلى عموم الأراضي السورية.
محافظ دير الزور توفير جميع مستلزمات جني المحاصيل وتسويقها دير الزور سانا ناقشت اللجنة الزراعية الفرعية في دير الزور آليات تسويق محصول القطن من المناطق التي أعاد إليها الجيش العربي السوري الامن والاستقرار في ريف المحافظة. وأكد محافظ دير الزور محمد ابراهيم سمرة خلال اجتماع اللجنة أن المحافظة “تقوم بتأمين كل مستلزمات جني محصول القطن وجميع المحاصيل الزراعية الأخرى وبما يحقق الفائدة المشتركة للدولة وللفلاحين وهذا يصب في إطار التوجه الحكومي للاستفادة من كل شبر أرض زراعية يتم تطهيرها من الإرهاب”. ولفت المحافظ إلى أنه “تم تشكيل لجان في كل ناحية وقرية لمنع تهريب المحاصيل الزراعية والثروة الحيوانية والحفاظ على المنشآت التابعة للقطاع الزراعي والفلاحي” مبينا أن اللجنة الزراعية الفرعية “في حالة انعقاد دائم لحين الانتهاء من تسويق كامل محصول القطن”. وأشار مدير محلج دير الزور معتز الابكع إلى أن عملية استلام الأقطان من الفلاحين بدأت اليوم وسيتم استلام المحاصيل من الأراضي الزراعية وإرسالها إلى محلج حماة مع الالتزام بتقديم جميع التسهيلات للفلاحين. بدوره أكد مدير الزراعة بدير الزور المهندس محمود حيو أن الوحدات الإرشادية في ريف دير الزور الذي تم تحريره من إرهاب “داعش” عادت جميعها إلى العمل وبدأت مهامها في مساعدة الفلاحين بجني محصولهم وتسويقه. وبين مدير المصرف الزراعي بدير الزور بسام كصيري أن المصرف جاهز لتسديد قيم الأقطان بصورة مباشرة وأن المصرف قام بتأمين ٢٠ ألف شل قطن فارغ لتحميل الأقطان. وتشهد مناطق واسعة من ريف دير الزور التي أعاد إليها الجيش العربي السوري بالتعاون مع القوات الريفة الأمن والاستقرار نشاطا ملحوظا من قبل الأهالي الذين يصرون على متابعة أعمالهم الزراعية واستصلاح وتأهيل مستلزمات الإنتاج والأراضي التي حرموا من العمل فيها جراء اعتداءات تنظيم “داعش” لتنطلق عجلة الإنتاج من جديد معلنة عودة الحياة إلى أرض الفرات العظيم.
قارن محمد إبراهيم مع:
شارك صفحة محمد إبراهيم على