محمد باقري

محمد باقري

محمد باقري: رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية غلبهار محمد باقري (بربرود الغربي) تشل محمد باقري بر اشكفت (دشت روم) محمد باقري معتمد ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد باقري؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد باقري
العماد الفريج خلال لقائه باقري سنبقى في محور المقاومة يدا واحدة في مواجهة الإرهاب ومختلف التحديات دمشق سانا التقى العماد فهد جاسم الفريج نائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بعد ظهر اليوم اللواء محمد باقري رئيس أركان الجيش الإيراني والوفد المرافق له بحضور عدد من ضباط القيادة العامة للجيش والقوات المسلحة. وأشار العماد الفريج خلال اللقاء إلى أن “ما تتعرض له سورية هو عدوان صهيوأمريكي يهدف إلى إسقاط الدولة السورية وأن هذا العدوان فشل بفضل القيادة الحكيمة والشجاعة للسيد الرئيس الفريق بشار الأسد وصمود جيشنا ووحدة شعبنا ووقوف أصدقائنا في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وروسيا والمقاومة إلى جانبنا”. وقال العماد الفريج “إننا نعتز ونفتخر بالتعاون الاستراتيجي بين سورية وإيران والذي أنجز هذه الانتصارات الكبيرة” مؤكداً “أننا سنبقى في محور المقاومة يداً واحدة في مواجهة الإرهاب ومختلف التحديات”. وأوضح العماد الفريج أن “تركيا هي من أكبر الدول الداعمة للإرهاب فهي من فتح الحدود للإرهابيين وسهل التمويل الخليجي للإرهاب وهي من يسعى لتحويل “جبهة النصرة” إلى ما يسمى “معارضة معتدلة” بهدف استكمال المخططات العدوانية على سورية”. بدوره بارك اللواء باقري الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري بدعم من الحلفاء مبينا أن “تنظيمي “داعش” والنصرة وغيرهما من التنظيمات الإرهابية أدوات لتنفيذ مخطط أمريكي صهيوني لإضعاف المنطقة وتقسيمها وأن التعاون والتنسيق العالي لدول محور المقاومة أسقط هذه المخططات بفضل القيادة الحكيمة للسيد الرئيس بشار الأسد وإرشادات القائد الخامنئي”. وأشار اللواء باقري إلى حرص إيران على وحدة وسيادة أراضي سورية وجاهزيتها للوقوف إلى جانبها في مرحلة إعادة الإعمار. وكان اللواء باقري والوفد المرافق له زاروا صرح الشهيد برفقة العماد علي عبد الله أيوب رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة وعدد من ضباط القيادة العامة حيث قام اللواء باقري بوضع إكليل من الزهور على النصب التذكاري للشهداء وقرؤوا الفاتحة على أرواحهم الطاهرة وأدوا التحية الرسمية. وكان رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة العماد على أيوب عقد مع باقري مباحثات رسمية تناولت تقييما شاملا للإنجازات الاستراتيجية التي تحققت في مجال مكافحة الإرهاب خلال المرحلة السابقة. وتناولت المباحثات مجمل العلاقات التي تربط بين الجيشين الصديقين والرغبة المشتركة فى تعزيز هذه العلاقات وتنميتها وفتح آفاق ومجالات جديدة لتطويرها بما يخدم المصلحة المشتركة للبلدين والجيشين. وكانت وجهات النظر متطابقة حول مجمل القضايا المطروحة خاصة فيما يتعلق باستراتيجية مواجهة الإرهاب والتحديات التي تواجه محور المقاومة. وفي مؤتمر صحفي مشترك بعد المباحثات قال العماد أيوب.. “أجرينا مباحثات موسعة تناولت تقييما شاملا لكل التطورات الجارية وبحثنا بالتفصيل مجمل العلاقات التي تربط بين جيشينا والرغبة المشتركة في تعزيز هذه العلاقات”. ولفت العماد أيوب إلى أن “التواصل مع القيادة العسكرية الإيرانية مستمر والتنسيق قائم على مختلف المستويات واكتسبت قيادتا الجيشين خبرات متقدمة في تخطيط وتنسيق العمليات القتالية وهذا سيكون له دور كبير جدا في القضاء على الإرهاب ومواجهة أشكال التهديد المحتملة كافة”. وأشار رئيس هيئة الأركان إلى أن دور محور المقاومة “سيتعزز وتزداد قدرته على مواجهة التحديات المختلفة” مؤكدا أن “المشروع الإرهابي التكفيري إلى زوال والنصر الحاسم على الإرهاب قريب جدا”. وأوضح العماد أيوب أن انتصارات الجيش والقوات المسلحة بدعم من الأصدقاء والحلفاء “تقلق داعمي الإرهاب وعلى رأسهم الولايات المتحدة التي تحاول إعاقة تقدم الجيش العربي السوري لحسم المعركة ضد الإرهاب إما بالتدخل المباشر أو بدعم ميليشيات وقوى ارتهنت لمشيئتها أو بالإيعاز لأدواتها الإرهابية من (داعش) و(جبهة النصرة) وغيرهما بغية إطالة أمد الحرب واستنزاف قدرات الجيش خدمة للمصالح الصهيوأمريكية في المنطقة”. وشدد رئيس هيئة الأركان على “أننا لن نسمح لأي جهة أيا كانت القوى التي تقف خلفها وتدعمها المساس بالجهود المبذولة لاستئصال الإرهاب والحفاظ على وحدة وسيادة جميع أراضي الجمهورية العربية السورية” قائلا.. انه “إذا كانت بعض الجهات تعتقد ان بإمكانها استغلال حالة عدم الاستقرار التي فرضتها سنوات الحرب فإننا نؤكد انها واهمة جدا وان تعافي سورية وعودة الاستقرار إلى ربوعها يسير بوتائر متسارعة وان الدعم الأمريكي لهذه الجهات لن يدوم وانها ستكون الخاسر الأكبر في نهاية المطاف”. ولفت العماد أيوب إلى أننا على “تواصل دائم وتنسيق مع شركائنا في محاربة الإرهاب ونتدارس جميع التطورات ونجري دائما تقييما لمسار الأحداث” مؤكدا أن “ما أقدمت عليه القوات التركية المعتدية مخالف لما تم الاتفاق عليه في أستانا ووجود هذه القوات داخل الأراضي السورية هو عمل عدواني ينتهك كل القوانين والأعراف الدولية ونحن نتعامل مع هذا الوجود كقوة احتلال أيا تكن الذرائع ونمتلك كامل الحق في مواجهته باستخدام الوسائل كافة”. من جانبه أكد اللواء باقري “دعم الجمهورية الإسلامية الإيرانية لسورية شعبا وجيشا وقيادة في مواجهة الإرهاب حتى القضاء عليه وإفشال مخططات الدول الراعية له”. وقال اللواء باقري.. “نتواجد في دمشق للتأكيد على التنسيق والتعاون بمواجهة أعدائنا المشتركين من الصهاينة والإرهابيين” مضيفا.. “ناقشنا سبل تعزيز العلاقات في المستقبل ورسمنا خطوطا عريضة لهذا التعاون”. وأوضح اللواء باقري أنه “لا يجوز دخول أي قوة أو تشكيلات مسلحة إلى أراضي دولة أخرى دون موافقتها وكل من يخالف ذلك يكون معتديا” مؤكدا وقوف بلاده إلى جانب القوات السورية ووحدة وسيادة الأراضي السورية. وجدد اللواء باقري “رفض بلاده لاعتداءات العدو الصهيوني بريا وجويا على سورية”. وشدد رئيس الأركان الإيراني على “ضرورة الالتزام بالمسار القانوني لفرض سيطرة دولة المؤسسات في جميع الدول الإقليمية وعدم القبول باستفتاء الوهم الذي تفرضه أو تحرض عليه دول المؤامرة في الدول الإقليمية”. وقال اللواء باقري.. “نتمنى ألا نرى أخطاء كخطأ مسعود البارازاني في تنفيذ استفتاء شمال العراق واتخاذ خطوات للاستقلال الوهمي في تلك المنطقة وجرها إلى مواجهة وجر أذناب العدو الصهيوني إليها عبر خطوات غير مشروعة ومخالفة للدستور العراقي” داعيا “الأكراد للعودة إلى حضن القانون والمطالبة بحقوقهم عن طريق القيادة الحكيمة لحكومة العراق بحيث تكون دولة المؤسسات والقانون مفروضة في العراق”. وكان اللواء باقري وصل إلى سورية في زيارة رسمية بدعوة من العماد أيوب الذي كان في استقباله في مبنى رئاسة الأركان العامة مع عدد من ضباط القيادة العامة حيث تم استعراض حرس الشرف.
العماد أيوب في مؤتمر صحفي مع نظيره الإيراني المشروع الإرهابي التكفيري إلى زوال ودور محور المقاومة سيتعزز وتزداد قدرته دمشق سانا عقد رئيس هيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة العماد علي أيوب مع نظيره الإيراني اللواء محمد باقري مباحثات رسمية تناولت تقييما شاملا للإنجازات الاستراتيجية التي تحققت في مجال مكافحة الإرهاب خلال المرحلة السابقة. وتناولت المباحثات مجمل العلاقات التي تربط بين الجيشين الصديقين والرغبة المشتركة في تعزيز هذه العلاقات وتنميتها وفتح آفاق ومجالات جديدة لتطويرها بما يخدم المصلحة المشتركة للبلدين والجيشين. وكانت وجهات النظر متطابقة حول مجمل القضايا المطروحة خاصة فيما يتعلق باستراتيجية مواجهة الإرهاب والتحديات التي تواجه محور المقاومة. وفي مؤتمر صحفي مشترك بعد المباحثات قال العماد أيوب.. “أجرينا مباحثات موسعة تناولت تقييما شاملا لكل التطورات الجارية وبحثنا بالتفصيل مجمل العلاقات التي تربط بين جيشينا والرغبة المشتركة في تعزيز هذه العلاقات”. وأكد العماد أيوب أن المشروع الإرهابي التكفيري إلى “زوال وأن الحرب على الإرهاب متواصلة حتى القضاء عليه بشكل كامل وإعادة الأمن والاستقرار إلى جميع أراضي الجمهورية العربية السورية” مشيرا إلى أن “الخبرات العسكرية المتراكمة سيكون لها دور كبير في القضاء على الإرهاب ونحن على يقين بأن دور محور المقاومة سيتعزز وتزداد مواجهة التحديات المختلفة”. ولفت رئيس هيئة الأركان إلى أن “واشنطن تحاول إعاقة تقدم الجيش العربي السوري في عملياته لمكافحة الإرهاب عبر المجموعات التي ارتهنت لمشيئتها أو بالإيعاز للتنظيمات الإرهابية كتنظيم “داعش” وغيره لمهاجمة الجيش السوري. من جانبه أكد اللواء باقري “دعم الجمهورية الإسلامية الإيرانية لسورية شعبا وجيشا وقيادة في مواجهة الإرهاب حتى القضاء عليه وإفشال مخططات الدول الراعية له”. وقال رئيس الأركان الإيراني “نتواجد في دمشق للتأكيد على التنسيق والتعاون بمواجهة أعدائنا المشتركين من الصهاينة والإرهابيين” مضيفاً.. “ناقشنا سبل تعزيز العلاقات في المستقبل ورسمنا خطوطا عريضة لهذا التعاون”. وجدد اللواء باقري “رفض بلاده لاعتداء العدو الصهيوني على سورية” مشدداً على “احترام وحدة أراضي سورية وسيادتها”. وكان اللواء باقري وصل إلى سورية في زيارة رسمية بدعوة من العماد أيوب الذي كان في استقباله في مبنى رئاسة الأركان العامة مع عدد من ضباط القيادة العامة حيث تم استعراض حرس الشرف.
ظريف استفتاء الانفصال في العراق خطوة خطيرة تزعزع استقرار المنطقة طهران سانا حذر وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف من أن اجراء استفتاء الانفصال شمال العراق خطوة خطيرة ستؤدي إلى زعزعة استقرار المنطقة. جاء ذلك خلال مقابلة أجراها ظريف مع وكالة آسوشيتد برس نشرت اليوم. وخلال المقابلة انتقد ظريف تغريدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب التي تناول فيها التجربة الصاروخية الأخيرة لإيران وتأثيرها على الاتفاق النووي وقال “من الضروري قبل إبداء التعليقات أن نتأكد من الحقائق” لافتا إلى أن “هؤلاء الأشخاص يتلاعبون بالحقائق”. وأكد ظريف رفضه لدعوات مسؤولين أميركيين بشأن إعادة التفاوض حول الاتفاق النووي بين إيران والمجموعة السداسية الدولية وأن هذا الأمر غير ممكن وسيفتح المجال أمام مشكلات لا حلول لها كما أن إيران ليست الوحيدة التي ترفض إعادة التفاوض وأن هذا هو موقف جميع الأطراف التي شاركت في المفاوضات. وأشار ظريف إلى أن أميركا تبعث رسالة سيئة للعالم حول إعادة التفاوض مفادها أن الولايات المتحدة ليست شريكا موثوقا به ولا يعتمد عليها في المفاوضات وهذا أمر سيئ بالنسبة للسلام والأمن الدوليين مذكرا بأن التوصل إلى الاتفاق استغرق عشر سنوات وإذا ما تم إعادة التفاوض فليس من المتوقع التوصل إلى نتائج جيدة وسيدخل الجميع في مستنقع لا يمكن الخروج منه. وكشف ظريف أنه في حالة الغاء الاتفاق النووي فإن إيران لديها خيارات متعددة ومنها امتلاك برنامج نووي غير مقيد لكن سيستمر بطبيعة سلمية. كما وصف ظريف قرار ترامب بمنع الرعايا الإيرانيين من دخول الولايات المتحدة بأنها “إهانة لهم” معربا عن أسفه بأن يتخذ الرئيس الأميركي هذا القرار لدواع سياسية ويعادي شعبا لم يتسبب بضرر لأحد. وأضاف ظريف علينا أن نرد على هذه الاجراءات من قبل الولايات المتحدة ولكن نحن سنقرر طريقة الرد على القرارات الأميركية بهذا الشأن. من جهته جدد اللواء محمد باقري رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية رفض بلاده انفصال أي جزء من الأراضي العراقية وعدم اعترافها بالاستفتاء الأخير في شمال العراق. وشدد باقري في مؤتمر صحفي مشترك بعد لقائه رئيس هيئة الأركان العراقية الفريق الركن عثمان الغانمي على تمسك بلاده بوحدة العراق وقال إن “أي استفتاء يعلن تغييرا بجغرافيا العراق وانفصال أي جزء عنه مرفوض ولا نعترف به”. ونوه رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية بالانتصارات التي حققها العراق على تنظيم”داعش”على الأراضي العراقية. بدوره أشار رئيس هيئة أركان الجيش العراقي إلى أن مباحثاته مع الجانب الإيراني تناولت التعاون العسكري بين البلدين والتنسيق اللازم في هذه الظروف “المتأزمة” وتوفير أمن حدود البلدين معربا عن أمله بالتوصل إلى توافق بشان أمن الحدود وأيضا تبادل المعلومات والتنسيق بين الجانبين. وكانت الحكومة العراقية أعلنت رفضها بشدة كما رفض مجلس النواب العراقي الإسبوع الماضي بأغلبية مطلقة مسألة الاستفتاء في شمال العراق. يشار إلى أن مسؤولي كردستان أصروا على اجراء الاستفتاء على انفصال الشمال العراقي ضاربين عرض الحائط بالتحذيرات المحلية والاقليمية والدولية من عواقب هذا الاستفتاء على جهود مكافحة الإرهاب ووحدة وسيادة العراق والدعوات لالغائه أو تأجيله.
باقري التنسيق مع السفن الحربية الأميركية أمر مثير للسخرية بالنسبة لإيران طهران سانا اعتبر رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الايرانية اللواء محمد باقري ان اقتراح التنسيق مع السفن الحربية الاميركية في منطقة الخليج “أمر مثير للسخرية” بالنسبة لإيران. وأشار باقري في كلمة اليوم خلال الملتقى الحقوقي للقوات المسلحة الإيرانية ردا على اقتراح واشنطن التنسيق مع السفن الحربية الإيرانية وفق ما ذكرت وكالة فارس للأنباء الى ان الولايات المتحدة جاءت إلى منطقة الخليج من الجانب الاخر للعالم وخصصت لنفسها حقوقا خاصة لتقول إن إيران تريد الاقتراب منها في المنطقة وان على طهران التنسيق معها وهو ما يعد في الواقع مطلبا تعسفيا وظلما مضاعفا في الحقوق الدولية. ولفت باقري إلى أن مطالب القوى العالمية الكبرى السائدة في قواعد القانون الدولي تمثل “أول ظلم بحق الدول الضعيفة ودول العالم الثالث” مؤكدا أن احترام سيادة الدول وعدم التدخل في شؤونها الداخلية وعدم دعم الإرهاب من المبادئ المهمة لقواعد القانون الدولي.
قارن محمد باقري مع:
شارك صفحة محمد باقري على