سيرغي لافروف

سيرغي لافروف

سيرغي فيكتوروفيتش لافروف (بالروسية: Серге́й Ви́кторович Лавро́в) هو وزير الخارجية الحالي لروسيا الاتحادية.ولد سيرغي لافروف في ٢١ مارس/آذار عام ١٩٥٠ في موسكو لأب من أصول ارمنية من تبليسي وأم روسية من جورجيا وتعمل موظفة في وزارة التجارة الخارجية السوفيتية. انهى لافروف عام ١٩٧٢ قسم اللغات الشرقية في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية (مغييمو) حيث درس اللغات الإنجليزية والفرنسية والسنهالية (لغة اهالي سريلانكا). وبدأ يترقى في السلم الدبلوماسي في هذا البلد بالذات بعد تعيينه ملحقا دبلوماسيا في السفارة السوفيتية في سريلانكا ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بسيرغي لافروف؟
أعلى المصادر التى تكتب عن سيرغي لافروف
لافروف الوجود العسكري الأميركي غير القانوني في سورية بعد القضاء على داعش يعيق العملية السياسية في البلاد ٢٠١٧ ١٢ ٢٥ موسكو سانا أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن الوجود العسكري الأميركي غير القانوني في سورية بعد القضاء على تنظيم “داعش” الإرهابي يشكل عائقا حقيقيا أمام العملية السياسية فى البلاد. وأوضح لافروف في مقابلة مع وكالة نوفوستي الروسية أن “محاولة إيجاد تبرير للوجود الأميركي في سورية بعد القضاء على تنظيم “داعش” غير مقبولة وشدد على أن الحكومة السورية لن تقبل ببقاء هذا الوجود العسكري الأميركي في أراضيها مضيفا إن الطرف الروسي يذكر زملاءه الأميركيين مرة تلو أخرى بعدم شرعية أنشطتهم العسكرية في سورية من ناحية القانون الدولي. وأشار لافروف إلى أن البيان المشترك الذي صدر عن لقاء القمة بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترامب في مدينة دانانغ الفيتنامية في تشرين الثاني المنصرم يؤكد تمسك موسكو وواشنطن بالحفاظ على سيادة سورية ووحدة أراضيها وطابعها العلماني. وجدد لافروف التأكيد على عزم موسكو مواصلة مساعدة السوريين على إعادة الوضع إلى طبيعته واستعادة الأمن والاستقرار داخل البلاد. إلى ذلك أعلن لافروف أن إنشاء قواعد عسكرية روسية في الخارج بما في ذلك في أميركا اللاتينية ليس غاية بحد ذاته ولا يهدف إلى استعراض القوة وذلك خلافا لسياسات دول أخرى فنحن لا نؤيد التوسع العسكري ولكن يجري اتخاذ تدابير إضافية لتعزيز القدرات الدفاعية الروسية. ولفت لافروف إلى أن موسكو لا تعتزم تكثيف المواجهة مع الولايات المتحدة لكنها سترد على الهجمات العدوانية كما أن موسكو ستواصل الدفاع عن مواقفها بثبات وبقوة وإعادة السياسيين في واشنطن إلى المبادئ الأساسية التي ينبغي أن يبنى عليها الحوار الثنائي ومن أهمها النظر في مصالح كل طرف واحترامها. وأعرب لافروف عن ثقته بأن الانتعاش في العلاقات الروسية الأميركية سيحدث على الرغم من أن الوقت سيضيع مشيرا إلى أنه لم تتم مناقشة موعد اجتماع جديد بين بوتين وترامب بعد. من جهة ثانية أعلن لافروف سعي روسيا الحفاظ على الاتصالات مع كوريا الديمقراطية على مستوى عال حيث تم وضع آلية للتشاور حول مسالة تنفيذ مقترح خارطة الطريق الروسية للتسوية الكورية مبينا في الوقت نفسه رفض موسكو لمحاولات كوريا الديمقراطية أن تصبح دولة نووية.
لافروف يدعو الاتحاد الأوروبي إلى عدم الانجرار وراء الضغوط الأمريكية خلال بناء العلاقات مع روسيا ٢٠١٧ ١٢ ٢٤ موسكو سانا أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف عن أمله بأن يتوقف الاتحاد الأوروبي عن “الإنصات للدول التي تعادي روسيا” خلال عملية بناء العلاقات مع موسكو. ونقل موقع روسيا اليوم عن لافروف قوله لصحيفة سيميريني القبرصية إنه “من الواضح جدا أن تكثيف وتشديد الاتحاد الأوروبي للعقوبات ضد روسيا بضغط من الولايات المتحدة تسبب في أضرار جسيمة للعلاقات بين الجانبين” معربا عن الأمل بأن “يتغلب الاتحاد الأوروبي على الجمود في التفكير ويعثر على القوة في نفسه للتخلي عن بناء سياسته مع روسيا وفقا لمبدأ أقل حد ممكن من القواسم المشتركة”. وأشار لافروف إلى أن “موسكو تعرف أن الأوساط السياسية وكذلك أوساط رجال الأعمال في دول الاتحاد الأوروبي اعربت في اكثر من مناسبة عن سخطها وامتعاضها من الوضع السائد بين موسكو وبروكسل” داعيا إلى عدم الانجرار خلف بعض الدول التي تلعب “الورقة المناهضة لروسيا بهدف تحقيق مآربها وحل مهام أنانية ضيقة”.
لافروف العلاقات مع بريطانيا وصلت إلى مستويات متدنية جدا موسكو سانا أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم أن العلاقات بين روسيا وبريطانيا وصلت إلى مستوى متدن جدا داعيا الى التعاون بين الجانبين على أساس الاحترام المتبادل. وقال لافروف خلال لقائه في موسكو اليوم نظيره البريطاني بوريس جونسون “نحن نتعاون مع بريطانيا في مجلس الأمن الدولي ومجموعة العشرين وعلى الرغم من الاختلاف في المواقف حول بعض القضايا يجب علينا التعاون شرط أن يكون ذلك على أساس المساواة والاحترام المتبادل والرغبة في إيجاد اتفاقات مقبولة من الطرفين”. وأضاف لافروف “إنه يعتزم مناقشة التناقضات مع لندن بشكل مباشر” مشيرا إلى أن العلاقات بين روسيا وبريطانيا وصلت الى مستويات متدنية جدا وهذا ليس بالسر بالنسبة لأي أحد.. وبالطبع نحن لم نكن السبب في ذلك. وقال لافروف لنظيره البريطاني “لقد لاحظنا أنكم وبعض زملائنا الغربيين الآخرين تملكون وجهات نظر حول أسباب هذا الوضع وتفضلون التطرق إلى هذه الأمور علنا اما نحن فنرغب بمناقشة المخاوف المتبادلة مباشرة ووجها لوجه وليس عبر الميكروفونات”. بدوره أعرب جونسون عن استعداد بلاده للتعاون مع روسيا فيما يتعلق بالقضايا المثيرة للاهتمام كالوضع في سورية ومواصلة التعاون بشأن ايران وكوريا الديمقراطية. وعبر جونسون عن تأييد لندن للحوار مع روسيا بشأن الأزمة الأوكرانية والأمن السيبراني ومشاكل غرب البلقان معتبرا ان هذه المشاكل من العقبات التي تقف في وجه تحسين العلاقات الثنائية مع موسكو ويجب انتهاج الحوار فيها ومناقشتها بصراحة. وأضاف إن روسيا وبريطانيا عضوان دائمان في مجلس الأمن الدولي ويجب أن تعملا من أجل السلام والأمن في كل العالم. واقترح جونسون تعاون الأجهزة الأمنية في الدولتين عند التحضير لفعاليات بطولة كأس العالم بكرة القدم التي ستجري في روسيا عام ٢٠١٨.
لافروف لـ دي ميستورا بعض الأطراف تحاول عرقلة عملية تسوية الأزمة في سورية موسكو سانا أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن هناك أطرافا تحاول عرقلة عملية التسوية السياسية لحل الازمة في سورية. وقال لافروف في مستهل لقاء مع مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستافان دي ميستورا بحضور وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو في موسكو اليوم “هناك عدد من العوامل التي يحاول بعض اللاعبين استغلالها من أجل عرقلة عملية التسوية السياسية للازمة في سورية”. وأشار لافروف إلى أن كل الجهود التي تبذلها روسيا سواء في محادثات جنيف أو اجتماعات استانا التي تم فيها التوصل الى اتفاق مناطق تخفيف التوتر والدعوة الى عقد مؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي موجهة لإنجاز قرار مجلس الأمن ٢٢٥٤ الذي يدعو إلى خلق الظروف الملائمة لإجراء حوار سوري سوري برعاية الأمم المتحدة. من جانبه اعتبر دي ميستورا أنه بعد دحر تنظيم “داعش” الإرهابي في سورية فإنه حان الوقت للعملية السياسية لحل الازمة في سورية منوها باللقاءات التي شهدتها مدينة سوتشي الروسية في الفترة الماضية ودورها في تحريك العملية السياسية إلى الامام. واعتبر دي ميستورا أنه “لا بديل عن عملية جنيف للتسوية السياسية في سورية ولا بد من العمل لإنجاح هذه العملية”. وبين دي ميستورا أنه ينوي التوجه فورا عقب هذا اللقاء في موسكو إلى العاصمة الكازاخية للمشاركة في اجتماع أستانا ٨ منوها بدور عملية استانا في التوصل الى اتفاق مناطق تخفيف التوتر . وكانت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا أعربت في وقت سابق اليوم عن أسف بلادها لأن دي ميستورا لم يقيم بالشكل المناسب التصريحات الاستفزازية للمعارضين وتعمدهم افشال الجولة الأخيرة من المحادثات لعرقلة التحضير لمؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي. من جانبه قال شويغو “إن الوضع في سورية تغير ونلاحظ يوميا أن هناك المئات من العائلات تعود إلى منازلها” موضحا أنه خلال أسبوع واحد فقط عاد أكثر من ٤٥٠٠ مهجر في دير الزور والبوكمال وتدمر الى منازلهم. ولفت شويغو الى الوضع الذى خلفته عمليات “التحالف الدولي” غير الشرعي بقيادة الولايات المتحدة في مدينة الرقة التي جرى تدميرها بالكامل تقريبا مضيفا “نود أن نبحث خطوات لتحسين الاوضاع فهناك الكثير من الأشخاص العالقين تحت الأنقاض والمدينة ملغمة بشكل كثيف والناس لا يمكنهم العودة الى منازلهم وهنا نحتاج إلى عمل فعال من قبل المجتمع الدولي لإجراءات فعالة”. زاخاروفا وفد “المعارضة” تعمد إفشال الجولة الأخيرة من محادثات جنيف وفي وقت سابق اليوم أعربت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا عن خيبة أمل روسيا إزاء ادعاء المبعوث الخاص للأمم المتحدة ستافان دي ميستورا بأن سورية هي المسؤولة عن عدم إحراز تقدم في الجولة الأخيرة من الحوار السوري السوري في جنيف. وقالت زاخاروفا في مؤتمر صحفي اليوم في موسكو “أنا لا أخفي حقيقة أن موسكو مصابة بخيبة أمل من بيان دي ميستورا حول نتائج المحادثات السورية السورية في جنيف وعلى وجه الخصوص بشأن الاتهامات التي أطلقها بلسانه ضد الوفد الحكومي السوري بتعطيل المناقشات”. وتابعت زاخاروفا “برأينا فإن ذلك محاولة لتحويل المسؤولية على الجانب الذي من الواضح أنه غير مذنب بتعطيل هذه الجولة” مضيفة “نحن نأسف لأن المبعوث لم يقيم بالشكل المناسب التصريحات الاستفزازية للمعارضين وتعمدهم إفشال الجولة الأخيرة من المحادثات لعرقلة التحضير لمؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي”. وكان غينادى غاتيلوف نائب وزير الخارجية الروسي أعلن أمس أن موسكو ستدعو المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا لأن يكون أكثر اتزانا في تقييماته وآرائه تجاه الأطراف المشاركة في الحوار السوري السوري.
لافروف لـ دي ميستورا بعض الأطراف تحاول عرقلة عملية تسوية الأزمة في سورية موسكو سانا أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال لقائه مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سورية ستافان دي ميستورا أن بعض الأطراف تحاول عرقلة عملية تسوية الأزمة في سورية. زاخاروفا وفد “المعارضة” تعمد إفشال الجولة الأخيرة من محادثات جنيف وفي وقت سابق اليوم أعربت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا عن خيبة أمل روسيا إزاء ادعاء المبعوث الخاص للأمم المتحدة ستافان دي ميستورا بأن سورية هي المسؤولة عن عدم إحراز تقدم في الجولة الأخيرة من الحوار السوري السوري في جنيف. وقالت زاخاروفا في مؤتمر صحفي اليوم في موسكو “أنا لا أخفي حقيقة أن موسكو مصابة بخيبة أمل من بيان دي ميستورا حول نتائج المحادثات السورية السورية في جنيف وعلى وجه الخصوص بشأن الاتهامات التي أطلقها بلسانه ضد الوفد الحكومي السوري بتعطيل المناقشات”. وتابعت زاخاروفا “برأينا فإن ذلك محاولة لتحويل المسؤولية على الجانب الذي من الواضح أنه غير مذنب بتعطيل هذه الجولة” مضيفة “نحن نأسف لأن المبعوث لم يقيم بالشكل المناسب التصريحات الاستفزازية للمعارضين وتعمدهم إفشال الجولة الأخيرة من المحادثات لعرقلة التحضير لمؤتمر الحوار الوطني السوري في سوتشي”. وكان غينادى غاتيلوف نائب وزير الخارجية الروسي أعلن أمس أن موسكو ستدعو المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا لأن يكون أكثر اتزانا في تقييماته وآرائه تجاه الأطراف المشاركة في الحوار السوري السوري.
غاتيلوف موسكو ستدعو دي ميستورا لأن يكون أكثر اتزانا بتقييماته للمشاركين بالحوار السوري السوري موسكو سانا أكد غينادي غاتيلوف نائب وزير الخارجية الروسي أن موسكو ستدعو المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سورية ستافان دي ميستورا لأن يكون أكثر اتزانا في تقييماته وآرائه تجاه الأطراف المشاركة في الحوار السوري السوري. ونقلت تاس عن غاتيلوف قوله في تصريح صحفي ردا على سؤال حول أجندة اللقاء المرتقب بين دي ميستورا ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف “سندعوه إلى الدفع بعملية السلام بصورة بناءة أكثر وبوتيرة أسرع وإلى اتزان أكبر في تقييماته وإلى عمل أكثر نشاطا مع المعارضة كي لا تطرح أي شروط مسبقة”. وكان مصدر رسمي في وزارة الخارجية والمغتربين أكد أنه على الجميع أن يدرك أن عملية جنيف هي حوار سوري سوري وبقيادة سورية وعلى دي ميستورا إدراك ذلك تماما وأن يسعى إلى إزالة العراقيل التي تضعها الدول والجهات المشغلة للأطراف الأخرى في جنيف والتحلي بالنزاهة والموضوعية.
لافروف الضغوط الخارجية تعيق عمل اليونسكو في ترميم آثار تدمر و حلب موسكو سانا أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن منظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم “اليونسكو” تتعرض لضغوطات خارجية تعيق “تنشيط عملها” في مجال ترميم الآثار في تدمر وحلب. وقال لافروف خلال اجتماع اللجنة الخاصة بشؤون اليونسكو في موسكو اليوم إنه “فيما يتعلق بالأضرار الجسيمة التي ألحقها الإرهابيون بأغنى تراث ثقافي وتاريخي للشرق الأوسط فإننا نسعى جاهدين لتنشيط عمل اليونسكو لاستعادة آثار تدمر وحلب”. وأضاف لافروف “نحن بهذا الصدد وبعد النبضات الإيجابية الأولى نأسف لإيقافها حالياً لأن الضغط الذي كان ولا يزال يمارس على منظمة اليونسكو وعلى مجلس أمانتها يعكس حقيقة مؤسفة هي أن الحسابات السياسية لا تزال تسيطر على الحس السليم فيها”. وتعرضت الاثار السورية لأعمال تخريب وتدمير ونهب وتهريب ممنهجة على يد التنظيمات الإرهابية المسلحة ولا سيما في تدمر وفي المناطق الشرقية والجنوبية حيث أعربت اليونسكو مرات عديدة عن تنديدها بهذه الأعمال واعتبرت مكافحة تهريب القطع الأثرية السورية أهم أولوياتها.
الكرملين يدعو إلى تجنب أي خطوات تصعد التوتر في الشرق الأوسط موسكو سانا دعا المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الروسية ديميتري بيسكوف إلى تجنب اتخاذ أي خطوات جديدة من شأنها تصعيد التوتر في منطقة الشرق الأوسط، مؤكدا أن روسيا تسهم في جهود التوصل الى حل للقضية الفلسطينية ضمن “المحادثات المتعددة الجوانب”. وأوضح بيسكوف في تصريح اليوم نقله موقع روسيا اليوم أنه من المهم تجنب اتخاذ أي خطوات يمكن أن تؤدي إلى انشقاق جديد في المجتمع الدولي وتصعيد حدة التوتر بين المشاركين الرئيسيين في تسوية القضية الفلسطينية وهما فلسطين وكيان الاحتلال الإسرائيلي وقال “هما من يستطيع حل هذا النزاع ولا يمكن لأحد أن يقوم بذلك بدلا منهما”. وأشار بيسكوف إلى أنه لا يوجد أي اتصالات بين روسيا وكيان الاحتلال الإسرائيلي في الوقت الراهن وان الجدول الزمني للرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يضم أي اتصالات خارجية قبل نهاية العام الجاري. وأكد وزير الخارجية الروسي سيرغى لافروف أمس أن بلاده ستقوم بكل ما في وسعها لإعادة الأمور حول القضية الفلسطينية إلى المجرى البناء، مشددا على أنه لا يجوز لأي طرف اللجوء إلى الخطوات الأحادية الجانب من شأنها أن تستبق الحل النهائي للقضية الفلسطينية. وكانت الولايات المتحدة الأمريكية انحازت كعادتها إلى كيان الاحتلال الإسرائيلي على حساب حقوق الشعب الفلسطيني في أرضه ووطنه واستخدمت “فيتو” في مجلس الأمن ضد مشروع قرار تقدمت به مصر يرفض إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لكيان الاحتلال.
قارن سيرغي لافروف مع:
شارك صفحة سيرغي لافروف على