بثينة شعبان

بثينة شعبان

الدكتورة بثينة شعبان (١٩٥٣ -الآن) تشغل حالياً منصب مستشارة إعلامية للقصر الجمهوري وكانت قد تبوأت منصب وزيرة المغتربين السورية حسب المرسوم الجمهوري الذي أصدره بشار الأسد والقاضي بالتعديل الوزاري في الجمهورية العربية السورية في شباط/فبراير من عام ٢٠٠٦.ولدت لأسرة فقيرة في قرية المسعودية في محافظة حمص.حاصلة على شهادة الدكتوراه في اللغة الإنكليزية وآدابها من جامعة ووريك في إنكلترا.مديرة إدارة الإعلام الخارجي في وزارة الخارجية السورية منذ عام ٢٠٠٢. أستاذة الشعر والأدب المقارن في قسم اللغة الإنكليزية جامعة دمشق وأستاذة الأدب العالمي في الدراسات العليا في القسم نفسه. عضو رابطة كيتس وشيلي في الولايات المتحدة صدرت لها العديد من المؤلفات والكتب باللغتين الإنكليزية والعربية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين ببثينة شعبان؟
أعلى المصادر التى تكتب عن بثينة شعبان
حفل استقبال بذكرى تأسيس جمهورية الصين الشعبية.. السفير الصيني بدمشق ندعم سورية في جهودها لمكافحة الإرهاب دمشق سانا أقامت السفارة الصينية بدمشق مساء اليوم حفل استقبال بمناسبة الذكرى الـ ٦٨ لتأسيس جمهورية الصين الشعبية وذلك في فندق داما روز بدمشق. حضر الحفل الأمين القطري المساعد لحزب البعث العربي الاشتراكي المهندس هلال الهلال وعضو القيادة القطرية رئيس مكتب المنظمات الشعبية والنقابات المهنية هدى الحمصي. وفي كلمة له أكد السفير الصيني تشي تشيانجين أن العلاقات بين سورية والصين شهدت تطورا كبيرا ولا سيما هذا العام مع تحسن ملحوظ للتعاون التبادل بين البلدين مبينا أن حكومة بلاده تولي اهتماما بالغا لتطوير علاقات الصداقة والتعاون مع سورية وتقدر عاليا المبادرة الاستراتيجية التي طرحها السيد الرئيس بشار الأسد من أجل التوجه نحو الشرق وهي تتوافق بشدة مع المبادرة الصينية “الطريق والحزام” التي طرحها الرئيس الصيني تشي جين بينغ عام ٢٠١٣ موضحا رغبة بلاده بتعميق التواصل والتعاون في إطار المبادرتين وإحلال السلام وتطوير العلاقات الصينية السورية لآفاق أوسع وأكبر. وأكد السفير تشيانجين دعم بلاده لمكافحة الإرهاب في سورية وجهود تسوية الأزمة فيها سياسيا ودبلوماسيا وحرصها على سيادتها واستقلالها ووحدة أراضيها مهنئا الجيش العربي السوري على صموده وإنجازاته. بدوره أشار معاون وزير الخارجية والمغتربين أيمن سوسان إلى عمق علاقات الصداقة التاريخية التي تربط شعبي سورية والصين وهي علاقات “قائمة على الاحترام المتبادل ونصرة القضايا العادلة للشعوب وقيام عالم عادل يحترم سيادة الدول وينعم فيه الجميع بالأمن والرخاء”. ولفت سوسان إلى أن “حضور الصين على الساحة الدولية أصبح مطلبا ملحا من أجل تأسيس نظام عالمي جديد ووضع حد لنهج الهيمنة ونزعات الغطرسة التي لاتزال تراود قوى الاستعمار البائد والتي تعتبر أساس التوترات التي يشهدها عالمنا” مشيرا إلى أن سورية “تنظر بكل التقدير والعرفان إلى مواقف الصين الداعمة لسورية على الدوام وخاصة في مواجهة العدوان الإرهابي التكفيري الحاقد المدعوم من قبل الديمقراطيات الزائفة ومشيخات العصور الوسطى التي تشكل خزان التطرف الذي يهدد الأمن والسلم الدوليين”. وبين سوسان أن “مواقف الصين هذه تشكل أساسا متينا لتطوير علاقات التعاون الاقتصادي والتجاري والثقافي بين بلدينا وصولا لشراكة حقيقية ترقى لمستوى العلاقات السياسية القائمة وأننا في سورية نرحب ونتطلع إلى مساهمة الصين الفاعلة في إعادة إعمار ما دمره الإرهاب بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين الصديقين انطلاقا من توجهات الحكومة السورية بأن الأولوية والأفضلية والأسبقية في مشاريع إعادة الإعمار ستكون للدول التي ساندت سورية ضد الإرهاب”. وفي تصريح للصحفيين لفتت المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية الدكتورة بثينة شعبان إلى تلاقي مبادرة الرئيس الصيني مع طرح الرئيس الأسد الذي تحدث عن ضرورة التوجه شرقا وأن تكون علاقتنا متميزة مع الشرق وتكون للدول التي ساندت سورية الأولوية في إعادة الإعمار متوقعة للعلاقات السورية الصينية مزيدا من التألق والقوة بما يخدم مصلحة شعبي البلدين. ونوهت الدكتورة شعبان بالموقف العظيم لحكومة وشعب الصين من سورية ومكافحة الإرهاب حيث كانت الصين مع روسيا أول من أخذ أول فيتو مزدوج في عام ٢٠١١ ضد الهيمنة الغربية وهما اليوم تنذران بانتهاء تلك الهيمنة وتشكلان قطبا يؤمن بالعدالة والسيادة والعلاقات الدولية الندية والمتساوية. كما حضر الحفل وزراء شؤون رئاسة الجمهورية منصور عزام والنفط والثروة المعدنية المهندس علي غانم والموارد المائية المهندس نبيل الحسن والاقتصاد والتجارة الخارجية الدكتور محمد سامر الخليل ورئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة العماد علي عبد الله أيوب ومحافظ ريف دمشق المهندس علاء ابراهيم وعدد من أعضاء مجلس الشعب ورؤساء المنظمات الشعبية و النقابات المهنية ورؤساء وممثلي البعثات الدبلوماسية العربية والأجنبية المعتمدين بدمشق ومديري المؤسسات الإعلامية وفعاليات اقتصادية وحزبية واجتماعية وعلمية. وتخلل الحفل فقرات غنائية أحيتها فرقة صينية وفرقة قوس قزح السورية.
الرئيس الأسد لوفد برلماني موريتاني الحوار الفكري بين البرلمانات والأحزاب أساسي ومهم جدا لتكوين رؤية موحدة للقضايا والتحديات التي تواجه الأمة العربية دمشق سانا استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم وفدا برلمانيا موريتانيا يضم عددا من أعضاء الأحزاب الموريتانية برئاسة محمد ولد فال رئيس حزب الرفاه. وأكد الرئيس الأسد خلال اللقاء أن زيارة الوفود الشعبية العربية إلى سورية لها معنى خاص وكبير بالنسبة للشعب السوري لأنها تبين أن الغالبية الساحقة من الشعوب العربية تقف مع السوريين في وجه ما يتعرضون له من إرهاب وسفك للدماء وتدمير للمرافق العامة والخاصة بينما العربان الذين دعموا ومولوا الإرهاب الذي يضرب سورية لا يشكلون شيئا يذكر أمام هذه الغالبية. وشدد الرئيس الأسد على أن الحوار الفكري وخصوصا بين البرلمانات والأحزاب على امتداد الساحة العربية أساسي ومهم جدا من أجل تكوين رؤية موحدة للقضايا والتحديات التي تواجه الأمة العربية معتبرا أن العروبة انتماء وليست أفكارا في الكتب والمؤلفات وأن التنوع في المنطقة العربية هو تنوع طبيعي لذلك يجب أن تكون هناك رؤية شاملة لفكرة الانتماء حتى نستطيع الخروج من صراع الهوية الذي نعيشه حاليا. بدورهم أكد أعضاء الوفد أن سورية هي في قلب كل موريتاني وأنه وبالرغم من البعد الجغرافي فإن الشعب الموريتاني يعيش الأحداث في سورية بتفاصيلها لحظة بلحظة مشيرين إلى أن الموقف الموريتاني الرسمي والشعبي هو مع سورية شعبا وجيشا وقيادة التي تتعرض لهجمة إرهابية لم يسبق لها مثيل بسبب تمسكها بسيادتها واستقلالية قرارها ومواقفها المشرفة من القضايا العربية. واعتبروا أن الانتصارات التي تتحقق في سورية على الإرهاب هي ليست فقط للسوريين وإنما انتصار لجميع أحرار العالم وأن المعركة الأساسية والأهم هي في إعادة إعمار ما خربه هذا الإرهاب معبرين عن ثقتهم بأن الشعب الذي استطاع الصمود والتحدي طوال السنوات الماضية قادر على النهوض من جديد وإعادة إعمار بلده. حضر اللقاء الدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية والدكتور أيمن سوسان معاون وزير الخارجية والمغتربين.
الرئيس الأسد لوفد برلماني إيطالي بعض الحكومات الغربية لا تزال تدعم التنظيمات الإرهابية في سورية بشكل مباشر أو غير مباشر ٢٠١٧ ٠٩ ١٧ دمشق سانا استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم وفداً برلمانياً إيطاليا برئاسة السناتور ماريو روماني عضو مجلس الشيوخ. ودار الحديث خلال اللقاء حول مستجدات الأوضاع في سورية في ظل الحرب الإرهابية التي تتعرض لها والمشاهدات الميدانية للوفد الإيطالي خلال زيارته العديد من المناطق السورية والصورة السلبية المضللة التي رسمها الإعلام الغربي خلال سنوات الحرب على سورية. وأكد الرئيس الأسد أن بعض الحكومات الغربية لا تزال تدعم التنظيمات الإرهابية في سورية سواء بشكل مباشر أو غير مباشر رغم ما بدأت تعانيه من ارتداد هذا الإرهاب على شعوب تلك الدول. وأوضح الرئيس الأسد أن الزيارات التي تقوم بها الوفود الأوروبية إلى سورية والاطلاع على الوقائع كما هي يمكن أن تؤدي دوراً مهما في تعزيز بوادر تغير الرأي العام الغربي تجاه ما يجري في سورية بعد أن أدرك كذب الإعلام الغربي الذي يخدم سياسات الحكومات وليس مصالح الشعوب بالإضافة إلى العمل على رفع الحصار الاقتصادي الذي يزيد من معاناة السوريين ويؤثر سلباً على حياتهم اليومية. من جانبهم أكد أعضاء الوفد تضامنهم مع الشعب السوري في حربه ضد الإرهاب المدعوم من دول غربية وإقليمية لافتين إلى أن الإرهاب الذي ضرب سورية منذ سنوات بات يعمل أنيابه في العديد من الدول الأوروبية ويشكل تهديداً حقيقيا لأمن وحياة ومستقبل مواطنيها. وأشار أعضاء الوفد إلى أنهم سيبذلون كل جهد ممكن لتوضيح الحقائق حول ما يجري في سورية سواء في بلدانهم أو في باقي الدول الأوروبية إلى جانب العمل على رفع الحصار الجائر المفروض على الشعب السوري. حضر اللقاء الدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية والدكتور أيمن سوسان معاون وزير الخارجية والمغتربين.
الرئيس الأسد لـ جابري أنصاري المشروع الإرهابي سقط في سورية ولا عودة للوراء حتى استعادة الأمن والأمان إلى الأراضي السورية دمشق سانا استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم حسين جابري أنصاري معاون وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والأفريقية والوفد المرافق. وعرض جابري أنصاري خلال اللقاء التحركات والجهود الدبلوماسية التي تقوم بها إيران لدعم المسار السياسي للأزمة في سورية وخاصة في ظل ما تشهده الساحة الإقليمية والدولية من متغيرات فرضتها نجاحات الجيش العربي السوري والقوات الحليفة له في إطار الحرب على الإرهاب. من جانبه شدد الرئيس الأسد على أهمية الجهود التي تبذلها إيران وغيرها من الدول الصديقة لدعم الشعب السوري في صموده وفي مكافحته للإرهاب وأكد أن المشروع الإرهابي سقط في سورية ولا عودة للوراء حتى استعادة الأمن والأمان إلى الأراضي السورية كافة. وأشار الرئيس الأسد إلى أن التغير في المواقف الدولية ارتسم على إيقاع الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري وحلفاؤه وما هو أهم من هذه المواقف هو اقترانها بأفعال تفضي إلى وقف دعم بعض الدول لما تبقى من إرهابيين في سورية. وكان هناك تطابق في وجهات النظر في القضايا التي تم طرحها خلال اللقاء وتوافق على مواصلة التنسيق بين مسؤولي البلدين. حضر اللقاء الدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية والدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين والدكتور عدنان محمود سفير الجمهورية العربية السورية في إيران والدكتور غسان عباس مدير إدارة آسيا في وزارة الخارجية والمغتربين. وفي السياق ذاته بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين قبل ظهر اليوم مع جابري أنصاري العلاقات الثنائية المتميزة بين سورية وإيران وسبل تعزيزها في المجالات كافة كما تناول اللقاء التحضيرات الجارية للجولة القادمة لاجتماع أستانا والتي ستعقد خلال شهر أيلول المقبل. حضر اللقاء المقداد والدكتور بشار الجعفري المندوب الدائم للجمهورية العربية السورية لدى الأمم المتحدة وسفير سورية في طهران وأحمد عرنوس مستشار وزير الخارجية ومدير إدارة آسيا ومحمد العمراني مدير إدارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين والسفير الإيراني بدمشق.
الرئيس الأسد لجابري أنصاري المشروع الإرهابي سقط في سورية ولا عودة للوراء حتى استعادة الأمن والأمان إلى الأراضي السورية دمشق سانا استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم حسين جابري أنصاري معاون وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والأفريقية والوفد المرافق. وعرض جابري أنصاري خلال اللقاء التحركات والجهود الدبلوماسية التي تقوم بها إيران لدعم المسار السياسي للأزمة في سورية وخاصة في ظل ما تشهده الساحة الإقليمية والدولية من متغيرات فرضتها نجاحات الجيش العربي السوري والقوات الحليفة له في إطار الحرب على الإرهاب. من جانبه شدد الرئيس الأسد على أهمية الجهود التي تبذلها إيران وغيرها من الدول الصديقة لدعم الشعب السوري في صموده وفي مكافحته للإرهاب وأكد أن المشروع الإرهابي سقط في سورية ولا عودة للوراء حتى استعادة الأمن والأمان إلى الأراضي السورية كافة. وأشار الرئيس الأسد إلى أن التغير في المواقف الدولية ارتسم على إيقاع الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري وحلفاؤه وما هو أهم من هذه المواقف هو اقترانها بأفعال تفضي إلى وقف دعم بعض الدول لما تبقى من إرهابيين في سورية. وكان هناك تطابق في وجهات النظر في القضايا التي تم طرحها خلال اللقاء وتوافق على مواصلة التنسيق بين مسؤولي البلدين. حضر اللقاء الدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية والدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين والدكتور عدنان محمود سفير الجمهورية العربية السورية في إيران والدكتور غسان عباس مدير إدارة آسيا في وزارة الخارجية والمغتربين.
قارن بثينة شعبان مع:
شارك صفحة بثينة شعبان على