حافظ الأسد

حافظ الأسد

حافظ الأسد (٦ تشرين الأول ١٩٣٠ - ١٠ حزيران ٢٠٠٠) رئيس الجمهورية العربية السورية والأمين العام وعضو القيادة القطرية في حزب البعث العربي الاشتراكي والقائد الأعلى للجيش والقوات المسلحة ما بين العامين ١٩٧١-٢٠٠٠ . ومنصب رئيس وزراء سوريا ما بين العامين ١٩٧٠-١٩٧١، ومنصب وزير الدفاع ونائب القائد الأعلى للجيش والقوات المسلحة ما بين العامين ١٩٦٦-١٩٧٢. التزم الأسد بالأيديولوجيا البعثية وشهدت سوريا في عهده ازدياداً في الاستقرار باتجاه نحو العلمانية والصناعة، لتعزيز البلاد باعتبارها قوة إقليمية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بحافظ الأسد؟
أعلى المصادر التى تكتب عن حافظ الأسد
طلبتنا وجاليتنا في كوبا ذكرى التصحيح تعزز الثقة بنصر سورية المؤكد على الإرهاب هافانا سانا أكد الطلبة وأبناء الجالية السورية في كوبا أن ذكرى الحركة التصحيحية المجيدة التي قادها القائد المؤسس حافظ الأسد وضعت سورية على مسار الدرب القومية والتقدمية في محاربة العدو وعملائه الإرهابيين. وأشار الطلبة وأبناء الجالية السورية في بيان في الذكرى السابعة والأربعين لقيام الحركة التصحيحية المجيدة إلى أن الدول المتآمرة على بلدنا الحبيب سورية من الأنظمة الامبريالية وحلفائها من الرجعية في المنطقة لم تتوقف في تآمرها على بلدنا منذ قيام الحركة التصحيحية في السبعينيات ولكن هذا التآمر الآن يتجلى بأساليب جديدة وأدوات تستخدمها هذه الدول للنيل من سورية ودورها المحوري والداعم للمقاومة في المنطقة. ولفت الطلبة وأبناء الجالية إلى أن ذكرى التصحيح تعزز ثقتهم بنصر سورية المؤكد والأمل بتصحيح جديد بتطهير أرض وطننا الحبيب من رجس الإرهاب الذي يسعى الغرب إلى زجه فيها. وجدد الطلبة وأبناء الجالية في كوبا اعتزازهم ووقوفهم خلف قيادتهم الحكيمة وجيشهم البطل والالتزام بنهج التصحيح مؤكدين ثقتهم وإيمانهم الكامل بخروج سورية منتصرة بفضل صمود شعبها وجيشها الباسل الذي يسطر أعظم صفحات البطولة في حربه ضد الإرهاب. ووجه الطلبة وأبناء الجالية السورية في كوبا أسمى آيات التقدير والاجلال إلى الجيش العربي السوري الذي يحارب الإرهاب نيابة عن العالم مقدمين أحر التعازي بشهداء الوطن ومتمنين الشفاء العاجل للجرحى.
١٦ تشرين الثاني ١٩٧٠ قيام الحركة التصحيحية بقيادة القائد المؤسس حافظ الأسد دمشق سانا ١٦٢٦ – الهنود الحمر يبيعون جزيرة مانهاتن مقابل قماش بقيمة ٢٤ دولارا. ١٨٦٩ – الخديوي إسماعيل يفتتح قناة السويس في احتفال مهيب في مدينة الإسماعيلية بحضور عدد كبير من ملوك وأمراء أوروبا. ١٩٠٧ – ضم أراضي أوكلاهوما للولايات المتحدة لتصبح الولاية رقم ٤٦. ١٩١٧ – البريطانيون يسيطرون على يافا في فلسطين ويجلون العثمانيين منها. ١٩٣٢ – تأسيس الحزب السوري القومي الاجتماعي. ١٩٧٠ – قيام الحركة التصحيحية بقيادة القائد المؤسس حافظ الأسد التي حققت سورية في ظلها تقدما وازدهارا كبيرا على جميع الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية وغيرها. ٢٠٠٠ – الرئيس الأمريكي بيل كلينتون يزور فيتنام، ويصبح بذلك أول رئيس أمريكي يزورها منذ حرب فيتنام. ٢٠١١ – رئيس الوزراء الإيطالي ماريو مونتي يعلن عن تشكيل حكومته والتي تكونت في غالبيتها من التكنوقراط. من مواليد هذا اليوم.. ١٩٠٤ – نامدي أزيكيوي رئيس نيجيريا الأول. ١٩٢٢ – جوزيه ساراماجو كاتب برتغالي حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام ١٩٩٨. من وفيات هذا اليوم.. ١٨٣٦ – كريستيان هندريك برسون عالم جنوب أفريقي في علم النبات. ٢٠٠٦ – ميلتون فريدمان اقتصادي أمريكي حاصل على جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية عام ١٩٧٦. أعياد ومناسبات.. اليوم العالمي للتسامح.
الجبهة الوطنية التقدمية الحركة التصحيحية شكلت منعطفاً في تاريخ سورية الحديث دمشق سانا أكدت الجبهة الوطنية التقدمية أن الحركة التصحيحية المجيدة شكلت منعطفا وتحولا رئيسيا في تاريخ سورية الحديث وكانت استشرافا للقائد المؤسس حافظ الأسد في قراءة موضوعية للواقع واستنهاض الهمم والعزائم لرسم منهج الدولة الحديثة ووضع الخطط والبرامج وتحقيق الإنجازات وفي مقدمتها الجبهة الوطنية التقدمية والقيام بمشاريع استثمارية وتنموية ركيزتها الأساسية بناء الإنسان. وأوضحت الجبهة في بيان بمناسبة الذكرى ال٤٧ للحركة التصحيحية تلقت سانا نسخة منه اليوم أن الحركة التصحيحية عززت الروح المعنوية ورسخت النظام الديمقراطي والعمل المؤسساتي وعمقت وحدة الجبهة الداخلية ونمت المجتمع في إطار الدولة الوطنية وسيادة القانون. وأشارت الجبهة في بيانها إلى أن الوعي الاجتماعي كان له الدور الرئيسي في مواجهة الحرب الإرهابية التي تشن على سورية واستهدافها الإنجازات الكبيرة للسوريين في جميع المجالات مشددة على أن الإرادة الصلبة للشعب السوري أفشلت الهجمة وكشفت حجم المؤامرة الغربية والإقليمية وكان كل ذلك بصمود هذا الشعب والتفافه حول قيادته وجيشه البطل المتمسك بأرضه وكرامته. وأكدت الجبهة أنها أكثر إصرارا على التلاحم الوطني في مواجهة كل أشكال العدوان والعمل على ترسيخ منهج المقاومة حفاظا على الكرامة والسيادة الوطنية والتمسك بالمسار السياسي الذي يقوده السوريون عبر الحوار الوطني.
نقابة الفنانين ذكرى الحركة التصحيحية مناسبة لتجديد تمسكنا بهويتنا الوطنية دمشق سانا أكدت نقابة الفنانين أن الاحتفال بالذكرى ال ٤٧ للحركة التصحيحية مناسبة لتجديد تمسكنا بهويتنا ووطنيتنا وعقيدتنا وثوابتنا الوطنية القومية وبقيم العطاء والوفاء والتضحية في سبيل الوطن. وأشارت النقابة في بيان تلقت سانا نسخة منه إلى أن “سورية تسير اليوم على نهج التصحيح بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد من خلال مواجهتنا لقوى الشر والمشاريع الاستعمارية والتمسك بالنهج القومي العروبي الذي كان وما زال العنوان البارز والمميز لسورية وكل يوم يمر هو تصحيح بالمبادئ والأفكار والنهج”. ولفتت النقابة إلى أن ذكرى الحركة التصحيحية تمر اليوم وبلدنا الحبيب يواجه منذ سبعة أعوام حربا عالمية لم يعرف التاريخ البشري لها مثيلا من حيث الإرهاب والتدمير والإجرام والدعم السياسي والمالي والإعلامي وتجنيد المرتزقة بغية تدمير سورية والنيل من حرية قرارها السياسي ومواقفها الوطنية والقومية خدمة للكيان الإسرائيلي ومشروعه الاستعماري في المنطقة. وأشارت النقابة في بيانها إلى أن صمود سورية شعبا وجيشا وقيادة أسقط كل المشاريع الاستعمارية وكسر الهيمنة الأمريكية وتفردها في قيادة العالم وسمح بظهور تكتلات سياسية دولية على رأسها روسيا والصين ودول البريكس التي أعادت التوازن الدولي وحمت الدول من جنون أمريكا وحلفائها من دول الرجعية العربية والاستعمارية وأقرت بضرورة احترام سيادة الدول وعدم التدخل بشؤونها الداخلية. وأوضحت النقابة أن الحركة التصحيحية بقيادة القائد المؤسس حافظ الأسد أرست دعائم الاستقرار الوطني وحرية القرار السياسي وعززت مفهوم دولة المؤسسات وآلية اتخاذ القرار فيها وكان على رأسها مؤسسة الجيش العربي السوري والتي هي اليوم فخر واعتزاز كل مواطن سوري وعربي شريف. وختمت نقابة الفنانين بيانها بالتأكيد على أن الحركة التصحيحية أثبتت قدرة سورية على التأقلم مع المتغيرات المحلية والدولية ومتطلبات المصلحة الوطنية والقومية واستطاعت تعزيز مكانتها على الخارطة السياسية الدولية وصلبت صمودها لتبقى متماسكة بشعبها وجيشها وقيادتها ولترسم معالم البناء والتطور في مختلف المجالات.
نقابة الفنانين ذكرى الحركة التصحيحية مناسبة لتجديد تمسكنا بهويتنا الوطنية دمشق سانا أكدت نقابة الفنانين أن الاحتفال بالذكرى ال ٤٧ للحركة التصحيحية مناسبة لتجديد تمسكنا بهويتنا ووطنيتنا وعقيدتنا وثوابتنا الوطنية القومية وبقيم العطاء والوفاء والتضحية في سبيل الوطن. وأشارت النقابة في بيان تلقت سانا نسخة منه إلى أن “سورية تسير اليوم على نهج التصحيح بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد من خلال مواجهتنا لقوى الشر والمشاريع الاستعمارية والتمسك بالنهج القومي العروبي الذي كان وما زال العنوان البارز والمميز لسورية وكل يوم يمر هو تصحيح بالمبادئ والأفكار والنهج”. ولفتت النقابة إلى أن ذكرى الحركة التصحيحية تمر اليوم وبلدنا الحبيب يواجه منذ سبعة أعوام حربا عالمية لم يعرف التاريخ البشري لها مثيلا من حيث الإرهاب والتدمير والإجرام والدعم السياسي والمالي والإعلامي وتجنيد المرتزقة بغية تدمير سورية والنيل من حرية قرارها السياسي ومواقفها الوطنية والقومية خدمة للكيان الإسرائيلي ومشروعه الاستعماري في المنطقة. وأشارت النقابة في بيانها إلى أن صمود سورية شعبا وجيشا وقيادة أسقط كل المشاريع الاستعمارية وكسر الهيمنة الأمريكية وتفردها في قيادة العالم وسمح بظهور تكتلات سياسية دولية على رأسها روسيا والصين ودول البريكس التي أعادت التوازن الدولي وحمت الدول من جنون أمريكا وحلفائها من دول الرجعية العربية والاستعمارية وأقرت بضرورة احترام سيادة الدول وعدم التدخل بشؤونها الداخلية. وأوضحت النقابة أن الحركة التصحيحية بقيادة القائد المؤسس حافظ الأسد أرست دعائم الاستقرار الوطني وحرية القرار السياسي وعززت مفهوم دولة المؤسسات وآلية اتخاذ القرار فيها وكان على رأسها مؤسسة الجيش العربي السوري والتي هي اليوم فخر واعتزاز كل مواطن سوري وعربي شريف. وختمت نقابة الفنانين بيانها بالتأكيد على أن الحركة التصحيحية أثبتت قدرة سورية على التأقلم مع المتغيرات المحلية والدولية ومتطلبات المصلحة الوطنية والقومية واستطاعت تعزيز مكانتها على الخارطة السياسية الدولية وصلبت صمودها لتبقى متماسكة بشعبها وجيشها وقيادتها ولترسم معالم البناء والتطور في مختلف المجالات.
الوزير حيدر سورية ترسم المشهد الأخير من الانتصار على الإرهاب حماة سانا أكد وزير الدولة لشؤون المصالحة الوطنية الدكتور علي حيدر أن سورية ترسم المشهد الأخير من الانتصار الذي يحققه الجيش العربي السوري في كل الميادين والجبهات على الإرهاب. ولفت خلال لقاء جماهيري أقامته مديريات ثقافة حماة وإدلب والرقة اليوم على مدرج دار الأسد للثقافة بحماة احتفاء بأعياد التشرينين تحت عنوان “المصالحة الوطنية وانتصار الوطن.. من تشرين عام ١٩٧٣ إلى تشرين عام ٢٠١٧” إلى أن الانتصار الذي تحقق في حرب السادس من تشرين التحريرية بقيادة القائد المؤسس حافظ الأسد أسس لكل دعائم الدولة الحقيقية وهو الذي مهد للانتصار على الإرهاب. وقدم الدكتور حيدر شرحا مكثفا عن المصالحات المحلية والتي شملت قرابة ٣ ملايين مواطن والتي لا يتم حسابها عبر الأفراد وإنما عبر المناطق المقدر لها خلال ٦ شهور إلى سنة أن تعود الحياة الطبيعية فيها مشيرا إلى أن الإنجازات الميدانية للجيش العربي السوري على امتداد ساحة الوطن دفعت بوتيرة المصالحات المحلية وإنجازها وشكلت صمام أمان لها وحصنتها. ولفت إلى إن الدول الاقليمية الداعمة للإرهاب تحاول عرقلة المصالحات من خلال تعليماتها لقيادا ت التنظيمات الإرهابية وتشويه مفهوم المصالحات واستصدار فتاوى بتحريمها واستهداف من يعملون لإنجازها مؤكدا الاستمرار بالمصالحات ومعالجة ملف المفقودين والمخطوفين. ونوهت مداخلات المشاركين بدور الجيش العربي السوري في القضاء على التنظيمات الإرهابية وإعادة الأمن والاستقرار إلى مناطق واسعة من البلاد مطالبين بتكثيف الجهود للكشف عن بعض العاملين بمهنة الخطف والسمسرة وتعريتهم أمام الرأي العام. حضر الندوة أمين فرع حماة لحزب البعث الاشتراكي محمد أشرف باشوري وأمين فرع إدلب للحزب محمد عمر كشتو ومحافظ حماة الدكتور محمد الحزوري ونائب رئيس المكتب التنفيذي لمجلس محافظة إدلب علي الجاسم ونائب رئيس المكتب التنفيذي لمجلس محافظة الرقة عبد الخالد الحمود وأعضاء قيادة فروع حماة وإدلب والرقة لحزب البعث وأعضاء مجلس الشعب في محافظات حماة وإدلب والرقة.
مجلس الشعب والقيادة القطرية لحزب البعث في ذكرى حرب تشرين الجيش العربي السوري أذهل العالم بصموده وتضحياته دمشق سانا أكد مجلس الشعب أن ذكرى حرب تشرين التحريرية حاضرة وستبقى في عقول وأذهان العالم أجمع راسخة شاهدة على عظمة وعزيمة وكبرياء الشعب العربي السوري وجيشه الذي أذهل العالم بصموده وتضحياته. ولفت المجلس في بيان له بمناسبة الذكرى الرابعة والأربعين لحرب تشرين التحريرية تلقت سانا نسخة منه اليوم إلى أن الانتصار في حرب تشرين التحريرية بعث الطمأنينة والأمل في قلب كل مواطن سوري وتأكد أن لديه درعا وسيفا قادرين على التصدي لكل محاولات النيل من وحدة سورية. وقال البيان إن “الجيش العربي السوري الذي نستمد روحنا المعنوية العالية منه لا يزال يقدم التضحيات والشهداء في محاربة الإرهاب الظلامي التكفيري واسمه محفور في قلب كل مواطن سوري بأحرف من نور لأنه قهر وهزم الصهيونية وأتباعها من القوى الإرهابية وأعاد العزة والكرامة لسورية وللأمة العربية ورسم بدماء شهدائه الطاهرة لوحات من العزيمة والإصرار وأعطى دروسا أذهلت العالم”. وأشار البيان إلى أن النصر في حرب تشرين كان نتيجة صمود وإصرار القائد المؤسس حافظ الأسد على استعادة كل شبر من الأراضي السورية المحتلة وأن المجلس يؤكد بأنه يسير على طريق الصمود والتضحية “لاستعادة كل ذرة تراب من سورية بقيادة السيد الرئيس بشار الأسد”. وحيا المجلس في ختام بيانه الجيش العربي السوري والحلفاء والأصدقاء والقوات الرديفة الذين يذودون عن حياض الوطن بأرواحهم الطاهرة وجراحهم المقدسة. القيادة القطرية لحزب البعث محطة للتبصر والتأكيد على ثوابت الشعب السوري بدورها أكدت القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي أن الذكرى الرابعة والأربعين لملحمة حرب تشرين التحريرية محطة للتبصر والمراجعة والتأكيد على ثوابت الشعب السوري وتقاليده الكفاحية التي أضحت عنوانا لسورية في المراحل كلها. وبينت القيادة في بيان لها اليوم تلقت سانا نسخة منه أن استلهام دروس تشرين يكتسب أهمية خاصة في هذه المرحلة لكون الشعب السوري يخوض مرحلة كفاحية على درب الوطنية والعروبة والاستقلال ضد الإرهاب وصانعيه وقوى الاستعمار الجديد والصهيونية. وأكدت القيادة أن النصر القريب المؤزر الذي سيحققه الجيش والشعب السوري يستكمل نصر تشرين على طريق العزة والكرامة. القيادة القطرية الفلسطينية لحزب البعث حرب تشرين التحريرية أول حرب حقيقية في تاريخ العرب المعاصر كما أكدت القيادة القطرية الفلسطينية لحزب البعث العربي الاشتراكي أن حرب تشرين التحريرية أول حرب حقيقية في تاريخ العرب المعاصر بدءا من قرار خوضها الجريء ومرورا بالعمليات العسكرية الناجحة ضد العدو الصهيوني بعد كسرها لمعادلة التفوق الإسرائيلي ولأسطورة “الجيش الذي لا يقهر” وانتهاء بنتائجها السياسية المهمة . وأشارت القيادة في بيان لها بمناسبة الذكرى الرابعة والأربعين لحرب تشرين التحريرية المجيدة إلى أنه منذ هذه الحرب والتحالف الأميركي الصهيوني الأوروبي الغربي يتحين الفرص لضرب محور المقاومة الذي تشكل سورية العربية عموده الفقري وبأدوات بعض الدول العربية والإقليمية بغية النيل من سورية وجيشها الذي يحقق الانتصار تلو الآخر على التنظيمات الإرهابية التكفيرية لاجتثاثها من الأراضي السورية. وأشار بيان القيادة القطرية الفلسطينية إلى أن صمود سورية العربية شعبا وجيشا وقيادة أفشل المؤامرة ضدها وأعاد لها دورها الريادي وبدعم ومساعدة الحلفاء لافتا إلى أن ذلك يؤكد أن سورية ستخرج من الأزمة والحرب الظالمة عليها أصلب وأقوى ومنتصرة شامخة موحدة خالية من الإرهاب التكفيري. حركة الاشتراكيين العرب الجيش العربي السوري يدافع عن العالم كله من جهتها جددت حركة الاشتراكيين العرب وقوفها إلى جانب الجيش العربي السوري الذي يسطر ملاحم البطولات والانتصارات ليثبت للعالم أجمع أنه جيش عقائدي لا يقهر وأنه أحبط كل محاولات المعتدين والإرهابيين والتكفريين للنيل من صمود سورية ونهجها المقاوم. وأشارت الحركة في بيان إلى أن الجيش العربي السوري الذي حقق نصر تشرين العظيم يقف اليوم ليدافع عن العالم كله ضد الفاشيين الجدد والإرهابيين العملاء ويقدم الشهداء قرابين لعزة سورية أرضا وشعبا وقيادة.
جيش التحرير الفلسطيني حرب تشرين المجيدة كانت فاتحة انتصارات عظيمة لاحقة دمشق سانا أكدت رئاسة هيئة أركان جيش التحرير الفلسطيني أن النصر العظيم الذي تحقق في حرب تشرين التحريرية عام ١٩٧٣ كان ثمرة طبيعية لمعركة الحق ضد الباطل. وقالت رئاسة هيئة الأركان في بيان تلقت سانا نسخة منه بمناسبة الذكرى الرابعة والأربعين للحرب “إن حرب تشرين المجيدة التي ألهمت قوى المقاومة والصمود في الامة العربية لتستمر بنهج المقاومة كانت فاتحة انتصارات عظيمة لاحقة وفي الوقت نفسه اكدت ان القوة هي اللغة الوحيدة التي يفهمها العدو الصهيوني “. وعبرت رئاسة هيئة الاركان عن الاعتزاز بالمشاركة الفاعلة لجيش التحرير الفلسطيني في معارك تشرين الى جانب رجال الجيش العربي السوري البواسل مجددة “العهد مع رفاق الخندق والسلاح والمصير بالوقوف في وجه الإرهاب المجرم”. وأكدت أن جيش التحرير الفلسطيني “سيبقى وفيا لمبادئ حرب تشرين التحريرية وقيم وفكر القائد المؤسس حافظ الاسد متمسكا بنهج المقاومة المشرف الذي يقوده السيد الرئيس بشار الأسد” مجددة إدانتها الشديدة لكل أنواع التطبيع والمساومة مع الاحتلال الصهيوني والإصرار على السير بطريق الشهادة أو النصر حتى تحقيق أهداف الشعب الفلسطيني في التحرير والعودة واقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
بروجردي يلتقي صباغ و المعلم إيران ستقف إلى جانب سورية في مرحلة إعادة الإعمار كما كانت معها في مواجهة الإرهاب دمشق حلب سانا بحث رئيس مجلس الشعب حموده صباغ مع رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علاء الدين بروجردي والوفد المرافق العلاقات البرلمانية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها. ولفت صباغ خلال لقائه اليوم بروجردي إلى عمق العلاقات السورية الإيرانية التي تطورت على جميع المستويات ولاسيما خلال الحرب الإرهابية التي تعرضت لها سورية. وأكد رئيس مجلس الشعب ضرورة تفعيل عمل لجنة الصداقة البرلمانية السورية الإيرانية والتنسيق الدائم بين برلمانيي البلدين في المؤتمرات الدولية. من جانبه أكد بروجردي أن مخططات الولايات المتحدة والغرب لاستهداف سورية ووحدتها وقرارها السياسي المستقل باءت بالفشل لافتا إلى أن أحد أهداف هذه المخططات تصفية القضية الفلسطينية التي تعد من أهم أولويات إيران وسورية. وأشار بروجردي إلى أنه يجب البناء على الانتصارات التي حققها الجيش العربي السوري بالتعاون مع الحلفاء في المجال السياسي والاستفادة من الفرص المتاحة بما يصب في مصلحة سورية، داعيا إلى تعزيز التعاون بين مجلس الشورى الاسلامي الإيراني ومجلس الشعب مجددا التأكيد على استعداد بلاده للوقوف إلى جانب سورية في مرحلة إعادة الإعمار كما كانت معها في مواجهة الحرب الإرهابية التي تعرضت لها. حضر اللقاء سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية في دمشق وعدد من أعضاء مجلس الشعب. المعلم سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل كما بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين مع بروجردي والوفد المرافق العلاقات الثنائية المتميزة والجهود التي يبذلها البلدان الشقيقان في محاربة الإرهاب والتنظيمات المتطرفة بالاضافة إلى آخر التطورات على الساحتين الاقليمية والدولية وخاصة الاستفتاء الذي حصل مؤخرا في شمال العراق. وكانت وجهات النظر متفقة على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية في جميع المجالات بما فيها المجال البرلماني تلبية لتطلعات شعبي وقيادتي البلدين الشقيقين وتعزيز التنسيق السياسي خلال المرحلة المقبلة والاستمرار في مكافحة الإرهاب. وأكد الجانبان على موقفهما المشترك الداعي إلى الحفاظ على سيادة العراق وعدم السماح بالنيل من وحدته وحذرا من الانعكاسات السلبية للاستفتاء على الاستقرار في المنطقة وعلى الحرب على الإرهاب. وقدم وزير الخارجية والمغتربين خلال اللقاء عرضا لآخر التطورات الميدانية والسياسية مثنيا على الانتصارات العسكرية المهمة التي يحققها الجيش العربي السوري البطل بالتعاون مع الحلفاء والاصدقاء وما أدت إليه من تحولات في المواقف على الساحتين الإقليمية والدولية. وأكد الوزير المعلم أن سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل في كل الأراضي السورية معربا عن تقدير سورية لكل أشكال الدعم الذي تستمر الجمهورية الإسلامية الايرانية في تقديمه إليها. بدوره شدد بروجردي على أهمية تعزيز العلاقات بين مجلس الشعب السوري ومجلس الشورى الايراني التي تعتبر احد اوجه العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين مؤكدا على ان الجمهورية الاسلامية الايرانية مستمرة في الوقوف الى جانب سورية ودعمها في معركتها على الارهاب ومن يقف وراءه حتى الاحتفال بتحقيق النصر وعودة السلام والاستقرار الذي بات قريبا. حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين وأحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور غسان عباس مدير ادارة آسيا ومحمد العمراني مدير ادارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين بالاضافة إلى سفير الجمهورية الاسلامية الإيرانية في دمشق. بروجردي من حلب تقديم الدعم المطلوب لسورية لإعادة إعمارها إلى ذلك جدد بروجردي خلال لقائه والوفد البرلماني المرافق اليوم محافظ حلب حسين دياب في القصر البلدي بمدينة حلب وقوف بلاده إلى جانب سورية في حربها ضد الإرهاب ودعمها لها حتى تحقيق النصر وتحرير آخر شبر من أراضيها من التنظيمات الإرهابية. ولفت بروجردي إلى أن بلاده ستقدم الدعم المطلوب لسورية والمساعدة لإعادة إعمارها منوها بحالة الأمن والأمان التي تعيشها مدينة حلب بفضل التضحيات التي قدمها أبطال الجيش العربي السوري والقوى الرديفة، ولافتا إلى أن سورية ستخرج من الأزمة أقوى مما كانت عليه بفضل تضحيات الشعب السوري والتفافه حول قيادته. بدوره قدم محافظ حلب عرضا عن أهمية حلب التاريخية والأثرية والاقتصادية وتقدمها الصناعي وخاصة في مجال الصناعات النسيجية لافتا إلى الوحدة الوطنية الراسخة التي تجمع أبناءها. وأكد متانة العلاقات بين محافظة حلب والمدن الإيرانية حيث تأتي ترجمة للعلاقات الأخوية بين البلدين والتي “أرسى دعائمها القائد المؤسس حافظ الأسد والإمام الخميني وتزداد متانة وقوة”. وأشار محافظ حلب إلى أن الإرهاب طال البنى التحتية لمدينة حلب ومختلف قطاعاتها الخدمية والاقتصادية والصناعية ودور العبادة والمدارس موضحا أن عجلة الإعمار والبناء تدور بوتائر متسارعة لإعادة الألق للمدينة منوها بدور إيران في دعم مسيرة الإعمار والبناء إضافة إلى ما تقدمه من مساعدات إنسانية لأهالي حلب الذين تضرروا جراء الإرهاب. حضر اللقاء السفير الإيراني بدمشق جواد تركابادي وعدد من أعضاء مجلس الشعب ورئيسا مجلسي محافظة ومدينة حلب وأعضاء المكتب التنفيذي لمجلس المحافظة. بعد ذلك زار الوفد عددا من الأماكن الدينية والسياحية بينها الجامع الأموي وقلعة حلب بمشاركة أمين فرع حلب لحزب البعث العربي الاشتراكي فاضل نجار وقائد شرطة المحافظة اللواء عصام الشلي.
قارن حافظ الأسد مع:
شارك صفحة حافظ الأسد على