غادة إبراهيم

غادة إبراهيم

قالب:معلومات ممثل٦ع غادة إبراهيم (١ نوفمبر ١٩٧٢ -)، ممثلة مصرية.درست الباليه في المدرسة الإيطالي ماريا أوزيليا تريتشى بالإسكندرية ودرست العزف على البيانو بالكونسرفتوار بالأسكندرية ودرست العزف على العود في بيت العود مع عازف العود العراقي نصير شمة تجيد الغناء والرقص الأيقاعي، عملت بالأعلانات في بدايتها مع غادة عادل وياسمين عبد العزيز إلى أن تحققت أمنيتها بالعمل كممثلة ولم يختصر عملها بالتمثيل في مصر حيث شاركت بالعديد من الأعمال العربية.قبض عليها بأعمال دعارة وادارة شقة للزنا وكانت تذهب للمحكمة مرتدية النقاب حكم ببرائتها بعد أيام وأكدت انها برئية في أحدى اللقاءات التلفزيونية الذي اغميت خلالها بسبب اصرار البعض باتهامها ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بغادة إبراهيم؟
أعلى المصادر التى تكتب عن غادة إبراهيم
ورشة عمل حول دور البرلمانيين في متابعة توصيات مؤتمر القاهرة للسكان والتنمية دمشق سانا أقام مجلس الشعب بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان والهيئة السورية لشؤون الأسرة والسكان اليوم ورشة عمل حول دور البرلمانيين في متابعة توصيات مؤتمر القاهرة للسكان والتنمية لما بعد عام ٢٠١٤ وذلك فى فندق الشام بدمشق. وأكد نائب رئيس مجلس الشعب نجدت أنزور فى كلمة له بمستهل أعمال الورشة أهمية تحقيق التنمية الاقتصادية والسكانية في إطار تعاون مختلف دول العالم والمنظمات لإنجاز تنمية متكاملة بما يحافظ على حقوق جميع الأفراد. وأعرب أنزور عن أمله بأن تتجه العلاقات الدولية بما يخدم مسارات وبرامج التنمية في الدول النامية وقال إننا “نتطلع رغم قسوة المشهد في سورية والمنطقة إلى أن يتمكن العاملون فى منظمات الأمم المتحدة وخاصة صندوق الأمم المتحدة للسكان من تغيير الصورة النمطية التي ترسخت في أذهان شعوب المنطقة بأن مصالح الدول الغنية تتحكم بكل صغيرة وكبيرة في هذه المنظمات”. وتساءل أنزور “ماذا يعنى أي حديث أمام ممثلي الأمم المتحدة عن اسكان وتنمية وصحة إنجاب في سورية التي تآمرت عليها معظم دول الغرب دون أن تحرك ساكنا هذه المنظمة الدولية المكلفة بأن تكون حكما دوليا من خلال ميثاقها”. من جهتها أشارت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل ريمه قادرى إلى أن التنمية بأنواعها تمثل عملية ديناميكية مستمرة تهدف إلى تعزيز البنى الاجتماعية وبناء دعائم الدولة العصرية بما يكفل تمكين الشباب وضمان حقوق الطفل والمرأة وتعزيز دورها في المجتمع إلى جانب الرجل. وأوضحت الوزيرة قادرى أن سورية تتابع تنفيذ استراتيجيتها وسياستها التنموية بما ينسجم مع أهداف المؤتمر الدولى للسكان والتنمية لما بعد عام ٢٠١٤ ضمن إطار تكاملي وتشاركي بين السلطتين التشريعية والتنفيذية وبالتعاون مع الجمعيات والمؤسسات الأهلية وقطاعات الأعمال لافتة إلى الدور الكبير للسلطة التشريعية فى دفع عجلة التنمية من خلال سن القوانين والتشريعات. كما أكدت الوزيرة قادرى أن الوزارة تواصل التعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان في مجال دعم المرأة والشباب مبينة ضرورة تحقيق أسس التنمية المستدامة ومعالجة التشوهات التي أصابت البنى السكانية والاجتماعية والحد من الفقر وغيره من المشاكل المجتمعية. من جانبها أكدت نائب ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان مارتا بيل بولغار ضرورة تحقيق الأهداف الوطنية لمختلف دول العالم فى مجال السكان والتنمية والصحة الإنجابية ومكافحة العنف القائم على النوع الاجتماعي والمساواة بين الجنسين والعدالة ضمن إطار برنامج السكان والتنمية. وقالت بولغار إن “الإنسان يجب أن يكون محور التنمية المستدامة مع التركيز على النساء والشباب والفئات العمرية الضعيفة ضمن إطار حقوق الإنسان من أجل عالم مستدام وشامل للجميع” مبينة أن الصندوق يدعم الجهود الوطنية فى تنفيذ أبعاد التنمية المستدامة القائمة على توصيات المؤتمر الدولي للسكان والتنمية لما بعد ٢٠١٤ والقدرات اللازمة لتنفيذها. ولفتت بولغار إلى أن من أهداف الصندوق تأمين الحصول على خدمات الرعاية الصحية والجنسية والإنجابية وصحة الأم ومكافحة مرض الإيدز ومنع التمييز ضد النساء والفتيات وتوفير التعليم والمساواة بين الجنسين استنادا إلى البيانات السكانية للتأكد من رأب الفوارق بين كل الشرائح المجتمعية. وركز المشاركون في محاور الجلسة الأولى من الورشة التي أدارتها عضو مجلس الشعب سلام سنقر والمقرران لها عضوا المجلس محمد ماهر موقع وفاطمة خميس حول السياق التاريخي للتنمية السكانية ضمن إطار مؤتمر القاهرة للسكان والتنمية وإطار الأهداف الإنمائية والأولويات الوطنية والترابط بين الأهداف الإنمائية وما خلص إليه مؤتمر القاهرة للسكان لما بعد عام ٢٠١٤. وبين الدكتور أكرم القش رئيس الهيئة السورية لشؤون الأسرة والسكان أن السياسة السكانية في سورية حتى عام ٢٠٠٠ اتسمت بخطط تنموية في ظل نمو سكاني كبير واقتصادي متواضع في حين تم التركيز بعد ذلك على وضع سياسة سكانية تنموية تساعد متغيراتها على تنمية حقيقية في التعليم والصحة والخدمات لكن ظروف الأزمة التي مرت بها سورية فاقمت المشاكل السكانية وأصبح من الصعب تنفيذ البرامج المعدة سابقا. وبحسب الدكتور القش يتم العمل الآن على تحديث وثائق السياسة السكانية والتركيز على إعادة المؤشرات التي تضررت جراء الأزمة وتجاوز الفجوات فيها لغاية عام ٢٠٢٠ بحيث يكون الملف السكاني منسجما مع أجندة التنمية المستدامة التي تعمل بها الهيئة مع مختلف الجهات ومع مشروع البرنامج الوطني لسورية ما بعد الأزمة. بدوره أشار مستشار رئيس هيئة التخطيط والتعاون الدولي رفعت حجازي إلى تركيز الأهداف الإنمائية والأولويات الوطنية قبل الازمة على التنمية المستدامة وتحولها إلى العمل على تلبية الحاجات الإنسانية بما يساعد في صمود الدولة والمواطنين بوجه الموءامرة مبينا التزام سورية بتحقيق الأهداف الإنمائية للألفية منذ توقيع الإعلان عام ٢٠٠٠. ولفت حجازي إلى أن التقرير الوطني الثالث لأهداف التنمية الألفية الصادر عام ٢٠١٠ أوضح أن سورية كانت تسير في طريق تحقيق تلك الأهداف وكانت قادرة على تحقيق معظمها لولا الحرب التي شنت عليها مشيرا إلى التزام سورية بأهداف التنمية المستدامة التي أقرتها اجتماعات الجمعية العمومية للأمم المتحدة وأنه جرى إعداد مسودة التقرير الوطني الأول للتنمية المستدامة والذي سيكون ورقة خلفية في خطط التنمية المستقبلية حيث تم إقرار البرنامج الوطني التنموي لسورية لمرحلة ما بعد الأزمة ويجري العمل حاليا على إعداد محاوره. من جانبه أشار مدير السكان في الهيئة السورية لشؤون الأسرة والسكان وضاح الركاد إلى أن أهداف مؤتمر القاهرة عام ١٩٩٤ والمؤتمر الذي عقد بعده عام ٢٠١٤ هي مراجعة للمؤتمر الأول وأهداف الألفية حتى عام ٢٠١٥ وأهداف التنمية المستدامة من عام ٢٠١٥ حتى عام ٢٠٣٠ ركزت جميعها على الأهداف نفسها المتعلقة بالقضاء على الجوع وتخفيض عدد وفيات الأطفال والاهتمام بالمرأة والشباب والتعليم والعمل اللائق. وناقش المشاركون في الجلسة الثانية من الورشة التي ترأسها عضو مجلس الشعب الدكتور عباس صندوق والمقرران لها عضوا المجلس عصام النعيم وغادة ابراهيم قضايا الصحة الإنجابية والمرأة والشباب. حيث قدمت عضو مجلس الشعب الدكتورة أميرة ستيفانو تعريفا بالصحة الإنجابية والخدمات المجانية التي قدمتها وتقدمها الحكومة في هذا المجال سواء خلال الحرب الإرهابية على سورية أو ما قبلها مبينة بعض المؤشرات وتحليلات الأرقام وتفاصيل عن الخدمات والجهات التي آزرت الدولة في عملها والدور الذي لعبه المجتمع المحلي والتطوع في هذا الإطار. واستعرضت الدكتورة ستيفانو أهداف التنمية المستدامة التي يفترض أن تتحقق في العام ٢٠٣٠ وما تضمنه الدستور من حماية لحقوق الأسرة والمرأة والأطفال والشباب وتعزيز الصحة وكفالة المرض مبينة المطبق منها حاليا. من جهته عضو مجلس الشعب الدكتور محمد ربيع قلعه جي قدم عرضا حول المرأة والشباب بين فيه أهمية تمكين كل من المرأة والشباب وأهمية التنمية المستدامة مشيرا إلى أن ظروف الحرب الإرهابية التي تعرضت لها سورية أفرزت ظواهر سلبية تجاه المرأة والشباب داعيا لإنشاء هيئة وطنية شبابية بالتعاون مع الجهات المعنية تعنى بقضايا الشباب واحتياجاتهم للاستفادة من طاقاتهم في بناء الوطن وتأمين مستقبلهم إضافة إلى التأكيد على توصيات مؤتمر القاهرة الدولي في كل ما يتعلق بالمرأة وتمكينها عبر الجهات المعنية لاسيما وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل. وكان مؤتمر القاهرة الدولي للسكان والتنمية الذي عقد عام ١٩٩٤ وضع أهدافا وتوصيات مدة تحقيقها ٢٠ عاما ركزت على ١٣ محورا منها الترابط بين النمو السكاني والاقتصادي والانصاف بين الجنسين ودور الأسرة والمؤسسات الاجتماعية وعلاقة النمو السكاني بمعدل الخصوبة وفي العام ٢٠١٤ عقد مؤتمر آخر في القاهرة تم خلاله مراجعة تلك الاهداف وما حققته الدول المشاركة به كما ركز على المرأة والشباب والأشخاص ذوي الإعاقة والأسر المهجرة وتضمنت أهدافه تحقيق إجراءات تستهدف التعليم والعمل اللائق وتمكين الشباب وبناء قدراتهم وتكافؤ الفرص وسن تشريعات مناسبة للتطور. حضر افتتاح أعمال الورشة عدد من ممثلى المنظمات الدولية في سورية ومعاونو الوزراء وأعضاء مكتب مجلس الشعب.
من ذكر فى نفس الأخبار؟
قارن غادة إبراهيم مع:
شارك صفحة غادة إبراهيم على