علاء الدين

علاء الدين

هذا الإسم ينتمى لأكثر من شخص طبقأ لويكيبيديا، يرجى الأخذ فى الإعتبار ان جميع البيانات المعروضة فى تلك الصفحة قد تنتمى لأى منهم.

علاء الدين (شخصية) في قصة ألف ليلة وليلة. علاء الدين (فيلم)، فيلم رسوم متحرك من إنتاج ديزني. علاء الدين (مسلسل) ، مسلسل رسوم متحرك من إنتاج ديزني. علاء الدين (لعبة فيديو) ، لعبة فيديو من إنتاج والت ديزني. علاء الدين: مجلة أطفال مصرية تصدر عن مؤسسة الأهرام. علاء الدين (اسم) علاء الدين (فيلم ١٩٩٢) علاء الدين (فيلم هندي) علاء الدين (مسلسل هندي) ويكيبيديا

علاء الدين داخل كهف العجائب. فيلم علاء الدين والمصباح العجيب (١٩١٧) ويكيبيديا

عدد الأخبار كل يوم من ولمدة حوالي شهر واحد
من أهم المرتبطين بعلاء الدين؟
أعلى المصادر التى تكتب عن علاء الدين
بروجردي.. صمود سورية والعراق أحبط مخططات واشنطن وحلفائها في المنطقة ٢٤ ١٠ ٢٠١٧ هانوي بيروت سانا أكد رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الايراني علاء الدين بروجردي أن صمود ومقاومة الشعبين في سورية والعراق أحبطا مخططات وإجراءات أميركا وحلفائها في المنطقة. وشدد بروجردي خلال لقائه رئيس لجنة السياسة الخارجية في البرلمان الفيتنامي نوين وانزاو اليوم في هانوي على أن التجربة التاريخية للشعوب بما فيهم الشعب الفيتنامي أظهرت أن أأأميركا ستضطر إلى قبول الفشل والهزيمة أمام إرادة الشعوب. وجدد بروجردي التأكيد على أن التعاون بين سورية والعراق وإيران وروسيا نجح في إلحاق الهزيمة بالجماعات الإرهابية في المنطقة ومنع خطط التقسيم. فتحعلي المشروع الصهيوأمريكي يهدف لتطويع المنطقة من جانبه أكد السفير الإيراني في لبنان محمد فتحعلي أن الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري ومحور المقاومة على الإرهاب تشكل هزيمة حقيقية للمخطط الصهيوأمريكي. وقال فتحعلي خلال لقائه أمين عام حركة الأمة في لبنان الشيخ عبد الله جبري اليوم إن “هدف هذا المشروع هو تطويع المنطقة وتفتيتها ليكون العدو الصهيوني القوة الأساسية المهيمنة على المنطقة”.
بروجردي الإرهاب يشكل تهديدا عالميا للأمن والاستقرار طهران سانا أكد رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علاء الدين بروجردي أن الولايات المتحدة ودولا أخرى تدعم التنظيمات الإرهابية في الشرق الأوسط وشمال افريقيا لخدمة مصالحها. وأوضح بروجردي خلال لقائه اليوم نائب رئيس البرلمان الفيتنامي يونك تشولو في العاصمة الفيتنامية هانوي أن “الإرهاب يشكل تهديدا عالميا للأمن والاستقرار في جميع الدول” مشددا على أن سياسة إيران المبدئية تتمثل بمكافحة هذه الظاهرة المقيتة. من جانبه عبر تشولو عن قلق بلاده من انتشار التنظيمات الإرهابية في الشرق الأوسط مبينا أن هانوي تدعم وبقوة كل الجهود الرامية إلى مكافحة الإرهاب والقضاء عليه. وكان بروجردي التقى مساء أمس رئيس لجنة الدفاع والأمن في البرلمان الفيتنامي واتشانغ ويت حيث تم التأكيد على وجهات النظر والمواقف المشتركة للبلدين تجاه القضايا والتطورات الدولية والإقليمية والتي تشكل أرضية مناسبة لارتقاء مستوى العلاقات الودية على جميع الصعد. وأشار تشانغ إلى أن دعم التعاون بين البلدين يساعد على ترسيخ السلام والأمن في المنطقة وآسيا. يذكر أن بروجردي يقوم بزيارة إلى فيتنام تستمر أربعة أيام على رأس وفد برلماني إيراني لبحث العلاقات الثنائية وتوسيع التعاون بين برلماني البلدين.
ولايتي التأكيد على وحدة الأراضي السورية ومنع المساس بها طهران سانا جدد مستشار قائد الثورة الإسلامية في ايران للشؤءون الدولية علي أكبر ولايتي التأكيد على وحدة الأراضي السورية ومنع المساس بها من قبل الدول الأخرى. وأعرب ولايتي في تصريح له اليوم على هامش لقائه المبعوث الفرنسي الخاص لشؤون سورية فرانك جيليه عن أمله في تغلب الشعب السوري على المشكلات الراهنة قائلا “سنشهد انتصار الشعب والحكومة السورية في مواجهة المشاكل” مشيرا الى ان مخططات الاميركيين ستبوء بالفشل وستلحق بهم الهزيمة. وكان رئيس لجنة الامن القومى والسياسة الخارجية فى مجلس الشورى الإسلامي الايرانى علاء الدين بروجردى اكد أمس خلال لقائه جيليه أن بلاده تدعم بقوة وحدة تراب سورية والعراق وترى ان الحل الوحيد للازمة فى سورية هو الحوار السياسي. وبشأن ملف إيران النووي قال ولايتي إن “الاتفاق النووي لا يتضمن أي شرط ويتعين الاستمرار وفقا لما تم الاتفاق عليه بين ايران ومجموعة خمسة زائد واحد” مضيفا.. انه”لا يحق للأوروبيين ان يقولوا نقبل بالاتفاق النووي بشرط ان نتفاوض مع طهران حول القضايا الاقليمية لأن ايران موجودة في هذه المنطقة ومن حقها التعاون مع جيرانها الذين ترتبط معهم بمشتركات كثيرة”. وتساءل ولايتي “بأي حق يتحدث الأوروبيون والأميركيون عن وجودنا أو عدم وجودنا في المنطقة ويملون علينا ما نعمل فعلى سبيل المثال إيران لديها مستشارون في العراق وسورية استجابة لطلب من حكومتي البلدين كما أن إيران ترفض إطالة تنفيذ الاتفاق النووي ولا يمكن للرئيس الأميركي دونالد ترامب أن يملي علينا الشروط حول الحرس الثوري لأن قوات الحرس تجسد مقاومة الشعب الايراني ومنبثقة من صلب هذا الشعب واي مسؤول خارجي يتحدث عن الحرس الثوري في الواقع يتحدث ضد شعب إيران”. وفي شأن آخر نفى ولايتي اتهامات مسؤولي إقليم كردستان شمال العراق بأن قوات ايرانية شاركت القوات العراقية في السيطرة على مدينة كركوك أمس وقال إنه “لم يكن لايران أي دور فيما يجري في كركوك” مبينا أن أغلبية سكان الاقليم يقفون ضد ما يقوم به مسؤولوه ويعارضون توجهاتهم الانفصالية. وكان مساعد الرئيس الإيراني للشؤون الاقتصادية محمد نهاونديان أكد أول أمس في كلمة أمام الملتقى الإيراني العراقي الاقتصادي فى طهران تمسك ايران بالحفاظ على الوحدة الوطنية في العراق وسلامة أراضيه باعتبارهما عنصرين ضروريين لتحقيق التنمية الشاملة في هذا البلد. من جهة أخرى بحث مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والافريقية حسين جابري أنصاري مع جيليه وجهات النظر حول التعاون الاقليمي بين ايران وفرنسا وسبل حل الأزمة في سورية.
لاريجاني إيران ستعيد النظر بالاتفاق النووي إن لم تستفد منه سان بطرسبورغ طهران سانا أكد رئيس مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علي لاريجاني أن بلاده ستعيد النظر في الاتفاق النووي الموقع مع مجموعة خمسة زائد واحد قبل أكثر من عامين إن لم تستفد منه. وقال لاريجاني خلال لقائه اليوم الأمين العام للمعاهدة الدولية للحظر الشامل للتجارب النووية لاسينا زربو على هامش اجتماعات اتحاد البرلمانات الدولي المنعقد في مدينة سان بطرسبورغ الروسية إن “ايران عضو في الوكالة الدولية للطاقة الذرية التي أكدت ثماني مرات التزام طهران بالاتفاق النووي إلا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يدعي أن إيران لم تلتزم بالاتفاق”. وكان ترامب ساق خلال كلمة له مؤخرا عددا من المزاعم من بينها اتهامه لطهران بعدم الالتزام بالاتفاق النووي ومنح الكونغرس ٦٠ يوما لاتخاذ قرار بشأن اعادة فرض عقوبات اقتصادية على طهران رفعت بموجب الاتفاق كما هدد بأن بلاده قد تنسحب من الاتفاق بالكامل فى نهاية المطاف وقرر فرض عقوبات على الحرس الثورى الإيراني. وأوضح لاريجاني أن إيران قبلت التعهدات ضمن الاتفاق النووي وتحملت أثمانا باهظة وإذا لم نستفد من هذا الاتفاق فمن المؤكد أننا سنعيد النظر فيه مشيرا في الوقت ذاته إلى أن قائد الثورة الإسلامية الإيرانية أصدر فتوى لا تحرم فقط استخدام الأسلحة النووية بل أيضا استخدام كل أسلحة الدمار الشامل البيولوجية والكيميائية. من جانبه نوه زربو بالمواقف الإيجابية والبناءة لإيران إزاء الالتزام بالاتفاق النووي مشيرا إلى أنه هو أهم اتفاق دولي أبرم في هذا المجال خلال الأعوام العشرة الماضية وينبغي على جميع الأطراف العمل على حفظه. وكان رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علاء الدين بروجردي أكد هذا الأسبوع أن اتهامات الرئيس الأمريكي لإيران لا أساس لها من الصحة ولا تملك أي قيمة تاريخية وقانونية على الصعيد الدولي لافتا إلى أن إيران لديها سيناريوهات عدة للتعامل مع خروج أمريكا المحتمل من الاتفاق. بدوره قال رئيس اللجنة النووية في مجلس الشورى الإسلامي الشيخ مجتبى ذو النور إن بلاده لن تسمح لأي بلد بإعادة النظر في الاتفاق النووي حيث لم يعط الإذن لأمريكا في أي فقرة من فقراته أن تعيد النظر في مضمونه. وأشار ذو النور في تصريح له إلى أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أقرت في تقارير مختلفة لها بالتزام إيران بالاتفاق مؤكدا أن الوكالة هي المرجع الوحيد الناظر والمشرف عليه ولا يمكن لأي بلد أن يغير من مضمونه. وفي سياق متصل ندد قائد الشرطة الإيرانية العميد حسين اشتري بموقف الرئيس الأميركي المناهض لإيران والحرس الثوري في خطابه الأخير وعده ناجما عن عقليته الضئيلة وجهله بشؤون العالم. وقال اشتري في كلمة له اليوم في طهران “إن على ترامب أن يدرك أن التضامن والقوة التي تتسم بها القوات المسلحة الإيرانية وكذلك وعي الشعب عززت الأمن في البلاد” لافتا إلى أن إيران تعمل على إرساء الأمن والاستقرار في دول المنطقة مثل سورية والعراق.
الرئيس الأسد لـ بروجردي أهمية تعزيز العمل السياسي بغية تحصين موقف المحور المحارب للإرهاب وتوسيعه في مواجهة المحور الآخر دمشق سانا استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم وفدا برئاسة علاء الدين بروجردي رئيس لجنة الامن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي الإيراني. وجرى خلال اللقاء بحث آخر مستجدات الحرب على الإرهاب والتطورات الإقليمية والدولية وتم التشديد على أن التطورات التي تشهدها المنطقة والعالم لا يمكن فصلها عما يتحقق في سورية من حرب على الإرهاب. وأكد الرئيس الأسد أهمية تعزيز العمل السياسي بغية تحصين موقف المحور المحارب للإرهاب وتوسيعه في مواجهة المحور الآخر الذي يستمر بمحاولة نشر الفوضى واستخدام الإرهاب كأداة لتحقيق مصالحه وذلك بالتزامن مع مواصلة دحر الإرهابيين. واعتبر بروجردي أن الانتصارات المتلاحقة التي يحققها الجيش السوري وحلفاؤه وأصدقاؤه ترسم اليوم بداية النهاية للتنظيمات الارهابية التي سخرت لتكون رأس الحربة لفرض مشاريع الغرب والكيان الصهيوني على حساب مصالح ومستقبل الشعب السوري وشعوب المنطقة. وأكد الوفد الإيراني عزم بلاده على مواصلة دعم سورية ليس فقط في حربها ضد الارهاب بل ايضا في معركتها لاعادة الاعمار وهي مستعدة لتقديم كل ما يلزم بهذا الخصوص عبر توسيع افاق التعاون الاقتصادي في شتى المجالات بما يخدم مصالح الشعبين الشقيقين. وحول الاستفتاء الذي جرى مؤخرا في شمال العراق عبر الجانبان عن رفضهما المطلق لأي محاولة ترمي الى المساس بسيادة ووحدة أراضي الجمهورية العراقية أو أي من دول المنطقة واكدا ان مواجهة المخاطر التي تتعرض لها دول المنطقة وفي مقدمتها خطر الارهاب تقتضي ترسيخ عوامل الوحدة والتجانس بين جميع مكونات شعوبها.
الرئيس الأسد أكد خلال استقباله اليوم، وفداً برئاسة علاء الدين بروجردي، رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية بمجلس الشورى الإيراني.. على أهمية تعزيز العمل السياسي بغية تحصين موقف المحور المحارب للإرهاب وتوسيعه في مواجهة المحور الآخر الذي يستمر بمحاولة نشر الفوضى واستخدام الإرهاب كأداة لتحقيق مصالحه، وذلك بالتزامن مع مواصلة دحر الإرهابيين. من جهته اعتبر بروجردي أن الانتصارات المتلاحقة التي يحقّقها الجيش السوري وحلفاؤه وأصدقاؤه ترسم اليوم بداية النهاية للتنظيمات الإرهابية التي سُخّرت لتكون رأس الحربة لفرض مشاريع الغرب والكيان الصهيوني على حساب مصالح ومستقبل الشعب السوري وشعوب المنطقة. وحول الاستفتاء الذي جرى مؤخراً في شمال العراق، عبّر الجانبان السوري والإيراني عن رفضهما المطلق لأي محاولة ترمي إلى المساس بسيادة ووحدة أراضي الجمهورية العراقية أو أي من دول المنطقة، وأكدا أن مواجهة المخاطر التي تتعرّض لها دول المنطقة، وفي مقدمتها خطر الإرهاب، تقتضي ترسيخ عوامل الوحدة والتجانس بين جميع مكوّنات شعوبها.
بروجردي يلتقي صباغ و المعلم إيران ستقف إلى جانب سورية في مرحلة إعادة الإعمار كما كانت معها في مواجهة الإرهاب دمشق حلب سانا بحث رئيس مجلس الشعب حموده صباغ مع رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علاء الدين بروجردي والوفد المرافق العلاقات البرلمانية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها. ولفت صباغ خلال لقائه اليوم بروجردي إلى عمق العلاقات السورية الإيرانية التي تطورت على جميع المستويات ولاسيما خلال الحرب الإرهابية التي تعرضت لها سورية. وأكد رئيس مجلس الشعب ضرورة تفعيل عمل لجنة الصداقة البرلمانية السورية الإيرانية والتنسيق الدائم بين برلمانيي البلدين في المؤتمرات الدولية. من جانبه أكد بروجردي أن مخططات الولايات المتحدة والغرب لاستهداف سورية ووحدتها وقرارها السياسي المستقل باءت بالفشل لافتا إلى أن أحد أهداف هذه المخططات تصفية القضية الفلسطينية التي تعد من أهم أولويات إيران وسورية. وأشار بروجردي إلى أنه يجب البناء على الانتصارات التي حققها الجيش العربي السوري بالتعاون مع الحلفاء في المجال السياسي والاستفادة من الفرص المتاحة بما يصب في مصلحة سورية، داعيا إلى تعزيز التعاون بين مجلس الشورى الاسلامي الإيراني ومجلس الشعب مجددا التأكيد على استعداد بلاده للوقوف إلى جانب سورية في مرحلة إعادة الإعمار كما كانت معها في مواجهة الحرب الإرهابية التي تعرضت لها. حضر اللقاء سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية في دمشق وعدد من أعضاء مجلس الشعب. المعلم سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل كما بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين مع بروجردي والوفد المرافق العلاقات الثنائية المتميزة والجهود التي يبذلها البلدان الشقيقان في محاربة الإرهاب والتنظيمات المتطرفة بالاضافة إلى آخر التطورات على الساحتين الاقليمية والدولية وخاصة الاستفتاء الذي حصل مؤخرا في شمال العراق. وكانت وجهات النظر متفقة على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية في جميع المجالات بما فيها المجال البرلماني تلبية لتطلعات شعبي وقيادتي البلدين الشقيقين وتعزيز التنسيق السياسي خلال المرحلة المقبلة والاستمرار في مكافحة الإرهاب. وأكد الجانبان على موقفهما المشترك الداعي إلى الحفاظ على سيادة العراق وعدم السماح بالنيل من وحدته وحذرا من الانعكاسات السلبية للاستفتاء على الاستقرار في المنطقة وعلى الحرب على الإرهاب. وقدم وزير الخارجية والمغتربين خلال اللقاء عرضا لآخر التطورات الميدانية والسياسية مثنيا على الانتصارات العسكرية المهمة التي يحققها الجيش العربي السوري البطل بالتعاون مع الحلفاء والاصدقاء وما أدت إليه من تحولات في المواقف على الساحتين الإقليمية والدولية. وأكد الوزير المعلم أن سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل في كل الأراضي السورية معربا عن تقدير سورية لكل أشكال الدعم الذي تستمر الجمهورية الإسلامية الايرانية في تقديمه إليها. بدوره شدد بروجردي على أهمية تعزيز العلاقات بين مجلس الشعب السوري ومجلس الشورى الايراني التي تعتبر احد اوجه العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين مؤكدا على ان الجمهورية الاسلامية الايرانية مستمرة في الوقوف الى جانب سورية ودعمها في معركتها على الارهاب ومن يقف وراءه حتى الاحتفال بتحقيق النصر وعودة السلام والاستقرار الذي بات قريبا. حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين وأحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور غسان عباس مدير ادارة آسيا ومحمد العمراني مدير ادارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين بالاضافة إلى سفير الجمهورية الاسلامية الإيرانية في دمشق. بروجردي من حلب تقديم الدعم المطلوب لسورية لإعادة إعمارها إلى ذلك جدد بروجردي خلال لقائه والوفد البرلماني المرافق اليوم محافظ حلب حسين دياب في القصر البلدي بمدينة حلب وقوف بلاده إلى جانب سورية في حربها ضد الإرهاب ودعمها لها حتى تحقيق النصر وتحرير آخر شبر من أراضيها من التنظيمات الإرهابية. ولفت بروجردي إلى أن بلاده ستقدم الدعم المطلوب لسورية والمساعدة لإعادة إعمارها منوها بحالة الأمن والأمان التي تعيشها مدينة حلب بفضل التضحيات التي قدمها أبطال الجيش العربي السوري والقوى الرديفة، ولافتا إلى أن سورية ستخرج من الأزمة أقوى مما كانت عليه بفضل تضحيات الشعب السوري والتفافه حول قيادته. بدوره قدم محافظ حلب عرضا عن أهمية حلب التاريخية والأثرية والاقتصادية وتقدمها الصناعي وخاصة في مجال الصناعات النسيجية لافتا إلى الوحدة الوطنية الراسخة التي تجمع أبناءها. وأكد متانة العلاقات بين محافظة حلب والمدن الإيرانية حيث تأتي ترجمة للعلاقات الأخوية بين البلدين والتي “أرسى دعائمها القائد المؤسس حافظ الأسد والإمام الخميني وتزداد متانة وقوة”. وأشار محافظ حلب إلى أن الإرهاب طال البنى التحتية لمدينة حلب ومختلف قطاعاتها الخدمية والاقتصادية والصناعية ودور العبادة والمدارس موضحا أن عجلة الإعمار والبناء تدور بوتائر متسارعة لإعادة الألق للمدينة منوها بدور إيران في دعم مسيرة الإعمار والبناء إضافة إلى ما تقدمه من مساعدات إنسانية لأهالي حلب الذين تضرروا جراء الإرهاب. حضر اللقاء السفير الإيراني بدمشق جواد تركابادي وعدد من أعضاء مجلس الشعب ورئيسا مجلسي محافظة ومدينة حلب وأعضاء المكتب التنفيذي لمجلس المحافظة. بعد ذلك زار الوفد عددا من الأماكن الدينية والسياحية بينها الجامع الأموي وقلعة حلب بمشاركة أمين فرع حلب لحزب البعث العربي الاشتراكي فاضل نجار وقائد شرطة المحافظة اللواء عصام الشلي.
رئيس مجلس الشعب لـ بروجردي ضرورة تفعيل عمل لجنة الصداقة البرلمانية السورية الإيرانية دمشق سانا بحث رئيس مجلس الشعب حموده صباغ مع رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإسلامي الإيراني علاء الدين بروجردي والوفد المرافق العلاقات البرلمانية بين البلدين وسبل تعزيزها وتطويرها. ولفت صباغ خلال لقائه اليوم بروجردي إلى عمق العلاقات السورية الإيرانية التي تطورت على جميع المستويات ولاسيما خلال الحرب الإرهابية التي تعرضت لها سورية. وأكد رئيس مجلس الشعب ضرورة تفعيل عمل لجنة الصداقة البرلمانية السورية الإيرانية والتنسيق الدائم بين برلمانيي البلدين في المؤتمرات الدولية. من جانبه أكد بروجردي أن مخططات الولايات المتحدة والغرب لاستهداف سورية ووحدتها وقرارها السياسي المستقل باءت بالفشل لافتا إلى أن أحد أهداف هذه المخططات تصفية القضية الفلسطينية التي تعد من أهم أولويات إيران وسورية. وأشار بروجردي إلى أنه يجب البناء على الانتصارات التي حققها الجيش العربي السوري بالتعاون مع الحلفاء في المجال السياسي والاستفادة من الفرص المتاحة بما يصب في مصلحة سورية. ودعا بروجردي إلى تعزيز التعاون بين مجلس الشورى الاسلامي الإيراني ومجلس الشعب مجددا التأكيد على استعداد بلاده للوقوف إلى جانب سورية في مرحلة إعادة الإعمار كما كانت معها في مواجهة الحرب الإرهابية التي تعرضت لها. حضر اللقاء سفير الجمهورية الاسلامية الايرانية في دمشق وعدد من أعضاء مجلس الشعب. المعلم سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل كما بحث وليد المعلم نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين مع بروجردي والوفد المرافق العلاقات الثنائية المتميزة والجهود التي يبذلها البلدان الشقيقان في محاربة الإرهاب والتنظيمات المتطرفة بالاضافة إلى آخر التطورات على الساحتين الاقليمية والدولية وخاصة الاستفتاء الذي حصل مؤخرا في شمال العراق. وكانت وجهات النظر متفقة على ضرورة تعزيز العلاقات الثنائية في جميع المجالات بما فيها المجال البرلماني تلبية لتطلعات شعبي وقيادتي البلدين الشقيقين وتعزيز التنسيق السياسي خلال المرحلة المقبلة والاستمرار في مكافحة الإرهاب. وأكد الجانبان على موقفهما المشترك الداعي إلى الحفاظ على سيادة العراق وعدم السماح بالنيل من وحدته وحذرا من الانعكاسات السلبية للاستفتاء على الاستقرار في المنطقة وعلى الحرب على الإرهاب. وقدم وزير الخارجية والمغتربين خلال اللقاء عرضا لآخر التطورات الميدانية والسياسية مثنيا على الانتصارات العسكرية المهمة التي يحققها الجيش العربي السوري البطل بالتعاون مع الحلفاء والاصدقاء وما أدت إليه من تحولات في المواقف على الساحتين الإقليمية والدولية. وأكد الوزير المعلم أن سورية مستمرة في حربها على الإرهاب حتى يتم القضاء عليه بشكل كامل في كل الأراضي السورية معربا عن تقدير سورية لكل أشكال الدعم الذي تستمر الجمهورية الإسلامية الايرانية في تقديمه إليها. بدوره شدد بروجردي على أهمية تعزيز العلاقات بين مجلس الشعب السوري ومجلس الشورى الايراني التي تعتبر احد اوجه العلاقات الوثيقة بين البلدين الشقيقين مؤكدا على ان الجمهورية الاسلامية الايرانية مستمرة في الوقوف الى جانب سورية ودعمها في معركتها على الارهاب ومن يقف وراءه حتى الاحتفال بتحقيق النصر وعودة السلام والاستقرار الذي بات قريبا. حضر اللقاء الدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين وأحمد عرنوس مستشار الوزير والدكتور غسان عباس مدير ادارة اسيا ومحمد العمراني مدير ادارة المكتب الخاص في وزارة الخارجية والمغتربين بالاضافة إلى سفير الجمهورية الاسلامية الإيرانية في دمشق.
قارن علاء الدين مع:
شارك صفحة علاء الدين على