محمد السادس بن الحسن

محمد السادس بن الحسن

مُحمد السادس بن الحسن الثاني العلوي (٢١ أغسطس ١٩٦٣م -)، هو ملك المملكة المغربية منذ عام ١٩٩٩ والملك الثالث والعشرون للمغرب من سلالة العلويين الفيلاليين، تولى الحكم خلفًا لوالده الملك الحسن الثاني بعد وفاته، وتمَّت البيعة له ملكًا يوم الجمعة ٩ ربيع الثاني سنة ١٤٢٠ هـ الموافق ٢٣ يوليو ١٩٩٩ بالقصر الملكي بالرباط. ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بمحمد السادس بن الحسن؟
أعلى المصادر التى تكتب عن محمد السادس بن الحسن
أنباء انفو أثارات المناورات العسكرية التى قامت بها جبهة البوليساريو فى منطقة أغوينيت قرب أوسرد، مطلع الأسبوع الجاري علامات استفهام خصوصا وهي تأتى قبل انقضاء أرعة أسابيع على القمة الإفريقية الأوروبية التى احتضنتها العاصمة الإيفوارية (آبيدجاه) وشهدت لأول مرة حضورا رسميا متوازيا لملك المغرب محمد السادس وزعيم جبهة البوليساريو ابراهيم غالى..!. الجديد الافت فى مناورات جبهة البوليساريو العسكرية الأخيرة ظهور الآليات المدرعة الحديثة من دبابات متقدمة ومادفع رشاشة ثقيلة وهو ما يعنى لدى بعض المحللين أن فصلا من فصول النزاع فى الصحراء الغربية بين البوليساريو والمغرب بدأت طلائعه تلوح فى الأفق!. مصادر إعلامية فى المنطقة لم تستبعد حصول هجوم مباغت تشنه البوليسارو خلال وقت قريب على الجدار الأمني العازل الذى أقامه المغرب شمال حدوده مع موريتانيا مطلع ثمانينات القرن الماضى. وحسب تلك المصادر أصبحت خطة هجوم تشنه البوليساريو على الجدار العازل (آسنتور ) جاهزة فى انتظار ساعة الصفر للتنفيذ ، وهي تشبه إلى حد بعيد حسب تلك المصادر عملية استيلاء مفاجئة قام بها عناصر من الجهة العام الماضى على مواقع متقدمة بمنطقة الكركرات ردا سريعا على محاولة المغرب تشييد طريق يربط بين بوابة ‘‘بير غندوز ‘‘ الحدودية ونظيرتها على حدود موريتانيا الشمالية ‘‘ انواذيبو pk٥٥‘‘. يذكر أن مناورات البوليساريو الأخيرة التى حضرها زعيم الجبهة ابراهيم غالى وكبار قيادات البوليساريو العسكرية والمدنية ، إضافة إلى ممثلين عسكريين ومدنيين من النظامين الحليفين الإستراتيجيين لجبهة البوليساريو النظام موريتاني والجزائري. إلى ذلك أيضا نقلت وكالة الأنباء الجزائرية عن وزير دفاع جبهة البوليساريو عبد الله لحبيب فى معرض تعليقه على المناورات إنها “رسالة مفادها أن جيش الجبهة مستعد لأي طارئ أو احتمال”.
أنباء انفو واصل الزلزال الإصلاحي الذى باشر القصر الملكي بالجارة الشمالية (المغرب) ارتداداته بإعلان صادر الإثنين ١١ نفمبر ٢٠١٧ عن الديوان الملكي ، توقيف ٩٣ مسؤولاً، بينهم والي و٦ محافظين، على خلفية “التقصير في القيام بالمسؤولية”. وجاء فى البيان إن “العاهل المغربي الملك محمد السادس، استقبل اليوم، في القصر الملكي بالدار البيضاء، كلا من رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، ووزير الداخلية عبد الوافي الفتيت، وإدريس جطو رئيس المجلس الأعلى للحسابات (محكمة مالية تهتم بمراقبة المال العام)، وبحضور المستشار الملكي فؤاد عالي الهمة”. وأوضح البيان، أن “هذا الاستقبال جاء تبعًا للأوامر التي أصدرها الملك محمد السادس، في ٢٤ أكتوبر تشرين الأول الماضي، والمتعلقة بقيام وزارة الداخلية بالتحريات اللازمة حول المسؤولين التابعين لها، بمختلف درجاتهم”. وأضاف أن “وزير الداخلية رفع نتائج التحريات التي قامت بها الوزارة، معتمدة في ذلك على الأبحاث والتقارير الميدانية المتعلقة بالتتبع المستمر لعمل رجال السلطة (ممثلي وزارة الداخلية في المدن والقرى)”. وكشف بيان الديوان الملكي، أن “تحريات وزارة الداخلية رصدت حالات تقصير في القيام بالمسؤولية لدى عدد من المسؤولين”. وبناء عليه تم “توقيف والي واحد (يوجد بالمغرب ١٢ واليًا) و٦ عمّال (محافظين)، وإحالتهم إلى المجالس التأديبية، كما تم توقيف ٨٦ رجل سلطة (ممثلي الوزارة في المدن والقرى) عن ممارسة مهامهم، تمهيدًا لعرضهم على المجالس التأديبية المختصة، لتوقيع الجزاءات المناسبة. كما تم توجيه توبيخ لـ٨٧ رجل سلطة”، حسب البيان. ونهاية أكتوبر الماضي، أعفى العاهل المغربي، ٤ وزراء على خلفية اختلالات (التقصير) في برنامج إنمائي لصالح منطقة الريف، التي تشهد احتجاجات منذ أكتوبر ٢٠١٦. وتشهد مدينة الحسيمة وعدد من مدن وقرى منطقة الريف (شمال)، منذ العام الماضي، احتجاجات للمطالبة بتنمية المنطقة وإنهاء التهميش ومحاربة الفساد، وفق المحتجين. (الأناضول) Share on Facebook
قارن محمد السادس بن الحسن مع:
شارك صفحة محمد السادس بن الحسن على