نجاة فالو بلقاسم

نجاة فالو بلقاسم

نجاة بلقاسم أو نجاة فالو بلقاسم (٤ أكتوبر ١٩٧٧ بني شيكر، الجهة الشرقية، المغرب) ، سياسية فرنسية. شغلت منصب وزيرة لحقوق المرأة والناطقة الرسمية باسم حكومة جان مارك ايرولت تحت رئاسة فرانسوا أولاند منذ ١٦ ماي ٢٠١٢ إلى غاية ٢ أبريل ٢٠١٤، عندما تم تعيينها وزيرة لحقوق المرأة، والمدينة والشباب والرياضة في حكومة مانوال فالس. وفي ٢٦ أغسطس ٢٠١٤، تم تعيينها وزيرة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث في حكومة فالس الثانية، لتصبح أول امرأة تشغل هذا المنصب في تاريخ الجمهورية.من ٢٠٠٤-٢٠٠٨ كانت مستشارة إقليمية برون ألب عن السياسة الثقافية. وبين ٢٠٠٨-٢٠١٣، كانت نائب عمدة مدينة ليون. كما شغلت إلى غاية ديسمبر ٢٠١١ كعضو في مجلس الجالية المغربية بالخارج. وهي ناشطة من أجل المساواة في الحقوق والفرص٬ خصوصا في مجال حقوق المثليين وأخلاقيات علم الأحياء وفي مجال وسائل الاعلام. وعملت كمستشارة لسيجولين رويال خلال حملتها في الانتخابات العامة الفرنسية سنة ٢٠٠٧، وأيضاً في مارس ٢٠٠٩ عن الانتخابات التمهيدية الاشتراكية للرئاسة في عام ٢٠١١. وفي ١٦ نوفمبر ٢٠١١، كانت المتحدثة بغسم فرانسوا هولاند، مرشح الحزب الاشتراكي للانتخابات الرئاسية ٢٠١٢. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بنجاة فالو بلقاسم؟
أعلى المصادر التى تكتب عن نجاة فالو بلقاسم
مأرب برس في حوار لها مع مجلة "نيويورك تايمز" الامريكية واسعة الانتشار، كشفت الوزيرة الفرنسية ذات الاصول المغربية نجاة بلقاسم جانبا خفيا من حياتها الشخصية والمتعلقة بقترة الطفولة التي قضتها بالمغرب.. وزيرة التعليم الفرنسية قالت انها ترعرعت بقرية بني شيكر الريفية شمال المملكة، حيث قامت لفترة غير قصيرة برعي ماعز العائلة . وأكدت نجاة أنها تتقن التحدث "بالريفية"، حيث لازالت تستعملها خلال جلساتها العائلية . وزيرة التعليم الفرنسية ذات الأصل المغربي قالت إن الشبان المحبطون بحثوا عن هوياتهم ووضعوا الدينية منها في الصدارة، وإليكم أهم ما جاء في حوار الوزيرة مع نيويورك تايمز بتصرف.بعد وقت قصير على الهجوم ضد صحيفة "شارلي إيبدو"، بباريس الشهر الماضي، جلست نجاة فالو بلقاسم في مكتبها المزين بأوراق من الذهب في فندق "روثلين تشاروليه"، الذي يعود تاريخه إلى القرن الثامن عشر، تتابع أزمة الهوية التي تستشري بين الشبان الفرنسيين المسلمين.. قالت الشابة المغربية المهاجرة (٣٦ عاما)، التي باتت أول امرأة تشغل منصب وزيرة للتعليم في فرنسا "عندما شعر أولئك الشباب بالإحباط في المدارس، بحثوا عن هوياتهم في أماكن أخرى، ووضعوا هويتهم الدينية في الصدارة. ليس أمرا مستغربا أن تتولد لديهم المناعة ضد قيم الجمهورية الفرنسية". اعتبرت فالو بلقاسم، لفترة من الزمن، أحد النجوم الصاعدة في الحزب الاشتراكي الفرنسي الحاكم. واليوم، في الوقت الذي تنظر فيه فرنسا إلى مدارسها للمساعدة في التعافي من آثار الانقسامات الدينية والعرقية، تقبع الوزيرة الشابة تحت ضغوط هائلة لإثبات استحقاقها لمنصبها الرفيع. قد تبدو أفضل تأهيلا من غالبية الوزراء الفرنسيين في معرض وصولها إلى الشباب المغترب، حيث قضت سنواتها الأولى والكثير من الإجازات الصيفية متحدثة باللغة الأمازيغية في مزرعة جدتها في شمال المغرب ثم تترعرع في أحياء فرنسا الفقيرة. لكن مع ذلك، ترفض فالو بلقاسم الاعتراف بأن أصولها تميزها عن باقي السياسيين. فهي تدين بنجاحها وبمنتهى الامتنان إلى نظام التعليم الفرنسي. تقول فالو بلقاسم "كانت المدرسة دوما لاعبا كبيرا ومؤثرا في رحلتي الشخصية، فقد سمحت لي بالانفتاح على العالم، وبالحركية الاجتماعية كذلك. كما سمحت لي بإثراء ذاتي، وبالتعلم والإدراك". مع سعي الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند مع رئيس وزرائه مانويل فالس إلى تعزيز القدرات الاستخبارية الفرنسية وتوسيع الصلاحيات الشرطية في الدولة التي تشن حملتها الموسعة ضد الإرهاب، كلفت فالو بلقاسم بمهمة.. للمزيد
قارن نجاة فالو بلقاسم مع:
ما هي الدول التي تتحدث صحافتها عن نجاة فالو بلقاسم؟
شارك صفحة نجاة فالو بلقاسم على