تابعت الجرائد آخر أخبار بشار الأسد وفلاديمير بوتين وفهد جاسم الفريج وغيرهم.
أعلى المصادر التى تكتب عن بشار الأسد

بشار حافظ الأسد (ولد: ١١ سبتمبر ١٩٦٥)؛ سياسي بعثي سوري وهو الرئيس التاسع عشر لسوريا والخامس في تاريخ الجمهورية العربية السورية، يحكم منذ ١٧ يوليو ٢٠٠٠، بعد أن انتخبه الفرع السوري لحزب البعث العربي الاشتراكي أمينًا قُطريًا عامًا له خلفًا لوالده حافظ الأسد، الذي كان رئيسًا لسوريا في الفترة ما بين ١٩٧١ إلى ٢٠٠٠. يشغل كذلك منصب القائد العام للقوات المسلحة السورية. ويكيبيديا

الرئيس الأسد يؤدي صلاة عيد الأضحى المبارك في جامع سيدنا بلال بمدينة قارة في ريف دمشق ريف دمشق سانا أدى السيد الرئيس بشار الأسد صلاة عيد الأضحى المبارك صباح اليوم في رحاب جامع سيدنا بلال في مدينة قارة بالقلمون في محافظة ريف دمشق. وأدى الصلاة مع الرئيس الأسد وزير الأوقاف والمفتي العام للجمهورية وأعضاء مجلس الشعب عن محافظة ريف دمشق ومسؤولو المحافظة وعدد من علماء الدين الإسلامي وجمهور من المواطنين مؤءتمين بفضيلة الشيخ مأمون القادري. وألقى الشيخ القادري خطبة العيد أكد فيها على المعاني السامية لشعيرة الحج حيث لا ينبغي أن يمنع أو يحرم منها أحد ولكن الفكر التكفيري الوهابي منع منذ سنوات وحتى هذا العام الحجاج السوريين من أداء فريضة الحج. ولفت خطيب العيد إلى التضحيات التي يقدمها أبطال جيشنا الباسل في سبيل حماية الوطن والذود عن حياضه والتي كانت منها هذه الانتصارات. وخاطب الشيخ القادري الرئيس الأسد قائلا “بفضل صبركم وحكمتكم ومن خلفكم هذا الشعب والجيش تسيرون بسفينة الوطن إلى شاطئ الأمن والأمان” مضيفا “في كل عيد كان يمر علينا منذ ست سنوات كنا نقول عيد بأي حال عدت يا عيد أما اليوم فنقول لقد عاد العيد بنصر عزيز مؤزر لجيشنا الباسل في القلمون وها انتم اليوم يا سيادة الرئيس تتوجون هذا الانتصار العظيم بوجودكم بين أهلكم في قارة القلمون فأهلا بأحلى عيد يمر بتاريخ هذه المنطقة”. ولهج الشيخ القادري بالدعاء لله تعالى بأن يحفظ سورية وأهلها وجيشها الباسل وأن يرحم شهداءها ويشفي جراحها وأن يوفق السيد الرئيس بشار الأسد لما فيه مصلحة وخير البلاد والعباد وأن يأخذ بيده إلى ما فيه النجاح والفلاح لهذه الأمة.
الرئيس الأسد لـ جابري أنصاري المشروع الإرهابي سقط في سورية ولا عودة للوراء حتى استعادة الأمن والأمان إلى الأراضي السورية دمشق سانا استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم حسين جابري أنصاري معاون وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والأفريقية والوفد المرافق. وعرض جابري أنصاري خلال اللقاء التحركات والجهود الدبلوماسية التي تقوم بها إيران لدعم المسار السياسي للأزمة في سورية وخاصة في ظل ما تشهده الساحة الإقليمية والدولية من متغيرات فرضتها نجاحات الجيش العربي السوري والقوات الحليفة له في إطار الحرب على الإرهاب. من جانبه شدد الرئيس الأسد على أهمية الجهود التي تبذلها إيران وغيرها من الدول الصديقة لدعم الشعب السوري في صموده وفي مكافحته للإرهاب وأكد أن المشروع الإرهابي سقط في سورية ولا عودة للوراء حتى استعادة الأمن والأمان إلى الأراضي السورية كافة. وأشار الرئيس الأسد إلى أن التغير في المواقف الدولية ارتسم على إيقاع الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري وحلفاؤه وما هو أهم من هذه المواقف هو اقترانها بأفعال تفضي إلى وقف دعم بعض الدول لما تبقى من إرهابيين في سورية. وكان هناك تطابق في وجهات النظر في القضايا التي تم طرحها خلال اللقاء وتوافق على مواصلة التنسيق بين مسؤولي البلدين. حضر اللقاء الدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية والدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين والدكتور عدنان محمود سفير الجمهورية العربية السورية في إيران والدكتور غسان عباس مدير إدارة آسيا في وزارة الخارجية والمغتربين. وفي السياق ذاته بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين قبل ظهر اليوم مع جابري أنصاري العلاقات الثنائية المتميزة بين سورية وإيران وسبل تعزيزها في المجالات كافة كما تناول اللقاء التحضيرات الجارية للجولة القادمة لاجتماع أستانا والتي ستعقد خلال شهر أيلول المقبل. حضر اللقاء المقداد والدكتور بشار الجعفري المندوب الدائم للجمهورية العربية السورية لدى الأمم المتحدة وسفير سورية في طهران وأحمد عرنوس مستشار وزير الخارجية ومدير إدارة آسيا ومحمد العمراني مدير إدارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين والسفير الإيراني بدمشق.
الرئيس الأسد لجابري أنصاري المشروع الإرهابي سقط في سورية ولا عودة للوراء حتى استعادة الأمن والأمان إلى الأراضي السورية دمشق سانا استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم حسين جابري أنصاري معاون وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والأفريقية والوفد المرافق. وعرض جابري أنصاري خلال اللقاء التحركات والجهود الدبلوماسية التي تقوم بها إيران لدعم المسار السياسي للأزمة في سورية وخاصة في ظل ما تشهده الساحة الإقليمية والدولية من متغيرات فرضتها نجاحات الجيش العربي السوري والقوات الحليفة له في إطار الحرب على الإرهاب. من جانبه شدد الرئيس الأسد على أهمية الجهود التي تبذلها إيران وغيرها من الدول الصديقة لدعم الشعب السوري في صموده وفي مكافحته للإرهاب وأكد أن المشروع الإرهابي سقط في سورية ولا عودة للوراء حتى استعادة الأمن والأمان إلى الأراضي السورية كافة. وأشار الرئيس الأسد إلى أن التغير في المواقف الدولية ارتسم على إيقاع الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري وحلفاؤه وما هو أهم من هذه المواقف هو اقترانها بأفعال تفضي إلى وقف دعم بعض الدول لما تبقى من إرهابيين في سورية. وكان هناك تطابق في وجهات النظر في القضايا التي تم طرحها خلال اللقاء وتوافق على مواصلة التنسيق بين مسؤولي البلدين. حضر اللقاء الدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية والدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين والدكتور عدنان محمود سفير الجمهورية العربية السورية في إيران والدكتور غسان عباس مدير إدارة آسيا في وزارة الخارجية والمغتربين.

تعداد جميع أخبار سوريا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد