محمد عبدالله

محمد عبدالله

محمد عبد الله حسين محمد ، لاعب كرة قدم كويتي سابق.و هو يلعب مع نادي النصر الكويتي.وهو من مواليد ٩/١/١٩٨٨ بدأ مشواره مع براعم نادي النصر عام ١٩٩٨ وتدرج في المراحل السنيةإلى ان وصل إلى الفريق الأول في موسم ٢٠٠٧ / ٢٠٠٨ ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد عبدالله؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد عبدالله
مقديشو – أكد الرئيس الصومالي محمد عبد الله فرماجو تصميم الحكومة الصومالية على تشكيل قوات وطنية كافية لحماية أمن البلاد من حيث العدد والعُدّة وقادرة على تسلم المهام من قوات الاتحاد الأفريقي. جاء ذلك في كلمة ألقاها الرئيس فرماجو يوم أمس الإثنين في مؤتمر أمني رفيع عقد في العاصمة مقديشو بمشاركة مسؤولين من الحكومة الفيدرالية والولايات الإقليمية وممثلي المجتمع الدولي. وقال فرماجو إن الخطة التي تتفق عليها الأطراف الصومالية هي القضاء على "الجماعات الإرهابية" في الصومال، ودعا المجتمع الدولي إلى دعم الصومال في تحقيق هذه الخطة. كما شدد فرماجو في صدد كلمته على ضرورة التزام المجتمع الدولي بالوعود التي قدمها للصومال في المؤتمر الدولي حول الصومال المنعقد في لندن شهر مايو الماضي. وتخوض الحكومة الصومالية حربا مع حركة الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة قرابة عشر سنوات، كما تبلورت جماعة مسلحة موالية لتنظيم داعش في نهاية عام ٢٠١٥ في البلاد. وتتواجد في الصومال قوات من أوغندا وبوروندي وإثيوبيا وكينيا وجيبوتي تحت مظلة الاتحاد الأفريقي لمساعدة الحكومة الصومالية في تحقيق الأمن والاستقرار. وتواجه الحكومة الصومالية تحديات كبير في تجهيز وتسليح قواتها بالمعدات العسكرية اللازمة بسبب حظر السلاح المفروض على الصومال من قبل مجلس الأمن الدولي منذ عام ١٩٩١.
مقديشو يتزايد القلق على المستويين الرسمي والشعبي حيال أوضاع المهاجرين الصوماليين المقيمين في ليبيا الذين يواجهون أوضاعا إنسانية صعبة. وأعلنت وزارة الخارجية الصومالية في بيان صحفي تكليف السفير علي سعيد فقيه سفير الصومال لدى الاتحاد الأوروبي بمتابعة أوضاع المهاجرين الصوماليين في ليبيا. وورد في البيان أن رئيس الجمهورية محمد عبد الله فرماجو أصدر أمرا بإعداد خطة لإعادة المهاجرين الصوماليين في ليبيا إلى بلادهم. ومن المقرر أن يتوجه وفد من الاتحاد الأفريقي، من اعضائه السفير محمد علي نور سفير الصومال لدى الاتحاد الأفريقي إلى ليبيا لاحقا لمتابعة أوضاع المهاجرين الأفارقة في ليبيا. وأشارت تقارير واردة إلى أن المهاجرين الأفارقة في ليبيا بينهم الصوماليون يتعرضون لانتهاكات حقوقية بما في ذلك الضرب والتعذيب الجسدي وتعتبر ليبيا معبرا للمهاجرين الأفارقة الذين يقومون برحلات محفوفة بالمخاطر للوصول إلى أوروبا بحثا عن حياة أفضل وفرارا من الحروب والبطالة في أفريقيا.
يختلف البعض في مفهوم الصوملة، وكأنها كلمة اتت على لسان الا ستعمار الأوروبي وبحدوده المصطنعة. ويخلط آخرون بين الصومال الكبير وجمهورية الصومال. ولابد من توضيح المصطلحات باستعانة علمي الاجتماع والسياسة. الصومال اجتماعيا تتمثل في مجموعة إثنية معينة تتحدث بلغة واحدة، وتقطن في قرن إفريقيا، ومعظم سكانها رعاة ، وكانت ولا تزال تشترك بعادات وتقاليد موحدة ودين واحد (الدين الإسلامي). ورغم تقسيم الصومال من قبل الاستعمار إلى كيانات متعددة لكن الصوماليين في كل دولة ينتمون اليوم من الناحية السياسية إلى كيانات مختلفة، ومع ذلك لا يزالون يمارسون نفس العادات واللغة والدين والانتماء والروح المشترك . الصوملة سياسيا تعني الحدود المصطنعة التي رسمها الاستعمار لتقسيم القومية الصومالية إلى خمسة كيانات. ولكن الصومال سياسيا تعني اليوم جمهورية الصومال ذات الخريطة رقم سبعة، والتي تكونت باتحاد الصومال الايطالي والصومال البريطاني في عام ١٩٦٠ بعد الاستقلال مباشرة. ذكرني هذا الموضوع بمحادثة دارت بيني وبين أخ جيبوتي سياسيا لكنه صومالي اجتماعيا، قال لي يوما لست صوماليا ولكني جيبوتي، قلت له كنت صوماليا قبل أن تصبح جيبوتيا؛ لأن السياسة جزء من الاجتماع، والسياسة عبارة عن تطور تشكيلة اجتماعية، ولذلك انتماؤك للصومال هو تكوينك اللغوي والديني والثقافي والوجداني وكذا التاريخي، وبالتالي فإن صوملتك لا تتغير بتغير الحدود والعوامل الخارجية. وبذلك ندرك أن الرابط الاجتماعي دائما أقوى من الرابط السياسي؛ حيث لا يمكن تغيير الإرث والثقافة والوجدان والدين كما يمكن تغيير اسم الدولة أو مكوناتها حسب الظروف والاتفاق السياسي؛ لأن الدول في العالم معظمها تتشكل بأعراق وإثنيات مختلفة. وفي فترة سابقة شاهدت من قناة الجزيرة برنامج لقاء خاص مع الرئيس الجيبوتي، إسماعيل عمر جيلي قائلا أنا صومالي، وصوملتي لا تتعارض مع أن أبقي جيبوتيا، لابد من أن نختار بين أمرين أن نصدق مقولات ومؤامرة التقسيم الاستعماري الذي شق الصف الصومالي وشتتهم علي حسب العشائر أو أن نرجع ونتمسك بتاريخ أجدادنا ونضالاتهم، والذين كافحوا من أجل الصوماليين جميعا، ومن منطلق قول الشيخ الشاعر والمناضل الصومالي السيد محمد عبد الله حسن " “Dunijigeedba soomaali baa deyrka ka ahaaye “ ، وهو ما معناه أن الإطار الصومالي العام يجمعنا. لا يمكننا أن نخجل من صومالتنا؛ لأن المحن تنتهي، والهوية الصومالية تبقي، وأنا أخجل عندما استمع إلى مغني صومالي يقول"أغني وأمثل المتحدثين باللغة الصومالية" وهو لا يعرف أن المتحدثين باللغة يندرج تحتهم غير الصوماليين الذين تعلموا اللغة الصومالية. وقد نرى آخر يقول أمثل وأغني للصوماليين، وهذا بدوره يخلط بين الصومالي السياسي والصومالي الاجتماعي. إني كمواطن من جمهورية الصومال (سياسيا) وصومالي اجتماعيا أرى أن الصوملة أقوي وأكبر وأثقل من أن يتحمل عبء وزنها جنوب جمهورية الصومال(سياسيا) وذلك علما أن الصوملة (اجتماعيا) لا تتغير بتغير الحدود ولا الأسماء؛ لأنها في القلوب، وليست فقط ترابا ولا خرائط في الأوراق . كل شيء بيد الله، عسي الله أن يبعث قادة تحيي شعور الأخوة والانتماء والوحدة بين أبناء الصومال علي الأقل اجتماعيا كما نري في جيبوتي أو أكثر. ولا أستبعد في المستقبل القريب أن نكوِّن كيانا قويا يلعب دورا سياسيا واقتصاديا رائدا في منطقة القرن الأفريقي؛ وذلك بدءا من جمهورية الصومال، ومرورا بثقلنا السياسي والاقتصادي في كينيا، وتأثيرنا الجيوسياسي في إثيوبيا، وموقعنا الاستراتيجي في جيبوتي، وانتهاءً بثروتنا الاقتصادية وقادتنا السياسيين القوميين الأجلاء في كل أنحاء العالم.
قارن محمد عبدالله مع:
شارك صفحة محمد عبدالله على