نائب رئيس الجمهورية

نائب رئيس الجمهورية

نائب الرئيس هو احد المناصب الحكومية السياسية و كذلك يستخدم في مجال إدارة الأعمالنائب رئيس الجمهورية منصب معروف في النظم الجمهورية لكنه يختلف من دولة لدولة، ويمكن تعريف شاغل المنصب بأنه ممثل للرئيس ويعد ثاني أعلى منصب في حكومات بعض الدول، يقوم في كثير من الأحيان بواجبات رئيس الدولة وذلك في حالة سفر الرئيس خارج البلاد أو وفاته أو استقالته أو تنحيته من الرئاسة أو عجزه عن عمله السياسي.تختلف اهمية وجود المنصب والدور الذي يقوم به من دولة لدولة. وطبيعي أن تكون أهمية نائب رئيس الجمهورية في الدول التي نظامها رئاسي أكبر من دوره في الجمهوريات البرلمانية (إن وجد)وحتى في النظم الرئاسية تختلف أهمية نائب رئيس الجمهورية ودوره لدرجة ان يكون إعلان الرئيس عن نائبه قبل الانتخابات مثل أمريكا وهذا يجعل للنائب الذي يختاره الرئيس دورا جوهريا في نتيجة الانتخابات لأن كثيرا من الناس سيأخذون بعين الاعتبار أنه سيكون من الشخصيات القريبة جدا من الرئيس ومن الممكن أن يكون له تأثير كبير على سياسة الدولة وإن لم يكن بشكل رسمي لأن القرار بيد الرئيس فعلى الأقل بشكل فعلي لأنه قريب من الرئيس. أما في النظم الرئاسية الأخرى فتكون أهمية النائب أقل بكتير أو على الأقل لا يكون له تأثير في الانتخابات لان الرئيس يختاره بعد استلامه منصبه. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بنائب رئيس الجمهورية؟
أعلى المصادر التى تكتب عن نائب رئيس الجمهورية
علاوي يستعد للانتخابات بـ"أسْمال" بارزاني بغداد المسلة تحققت توقعات تحليل "المسلة" الذي نشر الأسبوع الماضي، بان نائب رئيس الجمهورية وزعيم ائتلاف الوطنية اياد علاوي يسعى الى الى تأجيل دفن جثته السياسية الميتة وإعادة الروح اليها بأية وسيلة كانت، طالما ان ذلك يساهم في إعادة تأهيله من جديد في العملية الانتخابية القادمة، بعدما اعربت له مصادره، بان رصيده الانتخابي في أدنى مستوياته في الشارع العراقي ولابد من التحرك بسرعة لتجاوز المأزق المنتظر. ولم يتوانى علاوي عن إنقاذ مستقبله السياسي ليسارع الى أربيل، مجتمعا بالزعيم الانفصالي مسعود بارزاني، ليخرج في تصريح، انقضّ على ما تبقّى له من رصيد له في الشارع، مطالبا برفع الحصار عن زعيم الإقليم وداعيا الى الحوار من دون شروط. واذا أسقطنا فرضا ان مساعي علاوي، بعيدة عن إملاءات الداعمين والممولين في الخارج، يتضح بشكل لابس فيه ان علاوي مستعد للتحالف حتى مع الشيطان لإنقاذ مستقبله السياسي، فضلا عن خوفه على مصالحه المالية والتجارية في الإقليم الشمالي.
"المسلة" تعتذر للسيد نوري المالكي لورود اسمه في "غيْر السياق الصحيح" في تقرير تشييع طالباني بغداد المسلة نشرت "المسلة"، ‏السبت‏، ٠٧‏ تشرين الأول‏، ٢٠١٧، تقريرها عن مراسيم تشييع الرئيس العراقي "الكردي" جلال طالباني، الجمعة (٦ تشرين الاول ٢٠١٧)، ومواقف الشخصيات التي حضرته تجاه "تعمّد" تغييب العلم العراقي، والتعامل مع الحدث من قبل بطريقة "عنصرية" استفزازية، يقف وراءها زعماء أكراد، أخطأوا بحق الراحل طالباني وشعبهم. التقرير اشتمل على أسماء شخصيات عراقية، حضرت المناسبة، ومنهم من تابع الاحتفال الى نهايته، ومنهم من انسحب احتجاجا على طريقة التنظيم التي أظهرت بعدا "عنصريا " ومتعصّبا، القى بتداعياته على الاحتفال برمته. ورد في التقرير اسم نائب رئيس الجمهورية، السيد نوري المالكي، "خطئاً"، وإذ تؤكد "المسلة" على ان هذا الخطأ، ليس مقصودا وتقدم اعتذارها للسيد المالكي، مثلما تقدم الاعتذار لكل من ورد اسمه في غير موضعه، وفي غير السياق الصحيح، فانها تؤكد على أنها استقت المعلومات من مصادر، زعمت علمها بتفاصيل الاحتفالية، ومن مواقع معروفة مثل "الجزيرة"، فيما أوردت عشرات المواقع العراقية، حضور السيد المالكي، المناسبة، زعما وبهتانا، والذي تدحضه "المسلة" في هذا التقرير. واذا كانت الحماسة، والبحث عن الحقيقة، وفضح التهاون على حساب ثوابت الوطن، دفعت الى ذكر أسماء في غير محلها، فان لكل جواد كبوة، وجواد "المسلة"، لا يعرف اليأس، ولا يخشى في الحق لومة لائم.. "المسلة" التي اعتادت على نقل الحقيقة، كما هي، ترى في اعتذارها، تأكيدا على مسارها، الذي لا يحيد عن المصداقية، والجرأة في التأشير على الخطأ حتى لو كان صادرا منها. انّ "المسلة" التي فضحت عبر تقريرها المشار اليه، الأجندة الانفصالية، وكل من يجامل دعاة التعصب، وتجزئة العراق، تعاهد العراقيين على ان تكون السبّاقة الى كل ما يوحد العراقيين ويقهر أعداءهم. "المسلة"
مسؤولون ونواب لم ينسحبوا من مراسيم التشييع العنصرية وأكملوا مشوارها بصحبة بارزاني بغداد المسلة أفادت مصادر حضرت مراسيم تشييع الرئيس العراقي الكردي جلال طالباني الجمعة (٦ تشرين الاول ٢٠١٧)، في السليمانية، ان الوفود التي قدمت من بغداد، و تفاجأت بالتغييب المتعمّد للعلم العراقي عن المراسيم، تباينت ردود افعالها حول هذا الاستفزاز الخطير الذي يقف وراءه رئيس الإقليم المنتهية ولايته مسعود بارزاني الذي تعمّد إحضار التعصب القومي، مع نتائج الاستفتاء المرفوض وطنيا ودوليا في المراسيم، الأمر الذي أثار انتقاد وغضب الحاضرين فيما آخرون لم يبالوا بالأمر وكانه لا يعنيهم في سلوك أثار هو الآخر انتقاد الشارع العراقي. وفي رصد لأبرز الحاضرين، أفاد المصدر بان نائب رئيس الجمهورية نوري المالكي، كان من أبرز الحاضرين مع رئيس تبار الحكمة عمار الحكيم اللذين استمرا في حضور المراسيم على رغم "التجاهل" المتعمد الذي أبدته الزعامات الكردية، للرموز الوطنية.
قارن نائب رئيس الجمهورية مع:
شارك صفحة نائب رئيس الجمهورية على