نائب رئيس الجمهورية

نائب رئيس الجمهورية

نائب الرئيس هو احد المناصب الحكومية السياسية و كذلك يستخدم في مجال إدارة الأعمالنائب رئيس الجمهورية منصب معروف في النظم الجمهورية لكنه يختلف من دولة لدولة، ويمكن تعريف شاغل المنصب بأنه ممثل للرئيس ويعد ثاني أعلى منصب في حكومات بعض الدول، يقوم في كثير من الأحيان بواجبات رئيس الدولة وذلك في حالة سفر الرئيس خارج البلاد أو وفاته أو استقالته أو تنحيته من الرئاسة أو عجزه عن عمله السياسي.تختلف اهمية وجود المنصب والدور الذي يقوم به من دولة لدولة. وطبيعي أن تكون أهمية نائب رئيس الجمهورية في الدول التي نظامها رئاسي أكبر من دوره في الجمهوريات البرلمانية (إن وجد)وحتى في النظم الرئاسية تختلف أهمية نائب رئيس الجمهورية ودوره لدرجة ان يكون إعلان الرئيس عن نائبه قبل الانتخابات مثل أمريكا وهذا يجعل للنائب الذي يختاره الرئيس دورا جوهريا في نتيجة الانتخابات لأن كثيرا من الناس سيأخذون بعين الاعتبار أنه سيكون من الشخصيات القريبة جدا من الرئيس ومن الممكن أن يكون له تأثير كبير على سياسة الدولة وإن لم يكن بشكل رسمي لأن القرار بيد الرئيس فعلى الأقل بشكل فعلي لأنه قريب من الرئيس. أما في النظم الرئاسية الأخرى فتكون أهمية النائب أقل بكتير أو على الأقل لا يكون له تأثير في الانتخابات لان الرئيس يختاره بعد استلامه منصبه. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بنائب رئيس الجمهورية؟
أعلى المصادر التى تكتب عن نائب رئيس الجمهورية
الحلقة الناقصة في المعادلة اليمنية علي عبدالله صالح صار خارج المعادلة مأرب برس متابعات أعربت مصادر سياسية يمنية عن اعتقادها أن الحلقة الناقصة في التعاطي مع ما يسمّى التحالف القائم بين الحوثيين والرئيس السابق علي عبدالله صالح تتمثّل في التركيز على وجود توازن في العلاقة بين هذين الجانبين. وأوضحت أن الحوثيين ألغوا علي عبدالله صالح من المعادلة اليمنية منذ اليوم الأوّل لدخولهم صنعاء وسيطرتهم على المدينة في الحادي والعشرين من سبتمبر ٢٠١٤. وكشفت أنّ أوّل ما فعله الحوثيون في مرحلة ما بعد السيطرة على صنعاء الاستيلاء على الأسلحة الموجودة لدى الحرس الجمهوري ونقل هذه الأسلحة إلى أماكن آمنة خاصة بهم وتحت سيطرتهم المباشرة، فضلا عن تدجين ضباط علي عبدالله صالح بوسائل مختلفة. وذكرت أنّ الحوثيين، الذين باتوا يسمّون أنفسهم "أنصار الله"، أقاموا تحالفا مع علي عبدالله صالح وحزبه (المؤتمر الشعبي العام) وفق ما يخدم مصالحهم واستطاعوا منذ ما قبل دخولهم العاصمة، حيث كانت لهم جيوب فيها، تطويع معظم كبار الضباط الذين كانوا موالين لعلي عبدالله صالح وشراء زعماء القبائل الذين يسيطرون على مداخل صنعاء. وكشفت أنّ الحوثيين كانوا غنموا في طريقهم إلى صنعاء كمّيات كبيرة من الأسلحة أرسلت إلى اللواء ٣١٠ المرابط في محافظة عمران والذي كان بقيادة العميد حميد القشيبي. وكان القشيبي، المعروف بشجاعته، من المحسوبين على اللواء علي محسن صالح الأحمر، نائب الرئيس اليمني حاليا، المدعوم من الإخوان المسلمين. وكان اللواء الذي في إمرته مسلحا تسليحا جيّدا. وأصرّ الحوثيون على قتل القشيبي بعد سيطرتهم على المواقع التي كان يتمركز فيها اللواء، وهي تعتبر مواقع استراتيجية بالنسبة إلى حماية صنعاء. وأشارت إلى أن علي عبدالله صالح أدرك مسبقا أن دخول الحوثيين صنعاء سيعني نهايته سياسيا وعسكريا. ودفعه ذلك إلى تحذير الرئيس الانتقالي عبدربّه منصور هادي من عواقب عدم التصدّي للحوثيين في عمران. لكنّ عبدربه منصور رفض نصيحة علي عبدالله صالح التي نقلها إليه أربعة من كبار المسؤولين في "المؤتمر الشعبي العام" هم الأمين العام للحزب عارف الزوكا ورئيس مجلس النوّاب يحيى الراعي والشيخ ياسر العواضي وسلطان البركاني. وتذرّع الرئيس الانتقالي في سياق رفضه نصيحة علي عبدالله صالح بأن الرئيس السابق "يريد إيقاعه في فخ" وأن يصفّي حساباته مع الحوثيين عبره. وارتدّ هذا التفكير على عبدربه منصور نفسه في مرحلة ما بعد سيطرة الحوثيين على صنعاء. وكان الجيش اليمني وقتذاك في إمرة عبد ربّه منصور الذي أجرى تشكيلات عسكرية وأعاد هيكلة القوات المسلّحة لإضعاف نفوذ علي عبدالله وصالح ونجله أحمد الذي كان قائدا لقوّات الحرس الجمهوري. وخلصت المصادر اليمنية إلى القول إنه من الخطأ في المرحلة الراهنة التعاطي مع الموضوع اليمني والتمرّد الذي يقوده الحوثيون من زاوية وجود تحالف بينهم وبين علي عبدالله صالح. وشدّدت على أن هذا التحالف غير موجود أصلا وذلك بعد تحوّل الرئيس السابق رهينة لدى "أنصار الله" بمجرّد دخولهم صنعاء وإعلان زعيمهم عبدالملك الحوثي قيام نظام جديد موال لإيران كليّا يحمل اسم "ثورة ٢١ سبتمبر" بديلا من "ثورة ٢٦ سبتمبر" التي أنهت النظام الإمامي في العام ١٩٦٢. وقالت المصادر نفسها إن كلّ ما حدث منذ سبتمبر ٢٠١٤ هو استخدام للحوثيين لعلي عبدالله صالح الذي قبل بهذا الدور مرغما لمعرفته أنّه صار أسير أسوار صنعاء التي لم يعد في استطاعته مغادرتها، كما أنّه فقد كلّ أوراقه العسكرية والقبلية منذ سبتمبر ٢٠١٤. وأشارت إلى أن الحوثيين يسمحون لعلي عبدالله صالح بالظهور والقيام بنشاطات بين وقت وآخر وذلك من منطلق أن ذلك يخدم مصالحهم وسياستهم التي تقرّر في طهران وليس في مكان آخر.
مأرب برس شدد نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح، على رفع مستوى القدرات الأمنية لمنتسبي وزارة الداخلية بما يؤهلهم لأداء المهام الموكلة إليهم بكفاءة واحترافية عالية. كان ذلك خلال لقائه اليوم السبت وكيل وزارة الداخلية للشؤون الأمنية اللواء الدكتور أحمد الموساي، ووكيل وزارة الداخلية اللواء محمد سالم بن عبود، بحضور مدير عام شرطة محافظة مأرب العميد عبدالملك المداني. وجرى خلال اللقاء مناقشة أداء الأجهزة الامنية في المناطق المحررة وجهود مكافحة الجريمة ومحاربة الإرهاب. ونقل نائب رئيس الجمهورية تحيات رئيس الجمهورية لقيادة الداخلية وكل منتسبي الوزارة، مشيداً بجهود ويقظة الأجهزة الأمنية في المناطق المحررة وسهرها على أمن المواطنين وحماية الممتلكات العامة والخاصة. كما قدم نائب الرئيس الشكر لقيادة وزارة الداخلية وعلى رأسها نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية اللواء حسين عرب. ووجه بمضاعفة الجهود واليقظة العالية لإفشال المخططات الإجرامية والإرهابية وتعقب الخلايا النائمة والضرب بيد من حديد لكل من يحاول المساس بأمن وسلامة واستقرار المواطن والمنشآت العامة والخاصة أو يثبت تورطه مع العناصر التخريبية أو الإجرامية أو الارهابية. وعبر الفريق محسن عن تقديره وشكره لأبناء محافظة مأرب وأجهزتها الأمنية والعسكرية تحت قيادة محافظ المحافظة اللواء سلطان العرادة، الذي يوليها كل الاهتمام وتشكيلهم جميعاً نموذجاً ناجحاً للمحافظات المحررة التي احتوت كل أبناء اليمن وما يتطلبه التزايد السكاني الكبير من مضاعفة الجهود واليقظة الأمنية. وشدد على ضرورة البناء المؤسسي والاهتمام بالتدريب والتأهيل وبناء قدرات منسوبي الأجهزة الامنية بما يمكنهم القيام بالمهام الأمنية على الوجه الأمثل وضرورة التكامل بين الأجهزة الامنية والعسكرية والسلطات المحلية وبما يحقق التكامل والتعاون في جهود محاربة الجريمة والتخريب والإرهاب. المزيد على الرابط
نائب الرئيس يؤكد اهتمام الشرعية تحرير ما تبقى من المواقع في شبوة الصحوة نت الرياض أكد نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح اهتمام القيادة السياسية بقيادة الرئيس عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة ومتابعته للأوضاع في بيحان وكل جبهات التحرير الهادفة لاستعادة الشرعية. جاء ذلك خلال لقاءين منفصلين بقائد محور بيحان قائد اللواء ٢٦ مشاه اللواء الركن مفرح بحيبح والعميد الركن علي صالح الكليبي نائب قائد المحور قائد اللواء ١٩ مشاه لمناقشة الوضع الميداني والعسكري وما يتحلى به المقاتلون الأبطال من ثبات واستبسال في وجه الغزاة الحوثيين. وأشاد نائب رئيس الجمهورية ببطولات الجيش وأبناء شبوة الأحرار وأدوارهم في دحر الميليشيات الانقلابية، مثمناً الدعم الكبير للأشقاء في دول التحالف بقيادة المملكة العربية السعودية الشقيقة وما قدموه من تضحيات ومساندة في مواجهة المشروع الإيراني التخريبي. واستمع نائب رئيس الجمهورية إلى التطورات والخطط الهادفة لاستكمال عملية التحرير وما يسطره المقاتلون من بطولات اسطورية وما يتحلون به من معنويات قتالية عالية.
قارن نائب رئيس الجمهورية مع:
شارك صفحة نائب رئيس الجمهورية على