تابعت الصحف آخر أخبار علي عبد الله صالح وحسن زيد وعبد الله العمراني وغيرهم.
أعلى المصادر التى تكتب عن علي عبد الله صالح

علي عبد الله صالح عفاش السنحاني (٢١ مارس ١٩٤٧ - ٤ ديسمبر ٢٠١٧)، هو الرئيس السادس للجمهورية العربية اليمنية (اليمن الشمالي) من عام ١٩٧٨ وحتى عام ١٩٩٠، وأصبح أول رئيس للجمهورية اليمنية بعد توحيد شطري اليمن (الجنوبي والشمالي). ويكيبيديا

مأرب برس هاجم حزب المؤتمر، جناح الرئيس السابق علي عبدالله صالح وأحزاب متحالفة معه، جماعة الحوثيين وأحزاب أنشأتها مؤخراً موالية لها، وقال إن الأخيرين يشقون الصف بعدم التزامهم بالاتفاق بين الطرفين. وتحالف الطرفان منذ ٢٠١٤ للانقلاب على حكومة الرئيس عبدربه منصور هادي، ويسيطران حالياً على العاصمة صنعاء وعدد من حافظات البلاد. وذكر بيان صادر عن حزب صالح وحلفائه إن «الممارسات التي تنتهجها جماعة أنصار الله في مؤسسات الدولة وأدائها السياسي والإعلامي الذي لا يوحي بتوجهات صادقة نحو الحفاظ على وحدة الصف الوطني وتفعيل مبدأ الشراكة». وأدان البيان الذي نشره موقع «المؤتمر نت» الناطق باسم الحزب، احتكار الحوثيين للوظيفة العامة، وإقصاء كوادر المؤتمر. وأعتبر إن استقواء الحوثيين بالسلاح والمال العام واستخدام وسائل الإعلام الرسمية من قنوات فضائية وصحف وإذاعات ممولة من المال العام والزج بمنابر المساجد في سياق حملات تشويه تستهدف المؤتمر وحلفائه، سلوك مرفوض. ودعا البيان الحوثيين ممارسة نشاطهم السياسي والحزبي وفقاً للدستور. وأدان المواقف المشبوهة عن التحالف الموالية للحوثيين، «بغرض الإساءة للمؤتمر وتصدع الجبهة الداخلية وخدمة قوى العدوان ومرتزقتهِ بدلاً من صرف المرتبات للمؤسسات الدولة والجيش والأمن». وأضاف البيان «إن تلك الكيانات الكرتونية يديرها عدد من المتسكعين في دهاليز الارتزاق والخيانة سواءً عبر اللجنة الخاصة أو المتطرفين من المحسوبين على أنصار الله، والمتاجرين بالمواقف مقابل الفتات الذي يتفضل به البعض عليهم سواء من أطراف متربصة في الداخل أو من قبل العدوان السعودي و.. للمزيد
قيادي حوثي يكشف علاقة المخلوع صالح بـ "القاعدة" الصحوة نت متابعات كشف وزير حوثي في حكومة الانقلاب غير المعترف بها، عن الصلة التي تربط شريكهم الأساسي في الانقلاب الرئيس اليمني المخلوع علي عبدالله صالح، بتنظيم القاعدة الإرهابي، وكيف استخدم عناصره، ضمن ما أسماها "لعب بكل الأوراق". وقال حسن زيد (القيادي الحوثي ووزير الشباب والرياضة في حكومة الانقلاب) "كنت أنكر تماماً أي علاقة بين علي عبد الله صالح و( القاعدة )، إلى أن التقيت يوماً في دار الرئاسة به وعنده جمال النهدي الذي نفذ عملية فندق عدن. ولم يحدد زيد بدقة تاريخ اللقاء الذي جمعه بقيادات تنظيم القاعدة في دار الرئاسة أثناء حكم المخلوع صالح. وأوضح في منشور على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، أن صالح "استخدم القاعدة لإقلاق الأميركيين والأوروبيين وابتزازهم وحصل منهم على أموال لمحاربة القاعدة التي كان يغذيها، وقد اعترف بذلك، محملاً الأميركيين المسؤولية ولم يخجل في الاعتراف"، بحسب تعبيره. وكشف زيد أن العملية الإرهابية التي نفذت ضد السفارة الأميركية في صنعاء، استخدم فيها المهاجمون معدات مكافحة الإرهاب، وهي المعدات التي قدمتها الولايات المتحدة الأميركية لليمن لمحاربة الإرهاب والقضاء على تنظيم القاعدة. واتهم المخلوع صالح بـ"لعب بكل الأوراق واستخدامها، كما يستخدم الحوثيين في اليمن"، وفق تعبيره. وأضاف "شيطن صالح الجميع في نظر الجميع ليظل مرجع الكل، وهذا ما يحاوله الآن في علاقته بأنصار الله (الحوثيين)، في الداخل تعامل مع الكل ضد الكل، واستخدم ولا يزال الجميع كأوراق في سبيل بقائه في السلطة أو الواجهة". وأشار الوزير الحوثي إلى أن صالح "لا يتردد الآن في استخدام أقرب المقربين إليه، واتهامهم بأنهم من يسعون لتفجير المواجهات مع الحوثيين، وتشكيل خلايا مسلحة من دون علمه"، وأورد بعض الأسماء المقربة منه التي يستخدمها، ومنهم نجل شقيقه وقائد حمايته الخاصة العميد طارق صالح، ومهدي مقولة، وعبد الله قيران وغيرهما، لكنه قال إن صالح "يجنب أبناءه ليظلوا أملاً وحلماً"، بحسب تعبيره. وكان حسن زيد اتهم في وقت سابق المخلوع صالح بتجنيد عناصر "القاعدة"، ومنحهم رتباً عسكرية لتنفيذ عمليات اغتيال لسياسيين ومسؤولين حكوميين وشخصيات اجتماعية واعتبارية يمنية خلال فترة حكمه. كما ذكر سابقا أنه مستهدف شخصيا ومعرض للاغتيال من قبل صالح، على حد زعمه. وتأتي هذه الاتهامات ضمن تصاعد الصراع بين شريكي الانقلاب. *العربية نت
قاعدة" اليمن... بين خسائر الضربات الأميركية ومكاسب الحرب والفوضى على هامش الحرب الدائرة في اليمن منذ أكثر من عامين ونصف العام، خسر تنظيم "القاعدة"، المعروف كأحد أقوى فروع التنظيم الإرهابي في العالم، العشرات من قياداته وعناصره البارزة، بغارات جوية أميركية، ليبدو التنظيم في مرحلة لم يعهدها، يدفع فيها ثمن التوسع والمرحلة الذهبية التي عاشها بالسيطرة على العديد من المدن. في هذا الوقت، بدأ نجم تنظيم "داعش" يتصاعد في مناطق نفوذ "القاعدة" التقليدية، في جنوب وشرق اليمن، وهو يبدو أقل تضرراً من الضربات الجوية الأميركية. وفي أحدث التطورات، أعلنت مصادر محلية وأخرى متخصصة بمتابعة ملف الحرب على الإرهاب، أمس الثلاثاء، مقتل قيادي بارز في "القاعدة"، وصفته بأنه "أمير" التنظيم في محافظة شبوة، يُدعى "مجاهد العدني"، إلى جانب اثنين من مرافقيه، هما "حذيفة العولقي" و"أبو الليث الصنعاني"، قضى ثلاثتهم بغارة نفذتها طائرة أميركية من دون طيار، فجر الثلاثاء. ووقعت الغارة في مديرية ولد ربيعبمحافظة البيضاء، وتحديداً في منطقة يكلا، التي نفذ فيها الجيش الأميركي عملية إنزال جوي في يناير كانون الثاني الماضي، وهي أول وأوسع عملية جرت بعد تسلم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، السلطة، في يناير كانون الثاني، وقتل على إثرها نحو ١٥ من المدنيين ومن المسلحين المشتبه بأنهم ينتمون إلى التنظيم. وتعد محافظة شبوة، التي قتل جراء الغارة "أميرها" في التنظيم "مجاهد العدني"، بين ثلاث محافظات، يتمتع فيها "القاعدة"، بنفوذ متفاوت منذ سنوات طويلة. وأفادت مصادر محلية في شبوة لـ"العربي الجديد"، أن العديد من مسلحي وقيادات التنظيم، غادرت المحافظة في الأشهر الأخيرة، باتجاه محافظة البيضاء، بالتزامن مع انتشار قوات ما يعرف بـ"النخبة الشبوانية"، التي دربتها دولة الإمارات، وبدأت بالانتشار منذ مطلع أغسطس آب الماضي. يذكر أن قيادياً في تنظيم "القاعدة" قتل مع خمسة عناصر آخرين في ضربة جوية لطائرة من دون طيار يرجح أنها أميركية في محافظة أبين الجنوبية في ٢٠ أكتوبر تشرين الأول الماضي. وتعتبر واشنطن "قاعدة الجهاد في جزيرة العرب" أخطر فروع تنظيم "القاعدة" في العالم، وتبدي قلقها إزاء تعزيز التنظيم نفوذه مستفيداً من الفوضى الناجمة عن الحرب في اليمن، وتخشى من هجمات لتنظيم "القاعدة" على الأراضي الأميركية. وعلى مدى شهور، بين أواخر العام ٢٠١٥ ومطلع العام ٢٠١٦، كان تنظيم "القاعدة" يعيش فترة ذهبية، بالاستفادة من الحرب الدائرة في البلاد، بين قوات الشرعية، المدعومة من السعودية والإمارات من جهة، وبين مسلحي جماعة أنصار الله (الحوثيين) وحلفائهم من القوات الموالية للرئيس المخلوع، علي عبدالله صالح من جهة أخرى، فيما استولى تنظيم "القاعدة"، على أسلحة من معسكرات الجيش اليمني وشارك بعض عناصره إلى جانب قوات الشرعية ضد الحوثيين. وسيطر على مدن عدة، أبرزها مدينة المكلا، مركز محافظة حضرموت، ومناطق متفرقة في أبين ولحج وشبوة وصولاً إلى محافظة البيضاء. لكن في المقابل، يبدو أن التنظيم، وعلى الرغم من التوسع الأفقي ومكاسبه على صعيد التسليح والجانب التنظيمي، خسر على المستوى الرأسي، إذ قتلت تقريباً أغلب قياداته من الصف الأول والصف الثاني، بغارات أميركية، بما في ذلك مؤسس فرع التنظيم، ناصر الوحيشي، الذي قضى في العام ٢٠١٥، وقيادات أخرى، أبرزها جلال بلعيدي، والعديد من القيادات. ومنذ مطلع العام الحالي، نفذت إدارة ترامب عشرات الضربات الجوية، التي تستهدف بالغالب قيادات وعناصر من "القاعدة" أثناء تنقلها في مركبات في محافظات البيضاء وأبين وشبوة وصولاً إلى مأرب. ولا يعلن التنظيم عن خسائره جراء تلك الضربات، إلا أنه من الواضح أنها أثرت على خياراته. فبعد التوسع الكبير، الذي انتهج خلاله التنظيم سياسة محلية في مناطق سيطرته، عاد خطوة إلى الوراء، ليجد نفسه ملاحقاً من الضربات الجوية، التي ألحقت به خسائر على المستوى القيادي في الغالب. من زاوية أخرى، وفي محافظة البيضاء، التي باتت المعقل الأهم لتنظيم "القاعدة" في المرحلة الحالية، يصعد تنظيم "داعش"، عبر استراتيجية واضحة تتمحور حول العنف والتفجيرات الإرهابية، كما حصل في عدن، خلال الأسابيع الماضية، إذ نفذ "داعش" هجومين، أحدهما بمشاركة عدد من الانتحاريين والمسلحين "الانغماسيين"، استهدف مقر البحث الجنائي. وأعلنت واشنطن أخيراً، مقتل العشرات من مسلحي تنظيم "داعش"، بغارات جوية شنتها بطائرات من دون طيار في البيضاء. كما وضعت أسماء عدد من قيادات التنظيم في قائمة العقوبات التابعة لوزارة الخزانة الأميركية، غير أن خسائر "داعش" لا تبدو واضحة، كما هو الحال بالنسبة لتنظيم "القاعدة" الأقوى، والأكثر تكبداً للخسائر جراء الضربات الأميركية وعمليات القوات الحكومية في الشهور الأخيرة. وإزاء استمرار خسائر "القاعدة" على المستوى القيادي، لا يستبعد متابعون لملف الإرهاب في اليمن، أن يستفيد من ذلك تنظيم "داعش"، الذي ينتشر في مناطق نفوذ "القاعدة" في الغالب، ويبدو كما لو أنه يستقطب الجناح الأكثر تطرفاً في "القاعدة"، بالاستفادة من حالة التشتت التي يعيشها الأخير، على إثر التوسع الكبير (عام ٢٠١٥ وحتى منتصف ٢٠١٦)، ثم الانكماش المتسارع بعد ذلك، وما رافقه من خسائر تعرض لها التنظيم، على الرغم من أن المكاسب التي حققها من الحرب، على مستوى التجنيد والتوسع اقتصادياً وتسليحياً، أكبر من الخسائر، باستثناء ما يتعلق بالقيادات التي فقدها.

تعداد جميع أخبار اليمن

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد