يأتى فى الصدارة اليوم علي عبد الله صالح ويليه عبد الملك الحوثي ثم أمير منصور.
أعلى المصادر التى تكتب عن علي عبد الله صالح

علي عبد الله صالح عفاش السنحاني (٢١ مارس ١٩٤٧ - ٤ ديسمبر ٢٠١٧)، هو الرئيس السادس للجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي) من عام ١٩٧٨ وحتى عام ١٩٩٠، وأصبح أول رئيس للجمهورية اليمنية بعد توحيد شطري اليمن (الجنوبي والشمالي). ويكيبيديا

من حارس إلى زعيم.. من هو عبدالملك الحوثي المطلوب الأول بقائمة إرهابيي اليمن؟ الصحوة نت الرياض تصدر زعيم المتمردين الحوثيين، عبدالملك بدرالدين الحوثي، قائمة المطلوبين الـ٤٠ من عناصر الميليشيات الإيرانية الإرهابية في اليمن، التي أصدرتها السعودية، مساء الأحد، ورصدت ٣٠ مليون دولار لمن يدلي بمعلومات عنه. وسبق أن أدرج مجلس الأمن الدولي، اسمه على القائمة السوداء للعقوبات، بموجب القرار ٢٢١٦ الصادر تحت الفصل السابع، بجانب آخرين، بتهم منها "الضلوع في أعمال تهدد السلام والأمن والاستقرار في اليمن". لكن من هو عبدالملك الحوثي ولماذا يصفه كثيرون بأنه نسخة أخرى من حسن نصر الله؟ الميلاد والنشأة لم يتوقع أحد أن يصبح عبدالملك، الذي كان أكبر منصب تقلده هو حارس شخصي، زعيماً لجماعة طائفية صنعتها إيران منذ بداية تأسيسها تسليحاً وتدريباً وتمويلاً، لتكون وكيلها وخنجرها المسموم في خاصرة الخليج والمنطقة العربية. ولد عبدالملك في مديرية ضحيان بصعدة أقصى شمال اليمن، عام ١٩٧٩، وهو أصغر أبناء الزعيم الروحي للحوثيين بدرالدين الحوثي الذي أقام في إيران خلال الفترة ما بين ١٩٩٤ ٢٠٠٢، حيث اعتنق هناك المذهب الجارودي الأقرب إلى الاثني عشري، متخلياً عن الزيدية. ظل داخل صعدة، حتى منتصف التسعينيات، حين انتقل إلى العاصمة صنعاء للعمل حارسا شخصيا لأخيه الأكبر (حسين) مؤسس ميليشيات الحوثي والأب الروحي لها، الذي كان آنذاك عضواً في البرلمان اليمني. التعليم لا يمتلك عبدالملك الحوثي أي شهادة تعليم نظامية، ولم يدخل مدرسة في حياته، واكتفى بالتعليم الديني على يد والده، ولازمه في حلقات دروسه، ليعطيه ما تُسمى "إجازة في تلقي العلوم الدينية" حين بلغ سن ١٨. من هنا صنعت إيران من شخصيته نسخة أخرى مطابقة لوكيلها في لبنان حسن نصرالله، ليتماهى تماماً في تقليده بحركاته وأدائه الإعلامي، وكلاهما لا يجد حرجاً في رفع رايات وشعارات إيران في وطنهم، وتنفيذ أوامرها بما يخدم مشروعها التوسعي الكبير. صعود الحارس إلى الزعامة وتصدر عبدالملك الحوثي، بعد مقتل شقيقه الأكبر حسين، عام ٢٠٠٤ على يد القوات الحكومية خلال حروب التمرد التي قادوها ضد الدولة في معقلهم الرئيس بصعدة، وبدعم من والده، تصدر واجهة الجماعة وأصبح قائداً لها رغم صغر سنه وعدم امتلاكه أي خبره. وسار على خطى شقيقه حيث واصل خوض جولات حروب تمرد أخرى على الدولة حتى عام ٢٠١٠، ولم يكن له أي ظهور أو حضور خلال تلك الفترة، حيث تشير مصادر مقربة من الحوثيين أنه كان يتلقى تدريبات على أيدي خبراء إيرانيين ومن حزب الله على الخطابة والحديث والاحتياطات الأمنية، بعد أن أصبح وكيل المشروع الإيراني الأول في اليمن. انقلاب السحر على الساحر "صالح" يتفق كثير من المحللين والسياسيين اليمنيين أن الرئيس المخلوع، علي عبدالله صالح، هو من شجع حسين الحوثي منذ مطلع التسعينات من القرن الماضي، على تكوين علاقات ارتباط وتواصل مع إيران، بهدف إيجاد جماعات دينية متناحرة في البلاد تضمن له البقاء على كرسي الحكم. لكن السحر انقلب على الساحر، فهذا المراوغ والراقص على رؤوس الثعابين كما يصف نفسه، كان المكر الفارسي في استخدام المذهب الشيعي والطائفية كخنجر يطعن ظهر أوطانهم، أقوى منه، وبعد أن سلحتهم ومولتهم إيران أعلنوا التمرد على حكمه، متبعين نصائح طهران حرفياً، في استنساخ نموذج حزب الله، بإيجاد دولة داخل الدولة. واستغل الحوثيون الثورة ضد نظامه عام ٢٠١١، ليعلنوا عن انتقالهم من "حركة متمردة ضد الشرعية" إلى جزء من حراك احتجاجي تنتهي مطالبه دائماً باستخدام السلاح. وعندما وجدت طهران الفرصة مواتية وقد أصبحت ميليشيات الحوثي مسلحة ومجهزة، دفعتها إلى الانقضاض الكامل على السلطة الشرعية في سبتمبر ٢٠١٤، وتنفيذ انقلابها بالشراكة مع عدوها القديم المخلوع صالح، الذي وجد فيهم ما يلبي شهيته في الانتقام من خصومه الذين أزاحوه عن السلطة بعد ٣٣ عاماً من الحكم. فيما يؤدي عبدالملك الحوثي دوره وفق النموذج الإيراني كمرشد أعلى في حكم اليمن. *العربية نت
أطاحت ميليشيات الحوثي، الأحد، بعدد من مديري أقسام الشرطة والمشرفين الأمنيين التابعين لها في العاصمة اليمنية صنعاء، بتهمة الولاء لشريكهم الأساسي في الانقلاب الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح. وهذه هي المرة الأولى منذ تصاعد الخلافات بين طرفي الانقلاب، في أغسطس الماضي، وتطورها إلى اشتباكات مسلحة وسط صنعاء، التي يتم إقالة مسؤولين بمبرر الولاء لحليف الضرورة، وذلك في إطار سعي الحوثيين لإحكام قبضتهم الأمنية على العاصمة، وتضييق الخناق على صالح. وأكدت مصادر أمنية في صنعاء، أن القيادي الحوثي المعين نائباً لوزير الداخلية في حكومة الانقلاب غير المعترف بها، عبدالحكيم الخيواني المكني "أبو الكرار" أصدر وبشكل مفاجئ توجيهات أطاحت بعدد من مدراء أقسام الشرطة، دون علم مدير أمن العاصمة المعين من قبلهم عبدالحكيم الماوري. وأضافت، أن القيادي الحوثي أطاح بخمسة مدراء أقسام شرطة في العاصمة صنعاء هي (الجديري، العلفي، ٢٢ مايو، ارسلان و١٤ اكتوبر)، بجانب عدد من المشرفين الأمنيين التابعين للحوثيين للمزيد
لاف اليمنيين عالقون في مطارات العالم بعد إغلاق التحالف للمنافذ أعلن "تحالف دعم الشرعية في اليمن" والذي تقوده السعودية، فجر اليوم الاثنين، الإغلاق المؤقت لكافة المنافذ اليمنية الجوية والبحرية في تطور يعيد البدايات الأولى للحرب. وقال التحالف، في بيان نشرته وكالة الأنباء السعودية واس، إن قرار الإغلاق سيشمل جميع المنافذ مع مراعاة استمرار دخول وخروجطواقم الإغاثة والمساعدات الإنسانية وفق إجراءات التحالف المحدثة. وأوضح أن الإغلاق سيستمر "حتى يتم مراجعة إجراءات التفتيش وسد الثغرات الموجودة فيها"، مشيراً إلى أن الثغرات الموجودة في إجراءات التفتيش الحالية تسببت في استمرار تهريب الصواريخ والعتاد العسكري إلى المليشيات الحوثية التابعة لإيران في اليمن. وجاء قرار التحالف بعد يوم واحد من إطلاق المتمردين الحوثيين في اليمن صاروخاً باليستياً على العاصمة السعودية الرياض، وسقط في حرم مطار الملك خالد الدولي وتسبب في تعطل مؤقت للملاحة الجوية. وقال التحالف إن هذا الإجراء يهدف لمنع وصول الصواريخ الإيرانية لجماعة المتمردين الحوثيين، وأكد على احتفاظ المملكة بحقها في الرد على إيران في الوقت والشكل المناسبين الذي يكفله القانون الدولي. وكانت الخطوط الجوية اليمنية أعلنت، مساء أمس الأحد، أن التحالف العربي ألغى جميع الرحلات الجوية إلى مطاري عدن بالعاصمة اليمنية المؤقتة (جنوب البلاد)، وسيئون بمحافظة حضرموت (جنوبي شرق) اليوم الاثنين، وقالت إن الأسباب غير معروفة. وسيؤدي الغاء الرحلات لإرباك المسافرين وتعطيل أعمالهم، وسيترك آلاف العالقين اليمنيين في مطارات العالم لا يستطيعون العودة لبلدهم. وتحتكر شركة الخطوط الجوية اليمنية الرحلات من وإلى اليمن، وتأسست عام ١٩٧٨ كطيران رسمي بالشراكة مع السعودية التي تمتلك ٤٩% من رأس مال الشركة، فيما تملك الحكومة اليمنية ٥١%. ويشمل إجراء التحالف إغلاق ميناء الحديدة المطل على البحر الأحمر (غرب البلاد) والخاضع لسيطرة تحالف الانقلابين من جماعة الحوثيين والرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، وميناء عدن المطل على خليج عدن (جنوب البلاد) والخاضع للحكومة الشرعية. كما يشمل إغلاق منفذ الوديعة البري بمحافظة حضرموت (جنوب شرق) والحدودي مع السعودية، ومنفذ شحن بمحافظة المهرة الحدودية مع سلطنة عمان (جنوب شرق)
انقلب السحر على الساحر.. صالح تحت الإقامة الجبرية والاعتقال أو الانتحار الخيار الوحيد الصحوة نت متابعة خاصة تحت عنوان "ثعابين الحوثي تقلّم أظافر المخلوع.. وترقص فوق رأسه" كتبت صحيفة عكاظ السعودية إن الرئيس المخلوع علي عبدالله صالح تحت الإقامة الجبرية ولا خيار أمامه سوى الاعتقال أو القتل أو الانتحار. وقالت الصحيفة "ربما لا يؤمن المخلوع علي عبدالله صالح بنظرية انقلاب السحر على الساحر، إذ كثيراً ما وصف الشعب اليمني بصعب المراس وأنه بحكمه لهم كمن يرقص على رؤوس الثعابين، إلا أنه لم يكد يوشك العام الثالث من تحالفه مع خصمه اللدود (الحوثي) على الانقضاء حتى انقلبت المعادلة، إذ نجح ربيب الميليشيا الإيرانية، وقرين ميليشيا «حزب الله» في تقليم أظافر صالح بطريقة منظمة، ليستمر في الرقص، إلا أنها هذه المرة رقصة الديك المذبوح". وأضافت الصحيفة "الحوثي ينال منه المزيد من الخضوع والاستسلام، في ظل تحوله إلى كائن يتوجس حتى من نفسه، والخصم يقتل ويعتقل كل رجالاته وأعوانه، ويضعفون قواه، ويمرضون أطرافه ليموت بالتقسيط المريح وهم يرصدون حشرجة أنفاسه". ويؤكد الإعلامي اليمني جلال الشرعبي، أن محاولات المخلوع تأمين مخارج لم يعد متاحاً وليس في متناول يده كونه أصبح قيد إقامة جبرية. ويرجح أن صالح أحرق كل أوراقه عدا واحدة مؤهلة لاعتقاله أو قتله أو انتحاره، ويرى أنه في الحالات الثلاث سيبدأ تدشين فصل جديد من الاقتتال في اليمن، مشيراً إلى أن التكهنات صعبة في ظل مزاج يمني متقلب وتتعذر إدارته. وعدّ الشرعبي، أكثر مناصري المخلوع بسطاء لا يمكن الرهان عليهم كونهم بلا سلاح ودون جاهزية ولا تنظيم ولا يعدون توليفة متعددة ومعقدة، وأن أصدق ما يطلق عليهم أنهم ماكينات للهتاف ورفع الصور في ميدان السبعين عند الحاجة بطريقة غوغائية. وتصاعد الخلاف بين طرفي الانقلاب وسط اتهامات متبادلة وتراشقات اعلامية حادة.

تعداد جميع أخبار اليمن

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد