وانغ يي

وانغ يي

وانغ يي هو وزير خارجية جمهورية الصين الشعبية. ولد في ١٩ اكتوبر ١٩٥٣ في بكين. رقى إلى منصب وزير الخارجية في ١٦ مارس، ٢٠١٣. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بوانغ يي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن وانغ يي
لافروف التعاون الوثيق بين روسيا و الصين حمل تأثيرا مهما للغاية نيودلهي سانا أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن التعاون الوثيق بين روسيا والصين حمل تأثيرا مباشرا ومهما للغاية على أجندة القضايا الدولية . ونقلت وكالة تاس الروسية عن لافروف قوله في بداية لقائه نظيره الصيني وانغ يي في العاصمة الهندية نيودلهي التي تستضيف الاجتماع ال١٥ لوزراء خارجية روسيا والصين والهند “إن هذه السنة المنتهية والتي سنحتسب نتائجها اليوم كانت غنية بالاحداث فيما يتعلق بالسياسة الخارجية حيث انعقدت خمسة اجتماعات رفيعة المستوى بين الصين وروسيا بما فيها الزيارة الرسمية للرئيس الصيني إلى موسكو”. وأضاف أن “وزارتي خارجية البلدين تعاونتا بشكل وثيق وجرى تنسيق مهم في أنشطتهما ما حمل تأثيرا إيجابيا ومهما على الأجندة الدولية… وأنا أتوقع دراسة المزيد من الخطوات التي يمكننا اتخاذها السنة المقبلة من أجل تعزيز الشراكة الاستراتيجية الروسية الصينية والتعاون بين البلدين”. من جهته أشار وانغ يي إلى أهمية التواصل بين روسيا والصين والهند وقال “إن البلدان الثلاثة من الدول الكبرى والمهمة في العالم وينبغي تعزيز الاتصالات الاستراتيجية بينها وروسيا دون شك ستلعب دورا جوهريا في هذه العملية”. وكان الرئيس الصيني شي جين بينغ أجرى في تموز الماضي زيارة رسمية إلى روسيا استغرقت يومين جرى خلالها التوقيع على عدد من الاتفاقيات .
الصين ضرورة استئناف المحادثات لحل الأزمة في شبه الجزيرة الكورية بكين سانا جددت الصين تأكيدها على ضرورة استئناف المحادثات من أجل التوصل إلى حل للأزمة في شبه الجزيرة الكورية. ونقلت وكالة الأنباء الصينية شينخوا عن وزير الخارجية الصيني وانغ يي قوله خلال اجتماعه مع وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان في بكين أنه “ينبغي على كل الأطراف العمل من أجل إعادة القضية النووية لشبه الجزيرة الكورية إلى مسار الحوار والتفاوض” معتبرا أن هناك ثلاثة مسارات فيما يتعلق بهذه الأزمة وهي “استئناف المفاوضات أو الإبقاء على الوضع القائم أو العودة إلى المواجهات”. وحذر وانغ من أن إقدام بعض الدول على اتخاذ إجراءات استفزازية في استعراض واضح للعضلات سيؤدي إلى تلاشي فرص تحقيق السلام في شبه الجزيرة الكورية. وتواصل الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية تحركاتهما العدائية ضد كوريا الديمقراطية حيث أعلن مسؤول عسكري في سيئول أمس عن إجراء مناورات عسكرية أمريكية كورية جنوبية جديدة مطلع الشهر المقبل في وقت لا يزال فيه التوتر قائما في شبه الجزيرة الكورية وسط التهديدات الأمريكية العدائية ضد بيونغ يانغ.
وزير الخارجية الصيني لـ شعبان مكافحة الإرهاب و الحوار وإعادة الإعمار الركائز الثلاث للخروج من الأزمة في سورية ٢٠١٧ ١١ ٢٤ بكين سانا التقت الدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية في رئاسة الجمهورية وانغ يي وزير خارجية الصين الشعبية صباح اليوم في إطار الزيارة التي تجريها إلى جمهورية الصين الشعبية تلبية لدعوة وزير الخارجية الصيني. وافتتح وانغ يي اللقاء بتوجيه الشكر للسيد الرئيس بشار الأسد على برقية التهنئة التي أرسلها بمناسبة نجاح أعمال المؤتمر الوطني التاسع عشر للحزب الشيوعي الصيني وإعادة انتخاب الرئيس شي جين بينغ أمينا عاما للحزب. وأضاف أن الرئيس الأسد بذل المستحيل لكي يقود الشعب السوري في ظروف دولية وداخلية معقدة للغاية وتمكن من الحفاظ على كرامة البلد. بدورها أعربت شعبان عن اهتمام القيادة السورية بالرؤءيا التي طرحها الرئيس الصيني شي جين بينغ وبينت أنه من شأنها تخليص البشرية من الحروب والنزاعات وبناء مستقبل أمن يشعر الناس فيه بأنهم في عالم واحد وبأنهم متساوون في الكرامة الإنسانية. كما أشارت إلى دعم سورية لمبادرة الطريق الواحد والحزام الواحد التي لا تعتبر مشروعا اقتصاديا فحسب وإنما مشروع ثقافي وإنساني وفكري يخدم البشرية جمعاء. من جهته رحب الوزير وانغ يي بمشاركة سورية ودعمها لمبادرة حزام وطريق لأن سورية كانت في مرحلة مهمة في طريق الحرير. كما أشار إلى علاقات الصداقة التاريخية التي تجمع البلدين وبين أن سورية ستكون شريكا مهما في هذه المبادرة من أجل تحقيق تنمية وطنية ونهضة اجتماعية. وفي معرض حديثهما عن الوضع في سورية أكد الوزير وانغ يي تقدير بلاده للجهود الدؤوبة التي تبذلها القيادة السورية من أجل التوصل إلى حل سياسي للأزمة في سورية وبين أن مكافحة الإرهاب والحوار وإعادة الإعمار هي الركائز الثلاث للخروج من الأزمة. ودعا الوزير وانغ يي المجتمع الدولي إلى ترك الخلافات جانبا وتعزيز التعاون ومواصلة توحيد الجهود في سبيل مكافحة الإرهاب والجماعات الإرهابية المتطرفة وأبدى استعداد بلاده باعتبارها عضوا دائما في مجلس الأمن الدولي للمشاركة النشطة في عملية الحل السياسي في سورية. كما شكر الوزير وانغ يي الجانب السوري على المساعدة في مكافحة إرهابيي جبهة تحرير تركستان الشرقية التي تندرج ضمن قائمة الجماعات الإرهابية في الأمم المتحدة وأكد تطلع بلاده إلى التعاون مع سورية في هذا الشأن. من جهتها أوضحت شعبان أن المعركة السياسية التي تخوضها سورية حالياً لا تقل أهمية عن المعركة العسكرية وأكدت أن القيادة السورية كانت دائما مقدامة لبذل أي جهد يسهم في حقن الدماء ويضع حدا للحرب في سورية مشددة على أن هذه الحرب هي جزء من السياسة التي تنتهجها أمريكا وبريطانيا من أجل استنزاف طاقات الشعوب وحل الأزمات عن طريق إشعال الحروب ودعم الإرهاب. حضر الاجتماع الدكتور عماد مصطفى سفير سورية في بكين.
قارن وانغ يي مع:
شارك صفحة وانغ يي على