محمود عثمان

محمود عثمان

محمود عثمان أحمد عثمان (ولد في محافظة الإسماعيلية) هو سياسي مصري ونائب برلماني. وهو نجل وزير الاسكان الأسبق ومؤسس شركة المقاولون العرب عثمان أحمد عثمان ومتزوج من كريمة الرئيس المصري محمد انور السادات. كما شغل منصب رئيس مجلس اداره شركة المقاولون العرب.  [بحاجة لمصدر]على الصعيد السياسي، خاض عثمان انتخابات مجلس الشعب عن الحزب الوطني الديمقراطي في دورات ٢٠٠٠ و٢٠٠٥ و٢٠١٠ وفاز في دورتين وخسر في جولة ٢٠٠٥ أمام مرشح جماعة الاخوان المسلمين. ثم خاض دورة ٢٠١٥ مستقلا، ونجح فيها عن دائرة مدينة الإسماعيلية. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمود عثمان؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمود عثمان
محمود عثمان يؤكد وجود انفراج في الازمة بين الحكومة الاتحادية واقليم كردستان ................. بغداد الوكالة الوطنية العراقية للانباء nina اكد القيادي الكردي النائب في البرلمان السابق محمود عثمان وجود انفراج في الازمة بين الحكومة الاتحادية واقليم كردستان". وقال عثمان للوكالة الوطنية العراقية للانباء نينا ان خطاب العبادي الاخير تجاه اقليم كردستان كان اكثر مرونة من سابقيه ، وهذا الامر ولد ارتياحا لدى اقليم كردستان بشكل عام وحكومة الاقليم بشكل خاص ، وعلى اثره سيتم اليوم عقد اجتماع بين حكومة اقليم كردستان ورئاسة برلمان الاقليم والاحزاب السياسية الكردية كافة ، لمناقشة التطورات السياسية الجارية في الاقليم والعلاقة مع بغداد ". ورجح عثمان ان يتم اليوم تسمية وفد لاقليم كرستان يمثل جميع الاحزاب السيساسية الكردية لغرض الذهاب الى بغداد قريبا لبدء الحوار المباشر مع الحكومة الاتحادية على القضايا الخلافية وامكانية حلها ". واشار عثمان الى ان جميع النواب الكرد سيعودون الى جلسات البرلمان الاتحادي بناء على دعوة رئيس المجلس سليم الجبوري لهم ، بعد ان ردت المحكمة الاتحادية على الطلب المقدم من البرلمان على وضع النواب الكرد المصوتين على الاستفتاء ، بعدم اختصاصها بذلك ". ولفت عثمان الى ان الحوار المباشر بين الحكومة الاتحادية وقادة الاقليم هو الحل الوحيد لنزع فتيل الازمات والمشاكل ، وحلها بالطرق السلمية ". انتهى للمزيد تابعونا على موقعنا الألكتروني www.ninanews.com
الامتيازات التي حصل عليها الأكراد بعد ٢٠٠٣ بغداد المسلة باعتراف قيادات كردية، فان الاكراد حصوا من المنافع والامتيازات في ظل النظام الديمقراطي منذ العام ٢٠٠٣، ما لم يحصلوا عليه طوال الحكومات التي تعاقبت على العراق منذ تأسيس الدولة العراقية، فضلا عن انها إنجازات لهم، لايزال يحلم بها اكراد الدول المجاورة وهي بعيدة المنال عنهم. وباعتراف القيادي الكردي محمود عثمان، فأن "الأكراد حققوا العديد من المكاسب في العراق بعد ٢٠٠٣ ولعل أبرزها، الإقرار بوجودهم في الدستور العراقي وبعض الاتفاقيات السياسية". وفي ١٧ أب ٢٠١٧ قال المتحدث الرسمي باسم حكومة الإقليم سفين دزيي "بعد ٢٠٠٣ أصبح الوضع في كردستان ضمن الدستور الاتحادي أفضل، مما أتاح له إقامة علاقات دبلوماسية رسمية أوسع، ومن بينها إقامة ممثليات دبلوماسية في العديد من الدول". ويرى الصحافي الكردي عبد الحميد زيباري، في مقال له أن "الأكراد أكثر شرائح الشعب العراقي التي استفادت من سقوط صدام حسين في ٢٠٠٣".
قارن محمود عثمان مع:
شارك صفحة محمود عثمان على