محمد علي الحوثي

محمد علي الحوثي

محمد علي الحوثي (و. ١٩٧٩) سياسي يمني حوثي, و هو الذي يرأس اللجنة الثورية التي أعلنها الحوثيون بعد الإعلان الدستوري لإنقلاب اليمن ٢٠١٥، والذي أعطى اللجنة الثورية صلاحيات واسعة لقيادة البلاد. وهي هيئة تشكلت من قبل الحوثيين، ولا يعرف من هم أعضاء اللجنة أو آلية تشكيلها، بحكم الأمر الواقع، بعد فرض الحوثيون سلطتهم بالإنتشار العسكري، وبإعلان الحوثيون بياناً سمي بالإعلان الدستوري لانقلاب اليمن ٢٠١٤، أصبحت لجنة الحوثيين القائد الفعلي لليمن، ومحمد الحوثي هو ابن عم زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي.اللجنة الثورية وفقاً لإعلان الحوثيين، هي المسؤولة عن حكم اليمن وتشكيل مجلس وطني خلفاً للبرلمان، والذي بدورة سوف يعيين مجلس رئاسي مكون من خمسة أعضاء. ومع ذلك، أشارت تقارير أخرى أن اللجنة الثورة نفسها بمثابة مجلس الرئاسة. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد علي الحوثي؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد علي الحوثي
جرائم إيران في اليمن على طاولة مجلس الأمن.. توقعات بإدراج قيادات حوثية ضمن قائمة العقوبات كشفت مصادر دبلوماسية متطابقة لـ صحيفة «عكاظ» أمس (الخميس) أن مجلس الأمن الدولي يستعد لمناقشة تقرير حول تدخلات إيران وجرائم ميليشيات الحوثي ضد الشعب اليمني وحليفهما الرئيس السابق صالح في اليمن مطلع شهر فبراير القادم، موضحة أن خبراء أمميبن سيقدمون دلائل قوية تدين إيران، ومقترحات لفرض عقوبات عليها جراء استمرارها في دعم الفوضى والإرهاب في اليمن. وبحسب الصحيفة فان المصادر لم تستبعد أن يقدم الخبراء مقترحا بإعادة النظر في العقوبات المفروضة على أحمد نجل الرئيس السابق علي عبدالله صالح، بعد أن التقوا به أخيرا وبحثوا معه الملابسات المحيطة بمقتل والده، والجرائم التي ترتكبها ميليشيات الحوثي بحق المدنيين وأنصار حزب المؤتمر الشعبي العام، مشيرة إلى أن زيارة مبعوث الأمم المتحدة إسماعيل ولد الشيخ ونائبه للمنطقة هدفت إلى الاطلاع على مواقف كل الأطراف من عملية السلام؛ لإعداد التقرير السياسي الدوري لمجلس الأمن. ورجحت المصادر إدراج رئيس ما يسمى بـ«اللجنة الثورية العليا» محمد علي الحوثي ضمن قائمة العقوبات الأممية. في سياق متصل، أبلغ مصدر مطلع في حزب المؤتمر «عكاظ»، أمس أن قيادات الحزب تجري حاليا لقاءات ومفاوضات سرية مع الحكومة الشرعية وأحزاب سياسية؛ للتوصل إلى رؤية موحدة حيال شراكة وطنية قوية تحدد مستقبل اليمن في المرحلة القادمة، متوقعاً حدوث اختراق في المواقف السابقة لكل الأطرف والخروج بنتائج تصب في مصلحة الشعب اليمني خلال الأيام القليلة القادمة. من جانب آخر، واصل الجيش الوطني بدعم من التحالف العربي أمس تقدمه في محافظة الجوف شمال شرق اليمن، بعد سيطرته على جبل شوكان الإستراتيجي، ومنطقتي عفى والعيف ومرتفعات جبلية محيطة بجبل حبش على تخوم مديرية برط المحاذية لمحافظة صعدة وأسر ١٥ حوثيا. وفي محافظة صعدة، قتل الجيش الوطني القياديين الحوثيين صالح الرباعي والعقيد صلاح سيلان مع خمسة من مرافقيهما في مواجهات في محور البقع.
انشقاقات الحوثيين.. اغتيالات وصراع داخلي على نحو ينذر بحتمية انهيار مليشيا الحوثي الانقلابية، تطال اغتيالات غامضة قيادات عسكرية ومدنية حوثية بصنعاء برصاص مجهولين، وأفادت مصادر في العاصمة اليمنية بحسب قناة “العربية” ان الضابط الحوثي العميد علي الغراسي، نائب الأمن المركزي، قتل داخل منزله برصاص مسلحين، وفي عملية هي الثانية في ظرف ٢٤ ساعة بعد مقتل القيادي الحوثي محمد الغيلي، مشرف منطقة سعوان برصاص مسلحين مجهولين، وسط أنباء عن صراع أجنحة في صفوف ميليشيات الحوثيين. وبرزت هذه الظاهرة في صنعاء عقب مقتل الرئيس السابق صالح على يد الحوثيين. ومن بين المستهدفين، العميد علي الغراسي، نائب الأمن المركزي، الذي جرى قتله داخل منزله في حي عصر غربي صنعاء برصاص مسلحين مجهولين. وتقول ذات المصادر إن المتهم الأول في الحادثة هو أبو علي الحاكم القيادي الحوثي ومسؤول الاستخبارات العسكرية، وتشير المصادر إلى أن ذلك يأتي ضمن صراع الأجنحة داخل صفوف الميليشيات. وأضافت المعلومات أن أبو علي الحاكم شكل فرق اغتيالات في الآونة الأخيرة لتصفية خصومه ومنافسيه والموالين لهم وإضعافهم بعمليات اغتيالات حتى يتسنى له توسيع نفوذه. وفي عملية اغتيال أخرى تلت مقتل الغراسي، قتل القيادي الحوثي محمد الغيلي، مشرف منطقة سعوان شرق صنعاء، برصاص مسلحين مجهولين أيضا. وخلال الأيام الماضية، قتل عدد من مشرفي الحوثيين في بعض حارات صنعاء في عمليات غامضة نسبت إلى ما عرف بقناص صنعاء، غير أن مصادر مختلفة لا تستبعد أن يكون الأمر يتعلق بتصفية حسابات وصراع أجنحة في صفوف الميليشيات الانقلابية، خاصة أن صنعاء تقبع اليوم تحت قبضتها الأمنية منذ قتلها صالح ومطاردة أنصاره. وتصاعدت حدة الخلاف في صفوف الميليشيا بصورة غير مسبوق، سما بعد الهزائم المتتالية التي تتكبدها الميليشيات الموالية لإيران على مختلف جبهات القتال. فحتى ما قبل بروزها كجماعة انقلابية ، عصفت الصراعات البينية بشكل كبير بالجماعة الحوثية، وهي صراعات طفت إلى السطح للمرة الأولى بانشقاق محمد سالم عزان أول أمين عام لتنظيم “الشباب المؤمن” وإهدار دمه بفتوى من بدرالدين الحوثي. وبعد مقتل حسين الحوثي عام ٢٠٠٤، تخلص عبدالملك الحوثي، لإحكام قبضته على المليشيا من أبرز قادتها العسكريين والسياسيين أمثال الرجل الثاني في المليشيا آنذاك، صالح هبرة، الذي توارى عن الأنظار أواخر عام ٢٠١٤، والذي تقول عائلته إنه يقبع تحت الإقامة الجبرية في إحدى مديريات صعدة. وتشير مصادر إلى أن عبدالملك الحوثي تخلص كذلك من عبدالله الرزامي، قائد معارك الحوثيين في الحروب الستة، الذي تشير بعض المصادر إلى أنه قتل. ومع تطور الصراع في جماعة الحوثي الإيرانية، بات الصراع يأخذ شكلا مختلفا عن ما سبق، حيث برز صراع بين ما يعرف بجناحي صنعاء وصعدة.وهو صراع يتفرع عن آخر قديم بين العائلات، التي تشكل أركان المليشيا الارهابية ، وبات يتخذ شكلا يعتمد على المناطق المسيطر عليها.وتسود حالة من التذمر بين أوساط القيادات المنتمية إلى محافظتي صنعاء وذمار من جراء هيمنة وسيطرة القيادات المنتمية لمحافظة صعدة، التي يثق بها عبدالملك الحوثي. ومع اغتيال الرئيس السابق علي عبدالله صالح ومحاولة الميليشيا الموالية لإيران تقاسم غنائم حزبه من مناصب ونفوذ، صب ذلك المزيد من الزيت على نيران الصراع “الحوثي الحوثي”. وظهر جليا مع تبادل الاتهامات عن الخسائر العسكرية المتتالية في عدد من جبهات القتال، ما عزز من حدة الصراعات التي يتوقع مراقبون أن تتحول إلى مواجهات مفتوحة بين أجنحة المليشيا الحوثية قريبا، خاصة مع تفاقم الخلاف بين رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي صالح الصماد ورئيس ما يسمى باللجان الثوري محمد علي الحوثي.
تزايد الخلافات بين الحوثيين على المناصب والأموال و زعيمهم يسارع للتخلص من معارضيه اتّسعت رقعة الخلاف بين ما يعرف بـ«اللجنة الثورية» و«المجلس السياسي الأعلى» التابعين للميليشيات الحوثية الانقلابية، على خلفية التراجع الكبير لمسلحي الحوثي في جبهات القتال باليمن، والصراع على المناصب والأموال المنهوبة بعد مقتل الرئيس السابق علي عبد الله صالح. وأكد حقوقيون في العاصمة صنعاء اختفاء بعض القيادات الحوثية الرئيسية عن المشهد في المدينة، مرجحين أن يكون زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي قد تخلص منهم، الأمر الذي سيعجّل المواجهة المسلحة في الفترة المقبلة مع تقدم الجيش في العديد من الجبهات ونقص القيادات الميدانية عقب استهدافهم في المعارك مع قوات الشرعية. ونقلت صحيفة الشرق الاوسط عن عبد الباسط الشاجع، مدير مركز العاصمة الإعلامي في صنعاء إن الخلاف بدا واضحا للعيان في العاصمة بين الجناح السياسي الذي يمثله صالح الصماد بحكم ترؤسه «المجلس السياسي الأعلى»، وعدد من القيادات التي تنتمي إليه من صنعاء وذمار، وبين الجناح الثوري الذي يرأس لجنته العليا محمد علي الحوثي والقيادات التي تنتمي إلى صعدة. وأضاف أن وتيرة الخلاف ارتفعت بين هذه القيادات في الأيام القليلة الماضية، بعد أن أُقصي «المؤتمر الشعبي العام» من المشهد، ليظهر الخلاف بين جناحي الميليشيات حول تقسيم السلطة والأدوار التي يقوم بها كل جانب للحفاظ على ما تبقى من مدن تقع تحت سيطرة الحوثيين. وأشار الشاجع إلى أن عبد الملك الحوثي يقف إلى جانب قيادات صعدة، لأنها مصدر القرارات التي يجب تنفيذها دون الرجوع إلى باقي القيادات، وهو ما أثار قيادات المجلس السياسي في صنعاء والمناطق الأخرى الذين يشعرون أنهم مهمّشون، وأن قيادات صعدة هي التي تسيطر على الثروات والقرارات بالمؤسسات كافة. وأكد أن عبد الملك الحوثي تخلص من شخصيات وقيادات عدة في مراحل متعددة، لخلافه معهم في وجهات النظر وطريقة تسيير الأمور ومنهم صالح حبرة، كما أن بعض القيادات مغيّبة ولا تظهر في صنعاء حالياً، الأمر الذي يثير مخاوف سكان العاصمة من مواجهة مسلحة في الأيام المقبلة بحكم اتّساع حدة الخلافات. الصحيفة ايضا ونقلت عن الناشط الحقوقي عبد الحفيظ الحطامي إن مصادر مقربة من قيادة الصف الأول لجماعة الحوثيين، أكدوا له أن هناك انشقاقا وخلافات كبيرة تعصف بهم، خصوصا تلك القيادات المقربة من عبد الملك الحوثي وقيادات ميدانية تابعة له، إذ أصبح فاقدا للسيطرة على إدارة تلك القيادات بعد تمكنها من نهب أموال كثيرة حصلت عليها خلال فترة الانقلاب وسعت للفرار بها خارج البلاد. وأضاف أن الهوة اتّسعت بين الحوثي وعدد من القيادات الحليفة له التي تنافسه عمليات نهب البنوك والتجارة غير المشروعة، وما يعرف بـ«المجهود الحربي» وصرف أموال على بعض قادة الجماعة دون الآخرين حسب القرابة من زعيم الميليشيات، مما دفع بعبد الملك الحوثي وفقا للمصادر إلى التفكير جديا في التخلص من هذه القيادات بالتصفية الجسدية، وتحديدا أولئك المنتمون إلى بيت المراني والصماد والمروني والشامي والمتوكل. ولفت إلى أن ما يؤرق الحوثيين الانشقاقات التي تزداد في جبهات الساحل الغربي وميدي وحرض والجوف ونهم واستسلام عشرات المجندين وبعض قادتها الميدانيين، إذ سلّم قرابة مائتي عنصر مع قيادي أنفسهم للجيش وقوات التحالف العربي، يضاف إلى ذلك ما يحدث في صنعاء من مواجهات وتلاسن بين جناحي الحوثيين على اقتسام السلطة وتوزيع الثروات التي يجري نهبها بأشكال مختلفة. وأكد أن هذه التصدعات مع الضربات التي يوجهها الجيش والمقاومة وقوات التحالف العربي ستجهز على مستقبل هذه الميليشيات التي حاولت أن تجعل اليمن نموذجا للتمزق الذي يحدث في سوريا، وذلك خدمة لأجندة إيرانية لاستهداف اليمن وجيرانه وأشقائه وإدخال المنطقة في دوامة لا يستفيد منها سوى الإيرانيين.
مأرب برس أوضح حقيقة مقتل «الحوثي» و «الحاكم».. مسؤول عسكري بارز يكشف عن تحركات عسكرية حاسمة خلال ساعات ويبين طبيعة الوضع في «نهم» أوضح اللواء محسن خصروف رئيس دائرة التوجيه المعنوي بالجيش اليمني أن الجيش لا يزال يبحث في صحة المعلومات الواردة عن مقتل عدد من القيادات الحوثية من الصف الأول منهم محمد علي الحوثي وأبو علي الحاكم ويوسف المداني عبر ضربات نفذها التحالف العربي خلال اليومين الماضيين. وقال في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» «ليس لدينا معلومات حتى الآن عن مقتل محمد علي الحوثي ولا أبو علي الحاكم، هي مجرد تسريبات لم نتأكد منها حتى الآن، ما زلنا نبحث في الأمر، كما أنه ليس هناك دليل مادي على مقتل يوسف المداني وربما شبيه له من استهدف»، ولم يستجد أي نبأ حول مصير القيادات حتى لحظة إعداد القصة. وفي سياق العمليات العسكرية المستمرة ضد الميليشيات الحوثية، كشف اللواء خصروف عن أن الجيش الوطني استطاع السيطرة على الطريق الرابطة بين صنعاء ومأرب في جبهة نهم، وهو الأمر الذي عزل جميع جيوب الميليشيات الموجودة في هذه الجبهة بشكل كامل وأصبحت محاصرة من دون أي إمداد. وأضاف «لاشك شهد اليومان الماضيان تقدماً نوعياً للجيش الوطني في جبهة نهم، والسيطرة على مناطق ومحاصرة الحوثيين في جيوب خلفية، وتحولت مواقعهم إلى جيوب داخلية مقطوع عنها كل طرق الإمداد في جهة الميمنة، والسيطرة على الطريق بين صنعاء ومأرب تعزل جبهة نهم بالكامل عن المعركة ويصبح ما بقي من جيوب الحوثيين داخلية مقطوعا عنها كل الطرقات، ثم ستتجه قوات الجيش الوطني غرباً لبقية المناطق». وتحدث رئيس دائرة التوجيه المعنوي في الجيش اليمني عن محاولة فاشلة للتقدم في جبهة نهم قامت بها الميليشيات الحوثية أمس، مؤكداً تمكن الجيش الوطني من دحر الميليشيات وتكبيدهم خسائرة كبيرة في الأرواح والعتاد. وأكد اللواء محسن خصروف أن ضربات طيران التحالف أدت مهمات ناجحة ونوعية خلال الأيام الفائتة ودعم مختلف الجبهات ونفذ ضربات حاسمة داخل العاصمة صنعاء، وقال «ضربات الطيران كانت دقيقة واستهدفت تحركات لوجيستية للحوثيين على شكل عربات مدرعة وسيارات وناقلات مواد غذائية وعتاد وأسلحة». وبيّن اللواء خصروف أن .. للمزيد
قارن محمد علي الحوثي مع:
شارك صفحة محمد علي الحوثي على